|
Re: العنصرية: آخر اسلحة أبالسة الإنقاذ فى حربهم ضد الشعب السودان (Re: محمد علي عثمان)
|
Quote: العنصرية: آخر اسلحة أبالسة الإنقاذ فى حربهم ضد الشعب السودان |
المحنة بدات باسس عنصرية و على اسس عنصرية تكونت الدولة السودانية-و ممكن العودة الى القرن السابع الميلادى مع اتفاقية البقط- و التى وضعت لبنات التقسيم العنصرى للمجتمع الذى عرف بعد 1200 سنة بالمجتمع السودانى عندما تبلورت نواتها فى سنار و ظهر المرض جليا فى الثورة المهمدية و لم تتمكن بقايا الاقطاعية و مالكى العبيد تحمل فكرة ان يكون على عبداللطيف و الماز رموز للامة التى تكونت فى مخيلتهم. مؤتمر الخريجين و مهزلة مؤتمر جوبا مرورا بمهزلة اعلان تقرير مصير السودان من داخل البرلمان و موقف الباشاوات من مطالب الجنوبين, كلها تلخص محن السودان. العنصرية كانت الاصل التى مهدت سهولة إبادة من لا ينتمون لعنصر و دين حكام الخرطوم. اخر اسلحتهم فى الحقيقة هو الدين لان العنصرية لم تعد شئ يخجلون منها. شكرا محمد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العنصرية: آخر اسلحة أبالسة الإنقاذ فى حربهم ضد الشعب السودان (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: المحنة بدات باسس عنصرية و على اسس عنصرية تكونت الدولة السودانية-و ممكن العودة الى القرن السابع الميلادى مع اتفاقية البقط- و التى وضعت لبنات التقسيم العنصرى للمجتمع الذى عرف بعد 1200 سنة بالمجتمع السودانى عندما تبلورت نواتها فى سنار و ظهر المرض جليا فى الثورة المهمدية و لم تتمكن بقايا الاقطاعية و مالكى العبيد تحمل فكرة ان يكون على عبداللطيف و الماز رموز للامة التى تكونت فى مخيلتهم. مؤتمر الخريجين و مهزلة مؤتمر جوبا مرورا بمهزلة اعلان تقرير مصير السودان من داخل البرلمان و موقف الباشاوات من مطالب الجنوبين, كلها تلخص محن السودان. العنصرية كانت الاصل التى مهدت سهولة إبادة من لا ينتمون لعنصر و دين حكام الخرطوم. اخر اسلحتهم فى الحقيقة هو الدين لان العنصرية لم تعد شئ يخجلون منها. شكرا محمد. . |
شكرا الاخ زكريا جوزيف
لا احد ينكر وجود العنصرية و باشكال مختلفة في السودان تاريخيا و لكنها كانت في انحسار و الي زوال قبل نظام الانقاذ الذي اعاد لها الحياة من جديد و يستخدمها كسلاح في حربه علي شعبه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العنصرية: آخر اسلحة أبالسة الإنقاذ فى حربهم ضد الشعب السودان (Re: محمد علي عثمان)
|
شكراً أخى محمد على عثمان فى نقل مقال د. الكرسنى القيم إلى ساحة سودانيزأونلاين، إنه مقال قيم ينضوى على معلومات وفيرة و فيه تحليلات عميقة وبأسلوب سلس يعكس قدرات الرجل الفكرية و العلمية و تملكه لأدوات الكتبابة و المعرفة،. د. الكرسنى هو باحث و أكاديمى من الدرجة الأولى يستطيع أن يطوع مفردات اللغة العربية فيصنع منها بخياله الواسع نصوصاً أدبية لو قلت لها أنطقى لنطقت،. على خلاف هؤلاء المرتزقة أصحاب المواهب الخاملة، الذين يتصنعون الكتابة بمناسبة و ومن دون مناسبة فتأتى كتاباتهم باهتة مفككة لا طعم و لا لون لها، فهى تخرج من نفس غير صادقة تكتب بلسان أولياء النعمة الذين يعرفون كيف أن يشتروا هذه الإقلام الرخيصة و يجهونها نحو تحقيق أ÷دافهم فطوبى لسعادة الدكتور إبراهيم الكرسنى فى مقاله الدسم و فى المنهج الذى يتبع ولا عزاء للجوغة الملحنون، فهو عالم سياسة و ليس بكاتب عرضحالات.
| |
|
|
|
|
|
|
|