|
ايها الشباب لا يخدعكم الإنقاذيون بالذهاب لساحات الوغى باسم الجهاد
|
سوف تذهبون وقوداً لحربٍ لا ناقةٌ لكم فيها و لا جمل ... سوف تكونون فطائساً بدلاً ما يخدعونكم به من شهادة ... و ليس هنالك عرسٌ لشهيد ! أو خزعبلات و أكاذيب ! و حناء و جرتق ملائكى و ! و قرود تفجر الألغام و أشجار ( تكبِّر ! ) هى و صفقها !!!! كما حدثنا و يحدثنا يومياً شيخهم ( الترابى ! ) الذى أسس لكل هذا منذ ربع قرنٍ من الزمان ثم ( إنقلب ! ) أو ( إنقلبوا ! ) عليه ! غير مهم ! و لكن ! تبقى النتيجة : إذا إختلف اللصان ! ظهر السارق ! .......... سوف تذهبون و يبقى غيركم و أبنائهم و ما ملكت أيمانهم : يستمتعون بالحياة الدنيا .........
|
|
|
|
|
|