|
لأجل الحق....لا لأجل الإسلام السياسي.....
|
. .
الحق لا يتجزأ....لنا أو علينا.... . . نقف معهم الآن و نحاسبهم لاحقآ.... . . هم أخطأوا كثيرآ في حق الديقراطية....لكن علاجهم لا يتم إلا بالمزيد منها... . نجبرهم على التغيير "بالتي هي أحسن"....و لا نعطيهم الفرصة هم و غيرهم لإتخاذ العنف وسيلة لأخذ حقوقهم.... . فلنكن معهم أسودآ و نناجزهم حقآ بحق...كتفآ بكتف...فماً لأذن...فقد أرونا حجمهم الحقيقي و ثقوبهم الفكرية و هم في السلطة.... . و لنا أمل كبير في أن يتجاوزوها..ففيهم من الخيرين كثير... . و خير لنا ألا نخرجهم من كرسي السلطة فئرانآ لنجعلهم أسودآ على منصات المعارضة.... . يكفينا أن نجبرهم على مبدأ التداول السلمي و نكون لهم ناصحين و موجهين ...حتى إذا أجبرتهم صناديق الناخبين على الخروج من السلطة و صولاجنها أجبرناهم على الإنتقال إلى ذات موقعنا...بل و حاكمناهم عليه أخلاقيآ كما نحاكم أنفسنا الآن...و أكثر.... . . . و لنا في السودان...الجزائر..غزة...أسوة سيئة... . . . كلنا اليوم مع الحق و الشرعية أينما كانت...و بغض النظر مع من تكون... . . . ود حطب الله
|
|
|
|
|
|