كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي
|
أخبار جمهورية الموز جنوبسودان | Banana Republic Of SouthSudan News
Quote: طريق نيمولي.. شريان الحياة البري الوحيد لجنوب السودان
Fri Aug 30, 2013 4:20pm GMT
نيمولي (جنوب السودان) (رويترز) - انقضى اسبوعان منذ أن قام سائق الشاحنة جورج والا بتحميل شاحنته بمواد البناء في ميناء مومباسا الكيني متجها إلى شركة في جنوب السودان لكنه لم يصل إلى وجهته بعد.
ويقول السائق الكيني (30 عاما) الواقف بجوار شاحنته عند نقطة حدود نيمولي "انتظر الفحص الجمركي منذ يومين لكن مسؤولي الجمارك لم يجدوا وقتا لفحص حمولتي بعد."
وكل يوم تصل نحو 130 شاحنة من أوغندا وكينيا واثيوبيا وأماكن أبعد من ذلك إلى نقطة التفتيش الجمركي التي لا يزيد حجمها عن ملعب كرة قدم في بلدة حدودية صغيرة.
واصبحت نيمولي التي بناها الحاكم البريطاني المستعمر لتكون علامة لآخر حدود وجوده في السودان شريان حياة لجنوب السودان منذ انفصال احدث دولة في العالم عن الخرطوم عام 2011 بعد حروب أهلية استمر عشرات السنين.
ويعتمد جنوب السودان غير المطل على بحار على صادراته النفطية التي تتدفق شمالا في تمويل ميزانية الدولة وما زال عرضة لقطع الامدادات بسبب النزاعات على رسوم مرور استخدام خط انابيب نفطي وصراعات على الحدود مع السودان.
وتعتمد الدولة الجديدة التي تفتقر لأي انتاج صناعي تقريبا ولديها طرق ممهدة تمتد نحو 300 كيلومتر فقط على سائقي الشاحنات مثل والا في امدادها بكل شيء من الوقود إلى الجعة والملابس واجهزة الكمبيوتر المحمولة واللحوم المجمدة.
وكلما اغلق الطريق تواجه المتاجر في البلاد صعوبات في الحصول على إمدادات - فيصعب العثور على الطماطم (البندورة) في العاصمة جوبا هذا الأسبوع بعد أن قطعت فيضانات نقطة عبور نيمولي لأيام.
ولكن المرور عبر الحدود تزايد منذ ان حول مشروع تموله الولايات المتحدة الطريق الطيني الباقي من عهد الاحتلال البريطاني إلى الطريق الوحيد الممهد في جنوب السودان.
وكان التأثير على الاقتصاد فوريا. ويقول كيمو اديبو استاذ الاقتصاد بجامعة جوبا "طريق نيمولي الجديد عزز التجارة وخفض تكاليف نقل البضائع."
وانخفض معدل التضخم السنوي إلى أقل من عشرة بالمئة من اكثر من 40 بالمئة منذ استكمال الطريق في الخريف الماضي.
ومن جوبا على مسافة 205 كيلومترات شمالي نيمولي تكمل بعض البضائع رحلتها في طرق وعرة إلى بقية أرجاء الدولة الشاسعة. ويستغرق الطريق نحو شهر لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي والتي تحمل في مومباسا لتصل إلى الريف.
ويقول المسؤولون عن طريق نيمولي إنهم ينتهون من إجراءات الجمارك بسرعة لكن سائقي الشاحنات المنتظرين في طقس شديد الحرارة يحكون رواية مختلفة. وجاهد جنوب السودان لتأسيس إدارة جمارك فعالة.
ويقول والا وسط إيماءات بالموافقة من سائقين آخرين "ليس لديهم أكواخ تفتيش كما هو الحال على الحدود الكينية الأوغندية." واضاف "هنا يتعين علينا انتظار مسؤول الجمارك حتى ياتي لمركبتنا."
ولا تفتح الحدود إلا من الساعة الثامنة صباحا حتى الرابعة عصرا إذ يصبح الطريق من نيمولي إلى جوبا خطرا في الليل وتقع العديد من حوادث الخطف والسطو على المسافرين.
ولا ينتج جنوب السودان الذي ما زال متأثرا من حرب أهلية طويلة الأمد اي منتجات غذائية باستثناء الاساسيات مثل الحليب والمياه المعدنية كما ينتج الجعة بفضل شركة سابميلر وهي إحدى اكبر الاستثمارات الأجنبية في منذ ما قبل الانفصال.
وأصدرت الحكومة قانونا للاستثمار لتشجيع التنمية الزراعية لكن عدم كفاية المحاكم وغياب قواني الأراضي قد يعطل حتى اكثر المستثمرين جرأة.
ولكن مازال بامكانك الحصول على أي شيء في جوبا وهي مدينة صاخبة تتميز بمنازل من طابق واحد وبضعة مبان إدارية حديثة. فالمتاجر تبيع مولدات الكهرباء وشاشات التلفزيون المسطحة وحليب الأطفال والملابس الداخلية المستوردة من الصين.
وتصل هذه البضائع بفضل تجار مثل أشرف الذي رفض الادلاء باسمه كاملا لأن جزءا مما يقوم به غير مشروع. وقبل ان يتحدث اصطحب مراسل رويترز إلى خلفية متجره المكدس حتى السقف بأحدث اجهزة الكمبيوتر.
ويحتاج أشرف لشراء الدولارات من السوق السوداء إذ يجد البنك المركزي صعوبة في توفير العملة الصعبة بسبب قطع امدادات النفط منذ 16 شهرا نتيجة خلافات مع السودان.
والعلاقات لا تقل أهمية عن الدولارات. وقال "إذا لم تكن على معرفة بأحد ضباط الجمارك ستدفع الكثير."
ولتأمين امدادات متصلة يسافر هو أو زميله إلى كامبالا او مومباسا كل شهر لشراء أجهزة الكمبيوتر وتحميلها في شاحنة بتكلفة 8500 دولار.
وليضمن وصول بضائعه في موعدها يقوم بنفسه بتخليصها جمركيا في نيمولي. وحتى إذا لم يدفع جمارك باهظة يظل سعر جهاز الكمبيوتر المحمول أغلى نحو 300 دولار عن نظيره في اوغندا.
وحتى الانفصال كانت اغلب احتياجات جنوب السودان تأتي من الشمال. فتصل الواردات إلى ميناء بورسودان المطل على البحر الأحمر ثم تنقل عن طرق النيل جنوبا. ومنذ اتفاق السلام الذي أنهى الحرب الاهلية عام 2005 سعى المسؤولون الجنوبيون لخفض الاعتماد على الخرطوم بالتخطيط لطرق جديدة إلى اوغندا وكينيا واثيوبيا.
ويجري العمل على عدة مشروعات طرق لكن سيظل طريق نيمولي على مدى سنوات شريان الحياة البري الوحيد.
وقبل الانفصال اغلق السودان الحدود المشتركة فيما وصفه مسؤولون من الجنوب بأنه حرب اقتصادية. واتفق الجانبان في مارس آذار على إعادة فتحها لكن ذلك لم يحدث بسبب الافتقار للثقة.
ولكن ظلت بعض المنتجات تتسلل إلى جنوب السودان.
ويقول محمد آدم أحد آلاف السودانيين الذين يعملون في تجارة التجزئة في جنوب السودان "المعكرونة تأتي من السودان وكذلك الشاي والسكر... الباقي يأتي من أوغندا وكينيا."
ورغم فاتورة الواردات الضخمة ظلت عملة جنوب السودان مستقرة بدرجة كبيرة. فخسرت 35 بالمئة بعد وقف تدفقات النفط في اوائل 2012 لكن يجري تداولها منذ ذلك الحين في السوق السودة بسعر بين اربعة و4.6 جنيه للدولار في حين يبلغ السعر الرسمي ثلاثة جنيهات للدولار.
ولكن الجنيه السوداني خسر 75 بالمئة من قيمته في السوق السوداء بسبب خسارة رسوم خط الانابيب من جنوب السودان.
ويرجع الدبلوماسيون صمود عملة جنوب السودان إلى جيش من عمال الإغاثة وموظفي الامم المتحدة الموجودين في البلاد فضلا عن رجال الأعمال الأجانب مثل اصحاب شركات البناء او المطاعم. وفي ظل غياب التحويلات المصرفية وبطاقات الائتمان يدخل الأجانب آلاف الدولارات نقدا يوميا عبر مطار جوبا.
من أولف ليسينج
(إعداد لبنى صبري للنشرة العربية - تحرير محمد عبد العال)
|
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
| Quote: ولكن مازال بامكانك الحصول على أي شيء في جوبا وهي مدينة صاخبة تتميز بمنازل من طابق واحد وبضعة مبان إدارية حديثة |
Quote: ويجري العمل على عدة مشروعات طرق لكن سيظل طريق نيمولي على مدى سنوات شريان الحياة البري الوحيد.[/QUOTE| Quote: ]ورغم فاتورة الواردات الضخمة ظلت عملة جنوب السودان مستقرة بدرجة كبيرة. |
| Quote: ولكن الجنيه السوداني خسر 75 بالمئة من قيمته في السوق السوداء بسبب خسارة رسوم خط الانابيب من جنوب السودان. |
Dude, you 're a one dumb jerk.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: ولكن المرور عبر الحدود تزايد منذ ان حول مشروع تموله الولايات المتحدة الطريق الطيني الباقي من عهد الاحتلال البريطاني إلى الطريق الوحيد الممهد في جنوب السودان.
وكان التأثير على الاقتصاد فوريا. ويقول كيمو اديبو استاذ الاقتصاد بجامعة جوبا "طريق نيمولي الجديد عزز التجارة وخفض تكاليف نقل البضائع."
وانخفض معدل التضخم السنوي إلى أقل من عشرة بالمئة من اكثر من 40 بالمئة منذ استكمال الطريق في الخريف الماضي. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Zakaria Joseph)
|
* Southern border crossing is country's supply gateway
* Food, goods trucked in from Uganda, Kenya, Ethiopia
* Pasta, tea and sugar still comes from old foe Sudan
* Expats bring thousands of dollars daily via airport
By Ulf Laessing
NIMULE, South Sudan, Aug 30 (Reuters) - Almost two weeks after truck driver George Wala loaded building materials in the Kenyan port of Mombasa bound for a company in South Sudan he still hadn't reached his destination.
"I've been waiting for two days to clear my goods but no customs official has had time for me yet," the 30-year old Kenyan said, standing next to his truck in the muddy border post of Nimule, South Sudan's southern gateway to Uganda.
Every day up to 130 trucks from Uganda, Kenya, Ethiopia or even farther away arrive at the customs clearing area the size of a football field in the small border town.
Once a sleepy outpost built by colonial ruler Britain to mark its southernmost presence in Sudan, Nimule has become an economic lifeline for South Sudan since the world's newest state seceded from Khartoum in 2011 following decades of civil war.
Landlocked South Sudan depends on its oil exports flowing north to fund its state budget, and remains vulnerable to shutdowns caused by disputes over pipeline fees and border conflicts with its former enemy Sudan.
With almost no industrial production and just some 300 km (190 miles) of paved roads, the new nation depends on truck drivers like Wala to provide it with everything from diesel to beer, condoms, trousers, laptops and frozen salami.
Whenever the road is blocked, supermarkets across the country struggle to get supplies - tomatoes were hard to find in the capital Juba this week after floods cut off the Nimule border crossing for days.
Cross-border traffic has, however, been on the rise since a U.S.-funded project converted the dirt track from the British era into South Sudan's only paved road.
The economic impact was immediate. "The new Nimule road has boosted trade and also lowered the transport cost of goods," said Kimo Adiebo, professor of economics at Juba University.
Annual inflation has fallen to less than 10 percent from over 40 percent since the road was completed last autumn.
From Juba 205 km (128 miles) north of Nimule, some goods continue their trip on bumpy roads to the rest of a nation the size of France. It takes up to a month for soft drink cans from Dubai, loaded in Mombasa, to reach the countryside.
The Nimule border officials say they handle customs formalities quickly but truckers waiting in the scorching heat tell a different story. As with other state institutions, South Sudan has struggled to build up an effective customs service.
"They don't have inspection sheds like at the Kenyan-Ugandan border," said Wala, drawing nods from other drivers. "Here you need to wait for a customs official to come to your vehicle."
And the border is open only from 8 a.m. to 4 p.m. as the road from Nimule to Juba becomes dangerous at night with frequent accidents and bandits robbing passengers.
PASTA, TEA AND SUGAR FROM SUDAN
Still scarred from its long civil war, South Sudan has almost no significant food production apart from basic items such as milk, mineral water and beer - the latter thanks to a brewery built by SABMiller, one of the biggest foreign investments since independence.
The government has passed an investment act to encourage agricultural developments, but inefficient courts and non-existent land laws may deter even the most daring investors.
You can still get anything in Juba, a sprawling city of one-storey colonial era-houses, a few new modern office blocks and rows of container-type accommodation. Shops sell generators, television flat screens, baby milk and underwear from China.
Such goods arrive thanks to traders like Ashraf, who doesn't give his full name because part of what he does is not legal. Before he talks he beckons the reporter to the back of his computer shop, packed to the roof with the latest items.
He needs to buy dollars on the black market as the central bank struggles to provide them following a 16-month shutdown of South Sudan's oil output caused by the disputes with Sudan.
As important as dollars are connections. "If you don't know any customs officer they will charge you too much," he said.
To secure steady supplies and low duties he or a colleague travels to Kampala or Mombasa almost every month to stock up and ship the computers in a container truck, costing $8,500.
To make sure his goods arrive in time he clears the goods himself in Nimule. Even if he secures a low customs duty, laptops still cost $300 more than the same model in Uganda.
Until independence much of South Sudan's needs came from the north, with imports arriving in Port Sudan on the Red Sea and then travelling up the Nile. Since a 2005 peace pact ended the civil war, southern officials have sought to lower dependency on Khartoum by planning new roads to Uganda, Kenya and Ethiopia.
Several road projects are in the works but for years Nimule will remain the only all-weather overland transport lifeline.
In the run-up to secession, Sudan closed the joint border in what South Sudan officials called an economic war. Both sides agreed in March to reopen it but this has not happened yet due to mutual mistrust.
Still, some products slip over to the South.
"The pasta comes from Sudan, the tea and the sugar," said Mohamed Adam, one of thousands of Sudanese working as food retailers in South Sudan. "The rest comes via Uganda and Kenya."
Despite the huge import bill, South Sudan's pound has stayed relatively stable. It lost 35 percent after the oil shutdown in early 2012 but has traded since on the black market at between 4 and 4.6 to the dollar versus an official rate of around 3.
In contrast, the Sudanese pound lost 75 percent on the black market due to the loss of pipeline fees from South Sudan
Diplomats attribute the South Sudan pound's resilience to an army of aid workers and U.N. officials in the country as well as foreign entrepreneurs such as builders or restaurant owners. With credit cards not working and bank transfers almost impossible expats bring in thousands of dollars daily through Juba airport
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Zakaria Joseph)
|
| Quote: و امثال اشرف غير مرحب بهم فى بلادنا. |
منتهى الغباء
أمثال أشرف هؤلاء غض النظر عن جنسيته وغالباً هندي أو لبناني أو كيني أو ضومالي
هم من جعل سوق الجنوب يوجد به كل شيء وطبعاً بثمنه
لولا هؤلاء لمات نخبة الجنوبسودان جوعاً وعطشاً أمّا غالبية الشعب فهي تموت والعالم بتفرج على سياسة جنوبسودان الخرقاء
إلى متى يا شعب جنوبسودان
إلى متى السكوت على نظام كير الفاشل
إلى متى السكوت على ضياع حقوقكم وأنتم ترونها تنهب وتدس في الجيوب
انهضوا لأخذ حقوقكم واقتلعوا هذا النظام الفاشل اليوم قبل غد من أرض جنوبسودان!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote:
وتعتمد الدولة الجديدة التي تفتقر لأي انتاج صناعي تقريبا ولديها طرق ممهدة تمتد نحو 300 كيلومتر فقط على سائقي الشاحنات مثل والا في امدادها بكل شيء من الوقود إلى الجعة والملابس واجهزة الكمبيوتر المحمولة واللحوم المجمدة.
وكلما اغلق الطريق تواجه المتاجر في البلاد صعوبات في الحصول على إمدادات - فيصعب العثور على الطماطم (البندورة) في العاصمة جوبا هذا الأسبوع بعد أن قطعت فيضانات نقطة عبور نيمولي لأيام |
كل البلد فيها 300 كليومتر ممهد وليس مسفلت
ههههههههه
طبعاً يمكنك الحصول على كل شيء ولكن بثمن باهظ جداً وغالباً ما تكون هذا الأشياء للنخبة الأجنبية وليس للشعب الذي يسكن تحت الشجر ويألك الورق يخشى على نفسه الموت من فتك جيش الحركة الشعبي الوحشي الهمجي
شهر كامل لكي يشرب الأجانب حاجة باردة والشعب الجنوبسوداني ينقل المياه بالباقات في بلد تهطل فيها الأمطار أكثر من نصف السنة
صورة للطرق الممهدة في جمهورية الموز جنوبسودان
تذكر إنّها 300 كليومتر فقط
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
كل هذا بفضل السياسات الفاشلة للحركة الشعبية الدينكاوية
لذلك قلنا شعب جنوبسودان يستحق حكومة أفضل من هذه التي جعلت من جنوبسودان جمهورية موز من الطراز الأول
300 كيلومتر طرق ممهدة في بلد تلقى الملارات والمليارات من الدولارات من عوائد النفط فبدلاً أن تصرفها هذه الحكومة في التنمية صرفتها لإرضاء قادة الميلشيات وشراء قادة القبائل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
| Quote: With almost no industrial production and just some 300 km (190 miles) of paved roads, the new nation depends on truck drivers like Wala to provide it with everything from diesel to beer, condoms, trousers, laptops and frozen salami. |
الجنوب هيمرضك.
انبح, نحن ماشين قدام اصلا.
معكرونة بتاعتك و سكرك و ملحك دى احسن شوف لهم سوق غير الجنوب لانو السنة الجاية حتكون عندنا مصانع بفضل الاصدقاء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: محمد محمود محمد)
|
Quote: أكتر من عشرات السنين و الجنوب جزء من السودان...
وعندما نال إستقلاله..كانت هذه الكيلومترات هي حصيلة ما تم من تنمية في الجنوب!!!
_____________
كان مفروض تخجل بدل الشماتة دي.. |
هذا بفضل الفهم السقيم لحركة العصابات المسلحة
يعني هل تتصور أن تقام تنمية في بلد يقاتل فيها جهلة الحكومة المركزية
انظر كم مشروع قتلت هذه الحرب الخرقاء التي قادتها الحركة الفاشلة "قناة جونقلي" مثالاً
لم تستطع الحركة الدينكاوية دخول "جوبا" في قلب الجنوب عسكرياً واستطاعت أن تفوز بجنوبسودان بالحوار والتفاهم
لا يلام السوداني إطلاقاً على عدم تنمية الجنوب فمنذ 2005 دفع السودان المليارات نصيباً من عائدات النفط للحركة الشعبية الفاسدة
فماذا فعلت في 8 سنوات
300 كيلومتر طرق ممهد بتمويل خارجي؟؟
دولة وليدة بدلاً أن تلتفت إلى تنمية بنيتها التحتية صارت تفتعل المشكلة تلو الأخرى من السودان العريق وتحشد الجيوش وتمد المتمردين في السودان بالمال والعتاد الكثير
هذه هي نتيجة حتمية وواقعية أن يكون هناك 300 كيلو متر طريق ممهد
ولو لا الدعم الأجنبي لما وجدت فيها كيلومتر واحد طريق ممهد
فحكام الحركة الشعبية الفاسدة الفاشلة لا يهمهم أمر جنوبسودان ولا أمر مواطن جنوبسودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: محمد الامين احمد)
|
Quote: تحية طيبة
يا اخ فرانكلى ، اعتقد انه ليس من الصحيح ان ننادى الناس بما لا يحبون
فاعرض عن هذا فهو امر فيهو جاهلية |
تحية طيبة
أخي محمد الامين احمد للاسف فهمك خاطئ
نحن هنا لا نتناول شؤون الناس بل نتحدث عن شؤون الحكم وغدارة الدولة
نكن لشعب الجنوبسودان كل تقدير واحترام
لكن سهامنا مصوبة تجاه حكومة جنوبسودان الفاشلة التي جعلت من جنوبسودان جمهورية موز بجدراة
8 سنوات من الحكم والنتيجة 300 كيلومتر طرق ممهدة وليس حتى مسفلتة
وها قد علمت ما يدور في البوست فستعلم أن ليس بالأمر جاهلية ولن نعرض عنه
فهو يصب مباشرة في مصلحة شعب جنوبسودان وشعب السودان
وكمسلم لا أتناول أي شيء خلاف معتقداتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: محمد الامين احمد)
|
June 16, 2013 (KHARTOUM) – The Sudanese health ministry issued a report this week which found that 33% of children in the country are chronically malnourished while one in every twenty children is suffering from acute malnourishment.
JPEG - 40.4 kbDisplaced children from Abu Kershola rest at school center in Al-Rahaad at North Kordofan State May 28, 2013. (REUTERS/Mohamed Nureldin Abdallah)
The report also showed that there are 78 out of every 1,000 children who perish due to malnutrition adding that the nutrition situation in Sudan is characterized by "acute malnutrition" levels reaching 16.4 % which is above the global ratio of 15%.
The Undersecretary of the Ministry of Health Essam El-Din Muhammad Abdallah attributed the prevalence of malnutrition in the country to water pollution and the dietary behavior of the population.
The figures included in the report revealed that less than 30% of the population use sanitation facilities while only 60% drink properly treated water.
Abdallah disclosed that the ministry created a chart containing malnutrition indicators and its implications with solutions put forward and presented to the Sudanese cabinet.
The report mentioned that lack of security in some states has impacted livelihoods of the people due to ongoing conflicts and displacement that ensued.
It noted that the economic instability following the secession of South Sudan in July 2011 has raised prices of consumer goods and hence made more families live below the poverty line.
انت يا عبيط,
ثلث اطفال السودان يعانون من سؤ التغذية فى بلد يوجد فيه كل شئ تقريبا الا الحكم الرشيد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
Quote: ويقول المسؤولون عن طريق نيمولي إنهم ينتهون من إجراءات الجمارك بسرعة لكن سائقي الشاحنات المنتظرين في طقس شديد الحرارة يحكون رواية مختلفة. وجاهد جنوب السودان لتأسيس إدارة جمارك فعالة.
ويقول والا وسط إيماءات بالموافقة من سائقين آخرين "ليس لديهم أكواخ تفتيش كما هو الحال على الحدود الكينية الأوغندية." واضاف "هنا يتعين علينا انتظار مسؤول الجمارك حتى ياتي لمركبتنا." |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
أخبار جمهورية الموز جنوبسودان | Banana Republic Of SouthSudan News
Quote:
أصبحت أسوأ من مقديشو .. جوبا المدينة النازفة
09-01-2013 12:10 PM
قال استيفن أمابرقو في مقال نشره على موقع «نيوز ناو» تحت عنوان «المدينة النازفة جوبا وليست مقديشو» قال: «سنكون أكثر دقة ووضوح لو قلنا إن دولة الجنوب علقت في مستنقع غياب القانون التام بدلاً من ذر الرماد على العيون تجنباً لرؤية الواقع الأليم بعد أن انتشرت ظاهرة اغتيال المواطنين الأبرياء من قبل قطاع الطرق الذين هم قوات الأمن ورجال الشرطة التابعين لحكومة جوبا». والمأساة تكمن فى أن حوادث الاغتيال هذه لا تتم فى منطقة جونقلي المنكوبة بل فى جوبا حاضرة البلاد ومقر الحكومة، ففى التاسع عشر من أغسطس استيقظ المواطنين على حادث قتل مأساوي لشخصين ثقبت جثتاهما بالرصاص، الأمر الذي نشر الرعب فى نفوس المواطنين الذين أدركوا ان البلاد تنزلق فى مستنقع الفوضى العسكرية، خاصة أن المجرمين يرتدون زي الشرطة، حيث أنهم تسوروا المنزل بحجة أن أهله لم يفتحوا الباب، ثم قاموا بكسر الباب واقتادوا الأخوين للخارج ورموهما بالرصاص حتى فارقا الحياة. وقال شهود عيان إنهم أبلغوا الشرطة التى جاءت بعد فوات الأوان بحجة أنها لا تملك وسيلة للنقل، حيث أن حياة الإنسان لدى نظام الحركة الشعبية سلعة لا قيمة لها، فضلاً عن البربرية التى تُدار بها أجهزة الأمن والشرطة. ويقول الكاتب إن نائب الرئيس جيمس واني إيقا الذى كان وقتها المتحدث الرسمي باسم البرلمان قد انتقد أداء الشرطة وطالب باستدعاء وزراء الأمن والداخلية والقوات المسلحة وقدامى المحاربين الذين تتم أمام أعينهم هذه الجرائم البشعة واللاانسانية، بعد أن سير مواطنو جوبا حملة احتجاجات واسعة سبوا فيها النظام ورجال الشرطة والأمن ووصفوهم بالسفاحين، ليبرز السؤال الأهم لماذا جوبا من دون مدن الأرض هي العاصمة التى يرتدي فيها المجرمون والسفاحون زى الشرطة والأمن؟
ويمضي كاتب المقال قائلاً إن كل ما قام به إيجا هو بث خطاب طويل أثبت فيه تعاطفه مع أهل الضحايا، قائلاً إنه تم القبض على المجرمين وستتم معاقبتهم، وهو ذات الخطاب الذى تقوم حكومة الحركة الشعبية بتلاوته عقب كل حادثة اغتيال بشعة كما حدث عندما قتلت قوات الأمن الكاتب والمحلل السياسي إسحق إبراهيم، وأيضاً عندما اعتقلت جوبا أحد جنرالاتها بتهمة قتل آلاف الأبرياء وتشريدهم على خلفية اعتراف وزير الدفاع الجنرال كول مايانق الذى تحدث عن اعتقال عدد من كبار قادة الجيش الشعبي ثبت تورطهم في جرائم وأعمال منافية للقانون، الأمر الذى يؤكد عجز جوبا عن محاسبة المتورطين وانتشار المجرمين والسفاحين وسط أجهزة الدولة المعنية بحماية المواطنين ورعايتهم. ففى دولة النازية التى تحكم دولة الجنوب يقوم رجال الشرطة والأمن بالاعتداء على المواطنين أو يتواطأون مع المجرمين أو يستأجرونهم ملابسهم وأسلحتهم من أجل إنفاذ الجرائم بسهولة وسلاسة، حتى يقوموا باقتسام الغنائم من مال ومقتنيات ونساء وأطفال، فكل شيء مباح لدى إمبراطورية المافيا فى جوبا، فى وقت وصف فيه المحلل السياسى مادينق دي مادونق الوضع الامني في جوبا بالمنفلت، قائلاً إن جوبا كانت أكثر أمناً واستقراراً عندما كانت عاصمة مركزية تحت دولة السودان منها بعد أن أصبحت عاصمة دولة الجنوب تحت ظل حكم الحركة الشعبية، حيث أصبحت جوبا الملاذ الآمن للمجرمين وقطاع الطرق، في وقت لم تظهر فيه القوى السياسية خطة واضحة لحماية المواطنين، كما لم تظهر فيه السلطات الأمنية مقدرتها على إنفاذ سياسة واضحة تضمن حماية المواطنين وممتلكاتهم قبل أن تغرق جوبا فى بحر الدماء. لقد تحولت جوبا إلى مجزرة منظمة مع ارتفاع معدلات القتل والسرقة والخطف إلى مستويات مخيفة وغير مسبوقة في الليل وفي وضح النهار وتحت بصر وحماية قوات الشرطة والأمن الذين ثبت تورطهم في الأعمال الإجرامية التي عصفت بالمدينة الدامية.
صحيفة الإنتباهة
ترجمة إنصاف العوض |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
أخبار جمهورية الموز جنوبسودان | Banana Republic Of SouthSudan News
Quote:
نصف قوات الشرطة في جنوب السودان اسماء وهمية
27.08.2013
اعلن مسؤول اليوم الثلاثاء ان تحقيقا في عمل الشرطة في جنوب السودان كشف ان هناك احد عشر الف اسم وهمي تُدفع لها رواتب وان هذا يفسر الى حد ما ارتفاع الجريمة.
وقال وزير الداخلية اليو ايني اليو للصحفيين ان هناك ستة عشر الف اسم آخر قيد التحقيق ويعني هذا ان نصف افراد الشرطة الذين تُدفع لهم رواتب هم اشخاص لا وجود لهم في الواقع.
ونقلت وكالة فرانس برس عن المتحدث باسم الشرطة جيمس مونداي انه كان يُعتقد ان حجم قوات الشرطة يتألف من اثنين وخمسين عنصرا من الجنسين ولكن لدى تدقيق القاعدة البيانية اتضح ان 16 الفا منهم اسماء لا وجود لهم.
|
موقع العراق الحر
http://www.iraqhurr.org/
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
إذا ما تمّ أي اتفاق بالتزام حكومة جمهورية الموز حفظ أمن ومصالح السودان فيمكن لحكومة السودان والتجار ورجال الأعمال تدعيم موقفهم في السوق الجنوبسوداني ليستفيدوا من أخذ نصيب دولتي يوغندا وكينيا برفد السوق الجنوبسوداني بالإحتياجات الضرورية والكمالية
هذا سيعني أن يعود ذلك على السودان بما يفوق عائد رسوم النفط ويعود على المواطن الجنوبسوداني بالنفع في تقليل كلفة الاستيراد وبذلك تقليل السعر
بناء المصانع والمزارع على الأرض السودانية المتاخمة لحدود مع دولة جمهورية الموز من شأنه دفع النهضة المدنية في المناطق الحدودية وتقليل العطالة
لكن باي حال من الأحوال في ظل حكومة الحركة الشعبية غض النظر تماماً من إنشاء أي مصانع أو معامل أو مزارع سودانية داخل الحدود الجنوبسودانية
هذا لم يحن وقته بعد
علينا وضع مصلحة أبناء المناطق الحدودية في الحسبان بتعمير أرضهم ومدنهم وقراهم بالمصانع والمزارع والبنيات التحتية
مصلحة السودان أولاً
والسودان أولاً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
كاتب جنوبسوداني بسط الفوضى التي تضرب جمهورية الموز بالآتي:
| Quote: If our young people had jobs they would not steal cattle. |
لو وجد الشباب فرصة عمل فلن يلجأوا لسرقة الأبقار
مع العلم أنّ بعض الأبقار يسرقها رجال الشرطة وجيش جمهورية الموز
والأبقار في جنوبسودان ليس من أجل اللحوم أو الألبان بل وجاهات قبلية.
لذلك تفشت سرقة الأبقار بين الشباب في جنوبسودان ولم تسلم من هذا السلوك المشين قطعان المسيرية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
هذا الشباب الضائع حقوقه وآماله ومستقبله حق له أن يسمع صوته
لا يمكن أن يكون اقتصاد الجنوبسودان يدار بوساطة الأجنبي في كل ركن من أركان جمهورية الموز
المطاعم أجنبية وتدار بعمالة أجنبية
البناء والمعمار للأجنبي ويدار بعمالة أجنبية
المواصلات بعمالة أجنبية
البيع والشراء بعمالة أجنبية
الصناعة صفر كبير (إلا من مصنع بيرة أجنبي للأجانب الموجودون في البلد الذي تستورد لهم المياه الغازية من دبي)
بينما المواطن الجنوبسوداني يعيش البطالة ويلتحف الشجر ويأكل أوراق الشجر
هذه هي جمهورية الموز في سطور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
| Quote: أكد الاستاذ على كرتى وزير الخارجية أن الخطوات العملية لتسهيل انسياب الحركة الاقتصادية والتجارية بين الخرطوم وجوبا تقتضى التوقيع على بعض الاتفاقيات مبينا أنه لاتوجد صعوبات فى تنفيذ تلك الاتفاقيات. |
طبعاً بعد أن دفعت جمهورية الموز "جنوبسودان" 25% من عائدات تصدير نفطه للسودان كرسوم مرور تحصلنا ما قيمته ربع مليار دولار
الآن هذه الأموال يجب أن لا تذهب لخزانة الدولة دون تدويرها حتى يكسب كل دولار أربعة دولارات صافية من أرباح التجارة البينية
يعني لربع مليار يجلب مليار و250 مليون دولار بعد تصفية أرباح ورسوم ورواتب الوسطاء والعاملين والأجهزة الأمينة والنقل والجمارك
وستجني جمهورية الموز "جنوبسودان" من التجارة بينه وبين السودان انخفاضاً في الأسعار مقارنة بالمياه الغازية القادمة من دبي ستأتي مباشرة إلى مناطق الكثافة السكانية في شمال البلاد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية الموز: شهر كامل لنقل المشروبات الغازية القادمة من دبي (Re: Frankly)
|
الجنوبسودان في عصر الحركة الشعبية يموت أهله جوعاً ويختبئون تحت الشجر في الغاب من مطاردة مليشيات الحركة الشعبية التي تقتل وتغتصب وتشرد وتسرق الأبقار بحجة جمع السلاح
الجنوب في عصر الحركة الشعبية الفاشلة جعل من شعب جنوبسودان أكبر متسول دولي في العالم
اكبر مشروع إغاثة دولي هو الذي يتم لشعب جنوبسودان في ظل حكم الحركة الشعبية الفاشلة
قال أرز قال
جنوبسودان يستورد حتى مياه الشرب للأجنبي والمياه الغازية
جنوب سودان لو فيه ذهب لما كان سلفاكيير يهرول للسودان ويبوس يد البشير كي يفتح البلف
جنوبسودان الذي يعتمد في ظل الركة الشعبية بالكامل على العمالة الأجنبية في كل مناشط الحياة من "بودا بودا" تاكسي الموتر إلى المطاعم والمحلات التجارية والفندقة بينما 95% من ابناء جنوبسودان عطالة
أغلب العائدين للجنوبسودان يحكون كيف خدعوا ولم يجدوا إلى ظلال الشجر كي يسكنوها
يتحدث هذا الجهلول عن مانغو وأنناس وجوافة وهو لا يدري ان كل جنوبسودان في عهد الحركة الشعبية الفاشلة ليس بها غير 300 كيلومتر طرق ممهدة في كل البلاد من شرقها إلى غربها من شمالها إلى جنوببها
يتحدث هذا الجهلول عن الصمغ العربي ولا يدري اين يحصد وفي أي مناخ تنبت شجرته
شعب جنوبسودان يعتمد في حاجياته الضروروية والكماللية على السوق السوداني من "الطحنية حتى التمباك" كما قال وزير خارجية جمهورية الموز جنوبسودان "برنابا"
جنوبسودان دولة استهلاكية من الطراز الأول فليس فيها مصانع وليس فيها معامل وليس فيها حقول تسد رمق زارعيها ما بالك بتصدير فاشض لا يوجد إلا في مخيلته المتحجرة الخربة
حكومة الحركة الشعبية الغبية بإغلاقها لأبار البترول بطريقة عشوائية وطائشة تتجرع إلى اليوم الخسائر الكبيرة في الأبار والمنشأت النفطية جراء هذا الطيش
أي مشروع لو كان قائماً في السابق فهو اليوم في عهد الماضي تحت الصراع على السلطة وعدم الأمن والأمان وتفشي الموت والتشريد للسكان من مناطقهم ومزارعهم حتى باتوا عالة على العالم وهم مواطنو دولة غنية بنفطها ومواردها غبية برجال حكومتها
في ظل الحركة الشعبية المواطن أكثر ما يهاب هو منتسبي الشرطة والجيش الذين هم فعلاً بمثابة "حاميها حراميها" قهم من يسرق الماشية ومن يقتل ومن يشرد ومن يغتصب بشهادة الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع الدولي
حكومة 50% من قوة الشرطة فيها أسماء وهمية والنصف الأخر يعيث في الأرض الفساد
أي إنتاج تنتج واي أرض تستصلح؟؟
هذا الكلام الأخرق من تصدير الجنوب لأي منتج لا يصدر من عاقل
هراء ليس إلا
بشهادة المؤسسات الدولية يعتمد اقتصاد جنوبسودان على 98% من ميزانيته على البترول
والإثنين في المائة الباقية هي عبارة عن جبايات ورسوم على الأجانب والمواطنين الغلابة
ودس للرؤوس في الرمال من مواجهة الحقيقة المرّة أنّ جنوبسودان في ظل الحركة الشعبية خلال السبع سنوات الماضية لم تجلب لشعب جنوبسودان غير الموت والدمار والجوع والعطش
بينما النخبة تجلب لها المياه الغازية ومياه الشرب من الخارج حتى من دبي
لو كان في جنوبسودان منتج يصدر للسودان لما قفلنا دون جنوبسودان الحدود ولما هروّل الجنوبسودانيون مرةّ تلو الأخرى للسودان كي يفتح الحدود
ولما أضطر جنوبسودان لاستيراد حتى ابسط الأشياء من كينيا ويوغدنا
الحركة الشعبية جعلت من شعبجنوبسودان أكبر عاطل عن العمل وجلبت للعمل عمالة أجنبية
الحركة الشعبية جعلت من دولة جنوبسودان جمهورية موز من الطراظ الأول
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |
Frankly
Zakaria Joseph
محمد محمود محمد
محمد الامين احمد
Albino Akoon Ibrahim Akoon
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست