|
Re: بمناسبة وصول وفد مقدمة حركة العدل والمساواة (Re: نافع الكوماوي)
|
Quote: رسالة بخصوص وصول الوفد المزيف بأسم حركة العدل والمساواة للخرطوم
في خطوة غير موفقة ووخيمة العواقب وقد تفتح الابواب مشرعة لكل الاحتمالات والسيناريوهات وصل للخرطوم وفد مكونة من اثنية واحدة بل من اسرة صغيرة تدعي زيفا اسم حركة العدل والمساواة بقيادة الشهيد الفريق البطل محمد بشر وحقيقة هذه المجموعة تم استيعابها اخيرا بعد حادثة بامينا التشادية المؤسفة كشركاء سلام وليس شركاء نضال وهذا بدوره فتح شهيتهم المريضة معتقدين بأنهم يزيحون بذلك اعمدة وركائز الحركة الاساسيين الذين قدموا التضحيات الجسام عبرالعمل الثوري المسلح خاصة عملية الزراع الطويل داخل مدينة امدرمان والنضال المدني الجماهيري بالداخل والخارج ومهما كانت التحديات لا احد يستطيع بان يقهر رغبة وارادة الاحرار او يسطو علي مجهودات الابطال واستحقاقات المهمشين والمسضعفين في الارض لاسيما وان وثيقة الدوحة ملك لكل شعب دارفور وليست حكرا علي الاثنية المسيسة التي اتت الخرطوم وكأن شي لم يكون كل هذا ونؤكد الاتي ...... اولا... ان مادار في قاسمبا المزعومة كان عبارة عن ملتقي للعلاقات العامة وليس مؤتمر عام للحركة وذلك استنادا للنظام الاساسي للحركة اضافة الي ان معظم اعضاء الحركة كانوا مشغولين بأمهات القضايا المتمثلة في متابعة قضية المختطفين وهذه هي القضية المركزية للرفاق الخلص ثانيا... حركة العدل والمساواة مؤسسة سياسية عسكرية قومية وليست ملك لخشم بيت عشيرة معينة ثالثا...تظل قضايا الشهداء والمختطفين في مقدمة اعمال الحركة وذلك بتقديم الدعم لأسرهم ورعايتهم والمضي قدما في العمل الجاد المفضي لأطلاق سراحهم وهنا نحن لسنا نحذر ولكن نهدد كل من تسول له نفسه بالقول عن انضمام المختطفين لحركة جبريل لاسيما وانهم مسلوبين الارادة وان الاختيار يكون في ظل الحرية ,,كما نهدد الانتهازيين والرخاص من الرجال لتبرير وصولهم للخرطوم بأن المختطفين انضموا حتي يتم نساينهم واستغلال جهدهم من قبل ضيوف الحركة الجدد رابعا ...نحث ونلزم هنا ليس الرئيس وانما القائد العام للحركة الفريق بخيت دبجو للالتزام بالاتفاق السابق مع الشهداء والمختطفين والحاضرين الداعي الي قوميةالحركة في المشاركة والتمثيل لكل المكونات الاجتماعية التي تشكل الحركة وليس التشرذمة العشائري الذي حدث خامسا... علي القائد العام الفريق بخيت دبجو الافراج فورا عن المعتقلين ال 58 بقيادة الرفيق اجمد جيري والميجر الصادق شارون قبل المجي للخرطوم سادسا...علي شركاء سلام دارفور الدوليين والاقليمين والمحليين مراجعة مايجري الان في صفوف الحركة والاطلاع بدورهم لمشاركة اعضاء الحركة الفاعليين في الارض وذلك من اجل انقاذ العملية السلمية برمتها سابعا...علي مكتب متابعة سلام دارفور البحث والتنقيب لمعرفة حقائق الاشياء قبل البدء في تنفيذ الوثيقة اخيرا ...سوف نعمل بكل جد واخلاص منقطع النظير مع كل الرفاق الاوفياء اشاوس حركة العدل والمساواة حتي تعود الامور لنصابها وتندحر هذه الطغمة الانتهازية من سواقط اتفاق ابوجا اصحاب التاريخ المرير في التجاوزات
|
منقول من صفحة (صرخة البادية) بالفيس بوك
| |
|
|
|
|