دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
هل أتاك حديث بشة !
|
هل أتاك حديث بشة
يفقع المرارة وينفخ الفشة
بشة فسفور
بالغ في السفور
ر قيص وهنجــكة وبالهوت دوغ الفطور
جضوم وكرشة وجتة خالية من الشعور
...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل أتاك حديث بشة ! (Re: Asim Fageary)
|
اولاً يجب أن نثبت هنا: البشة دا إستفز الناس وقال علمهم ياكلوا الهوت دوغ والبيتزا
هو طبعاً يمكن ما عارف في سودانيين من زمان وبالحلال ما بالسرقة وقطاع كبير من السودانيين
لما كان في طبقة متوسطة (الموظفين مثال) كانوا بياكلوا أفضل وأطايب المأكولات
وكانوا بيشربوا سجاير البنسون المصنوع خصيصاً للسودان
وكانوا بياكلوا محشي الكرومب و ورق العنب على ريش اللحم الضان والتفاح المستورد من لبنان
وكانوا بيلبسوا أقمشة التوتال الإنجليزية الفاخرة والصوف الإنجليزي
عشان كدا بعد دا مافي واحد يجي يقول ما تتكلموا في حاجات شخصية
طالما هو بيستفز الناس باسلوب زي دا يبقى من حق أي مواطن سوداني
أن يرد عليه ويستفزوا في شخصه
والبادي أظلم
وبوست الفسفور بنطالب برجوعه تاني هنا عشان نعرف قصة الفسفور من الالف للياء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أتاك حديث بشة ! (Re: Asim Fageary)
|
كتب عبد الرحمن الراشد في صحيفه الشرق الاوسط الصادره اليوم
Quote: هل يتنازل البشير؟ باع ثلث السودان، بعد أن كان أكبر الدول العربية مساحة، لتقام جمهورية جنوب السودان، مقابل أن يبقى هو في الكرسي. وتخلى عن كل نفط السودان، ليكون بذلك عمر البشير أول رئيس يتبرع بكرم لا مثيل له، أعطى كل بترول دولته، من دون أن يسأل أو يعتذر من أهالي آلاف الذين ماتوا في سبيل وحدة البلاد. فقد ضحى بشباب السودان في حرب الجنوب لعقد ونصف، معلنا أنه لن يتنازل عن شبر واحد، ثم تنازل عن ستمائة ألف كيلومتر مربع، ما يقارب مساحة دولة فرنسا. لا ننسى أنه جاء الحكم انقلابا، بالتعاون مع حسن الترابي في عام 1989، تحت اسم الإسلام وإنقاذ البلاد، ومنذ ذلك اليوم وهو يفعل كل شيء ليبقى رئيسا. خلال حكمه، نجح البشير في تحويل السودان الأخضر النفطي الغني إلى واحدة من أفقر دول العالم، وهرب معظم أهلها من الكفاءات إلى الخارج بحثا عن لقمة العيش. وارتكبت قواته مذابح في دارفور، غرب البلاد، لا تقل بشاعة عن جرائم الأسد في سوريا، باستثناء أنه لا توجد هناك كاميرات ووسائل إعلام تنقل أخبار مسلسل الرعب الدموي.
وعندما خرج السودانيون محتجين على رفع سعر الوقود، عمليا لم يعد هناك شيء يمكنهم أن يخافوا عليه. فقد دمر موارد البلاد، ومؤسسات الدولة، وحولها إلى مزرعة كبيرة له ورفاقه العسكر وأعضاء الحزب. وسواء أخضع المتظاهرون البشير للمحاسبة أم أنه قمعهم كما قمع مَن قبلهم، فإن السودان أصبح خرابا وإعادته إلى ما كان عليه سيتطلب معجزة سياسية. وهذا ما يجعل الكثير من القيادات التقليدية، التي نجح البشير في إقصائها، لا تتقدم صفوف الانتفاضة الحالية، مدركة أن التركة التي سيخلفها الفريق البشير لن يكون سهلا عليهم إدارتها، ولن يكون سهلا ترميم النظام الديمقراطي الذي انقلب عليه البشير.
خلال سنين حكمه الطويل تعاون مع تنظيم القاعدة، وتحالف مع حاكم ليبيا معمر القذافي سنين ثم اختلف معه في الأخير، وعقد صفقات مع النظام الإيراني، وقام بتأجير مناطق لتكون معسكرات ومخازن لأسلحتهم. وتعاطف مع الرئيس السوري، بشار الأسد، ضد شعبه عندما ثار عليه. وعندما أصيب البشير بالمرض طار إلى السعودية ليعالج هناك، رغم مواقفه السياسية ضدهم!
ولا يخالج بال أحد أن البشير سيتعامل برحمة مع الذين تظاهروا ضده، بل ينوي أن يفعل بهم ما سبق وفعله ضد أهل دارفور والجنوب، وضد أهل الخرطوم في انتفاضاتهم السابقة ضده. لن يتراجع الجنرال رغم مرضه، وعجزه، وكراهية أغلبية السودان لحكومته.
ورغم تاريخه السيئ، نتمنى عليه أن يسعد الشعب السوداني مرة واحدة بالتنازل عن الحكم، فيحقن الدماء، ويترك السودانيين يقررون مستقبلهم، ويفتحون صفحة جديدة، بلا ثارات أو حروب أهلية. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أتاك حديث بشة ! (Re: الفاتح علي التوم)
|
شكراً يا الفاتح
من الكترة بتاع الدراب الواحد ما عارف يشيل ياتا ويخلي ياتا
دا تصرفاته وحركاته وسكناته كلها تديك العجب
يعني لو قعدنا نردم ليه من الليلة لمليون سنمة ما بنقدر نكمل محنه
ىالله يمحنه أكتر مما هو متمحن !
| |
|
|
|
|
|
|
|