وفاة 37 شخصا في حادث سير قرب جبل اولياء

Quote: 38 قتيلا في حادث سير في السودان أكدت الشرطة السودانية، اليوم، مقتل 38 شخصا مصرعهم في اصطدام بين حافلة وشاحنة. وأشارت الشرطة السودانية إلى أن السرعة الزائدة هي التي تسببت بوقوع الحادث. وأضافت: "وقع الحادث في القطينة بولاية النيل الأبيض التي تبعد 100 كلم جنوب العاصمة السودانية، وكانت الحافلة متوجهة من أم درمان إلى العبيد عاصمة ولاية شمال كردفان، عندما اصطدمت بشاحنة مارة في الاتجاه المعاكس". وأكد اللواء عبدالرحمن حسن عبدالرحمن، أن "الحادث وقع بسبب السرعة الكبيرة للآليتين". وتعد حوادث السير القاتلة مألوفة نسبيا في السودان، وغالبا ما تتسبب بها الحافلات. وفي ديسمبر، قُتل 33 شخصا وأُصيب 24، عندما اصطدمت حافلتان في جنوب شرق الخرطوم.

Quote: الله يلزمنا الصبر على الاخبارالزى دى

Quote: لهم الف رحمة ورحمة،،،ولكن هذه فوضي،واستسهال حياة البشر،اهدار لكرامة الانسان،،لقد وضع الخبراء والاختصاصيين تقاريرهم الواضحة،هذه الطرق ليس لها علاقة بالطرق السريعة،وليس هناك سمة لذلك،وتفتقر لشروط السلامة،والرقابة،والضعف الاخلاقي الذي يعرفه السايقين،حيث يغطي المال كل خطا،حتي ولو كان التمن موت الالاف كما يحدث عندنا. في دولة من دول امريكا اللاتنية،ولعلها شيلي،فرضت منظمات المجتمع المدني نفسها كشريك اصيل مع شرطة المرور،حارسا ورقيبا مع دعم من شركات التامين،ووضعوا ونفذوا عدة برامج منها.. - الكشف العشوائي الالزامي للياقة الصحية،من نظر ولياقات اخري بغض النظر عن سريان الرخصة هذا بالتشديد علي سايقي عربات الركاب والسفريات الطويلة. - التحري عن السايقين للسفريات،المخدرات،الاستهتار،الاستجابة للاستفزاز،وتتابع الحالات الناشذة،تقيم،ويدرب السائق او تسحب منه الرخصة حتي - وضع اشخاص للرقابة في الطرق،وداخل السفرية للتزويد بالمعلومات،ووضع سجلات،ونقاط للمحاسبه وفقها. - التعويل علي السايقين المحترمين والمخلصين لتزويدهم بالمعلومات - تواجد اتيام منظمات المجتمع المدني في مرابط تحرير الايصالات والغرامات،مراقبين ويرفعون التقارير. لقد تواثق كل المجتمع علي نبل المهمة،لذلك يرشح لها ارفع الشباب نساء ورجالا اخلاقا،ولا يجاملون البتة. ولقد انخفضت الحوادث الي النصف،وساقوم بتزويدكم بالتقرير،لاحقا ينبغي تتدارس هذا الامر بجدية متماشيا بالضغط علي الحكومة لتضع اولي اولوياتها هذه الانفس الطاهرة الشابة التي تهدر حياتها بصورة فاقت كل تصور،وملات الاف الاسر بالحسرات والاهات والاحزان