|
الإنقاذ وفن صناعة الخُصُوم ..!!!
|
مابين عنجهة السُلطة وجهالة الرؤية تتحرك الإنقاذ في مسيرتها (الخالدة) نحو التوحُّد في إمتلاك الفعل السياسي , وبين التمكين والإنفراد الشمولي بالسُلطة دفعت البلاد فاتورة التنظير وتحرّكت عربة الإنقاذ في طريقها لحكم البلاد والعباد وهي تفقد كامل الثقة في جماهير شعبها السوداني ولا تثق إلا منسوبيها البدريين وبعض الشئ في متسلقي قطارها ...
|
|
|
|
|
|