كيف ستُكتب النهاية لنظام البشير؟؟؟ د. لوكا بيونغ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 06:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-10-2013, 01:29 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كيف ستُكتب النهاية لنظام البشير؟؟؟ د. لوكا بيونغ

    مقال لوكا بيونغ هذا كُتب قبل تصريحات البشير بإغلاق الأنبوب
    هذه أولا ترجمة مقال لوكا بيونغ الذي نشر في سودان تريبيون.. الترجمة نشرت في حريات.


    Quote: كيف ستكتب النهاية لنظام البشير ؟
    June 9, 2013
    د. لوكا بيونق دينق
    ترجمة : بابكر فيصل بابكر
    لقد أضحى جلياً أنَّ نظام البشير قد وصل إلى طريق مسدود, وأنَّ زواله بات وشيكاً ولا رجعة فيه مهما حاول حزب المؤتمر الوطني تغيير سياساته تلبية لتطلعات الشعب السوداني .
    مقارنة بالأوضاع إلتي كانت سائدة في الوقت الذي إستلم فيه المؤتمر الوطني السلطة بالإنقلاب العسكري في يونيو 1989, نجد أنَّ السودان الآن قد وصل أسوأ مستوى في الأداء السياسي والإقتصادي. وقد بات إسم السودان مرادفا للبؤس والنزوح، والصراعات، والإبادة الجماعية والإرهاب والتطرف الإسلامي.
    يتقدَّم موقع السودان تحت رئاسة البشير كل عام بإستمرار ضمن أسوأ الدول في المؤشرات العالمية المرتبطة بالأمن, ورفاهية المواطن، والحرية، والحكم، والفساد والمساءلة. ويمكن للمرء أن يقول دون تردد أنَّ البشير إستنزف رأس المال الإقتصادي والإجتماعي والسياسي الضخم والغني الذي راكمهُ الشعب السوداني خلال سنوات طويلة عبر البطولات والتضحيات ونكران الذات.
    لقد أصبح إسم السودان مهيناً جداً للسودانيين, كما انه أضحى مصدراً لسخطهم بدلاً عن أن يكون مصدر فخر لهم. حتى أعضاء المؤتمر الوطني يشعرون الآن بالخزي من إنتماءهم للسودان الذي هبطوا به إلى أدنى مستوى من الهوان. قليل جداً من السودانيين يفخرون ببلدهم الذي بات من العسير إحتماله و العيش فيه بكرامة. يشهد السودان الآن أعلى نسبة لهجرة العقول في القارة الإفريقية حيث جعل البشير من البلد مكاناً غير محتمل لأبناءه خصوصاً المتعلمين وأصحاب المهارات منهم.
    في إفريقيا التي كان السودان من اوئل دولها التي نالت إستقلالها ودعمت حركات التحرر الإفريقية وأسست منظمة الوحدة الإفريقية, يُنظر إليه كعبءِ حقيقي على القارة. لم يستطع السودان إستضافة واحد من إجتماعات الإتحاد الإفريقي التي تعقد كل عامين, ولم ينجح في رئاسة الإتحاد الإفريقي بعد أن شرع المؤتمر الوطني في إرتكاب جرائم وحشية ضد شعب السودان, خصوصاً دارفور. سودان البشير يُنظر إليه من قبل الدول الأعضاء في الإتحاد الإفريقي – وبالطبع من قبل العالم – كبؤرة للإرهاب والتطرف الإسلامي.
    غالبية المواطنين في جنوب السودان مقتنعون الآن – وبما لا يدعُ مجالاً للشك – أنهم لن يستطيعوا إقامة علاقات طيبة مع السودان في ظل حكم البشير. على الرغم من الجهود المقدرة التي يبذلها الرئيس سلفا كير لإصلاح العلاقة مع البشير إلا أنَّ النتيجة النهائية كانت على الدوام في غير صالح الرئيس سلفا الذي يدفع ثمناً سياسياً يجعلهُ يفقد تدريجياً ثقة شعبه مع إستمرار البشير في إطلاق تصريحات وأقوال سلبية في حق أهل الجنوب. قد أصبح من الواضح الآن أنَّ بترول الجنوب لن يتدفق بطريقة سلسة عبر السودان لآنَّ القرار النهائي المُتعلق به يعتمد على سلوك الرئيس البشير الخاطىء و الذي لا يمكن التنبؤ به.
    بما انَّ الرئيس البشير يشترط تدفق بترول الجنوب عبر السودان بفك إرتباط الجنوب مع الحركة الشعبية – قطاع الشمال والجبهة الثورية, فإنَّ من الواضح أنَّ البشير سيوقف تدفق البترول قريباً لأنَّ الجبهة الثورية ستكثف من عملياتها العسكرية خلال فصل الخريف. إنه من مصلحة الجنوب أن يعمل على تنفيذ خطته السابقة في العيش دون تصدير البترول عبر سودان البشير.
    مع تزايد الدلائل على تورط نظام البشير في عملية إغتيال ناظر أبيى كول, فإنَّ التوترات على الحدود بين البلدين ستتزايد, وأنَّ هجرة العرب الرعاة الموسمية إلى الجنوب ستواجهها العديد من العقبات إذا لم يتم إجراء الإستفتاء كما هو مخطط له في اكتوبر 2013.
    معظم التحليلات السياسية للأوضاع في السودان تخلص بلا جدال إلى أنَّ النظام في الخرطوم لا يملك إمكانية الإستمرار في الحكم, وانَّ النقاش حالياً يجب ان يتركز حول مرحلة ما بعد البشير.
    وعلى الرغم من أنَّ لا أحد يعلم الكيفية التي سينتهي بها النظام, إلا أنَّ هناك ثلاث سيناريوهات مُحتملة.
    السيناريو الأول هو أنَّ يصطنع النظام إنقلاباً عسكرياً يضمن له الخروج السلس ويسمحُ بتكوين حكومة قومية تشرف على عملية صياغة دستور دائم وإجراء إنتخابات عامة.
    هذا السيناريو سيكون مفضلاً لدى الجيش الذي يشعر بالإهانة من قبل السياسيين الذي تسببوا في الحروب الأهلية التي لا يمكن فيها تحقيق نصر نهائي. من المحتمل ان يوافق المجتمع الدولي على هذا السيناريو إذا تعهدت الطغمة العسكرية بإجراء إصلاحات ديموقراطية في البلد. البشير كذلك سيقبل بهذا السيناريو لأنهُ سيوفر له الحماية من المحكمة الجنائية الدولية.
    السيناريو الثاني هو أن يتنحى البشير كرئيس للسودان وان يسمح لنائبه الأول علي عثمان بإدارة عملية تفاوض مع الجبهة الثورية لتكوين حكومة قوميَّة و صياغة دستور دائم وإجراء إنتخابات عامة في 2015.
    هذا السيناريو سيقابل بالرفض من معظم القوى السياسية السودانية, ولكن المجتمع الدولي سيدعمه لأنه سيرى فيه الكلفة الأقل من حيث الدماء. البشير سيقبل هذا السيناريو بحذر لأنه سيكون قلقاً من أنَّ علي عثمان ربما يخونه ولا يقدم له الحماية من المحكمة الجنائية. الجبهة الثورية ستواجه المهمة الصعبة المتمثلة في إقناع الشعب السوداني والمجتمع الدولي بخطر هذا السيناريو على إستدامة السلام في السودان.
    السيناريو الثالث يتمثل في تكثيف الجبهة الثورية لعملياتها العسكرية متزامنة مع هبَّة شعبية في مدن السودان الرئيسية, وهو ما سيؤدي لسقوط النظام وتكوين حكومة قومية جديدة تقوم بتطبيق ميثاق الفجر الجديد.
    إحتمال وقوع هذا السيناريو هو الأكبر, ولكن نجاحه يعتمد على الكيفية التي ستقوم الجبهة الثورية بها بتوسيع نشاطها العسكري إلى وسط وشمال السودان, والقبول بالميثاق كمشروع سياسي وأساس وحيد لتغيير النظام.
    من الممكن أن يتم تصوير الجبهة الثورية عنصرياً من قبل النظام على أنها تجمع للأفارقة الساخطين و الغاضبين الذين يستهدفون المجموعات العربية في وسط وشمال السودان إضافة لإستهدافهم للطبقة الوسطى.
    على الجبهة الثورية أن توازن بحذر بين أجندتها السياسية والعسكرية وأن تضمن طغيان وسيادة الأجندة السياسية على النجاحات العسكرية حتى تضمن ديمومة التغيير في السودان.
    سيناريو الإنقلاب العسكري يبدو أنه النتيجة الأكثر إحتمالاً, ولكن السيناريو الثاني الذي يتضمن تنحي البشير لعلى عثمان يملك نفس حظوظ سيناريو الإنقلاب. وعلى الرغم من انَّ السيناريو الثالث المتمثل في إستلام الجبهة الثورية للسلطة عبر النضال المسلح والإنتفاضة الشعبية يوفر الحل الجذري والدائم لمشكلة السودان, إلا أنه عملية بطيئة وتعتمد فرص نجاحها على مدى قدرة التعبئة السياسية على إشعال إنتفاضة شعبية تجبر الجيش على الإنحياز للجماهير.
    في الحقيقة انه إذا إستطاعت الجبهة الثورية تكثيف عملها السياسي ليس فقط وسط الجماهير في كل انحاء السودان ولكن حتى داخل الجيش السوداني إضافة لتحقيق إنتصارات عسكرية, فإنَّ السيناريو المصري سيكون هو النهاية الأكثر رجاحة لنظام البشير.
    مهما تكن طبيعة السيناريو الذي سينتهي به نظام البشير, نأمل ان تتم العملية بسلام, لأنَّ إحتمال النهاية العنيفة للنظام هو الأكثر رجحانا حيث تضرر الشعب السوداني كثيراً من البشير. بالضرورة سيحاسب الشعب السوداني البشير ونظامه على الجرائم التي إرتكبوها. كل أسرة سودانية – تقريباً – تعرضت بصورة مباشرة لأذى البشير والناس يعلمون بالتفصيل من أوقع بهم هذا الضرر.
    سيحتاج اهل السودان لعملية صعبة لدمل الجراح, وكشف الحقيقة عن الفظائع التي إرتكبها البشير, و كذلك سيحتاجون لآليات تضمن العدالة والمساءلة حول هذه الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان, و الوصول للمصالحة في خاتمة المطاف.
    أنا متأكد من أنَّ حكام السودان الجدد سينظرون لجنوب السودان كجار إستراتيجي, وسيسمحون بتدفق البترول الجنوبي عبر السودان بأقل الرسوم, وربما مجاناً. الحكام الجدد سيقومون كذلك بالعمل على التوصل إلى حل ودِّي بخصوص المناطق الحدودية المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان, كما أنهم سيتوصلون إلى حل للوضع النهائي لمنطقة ابيى وفقاً لمقترح الإتحاد الإفريقي.
    أنا كذلك متأكد من أنَّ السودان بعد ذهاب البشير سيكون سوداناً أفضل, وانَّ البشير وزمرته سيدفعون ثمن الفظائع التي إرتكبوها مهما طال الزمن.
    **
    لوكا بيونق دينق، وهو زميل في كلية كينيدي للادارة و الحكم بجامعة هارفارد حاليا ووزير سابق فى الحكومة المركزية وحكومة الجنوب وعضو بارز في الحركة الشعبية الحاكمة في جنوب السودان .


    http://www.sudaneseonline.com/?p=112492
                  

06-10-2013, 01:33 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف ستُكتب النهاية لنظام البشير؟؟؟ د. لوكا بيونغ (Re: Yasir Elsharif)

    المقال باللغة الإنجليزية

    THURSDAY 6 JUNE 2013
    How the regime of Bashir will end in Sudan?

    ArticleComments (5)
    EmailPrintSave

    By Luka Biong Deng

    June 5, 2013 - It is becoming apparent that the regime of Bashir is now coming to a dead end. Its demise is imminent and irreversible whatever the NCP will try now to transform itself to meet the aspirations of the people of Sudan. If one would reflect at the time the NCP took over power through military coup d’état in June 1989, Sudan reached the worst level of economic and political performance. The name of Sudan is becoming synonymous with misery, displacements, conflicts, genocide, terrorism and Islamic extremism. Sudan under Bashir is consistently leading every year in having the worst scores in all global indices related to security, human wellbeing, freedom, governance, corruption and accountability. One would say that Bashir has exhausted the rich and enormous economic, social and political capital accumulated by Sudanese over years through their heroic and selfless struggle and sacrifices.

    The name “Sudan” is becoming so humiliating to the Sudanese as it is becoming a source of their indignation rather than a source of their pride. Even the members of the NCP do now feel ashamed of being associated with Sudan that they have relegated to the lowest level of shame. Very few Sudanese are now proud of their country as it has been made uninhabitable and intolerable to live in with dignity. Sudan is having the highest level of brain-drain in the continent as Bashir made Sudan so ugly to its own people, particularly the educated and skilled ones.

    In the continent, Sudan as one the first countries that gained independence and supported the liberation movements for independence in Africa and one of the founding members of the Organization of African Union, it is now been seen as a real liability to Africa. Sudan has not been successful to convene one of the AU biannual summits or chairing the AU after the NCP started committing barbaric atrocities against the people of Sudan, particularly Darfur. The Sudan of Bashir is seen by most members of AU and indeed the world as the epicentre of terrorism and Islamic extremism.

    Most South Sudanese are now convinced beyond any doubt that they will not be able to build good relations with Sudan under Bashir. Despite the considerable efforts exerted by President Salva to mend good relations with Bashir, the end result has always been counterproductive with President Salva paying high political price of gradually losing the confidence of his people while Bashir continues with negative utterances against the people of the South. It is clear now that the oil of the South will not flow smoothly through Sudan as such decision rests with the erratic and unpredictable behaviour of Bashir.

    As Bashir conditions the flow of the oil of the South through Sudan to the disengagement of the South from SPLM-North and Sudan Revolutionary Front (SRF), it is clear that Bashir will soon stop the flow of oil as SRF will be intensifying its military operations during this rainy season. It is in the best interest of the South to seriously pursue its previous plan of surviving without its oil being exported through Sudan under Bashir. As there is now growing evidence that strongly shows the involvement of the regime of Bashir in the assassination of Abyei Paramount Chief Kuol, there will be increasing tension along the border of the two countries and the next seasonal migration of the Arab nomads to the South will face a lot of difficulties if Abyei Referendum is not carried out as scheduled in October 2013.

    Most political analyses of the situation of Sudan unambiguously conclude that the regime in Khartoum is imminently unfit to survive longer and the discussions should now focus on the post-Bashir era. Although nobody is certain of how this regime will end, there are three possible scenarios. The first scenario is that the regime may create a coup d’état for smooth exiting and to allow formation of a national government that will oversee the process of permanent constitutional making and conduct of general elections. This scenario will be preferred by the army as they feel humiliated by their politicians who caused these unwinnable civil wars. It is likely that the international community may entertain this option if the military junta committed themselves to democratic reforms in the country. Bashir may like this scenario as it will protect him from ICC.

    The second scenario is for Bashir to step down as President of Sudan and to allow his First Vice President Ali Osman to manage the process of negotiating with SRF, forming a national government, permanent constitution making and the conduct of national elections in 2015. This scenario will be rejected by most political forces in Sudan but the international community will support it as it is seen as less bloody. Bashir will cautiously support this option as he will be worried that Ali Osman may betray him and may not protect him from ICC. The SRF may face difficult task of convincing the people of Sudan and international community about the danger of this scenario in sustaining peace in Sudan.

    The third scenario is that SRF may intensify its military operations and with popular uprising in the major cities of Sudan, the regime may fall and new national government will be constituted to implement the New Dawn Charter. This scenario is most likely but its success depends on how SRF can extend its military activities to the central and northern Sudan and the acceptance of the Charter as the only viable political project and basis for the regime change. It is likely that SRF can easily be racially and ethnically defined by the regime as angry and frustrated Africans targeting Arab ethnic groups in the central and northern Sudan as well as the middle class. The SRF may need to cautiously balance between political and military agendas and to ensure the supremacy of political agenda over military success for sustainable change in Sudan.

    The first scenario of coup d’état seems to be the most likely outcome. However, the second scenario of Bashir stepping down to Ali Osman stands the same chance as that of the first scenario. Although the third scenario of SRF taking power through both armed struggle and popular uprising provides a fundamental and sustainable solution to the problem of Sudan, this scenario is rather a slow process and it can only stand a chance of becoming the most likely outcome if political mobilization could trigger popular uprising that can force the military to side with the people. In fact if SRF can intensify its political work not only within the masses all over Sudan but even within the armed forces and with military successes, then the Egyptian scenario will be the most likely end of the regime of Bashir.

    Whatever the scenario with which the regime of Bashir will end, we hope the process will be peaceful as the possibility of violent ending of the regime is most likely because the people of Sudan are greatly aggrieved by Bashir. Certainly the people of Sudan will be particular of making Bashir and his regime accountable for their atrocities. Almost every Sudanese family has been directly affected by the mayhem of Bashir and people know in details who did what to them. The people of Sudan may need to undergo a serious process of healing, truth telling of the atrocities committed by Bashir, mechanisms for ensuring justice and accountability for these gross human rights abuses by Bashir and eventually a process for reconciliation. I am sure the new rulers of Sudan will look at South Sudan as strategic neighbour and will allow the flow of the oil of the South through Sudan with the minimum fees if not free. The new rulers will also aim at resolving amicably the claimed and disputed border areas as well as resolving the final status of Abyei as proposed by African Union. One is certain that Sudan after Bashir will be a better Sudan and Bashir and his clique will eventually pay the price for their atrocities.

    Luka Biong Deng is a fellow at Harvard Kennedy School and a senior member of South Sudan’s ruling SPLM. He can be reached at: [email protected]. The article was published by the New Nation Newspaper.


    http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article46833
                  

06-10-2013, 01:46 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف ستُكتب النهاية لنظام البشير؟؟؟ د. لوكا بيونغ (Re: Yasir Elsharif)

    ((بما انَّ الرئيس البشير يشترط تدفق بترول الجنوب عبر السودان بفك إرتباط الجنوب مع الحركة الشعبية – قطاع الشمال والجبهة الثورية, فإنَّ من الواضح أنَّ البشير سيوقف تدفق البترول قريباً لأنَّ الجبهة الثورية ستكثف من عملياتها العسكرية خلال فصل الخريف. إنه من مصلحة الجنوب أن يعمل على تنفيذ خطته السابقة في العيش دون تصدير البترول عبر سودان البشير.))

    توقع الدكتور لوكا بيونغ أن يقوم البشير بوقف ضخ بترول الجنوب وصدق توقعه سريعا جدا.. المقال نشر يوم 5 يونيو وقرار الإغلاق للأنبوب صدر في يوم السبت 8 يونيو..
                  

06-10-2013, 01:55 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف ستُكتب النهاية لنظام البشير؟؟؟ د. لوكا بيونغ (Re: Yasir Elsharif)

    هذا الخبر نشر اليوم قبل ساعات قليلة في سودانيز أونلاين باب الأخبار:


    الجيش السودانى يهاجم مناطق بجنوب السودان بالتزامن مع المؤتمر الصحفى لوزير الاعلام السودانى
    منذ 5 ساعة 17 دقيقة
    حجم الخط:


    وزير الاعلام السودانى احمد بلال عثمان

    أبيي الآن : شول كات ميول
    افادت مصادر فى وزارة الدفاع بجنوب السودان ان الجيش السودانى هاجم بعض المناطق داخل ولاية اعالى النيل الحدودية بصورة مباغتة .
    وافادت المصادر انه اثناء المؤتمر الصحافى لوزير الاعلامى السودانى هاجمة قوة عسكرية سودانية مواقع داخل جنوب السودان .
    والغى الرئيس السودانى امس امام جموع غفيرة من مؤيديه اتفاقية تصدير نفط جنوب السودان بزعم دعم حكومة جوبا لمعارضى الجبهة الثورية السودانية التى تحارب البشير من اجل اسقاطه .
    جاء خطاب البشير بعد ايام من عودة الجنرال اولينج الى جوبا حاملاً معه عتاد حربى ثقيل واكثر من ثلاثة الف مقاتل ، وقال الجنرال العائد الى جوبا الذى كان يتلقى الدعم من الخرطوم كنت اريد ان اعود من فترة ولكن لا اريد ان اعود وانى فارغ اليدين والان جئت ومعى عتاد من الجيش السودانى هدية الى شعبى ووطنى .
    واعلن وزير الاعلام السودانى احمد بلال عثمان فى مؤتمر صحافى بثه التلفزيون الحكومى اليوم الاحد " سنوقف كل الاتفاقيات بمافيها الاتفاق الامنى وليس تصدير النفط وحدها "
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de