|
مساحة صلاح إدريس الإعلانية!
|
في صحيفة الخرطوم مساحة إعلانية في شكل عمود يومي يكتبه صلاح إدريس باسم "الحياة سؤال" ويخصصه حصرياً للحديث عن صراعاته ومشاكله الشخصية في الكورة وغير الكورة!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مساحة صلاح إدريس الإعلانية! (Re: مزمل خيرى)
|
في (الخرطوم) الصادرة اليوم 29 مايو 2013 جاء عمود الباقر أحمد عبد الله (آفاق جديدة) بالعنوان الآتي:
"نماذج بطولية من مجاهدات أبو كرشولا (الزبير بشير طه)"
_______ وكأنه يسابق أحمد بلال عثمان!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساحة صلاح إدريس الإعلانية! (Re: بخاري عثمان الامين)
|
Quote: لا توجد محكمة حاليا اسمها محكمة التمييز في السعودية .. الكلام دة كان زمان يا حسين .. حاليا أسمها ( محكمة الإستئناف ) |
معليش يا عصام لمدة طمنطاشر سنة لا أسمع سوى: "وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة" أو "وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن المحكمة العليا وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً"
ونحو ذلك .. فرسخ (التمييز) في ذهني وأبى فكاكاً!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساحة صلاح إدريس الإعلانية! (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: محض عمود (علاقات عامة) محلية وعابرة للحدود! |
زماااناً مووو بعيييد يا ملاسى كان فى كاتبة اسمها بخيتة أمين واظنها عمة الصحفية (المثيرة) عفاف وزوجة السفير دقش برضو كان عندها عمود فى الرأى العام بجوار جهابزة الرأى والقلم عثمان ميرغنى والبونى والمرحوم كمال حنفى ينطبق عليه نفس الوصف ويمكن تزيد عليه كلمة (مدفوع) : : : : مع التحيات لله الزاكيات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساحة صلاح إدريس الإعلانية! (Re: محمد حمزة الحسين)
|
الباقر ليس صحفيا على اي حال، كلمات كبيرة، جوفاء، اصدق ما قراته عن كتاباته ما قاله المرحوم، محمد طه محمد احمد: قلم مصاب بالجفاف والتصحر، كنت زمان اشتري الخرطوم، لا حقا صرت اتصفحها في المكتبة، الان لم اعد المسها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساحة صلاح إدريس الإعلانية! (Re: عبدالمنعم الطيب حسن)
|
Quote: معليش يا عصام لمدة طمنطاشر سنة لا أسمع سوى: "وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة" أو "وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن المحكمة العليا وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً"
ونحو ذلك .. فرسخ (التمييز) في ذهني وأبى فكاكاً! |
لو ثقفت نفسك بقليل من الإطلاع , بدل الهراء الذي تنشره في هذا المكان , لما رسخ ما رسخ في ذهنك الخالي.
لقد آن الأوآن لأن ترحمنا من سيرة فلان وعلان.
رجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري!!!
معاط وجاهل!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|