|
هل سهّل المؤتمر الوطني الطريق أمام الجبهة لإم روابة من أجل إدانة دولية
|
قال والي ولاية شمال كردفان أنّ الولاية كانت على علم بالهجوم قبل يومين ولكن لم تتخذ أي تدابير تجاه المواطنين من تحذير وإعداد قوة للدفاع عن المواطنين
فهل اراد حزب المؤتمر الوطني للجبهة الثورية أن تدخل ام روابة وغيرها من أجل أن يصلوا لإدانة أممية مضحين بالمواطنين العزّل؟؟
الشاهد أنّ هجوم الجبهة الثورية ليس لإحتلال أم روابة ولا اي مدينة أخرى بل من أجل دعم معنوي ونفسي للمفاوضات التي تقودها الحركة الشعبية قطاع الشمال وقادة هذا القطاع لا يخلون من مسؤولية الزج بالبسطاء في اتون حرب ليس لها أي فائدة عسكرية غير الفرقعة الإعلامية
لا هم أحتلوا مدينة ولا هم هزموا جيشاً
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل سهّل المؤتمر الوطني الطريق أمام الجبهة لإم روابة من أجل إدانة د (Re: Frankly)
|
Quote: السودان يدعو مجلس الأمن لإدانة هجوم أم روابة الأحد, 28 أبريل 2013 18:00 التحديث الأخير ( الأحد, 28 أبريل 2013 18:02 ) الخارجية: قطاع الشمال وحلفاءه أكبر مهدد للسلم والأمن دعا السودان المجتمع الدولي والمنظمات الإقليمية والدولية وعلى رأسها الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والدول الأعضاء بمجلس الأمن إلى تبني الإدانة الواضحة والصريحة للهجوم الإرهابي الذي نفذّه متمردو الجبهة الثورية والحركة الشعبية على مدينة أم روابة.
وقالت وزارة الخارجية في بيان يوم الأحد إن تحالف الجبهة الثورية المكون من الحركة الشعبية وحركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان بدارفور هم أكبر مهدد للسلم والأمن والأوضاع الإنسانية في جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور وكل المنطقة.
ودعا البيان إلى إلزام المجتمع الدولي لما يسمى بـ"الجبهة" بالتوقف فوراً عن العمليات العسكرية تمهيداً لانطلاق جولة جديدة من المفاوضات بين حكومة السودان والقطاع.
وأوضح البيان أن الهجوم أدى لاستشهاد وإصابة أعداد من المواطنين العزل من بينهم طلاب خلاوى من حفظة القرآن الكريم بالمنطقة ورجال الشرطة ممن كانوا يقومون بأداء واجبهم في حماية المواطنين وممتلكاتهم والمرافق العامة.
القوى السلبية " الخارجية طالبت الأسرة الدولية بضرورة بتنفيذ قرار قمة المؤتمر الدولي لإقليم البحيرات وتصنيف كافة حركات التمرد كقوى سلبية تهدد أمن الإقليم " وطالب بيان الخارجية الأسرة الدولية بضرورة تفعيل وتنفيذ قرار قمة المؤتمر الدولي لإقليم البحيرات في ديسمبر 2011م القاضي تصنيف ما يسمى بـ"حركة العدل والمساواة، وحركة جيش تحرير السودان بكافة فصائلها كقوى سلبية تهدد أمن الإقليم".
وقال إن الهجوم الإرهابي يفضح نهج الحركة الشعبية وحلفائها في استخدام المدنيين العزل كدروع بشرية واستغلال المعاناة الإنسانية المترتبة على أنشطتهم الإجرامية لتحقيق أهدافهم السياسية الضيقة دون اعتبار للأرواح التي تزهق دون طائل والموارد التي تهدر بلا عائد.
وأشار إلى أن رؤية حكومة السودان خلال جولة المفاوضات الأخيرة كانت واضحة حول ضرورة إعلان وقف إطلاق نار شامل يهيئ لمعالجة بقية الملفات بينما كانت الحركة الشعبية ترفض ذلك لأنه يبيت النية للتصعيد العسكري.
شبكة الشروق |
| |
|
|
|
|
|
|
|