|
مجلس الأمن جاء بغير ما يشتهي اردوغان
|
حث على وقف العنف ولم يدنه كما فعل اوباما وبعض الزعماء الاوربيين دعا كل الاطراف لوقف العنف اي انه ادخل الاخوان في المعادلة دعا الي المضئ قدما في المصالحة الوطنية اي انه دعا الي تجاوز فترة مرسي
وصحيح ان هناك تعاطف مع اسر الضحايا في البيان ولكن ذلك لن يغير من طبيعة البيان الذي لا يتناسب ولهجة اردوغان لدعوة مجلس الامن للاتعقاد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن جاء بغير ما يشتهي اردوغان (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
الأمم المتحدة (رويترز) - حث مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الخميس جميع الأطراف في مصر على إنهاء العنف والتحلي بأقصى درجات ضبط النفس بعد مقتل مئات الأشخاص في احتجاجات للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي سحقتها قوات الأمن. وقالت سفيرة الأرجنتين لدى الأمم المتحدة ماريا كريستينا برسيفال للصحفيين بعد اجتماع للمجلس المؤلف من 15 عضوا بحث الوضع في مصر "رأي أعضاء المجلس هو أنه من المهم إنهاء العنف في مصر وأن تمارس الأطراف أقصى درجات ضبط النفس." وأطلع نائب الأمين العام للأمم المتحدة يان إلياسون المجلس على الوضع في مصر في اجتماع مغلق طلبت عقده فرنسا وبريطانيا واستراليا. وكان حكام مصر المدعومون من الجيش أمروا بفض اعتصامين لأنصار مرسي بعد فجر الأربعاء عقب ستة أسابيع من إطاحة الجيش بأول رئيس منتخب عبر انتخابات حرة في البلاد. وتقول الحكومة المصرية إن أكثر من 600 شخص لقوا حتفهم. وقالت برسيفال التي تتولى رئاسة المجلس لشهر أغسطس آب "في المقام الأول عبر الأعضاء عن تعاطفهم مع الضحايا وأسفهم لوقوع خسائر في الأرواح." وأضافت قائلة "كانت هناك رغبة مشتركة بخصوص الحاجة إلى وقف العنف والمضي قدما في المصالحة الوطنية." وفي وقت سابق دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان مجلس الأمن إلى عقد اجتماع على وجه السرعة بعد ما وصفه بمذبحة في مصر وانتقد الدول الغربية لعجزها عن وقف إراقة الدماء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن جاء بغير ما يشتهي اردوغان (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
Quote: مجلس الأمن جاء بغير ما يشتهي اردوغان |
وبغير ما يشتهى المهوسوت في أي مكان. فقد خبر العالم أنهم هم صناع العنف الذي يعاني منه العالم اليوم. هم السبب في تدمير البرجين في أمريكا. ومشروعهم هو والد الظواهري وأسامة بن لادن قبله. وعو والد سيد قطب الذي كفر العالم كله باستثناد ال"الإخوان المسلمون."
العالم لم يعد جاهلاً. وما عاد ينطلي عيه منطق "فقه الضرورة" الفاسد، المفسد، المؤدي للدمار والفتن. العالم اليوم أوعى بكثير مما كان عليه يوم دمـر الإخوان البرجان. ولن يسمح لمشروع الهوس الديــــني أن يستمر في صـــناعة أجندة العلاقات الدولية مثلما فعلت إبان أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
العالم اليوم يعرف أن "الإخوان المسلمون" ليست فيهم ولا ذرة من الضمير الديمقراطي. ولذلك سيقتلعون من أرض السودان ومن أرض مصر اقتلاعاً، كما بشر بذلك الأستاذ محمود محمد طه، معلم السودان وشهيده العظيم!
| |
|
|
|
|
|
|
| |