|
ليت الكوز الهالك ( عادل حسين ! ) عائشاً اليوم ليحدثنا عن الإنقلاب !!!
|
أقصد إنقلاب ( السيسى ! ) على ( مرسى ! ) !!!!!!!!!!! و على ما يسمونه ( الشرعية ! ) التى ( يستغزلها كيزان مصر ! ) و يستغفلون بإسمها الآخرين !!!!!!!!! أحدثكم اليوم عن الهالك الكوز المصرى ( عادل حسين ! ) و كتاباته المتغطرسة نهائيات القرن المنصرم ! و نظام ( الإنقاذ ! ) فى أوج سطوته و طغيانه و عنفوانه ... لأنى أعتبره ( الهالك عادل حسين ! ) و (حزبه و صحيفته نموذجاً و معبراً عن ( العقل الباطن ! ) الحقيقى لنوايا جماعات الفكر و الظلام من فلول الإسلام السياسى مهما إدعت من تمشدق باسم حماية الشرعية و الحرص على الديمقراطية و التداول السلمى للسلطة ! للذين لا يعرفونه : كان الهالك عادل حسين رئيساً لتحرير جريدة الشعب ... الناطقة باسم حزب الكوز إبراهيم شكرى ( العمل ! ) فى مصر ... كانت جريدة ( الشعب ! ) الكيزانية المصرية هى لسان حال ( الجماعة ! ) و الناطقة باسم نظام الإنقاذ الإنقلابى فى السودان فى الخارج و هو فى أوج عزلته ! و كانت الصحيفة الكيزانية إياها ! ( الشعب المصرية ! ) بقيادة هذا الهالك المأفون هى المبرر و المروج الأول لإنقلاب عسكر الجبهة الإسلامية فى الخارج ! كانت اللسان الناطق فى الخارج بلسان ال ك ل ب ( يونس محمود ! ) و ترويج بإن الديمقراطية التى كانت سائدةً فى السودان ( 1985 - 1989 ) و ما قبلها إنما هى فقط ( ديمقراطية البويتات الطائفية ! ) أو كما أملاهم كبيرهم الذى علمهم السحر ( حسن الترابى ! ) .. كان الكوز ( عادل حسين ! ) يبرر لتعذيب الأحرار و الشرفاء فى بيوت أشباح ( نافع ! ) بأنه ( جهادٌ ! ) و ( فتحٌ ! ) ( ربانى ! ) فى سبيل الله لتحرير شعب السودان ( المسلم! ) من إتون العلمانية و بقايا الشيوعية و عملاء الغرب الكافر ! من منطق ( و أعدِّوا لهم من قوة ترهبون بها أعدائكم ! ) كان هذا الكوز المصرى الهالك المنتمى وقتها لجماعة إبراهيم شكرى و عمر عبد الرحمن يعتبر سيطرة العسكر فى السودان بقيادة الجبهة الإسلامية هو ( تمكين لإرادة الله ! ) و ( شرعه ! ) !!!!! ........... يتبع ... عبدالماجد
|
|
|
|
|
|