ومازال علمانيو المنبر يصفقون لأوباش مصر (توجد صور)

Quote: إن العسكر هم العسكر مهما تدثروا بلباس الاسلام فى السودان

Quote: يا ود النيل سلام. يا شاب خليك واضح شوية و صريح. الفي السودان ديل ما العسكر. ديل الاخوان. الاخوان المسلمين زاتهم. سرقوا اسم القوات المسلحة و عملوا بيهم اٍنقلاب و اذلوا الشعب السوداني و قتلوا ملايين الفقراء فى الجنوب و جبال النوبة و دارفور و بقية انحاء السودان و فى الاخر مزقوا السودان و اصابوه بكل الامراض المزمنة و العلل. و سوف يقتلون المزيد من الناس غداً. دي طريقة الاخوان، يا أما تكتلهم يا اما يقتلوك. شايفهم فى تونس؟ كل يوم بقتلوا من لا يوافقهم الراي. ملايين من الناس قتلهم حزب الاخوان المسلمين فى السودان فى سبيل بقائه فى السلطة و كل اخوان العالم يستقبلون القتل فى السودان بالبشر و الترحاب.

Quote: 03-06-2012, 04:54 AM محمد النيل تاريخ التسجيل: 08-10-2009 مجموع المشاركات: 5117 (Re: محمد النيل) أشرف للثوار وصول مرسى للحكم من فوز شفيق مهما كان الثمن سيكون الجيش فى حالة فوز مرسى سيئ التعامل مع الاخير ولن يسمح لحزب الاخوان فى التغلغل داخل صفوفه للتجبر بالسلطة عكس مدعى الاسلام فى السودان وقد يكون هذا من الحسنة وسيخلق نوع من التوازن بين دكتاتورية الحزب وبين دكتاتورية الجيش لنرى ما ستخبأه الايام

Quote: من سرق الديمقراطية قادر علي تشويه الصور و قلب الحقائق

Quote: وقد يكون هذا من الحسنة وسيخلق نوع من التوازن بين دكتاتورية الحزب وبين دكتاتورية الجيش لنرى ما ستخبأه الايام

Quote: وها قد بدا لنا ما خبأته الايام وبالفعل كان الجيشُ سيئاً مع مرسى واختل التوازن وتغلبت الدكتاورية العسكرية على المعادلة شكرا لهذا الفلاش باك اخ جمال المنصورى فقد وجدناك مرجعاً ارشيفياً ممتازا

Quote: انتصارا للثورة يجب اسقاط شفيق والتصويت لمرسى مهما كان موقف الشارع من مرشح الاخوان اكرم للثوار ان يفوز مرسى ويصبروا عليه حتى انتخابات قادمة بدلا من الرجعى شفيق مهما كان الثمن فإذا حاول مرسى التلاعب بالنظام الديمقراطي بعد إستلامه الحكم فلن يسكت الثوار لان الشعب هو الآن الحاكم الحقيقى فهنيئا لمصر بديمقراطيتها ففرص اخوان مصر فى السيطرة الدكتاتورية بالحكم قليلة جدا خاصة اذا علمنا ان لن تكون هناك حميمية بنهم والجيش المصرى ولن يكون حالهم كمدعيى الاسلام فى السودان الانقاذيو فى السودان جاؤوا على ظهر دبابة للحكم والجيش فى صفهم دايما لان حاكمها فرد من العسكر فعليه المقارنة منعدمة بين التنظيمين فى مصر والسودان اما الاخوان فى مصر جاؤوا بخدمة من الشعب المصرى وليس لهم سند غير الشعب المصرى الذى سيأتى بمرسى مضطرا للحكم ففرص تلاعب الاخوان فى مصر بالحكم ضيقة جدا

Quote: من لاموا علينا التدخل في الشأن المصري ، هم أنفسهم من طلبوا منا التدخل في الشأن السوري و أقول لهم " عفوا " مبادئ تركيا لا تتجزأ ، المصريين هم أشقائنا ، يجمعنا تاريخ و حضارة واحدة و لن نقف صامتين أمام تلك المجازر بالفيديو..اردوغان:بات المصريين بأكفانهم لانهم طالبوا بحقوقهم واستقبلو الرصاص بابتسامة..سنقف معهم ونعلم ان الاعلام العالمي ليس معهم

Quote: ديمقراطية الشارع العشوائية ..المشروعية يجب ان تنبع من الشعب .....لانه مصدر المشروعية .........والجمعية العمومية للشعب هي التي تملي ارادة الشعب علي الجميع ........ ..وقد اتفق العالم الذي سبقنا الي الديمقراطية علي الية واحدة لافراز تلك الارادة وهي صندوق الانتخابات .........باعتبارها الية حسابية منضبطة لايداخلها خداع البصر .........او هوي في الرؤية....... وتحاول جميع الدول الساعية للديمقراطية ان تنقي تلك الالية مما قد يداخلها من امور تؤثر علي تلك الارادة الشعبية ومنع التلاعب فيها ..... .فتضع مواصفات محددة فيمن له الحق في التعبير عن ارادة الشعب ..........وتضع من الوسائل ما يمنع عمليات التزوير في جميع المراحل .........حتي تظهر النتائج معبرة الي حد بعيد عن ارادة الشعب ........ .وكل الديمقراطيات تعتمد طريقة الصندوق للتغيير السلمي للسلطة وتداولها طبقا لارادة الشعوب .......... ..وما حدث في 30/6 ومابعدها 3/7 ولا شك يبتعد كثيرا عن تلك الالية ...........وقد اسماها من قام بها واعتمدها كوسيلة للتغيير...........الية الشارع ..........واتخذ منها الية للتغيير بدلا من الية الصندوق ......... .واذا افترضنا ان الشعب المصري سيعدل من الايات الديمقراطية ويعتمد تلك الطريقة (الية الشوارع ) كوسيلة غير منضبطة للتغيير وتداول السلطة ........(وهذا حق الشعوب الابتكارية كالشعب المصري ) فلا مانع عندي من اعتماد تلك الطريقة الغير منضبطة مادام الشعب قد ارتضاها كوسيلة فعالة للديمقراطية التي يردها .............شريطة ان نكون متفين عليها جميعنا ...........بمعني انه اذا نزل الي الشارع من يزعمون انهم اغلبية .......... بغض النظر عن العدد الحقيقي لهم ونسبته الي من له حق التصويت ...................المهم انهم يملئون مساحة من الشارع نتفق عليها ونتخذها معيار ...................ولفترة محددة من الزمن نتفق عليها ايضا .......... اذا نزل هذا العدد فلابد ان يستجيب من في الحكم لارادة الشعوب ...........وبتطبيق ذلك علي ما حدث في 30/6 هنقول ان مرسي تم عزلة شعبيا بالية الشارع ........... .وكذلك وبنفس المعيار فان من اتي به العسكر للحكم..... تم عزله بنفس الالية في انتفاضة الشعب يوم 5/7 بعد اغتيال السيسي لارادته التي عبر عنها في صناديق الانتخابات والاستفتاءات............ .وبالتالي فمصر الان تحتاج الي رئيس......... ممكن نختارة برضه بنفس الالية ..........وهكذا يكون الشعب المصري قد ابهر العالم بديمقراطية الشوارع ........العشوائية .........يمكن لاننا شعب عشوائي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.......... .ايها الافاضل علينا العودة لآلية الصناديق ...والتخلي عن هذا العبث الذي اوقعنا فيه دعاة التحضر الليبرالية ..........وهم ابعد ما يكونون عن التحضر والليبرالية ......... ..فلا ديمقراطية منضبطة ......بغير صناديق منضبطة... المستشار القانوني أحمد صالح

Quote: لا تصفي معركتك مع العلمانيين وفقا لما يتم في مصر فالعلمانيون في هذا الامر مختلفون

Quote: بل احداث مصر كشفت القناع عن حقيقة العلمانيين وظهروا على حقيقتهم بعد أن أطرشونا بشعارات - الديمقراطية -- والحرية - والعدالة --- والمساواة --- وحقوق المواطنه --- وأن الصندوق لا يعبر عن الديمقراطية وهلمجرا ( عييييييييييييييييك ).

Quote: وطالما انك كنت متابعا لكتاباتى السابقة فى الارشيف فلماذا لم تتابع او تستخرج موضوعى الذى جلبتُ فيه خبرا هاماً من الولايات المتحدة تكشف فيه صحيفة الوول استريت المحترمة عندما نقلت منها خبر انكشاف المؤامرة المتكاملة لازاحة الاخوان من السلطة عن طريق تمثيلة ينفذها العسكر بتخطيط من علمانيين يكرهون مرسى والاخوان على رأسهم البرادعى بدعم مالى كبير سعودى أماراتى وقد طلب الجيش من هوؤلاء الرؤوس المخططة حشد اكبر قدر من الشباب بميدان الحرية ليجعل ذلك الحشد مطية لتنفيذ الانقلاب بذلك الدعم المالى يعنى كان التخطيط للانقلاب مبيتا قبل امتلاء ميدان الحرية

Quote: عماد الدين موسى 19 hours ago · تأمّلت في هذه الفتنة التي عمّت وطمّت في مصر، وأدّت إلى المظاهرات يوم 30/6/2013 ثم "الإنقلاب" يوم 3/7 ، ثم اعتقال رئيسهم (الذي انتخبوه بنظام يسمى "ديمقراطية" !!! أسقطوا رئيسهم السابق بسببها) !! كما تأملتُ في المظاهرات والمظاهرات المضادة، ثم القتل، والسحل،والضرب، والتعذيب، والدمار والاغتيال والحرق.. فالإقتحام الدامي ل"رابعة والنهضة" إلخ فوجدته من الجهل، والكِبر،و قلّة الصبر ، وضعف الإيمان، أو غيابه أصلاً، ومن الحسد والجهل بالدين من جهة الأحزاب العلمانية ، ومن ، والجهل بالدين، وقلّة الفهم وغياب ضوابط أهل السنة والجماعة أو إهمالها من "قادة الشرعية" بعد علمها... فالمعارضة العلمانية تجهل دينها، ومِن أفرادها وقادتها مَن لم ُيعِر الدين أهميّةً، بل اختار دينا آخر له..بل منهم من يحقد على الدين واهله سواء كانوا "إخوان" أو سلفيين" ، لذلك وقعت طائفة من الأحزاب العلمانية والليبرالية في الحقد ، والحسد ، والتعدي على رئيسهم مرسي وجماعته : تعويقاً وتشويشاً ، وهجوما و تجريحا وسبا و طعنا وتخوينا ....إلخ ثم أتبعوا ذلك بالمؤامرة المعروفة التي اشتركت فيها أحزاب علمانية وجهات قبطية وقيادات ليبرالية كصباحي والبرادعي وعمرو موسى وخالد داؤود ..إلخ مع الجيش بمساعدة استخبارات أجنبية ، متستّرين بحُجّة أن رئيسهم"مرسي" فشل في إدارة الدولة!!! وهو الذي ارتضوا بفوزه في إنتخابات هم شاركوا فيها وهُزموا!!! وهم يعرفون أنها تُلزمهم بترك غريمهم بإكمال فترته الرئاسية ولو كان أفشل الفاشلين كما يحصل في أوربا وأمريكا التي يتخذها العلمانيون نموذجا وقدوة -لكنه الهوى والكفر يعمي ويصمّ!!! ترتّب على ذلك أن تمّت عملية وخطّة مُحكَمة ل"تجييش" الشعب ، وجمع توقيعات بالملايين ، وإثارة وتهييج ، ثم نزول للملايين في التحرير. (وبدا السلفيون وغيرهم في تنبيه مرسي وجماعته بضرورة أن يتحرك ليقلب الطاولة على هؤلاء المفسدين من العلمانيين ، وليربك عليهم خطّتهم الماكرة لكن الفردية واللامبالاة والحزبية من بعض قادة "الحرية والعدالة" جعلت بينهم وبين الحكمة وحُسن التصرف حاجزا) فاستمرّ الجيش باستقلال مشاعر السخط من مرسي وجعلها تكأة للتخلص من نظام سبّب للمؤسسة العسكرية إزعاجا وإرباكا حيث ترى هذه المؤسسة أن لها حقا في أن تحكم. وتقود ، (قارن بين موقف الجيش في تونس من صراع الأحزاب السياسية المتخاصمة ، وحياده، وبين الجيش في مصر، تجد أن معظم هذا البلاء سبّبه تدخّل الجيش) فبدأ السيسي مبادرة التغيير متستّرا بخطورة الأوضاع ،بانحيازه إلى ما سموه ب"التغيير الثوري" ونسي أن هذا سيولد "تغييرات ثورية من أطراف معارضة مختلفة" استقبل الجيش معارضي مرسي في"ميدان التحرير" بالورود ورسائل الودّ من الطائرات (قارن بين سلوك الجيش أمس مع جزء من الشعب-وهم معارضوهم-بالقتل والتدمير- مع ما فعلوه بجزء من شعبهم -وهم مناصروهم- في ميدان التحرير بالورود والترحيب) !!! إنه الظلم والحيف والتطفيف في الميزان. التجربة الحالية كشفت حقد الاحزاب العلمانية، وتوتّر خطابها، وتناقضها، وضعفها وهوانها. فقد تستّرت خلف نظام وصفوا أمثاله سابقا ب"العسكر ي غير الديمقراطي" !!!وشاركوا فيه بإزاحة حزب منتخَب نافسوه في الإنتخابات!!!! وحكموا فيه بوقاحة ، واستمر إعلامهم الحاقد كالأطفال يدعو لسحق عدوهم "الإسلاميين" وباتت شعاراتهم أقرب إلى التشجيع على القتل والتخوين والدعوة لإلغاء جماعات إسلامية وقنوات إعلامية شرعية، ومحاكمة قا دتهم ومسحهم من الخارطة!!! وبالجهة المقابلة استمرّ "مناصرو الشرعية" في التكلّس والإصرار على أمر هُم يعرفون أن الإصرار عليه-ولو كان حقا- ربما يترتّب عليه أضرار أعظم من القتل والدماء والدمار والفوضى والحرب الأهلية.... متناسين الأدلة الشرعية في التغيير، بل حتى كثير من الأساليب الشرعية في التغيير فيها مخالفات شرعية (إذ لاحظنا أن معظم شعارتهم للحُكم هي شعارات الجاهلية الديمقراطية و"الدولة المدنية" !!!!!!! كذلك مسائل الحُكّام ، والضوابط الشرعية في تغيير مُنكر الحكّام ولو كانوا من أفسق الفاسقين ، فياليتهم رجعوا لنُصح إخوانهم،وياليتهم بعد أن عرفوا أن من خرج عليهم لم يطالبهم بشريعة،بل بمطالب الماكل والمشرب !!!!!- أقول ياليتهم رجعوا لتربية هذه الأمة على الشرع وليس على الشعارات والهياج. فترتّب على ذلك هذه الإعتصامات التي-مع ملاحظاتنا عليها- تم إقحام الأطفال فيها والنساء .. وهاهي النتيجة رأيناها ماثلة أمامنا . في هذه المرحلة الحرجة ينبغي على إخواننا في "الشرعية" أن يقدّموا درء المفاسد على جلب المصالح ، ولا أظن أن هناك أخطر من مفسدة الحرب الأهلية، وهدر الدماء، ودمار البلد بأكمله وإضاعة دينه...فليتمسكوا بشريعة ربهم، ولكن فليكونوا حكماء، أهل عقل وبصيرة، وأهل تقوى ويقين، وليستجيبوا لدعوة العقلاء لأي كلمة سواء. وليعلموا أن أهل النفاق والعلمنة مآلهم إلى هزيمة وهوان ولكن لكل أجل كتاب"والعاقبة للمتقين

Quote: لدي أصدقاء ليبراليون و يساريون أحبهم جداً ومكانهم في سويداء القلب تعلمت منهم الكثير .. ولكني أفتقد ضميرهم اليوم .. أتمنى أن لا تجرف آيديولوجياتهم إنسانيتهم .. كل هنيهة أتحسس صفحاتهم عسى أن أجد ما يثلج صدري عن القتل في مصر والمجازر التي تدمي القلب والظلم الواضح البين .. ولكن يقيني أنهم سيأتون...

Quote: عدم السماح للفاشية أن تحكم.

Quote: فلنتحسس انسانيتنا ان لم ندين

Quote: بل كشف فرحة كثير منهم لما يصيب الشعب الاعزل فى مصر

Quote: قام الشعب الليبى على القزافى بالسلاح وسماهم العالم ثوار ومجاهدين وعلى بشار الاسد جيش يحمل سلاح ويتقدم فتسمى بالجيش الحر ووقف معه كل العالم اما العزل فى مصر فهم ارهابيين وحتى لو حمل القليل منهم السلاح هل هزا يبرر القتل والتدمير وهزه المجازر والترويع لكن هناك رب فى السماء اكثر عدلا اما البشر من ساند ومن عاند كلكم ستكتب شهادتكم وتسألون فاعدوا للسؤال ردا

Quote: ثبت بالدليل القاطع أن كثيرا من الذين شرخوا آذاننا بالحديث عن الديموقراطية والحرية وحقوق الإنسان و التنوع ودولة المواطنة ليسوا سوى ديكتاتوريين متلهفين للدماء تغطيهم قشرة رقيقة من الديموقراطية الكذوبة وعندما يهطل مطر (أول موقف) يزول ماكياج شعاراتهم الكذوب وتخرج العجوز الشريرة الشمطاء التي بداخلهم!

Quote: كمبال يكتب: مسيره اتباع النظام الحاكم في السودان المؤيده لمرسي , بالاضافه لبيان هيئه علماء السودان , كانت افضل هديه ينتظرها and#8235;#‏اليسار_السودانيand#8236; واشباهه ليغطوا علي فشلهم الاخلاقي وسقوطهم الزريع في ادانه المجازر والدماء في مصر _ تخيلو انه لم يكن يحكمنا الاخوان المسلمون في السودان , او الاتوجد مجازر وقتل في دارفور وجبال النوبه , هل كنتم تتخيلو ان يتعاطف اليسار ولو بكلمه او نشر لصوره لما يحدث في مصر ؟ كفوا عن المتاجره بالدماء في دارفور وجبال النوبه , واكتبوا هنا بكل صراحه , عن فشلكم الاخلاقي في ادانه ماحصل

Quote: أن تكون (علمانياً) هذا يعني أنه حين تتحدث الحكومة السودانية عن المعارضين أنهم عملاء ومرتزقة وممولين من الخارج ويتخابرون مع الأعداء وقطاع طرق وإرهابيون تجده (يدين) ذلك .. أما إذا تحدثت الحكومة المصرية عن المعارضين أنهم إرهابيون ومجرمون وقطاع طرق ومخربون تجده (يهلل) و(يرقص) على دمائهم مردداً نفس الأكاذيب!

Quote: لا أعرف >>>> أكثر من الذي إذا جاءت لحظة الحقيقة وتعارضت آيديولوجيته مع إنسانيته .. إنحاز إلى آيديولوجيته وداس بنعال فكره على كل قيمه التي شرخ بها آذاننا بالأمس ومسح الدم من عينيه ثم جلس يدين ويعدد أخطاء المقتول!

Quote: وعلى كل وبكل تأكيد لقد انتهى عهد استقرار مصر والديمقراطية التى يخاف منها ملك السعودية جعلته يدعم بربرية السيسى ولن توجد ديمقراطية مرة اخرى فى مصر حتى يتم تغيير الجيش الذى تربى عبر عقلية مبارك لا للعساكر نعم للاحزاب المدنية حتى لو كانت اخوانية وحتى لو كانت شيوعية ومحاربة نميرى للفكر المدنى الشيوعى ليس ببعيد حتى لو كان 90% من الشعب السودانى ليس بشيوعى برضو نميرى كان غلطان. فانا اختلف معك ومع كثيرين ولكنى اتفق مع كثيرين آخرين لكن الشيئ الذى يجب ان نتفق فيه انه لا لاقصاء الرأى الاخر انا ضد الشيوعية فكراً ولكن ارفض اقصاءهم من البرلمان كما فعل بهم سابقاً من برلمان السودان الديمقراطى وارفض انقلاب نميرى لانه جاء على ظهر دبابة وارفض انقلاب هاشم العطاء لانه جاء على ظهر دبابة وضد الفكر العلمانى الذى يتبناه مسلمون ولا امانع ان وصلوا الى سدة الحكم عن طريق الانتخاب ولا اقبل اقصاءهم... اقبل بحرب الاقلام والصناديق وارفض حرب الرصاص ويكفينى فخراً انى لا اعرف استعمال السلاح بل عودٌ و ريشة كمان محمد النيل-من الفيس

Quote: الأخـويـن محمد النيل وسيف البرعى: لكما سـلامى. أريد فقط أن أقول أن الظلم ظلم أيا كان الظالم. أى إسلام يبيـح هـــذه الأفعال؟؟؟ وهم يكبرون ويجرون إسم الله فى قتل المسلمين الآخرين؟ الله أكبر على ماذا؟ على قتل الناس وسحلهم؟ وما بالكما بحرق الكنائس؟ وعمر بن الخطاب رضى الله عنه رفض الصلاة فى كنيسة القيامة حتى لا يستولى عليها المسلمون! مع الأسف أصبح الأسلام يتاجر به كسلعة والعياذ بالله. وأعمى التعصب العيون والقلوب والعقول عن رؤية الجرائم بأسم الإسلام وبإسم الله العظيم الأعظم. والله برئ مما يفعلون. أفيقوا أحبتى ولا تسندوا ظالما فى ظلمه فيقع عليكما مايستتبعه حكم الله فى قول رسوله الكريم صلوات الله وسلامه عليه: "من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان" (فى رواية مسلم عن أبى سعيد الخدرى). وليكن الهدف نـقاء الإسلام فلا تنتصروا لظالم بل قولوا لأى ظالم: "أنت ظالم!" أيا كان. فالحق يعلو ولا يعلى عليه.

Quote: مذيع الجزيرة: يا سيادة اللواء ما معنى وقوف بلطجية بلبس مدني بجوار ظباط الشرطة ؟ فيسكت اللواء ولا ينطق ثم يقول: انت عايز تقول ان الشرطة هي إلي بتخليهم يموتوا الإخوان ؟ المذيع: أنا لم أقل أنا أشاهد واقعة مصورة واسألك عنها ! فيسكت اللواء ثم يقول: مش يمكن دول تبع مرسي ؟ المذيع: أنصار مرسي بيضربوا أنصار مرسي برعاية الداخلية ؟ اللواء: مش ممكن يحصل ؟ المذيع: أنا أسألك ! اللواء: محدش عارف الحقيقة فين !

Quote: عندما تم إغتيال التونسي اليساري شكري بلعيد رحمه الله على يد المتطرفين ملأ النشطاء السياسيين حوائطهم إدانات وشجوبات, وحين قتل الآلاف في مصر وحرقوا وأهينت بيوت الله قالوا هذا شأن داخلي مصري.. بلادنا أولى.. نحن مالنا.. وهكذا عبارات! بصورة أخرى هم يقولون أن الدماء التي تهمهم هي دماء "تيارهم" الأيديولوجي سواءاً كان في الداخل أو في الخارج أما دماء غيرهم فمجرد ماء لا قيمة له!