|
الود الكبير بين طمبل والزبير
|
السلام عليكم ورحمه الله وتعالى وبركاته فى بدايات حضورى للدوحه فى اواخر العام 2005 لم اندمج او اشارك فى التجمعات السودانيه لظروف مرض الاخ رحمه الله عليه الذى كان يلازم سرير المرض بمستشفى الرميله لذا لم استطيع ان اتواصل مع الناس .حتى على المستوى الفنى لم امارس اى عمل فنى حتى بدايات العام 2011 . وبعد ذلك بدات اشارك فى العمل العام على مستوى الجاليه السودانيه بدايه من رابطه الشباب ورابطه فى الدوحة لمتنا واخيرا جماعه المسرح السودانى. بادات بتلك الاستهلاليه لكى اوضح امر بان الشى الوحيد الذى كنت قد الفته وكان متلازم مع الشى العام ذالك الانقسام الفكري والسياسى وذلك لعمرى اجمل الاشياء وتلك هى الديمقراطيه التى نبحث عنها بان نختلف فكريا وسياسيا من اجل ارث فهم الاختلاف الجيد .دون الخلافات او الحساسيه يتسال البعض لماذا عنونتا المشاركه بهذا العنوان وهو ذالك الود الكبير بين طمبل والزبير . المشاهد لذلك التصادم الهوليودى الذى يستعمله الاخوان العزيزان من خلال العدسات الجميله والمعبرة ليس هو الا حب كبير يمارسه الاثنين. من اجل بعض الطرح . ويعتبر الاخ طمبل والزبير اثنان من تلك الهوامير ذات الثقافه العاليه والمجهود الكبير فى العمل العام والاعلامى فى المحيط السودانى المتواجد بدوله قطر . وهم ليس الا طرف من العقد الفريد الذى يوجد فى الدوحه من اصحاب الفكر الجميل والثقافه العاليه فالملاحظ بان الدوحه ومن عهد قديم تواجد بها فطاحله الوجود السودانى . ولكن مواخر انتشرت ثقافه الكيل بمكائل السياسه او المعارضه ولكن من هو المستفيد هل المغترب السودانى بدوله قطر جزاء من هذا الصراع لا اظن . فكل القضايا التى يتم تداوله تجد بان المحاور تنحصر على بعض الاشخاص دون سواهم وكانما القضيه ثار بينهم الاثنيين . والامثله كثيره والقضايا على قفا من يشيل . والوطن فى الانتظار. نتابع..................
|
|
|
|
|
|