|
Re: حلايب سودانية مبروك الهدف الاول للجزائر (Re: الملك)
|
Quote: مبروكــ الهدف الاول للجزائر,,,
... لكن الكورة ليست بالمستوى المتوقع لها والتوتر عاالى جداً غايتو انا ما إستمتعا لحدى اسي بأشهر مباراة
فى العُمر وحتى الان ... وحلايب سودانيية... |
الملك يباركو ليك العرس
نعم حلايب سودانيية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حلايب سودانية مبروك الهدف الاول للجزائر (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: الف مبروك يا نجلاء وكل سنه وانت وبخاري بخير ومحبه وسعاده.
يوم جميل 18 /نوفمبر ده.
تخريمه: نجلاء ما تمشوا تكلموا الجزائرين ديل يتمشوا شويه لحلايب بس وحياتك لو كلمتوهم بعملوها بستردوها لينا قبال يفرتقوا.ينوبكم ثواب يا نجلاء فكروا في الامر.(هههههه |
تسلمى تراجى على الكلام الجميل
ياتراجى كان تقترحى قبل الكورة كان عملنا بى كلامك والجزائر ارض المليون شهيد بيعملوها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حلايب سودانية مبروك الهدف الاول للجزائر (Re: هاشم نوريت)
|
هاشم نوريت تسلم
مبررررررررررررروك النصر واهديك غنية كابلى واهديها عبرك لكل سودانى شجع الجزائر
واهديها لرمز الصمود جميلة بوحيرد
اغلى من لؤلؤة بضة ============
أغلى من لؤلؤةْ بضّة صيدت من شط البحرين لحن يروى مصرع فضة ذات العينين الطيبتين
***
كتراب الحقل كحفنة ماء كعناق صديقين عزيزين كملابس جندى مجروح مطعون بين الكتفين
***
ذات الخطوات الموزونة كصدى الأجراس المحزونة كلهاة الطفل بقلب سرير لم تبلغ سن العشرين واختارت جيش التحرير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حلايب سودانية مبروك الهدف الاول للجزائر (Re: نجلاء سيد أحمد)
|
نجلاء التحية لكل الشرفاء
هدية للكيزان و الاشياء المشابهة
****************************
1
سامحُونا ..
إن شَتَمْنَاكُمْ قليلاً .. واسْتَرَحْنَا
سامحونا إنْ صَرْخْنا ..
كتبُ التاريخ لا تعني لنا شيئاً
وأخبارُ عَليٍّ .. ويزيدٍ .. أتْعَبَتنا ...
إنَّنا نبحثُ ..
عمّنْ لا يزالون يقولونَ كلاماً عربيّاً
فوجدنا دولاً من خَشَبٍ ..
ووجدنا لغةً من خَشَبْ ..
وكلاماً فارغاً من أيِّ معنى
سامحُونا ..
إنْ قطعنا صلةَ الرَحْم التي تربطُنا ..
سامحونا إن فَعَلْنا ..
2
سامحُونا
ـ أيُّها السادةُ ـ إن نحنُ جُنِنَّا
ألفُ دجَّالٍ على أكتافنا
إسْتَبَاحُوا دَمَنا منذ وُلِدْنَا
ألفُ بوليسٍ على أوراقنا ..
يُطلقُونَ النارَ .. لكنْ ما سَقَطْنَا ..
حاولوا أن يقطعوا أرجُلَنا
كي يُعيقوا الزَحْفَ .. لكنَّا وَقَفْنَا ..
قَطَعُوا الأيدي. لكي لا نُمْسِكَ الأقلامَ ،
لكنَّا كَتَبْنَا ..
حاولوا أن يُقنعونا..
أنَّ قولَ الشعر كفرٌ .. فكَفَرْنَا ..
3
سامحونا ..
إن قتلنا مرة آباءَنا ..
وشككنا في روايات أبي زيدِ الهلاليِّ
وفي شخصية الزِير .. وفي عَنْتَرةٍ ..
سامحُونا إن شككنا ..
في نُصُوص الشعر والنثر التي نحفظُها
وحديثِ السيفِ .. والرمحِ .. وفي (كانَ) و (كُنَّا)...
سامحُونا إنْ هربنا ..
من بني صخرٍ .. وأوْسٍ ..
ومَنَافٍ .. وكُلَيْبٍ ..
سامحُونا إن هربنا ..
ما شربنا مرةً قهوتَهُمْ
إلا اختَنقنا ..
ما طلبنا مرةً نَجدَتَهُمْ
إلا خُذِلنَا ..
إنَّ تاريخَ ابنِ خلدونَ اختلاقٌ
فاعذرُونا ..
إن نسينا ما قرأَنا ....
4
سامحُونا ..
إن دخلنا قصرَكُمْ من غير إذْنٍ
ودخلنا حجرةَ العَرْش .. وقاعاتِ المرايا ..
وشممنا عَبَقَ الأجساد في كُلِّ الزوايا
ورأينا كيف في ثلاجة السلطانِ ،
يبقى طازَجاً لحمُ السَبَابا ..
سامحُونا ..
إن تعدّينا على أملاككُمْ
وعتقنا العدَدَ الأكبرَ من زوجاتكُم
سامحُونا إن خجلنا ..
وكرهنا نفسَنا .. وكرهنا جلدَنا ..
ونحرناكمْ جميعاً .. وانْتَحَرْنا ...
5
سامحونا ...
إن قطعنا مرةً سَكرَتَكُم
وسرقناكُمْ من الويسكيِّ يوماً
وفتحنا جُرْحَنَا ..
سامحُونا .. إن سرقناكُمْ من (الفيديو) قليلاً
كي نريكمْ موتَنا ..
إنّنا نسألُ عن شخصٍ يُسمَّى المُتنبّي
كان في يومٍ من الأيام عصفورَ العَرَبْ
فعرفنا أنه مات على أيدي المباحثْ
ووجدنا طَلْقَةً في رأسِهِ ..
ووجدنا طَلْقَةً في حَلْقِهِ ..
ووجدنا طَلْقَةً في قلبِهِ ..
ووجدنا طَلْقَةً ثانيةً في قلبِنا ..
6
سامحونا
إن تعدَّينَا على عُذْريَّة الدولة يوماً
واغْتَصبنَاها بشكلٍ همجيٍّ ..
واسْتَرَحنا ..
وعَضَضْنَاها كذئبٍ من يَدَيْها
ولَعَنَّا والِدَيْها ..
وأمرنا الشعبَ أن يأكلَ لحماً طازجاً من ناهِدَيْها ..
سامحُونا
إن تجاوزنا اللياقاتِ قليلاً ..
وتصرّفنا كأطفالٍ جياعٍ ..
وشربنا من دم الدولة أنهاراً ...
ونِمنَا ....
7
سامحونا ..
إن تبوَّلنا على كلّ التماثيل التي تملأُ ساحاتِ المدينَهْ ...
وعلى كلِّ التصاوير التي ألصقها البوليسُ ـ بالغَصْب ـ
على كلِّ حوانيت المدينَهْ ..
وعلى كلِّ الشعارات التي يقذفُها بالطوبِ .. أطفالُ المدينَهْ .
سامحُونا ..
إن تجمَّعنا كأغنامٍ على ظهر السفينَهْ ..
وتشرّدنا على كل المحيطات سنيناً .. وسنينا ..
لم نجد ما بين تُجَّار العَرَبْ ..
تاجراً يقبلُ أن يعلفَنا .. أو يشترينا ..
لم نجدْ بين جميلات العَرَبْ ..
مَرْأَةً تقبلُ أن تعشقَنا .. أو تَفتَدينا
لم نَجدْ ما بين ثُوَّار العَرَبْ
ثائراً .. لم يُغْمِدِ السِكّينَ فينا ...
8
سامحُونا ..
سامحُونا ..
إن رفَضْنَا كلَّ شيءٍ ..
وكسَرْنَا كلَّ شيءٍ ..
واقْتَلَعْنَا كلَّ شيءٍ
ورمينا لكُمُ أسماءَنا
فالبوادي رفَضَتنا .. والمواني رفَضَتْنا
والمطاراتُ التي تستقبل الطيرَ صباحاً ومساءً .. رَفَضَتْنا
إنَّ شمسَ القمع في كل مكانٍ .. أحرَقَتْنا ..
سامحُونا ..
إن بَصَقنَا فوق عصرٍ ما له تسميةٌ
سامحونا إن كَفَرنَا ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حلايب سودانية مبروك الهدف الاول للجزائر (Re: Mustafa Mahmoud)
|
شكرا دكتور مصطفى جميلة بوحيرد كانت مثلى وانا طفلة القى هذة القصيدة فى احتفال بالمدرسة
جميلة بوحيرد
الأسم: جميلة بوحيرد رقم الزنزانة:تسعونا في السجن الحربي بو هران العمر اثنا وعشرونا عينان كقندلي معبد والشعر العربي العربي الاسود كالصيف كشلال الأحزان إبريق للماء........وسجان ويد تنضم على القرآن وامراءة في ضوء الصبح تسترجع في مثل البوح آيات محزنة الأرنان من سورة(مريم)و(الفتح) * * * * الأسم: جميلة بوحيرد اجمل اغنية في المغرب أطول نخلة لمحتها واحات المغرب اجمل طفلة أتعبت الشمس ولم تتعب يا ربي,هل تحت الكوكب؟ يوجد انسان يرضى أن يأكل......أن يشرب من لحم مجاهدة تصلب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حلايب سودانية مبروك الهدف الاول للجزائر (Re: مدثر محمد ادم)
|
شوفو كيف يعامل السودانى فى مصر والفوق الحكام السودانيين جعلو منا مطية لكل فرعوتى والتاريخ يعيد
نفسو بس قتل الان كل وطنى فى وطنيته
ليلة المذبحة
Submitted by تعذيب on Wed, 2008/01/16 - 16:46.
في يوم الخميس الموافق 29 ديسمبر في تمام الساعة العاشرة مساء وصلتني رسالة على هاتفي المحمول تقول بأن منطقة المهندسين أصبحت مثل الثكنة العسكرية وأن هناك احتمال لتفريق اللاجئين السودانيين المعتصمين هناك منذ ثلاث شهور بالقوة.
وصلت إلى المكان في تمام الساعة الحادية عشر لأجد سيارات الأمن المركزي ورجال الأمن يملئون المكان ويغلقون الشوارع المحيطة به: شارع البطل أحمد عبد العزيز وأحمد عرابي وجامعة الدول. رأيت صفوفا من أوتوبيسات النقل العام تقف بداية من ناصية البطل أحمد عبد العزيز وحتى جامع مصطفى محمود، وبداخلهم عدد من جنود الأمن المركزي. تمكنت من تدوين بعض أرقام الأوتوبيسات: 4129 و3696 و4107 و4136 و4335 و3416 و3534 و3416.. بعد بضعة دقائق أغلقت جميع الشوارع المؤدية إلى جامع مصطفى محمود. قوات الأمن توجه المشاة بعيدا عن المنطقة ثم تعمل على تفريقهم.. في الساعة الواحدة صباحا، كان الطقس شديد البرودة، بدأت قوات الأمن في فتح خراطيم المياه على اللاجئين.. ثلاث مدافع من المياه من ثلاث اتجاهات مختلفة.. أول دفعة مياه استمرت حوالي 6 دقائق وكانت شديدة العنف. كنا نرى تدفق المياه يصل حتى ارتفاع الدور الرابع لمبنى قريب من الحديقة. هل كانوا يرغبون في تحطيم أسقف خيامهم؟.
اللاجئون قابلوا مدافع المياه بمزيج من الغناء والرقص. لن نرحل: تلك كانت رسالتهم. لكن أحدا على الجانب الآخر لم يتمكن من فهم الرسالة. بالنسبة لقوات الأمن كان ذلك أمرا استفزازيا وبدا الأمر وكأنهم حسموا بأن هؤلاء اللاجئين يستحقون كل ما سوف يحدث لهم.. فهم مجانين.
المدنيون القليلون المارون بالمكان وقفوا ليشاهدوا المنظر وبدا وكأنهم مستمتعين به. تألمت حين سمعت تعليقات مثل "دعوهم يستحمون ليصبحوا نظيفين" "كان يجب لقوات الأمن أن تتخلص منهم منذ اليوم الأول" " لقد صبرت عليهم مصر أكثر من اللازم" "إنهم مقرفين" وتخلل تلك التعليقات بعض الضحكات في الوقت الذي كان السودانيون فيه يرشون بالمياه. البعض وقف مذهولا يراقب ما يحدث على حين اعترض شخص واحد بأن للسودانيين مطالب وحقوق يجب على المفوضية أن تكفلها لهم. أحد ضباط الأمن قال لواحد من الأصدقاء وبابتسامة عريضة على وجهه إنهم في حاجة ماسة إلى الاستحمام بعد ثلاث شهور من الاعتصام. لدينا أوامر بأن ننهي هذا الأمر الليلة. ثم أضاف: وسوف نفعل.
لجأنا إلى الدور الثاني في قهوة سيلانترو في الناحية المواجهة للحديقة لنتمكن من الملاحظة ونقوم بالتصوير ونقوم ببعض الاتصالات. لقد كان توقيت الهجوم على اللاجئين مدبرا بحنكة. بعد منتصف الليل في عطلة نهاية الأسبوع ونهاية العام. كل من اتصلت بهم من الصحفيين كانوا خارج المدينة. وصل إلى المكان عدد من النشطاء السياسيين لكنهم كانوا عاجزين تماما عن فعل شيء. بعض نشطاء حقوق الإنسان كانوا معنا على الهاتف طوال الليل. أحد المحامين، زياد، تمكن من الدخول إلى حيث اللاجئين لكن تم إبعاده بالقوة من قبل البوليس. بعد حوالي ساعة أخرى انهال عليهم سيل جديد من الماء. هذه المرة كانت المياه منخفضة وقوية وموجهة مباشرة نحو البشر. توقفت المياه وبدأت جولة من المفاوضات بين اللجنة المنتخبة من اللاجئين ومسئول حكومي مصري ومسئول من المفوضية العليا لشئون اللاجئين. قال المصري: المفوضية لن تقدم لكم شيئا. نحن مخولون من أعلى سلطة في البلاد لتفريق هذا الاعتصام اليوم. وجاء رد اللاجئين: سوف نموت على النجيلة.
تمكنت من التسلل إلى الصف الثاني من رجال الأمن المحيطين باللاجئين. واحد من الأوتوبيسات العامة المنتظرة في المكان كان به خمسة من اللاجئين جالسين في المقعد الخلفي على حين كان خمسة من جنود الأمن المركزي يضربون لاجئا سادسا بوحشية. من مكاني إلى جانب الباص كنت أستطيع أن أراه وأن اسمع صراخه وهم يضربونه على رأسه وظهره بأيديهم وبالعصي، وهم يركلونه ويلوون ذراعه وراء ظهره وهو يصرخ بصوت أعلى فأعلى. أحد الضباط الواقفين جانبنا قال: أنه يحاول أن يكسر زجاج الباص وأن يهرب لأنه مخمور. في هذه اللحظة وقف أحد الرجال في المقعد الخلفي وأخرج من نافذة الباص طفلة لا يتجاوز عمرها بعض شهور وهو يصرخ: لسنا مخمرين. لست مخمورا. وهو ليس مخمورا وهذه الطفلة ليست مخمورة. أمها ماتت هنا في هذه الحديقة. تحول الجنود إليه ليضربوه على حين واصلوا ضرب اللاجىء السادس. أحد الشباب الواقفين التقط المشهد على هاتفه المحمول ثم أرسله إلى
| |
|
|
|
|
|
|
|