|
الكيزان .. و غيرهم من كهنة الإسلام السياسى هم آخر من يتحدث عن الشرعية
|
شايفم الأيام دى ... بثورهم زى ( بقّاق ! ) الجدرى ( إنفقعت ! ) ... و خلاياهم النائمة حتى فى الغرب طفحت !!!!!!!!!!! فالكوزنة زيها و زى ( ركوب العجلة ! ) و ( الحك ! ) ! ما بتتنسو مهما تعوّد ( شيوخهم ! ) على تلبيد ( السرِج ! ) بعضمهم يتانسى أو بعض ( غلمانهم ! ) يستبلدون ن البعض او يستففلونهم ! فيما حدث ليلة 30 / يونيو 1989 !!! و حكاية ( الترابى ! ) و ( على عصمان و مجلسه الأربعينى ! ) و( عمر البشير ! ) و ( يونس محمود ! ) المنزلة !!!!!!!!!!!!!َ عليكم الله يا كيزان و إخوان للشيطان يا واطيين ... دايرن تلعبوا على منو ! و تستغفلوا منو !!! قال شرعيه ! أو مرسى قال ! ............... و هل فى فكر الإسلام السياسى من حريةِ أو ديمقرطيةِ أو حتى حق لتصويت فى إختيار من نراه مناسباً فى إإدارة شؤوننا ؟؟؟ أم هى الحرية و الديمقراطية حكر لخزعبلاتهم ( الإسلامويين ! ) و من تبعم من الوهابية و فلول الإرهاب و أهل ( القاعدة ! ) فيما يسمونه ! : بمجلس شورى ! أهل ( الحل و العقد ! ) !!!!!!!! و بقية ( فورمونياتهم ! ) الكهنوتية الجاهزة !!!!!!!!!!!! عبدالماجد
|
|
|
|
|
|