|
Re: فكرة : إلى أن تستوي التنسيققيات الشبابية الثورية .. هؤلاء يمكنهم ملأ الفراغ إن رغبوا (Re: أحمد أبكر)
|
إذا تخلت الأحزاب عن المركزية القابضة و رضوا أن يفوضوا ممثلين عنها من الصفوف الوسطى أو حتى الدنيا و للأحزاب شباب أيضاً .. لماذا لا يفوضونهم يمكن أن يجتمع ممثلوا الأحزاب ويكونوا لجان تنسيق للثورة تتولى تلك اللجان إصدار التوجيهات فيما يختص بمواعيد و أماكن التظاهر .. وأيام العصيان و كل شيئ يتعلق بالحراك الثوري القائم الآن :. إذا تم التضييق على اللجان في داخل البلاد يمكن أن يسافر هؤلاء المنسقون إلى الخارج و يكونون في حالة إنعقاد دائم :. و يمكن أن يتم إختيار ممثلي الأحزاب من عضويتها في الخارج إذا لزم الأمر ( المافي شنو؟ ) المهم ليس هناك عذر للأحزاب :. عندما تصدر لجنة التنسيق الحزبية - المعروفة أشخاصها - بياناً للناس فإنه لا يكون هناك مجال للربكة حياله فتتبعها لجان التنسيق الشبابية ( التي هي في طور التشكل ) بإصدار بيانات موافقة على خطة التظاهر جداول التظاهر وأماكنها الميزة هنا .. أنه ليس هناك خوف من تعدد لجان التنسيق فكل لجنة تصدر بيان بمفردها معلنةً فيه مشاركتها في التظاهر حسب الخطة التي أعلنتها تنسيقية الأحزاب ( المعروفة للجميع) هذه بالضبط ما رأيناها في ربيع مصر تحديداً ، و قد كانت ناجحة بكل المقاييس :. فهل تفعلها الأحزاب؟ هل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فكرة : إلى أن تستوي التنسيققيات الشبابية الثورية .. هؤلاء يمكنهم ملأ الفراغ إن رغبوا (Re: Tragie Mustafa)
|
العزيزة أم حازم حلاوة اللعبة هنا إنو الأحزاب إذا قبلت أن تقوم بهذا الدور ، تكون قد كسبت غضب النظام إذا قبلت أن تقوم بهذا الدور ، تكون قد رمت بنفسها في أتون المعركة إذا قبلت أن تقوم بهذا الدور ، تكون قد أحدثت القطيعة مع النظام إذا قبلت أن تقوم بهذا الدور ، تكون قد تجاوزت الخطوط الحمراء التي يضعها النظام أمامها :. وإذا تخاذلت الأحزاب عن القيام بهذا الدور ، فلن نخسر ولن يخسر الشباب شيئاً ، بل تكون الأحزاب قد قدمت شهادات إضافية ضد نفسها :. أختى أم حازم ... السياسة ذكاء و حيل و مهارات إدارة الاأزمات ، و فن إشراك الآخرين و المقدرة على تعرية المتخاذلين
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فكرة : إلى أن تستوي التنسيققيات الشبابية الثورية .. هؤلاء يمكنهم ملأ الفراغ إن رغبوا (Re: أحمد أبكر)
|
إضحك مع الأحزاب معروف أن الحكومة في أضعف حالاتها و لا تستطيع أن تعذب أو تقتل المشاهير ( أقول المشاهير) نصيب المشاهير (قادة الأحزاب) من الغضب الحكومي هو الإعتقال فقط و لكنها - اي االحكومة - تستطيع أن تغتال المغمورين بلا تردد و مع ذلك فإن قادة الأحزاب تخشى أن تخرج و تقود التظاهرات لكنها (بقوة عين عجيبة ) تنتظر الشباب المعرضين للموت أن يقودوا المظاهرات بدلاً عنها :. طبعاً السيدان الميرغني و المهدي أقل درجة حتى من قادة الأحزاب الذين يقاتلون بقلوبهم. فالميرغني و المهدي مع النظام ويتمنيان أن تخمد الثورة. .... تذكير: باقي من مهلتي للأحزاب أربعة أيام بلياليها
| |
|
|
|
|
|
|
|