عطبرة - أتبرا ATBARA

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 12:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-10-2015, 07:07 PM

ويكيبيديا سودانيز اون لاين
<aويكيبيديا سودانيز اون لاين
تاريخ التسجيل: 11-04-2015
مجموع المشاركات: 26

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عطبرة - أتبرا ATBARA

    07:07 PM Nov, 10 2015
    سودانيز اون لاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    جلال الدين داود
    كما هو واضح فإنني أكتب إسم المدينة هكذا : ( أتبرا ) بينما يكتبها البعض ( عطبرة ).
    و لكنني منذ بواكير أيامي في هذه المدينة الشامخة ، لم أسمع إسمها منطوقا بغير ( أتبرا ) ..
    سمعت بهذه التسمية من والدي يرحمه الله و من زملائه بورش أتبرا و المحطة العتيقة العريقة و سوقها الكبير وسوق القيقر ..
    و سمعت الإسم من سكان الأحياء القديمة في ( القيقر ) و ( السودنة ) و ( أمبكول ) و ( زقلونا ) و محطة ( حاج الريح ) و من سكان ( الداخلة ) .. و حتى من سكان القرى المتاخمة ( أم الطيور و العكد و كنور و الطليح وصولاً لدامر المجذوب و التميراب ).
    يقول البعض أن أصل الكلمة ( أتى براه ).
    و لكن لا يُعْقل أن يكون الإسم مكون من كلمتين ( الأولى فصحى و الثانية عامية ) ..
    فالأجدر أن يكون الإسم ( أتى وحده ) .. أو ( جا براهُ ) ...
    الموسوعة البريطانية تقول أن النهر الأتبراوي يُطلق عليه عند إنعتاقه من البحيرة في مرتفعات إثيوبيا نهر سيتيت ونهر آخر إسمه ( أنقريب ) .. Angareb and Satīt (Takazē) )
    لم أجد تفسيراً للكلمة غير إلصاقها قسراً بكلمة ( التتبير ) .. لأن النهر قديما يقال أنه كان ينثر على شاطئيه رملاً مخلوطاً بنترات الذهب الذي كان البعض ( يغربلونه ) لإستخراج ذرات الأصفر الرنان كما كان عليه الحال في أمريكا عند بداياتها ( How the west was won )
    و لكن بداوة السكان الأوائل و الحياة الرعوية التي تأصلتْ فيهم جعلتهم ينشغلون عن مجاراة النهر في سخائه و أنكفأوا يغلبهم طبعهم الذي تسوده القناعة..
    و ربما كان العنقريب أخذ إسمه من هذا النهر و أتى به الأثيوبيون عندما كانت مملكة أكسوم ممتدة من البحر الأحمر حتى تخوم موريتانيا.
    ليس هذا هو بيت القصيد ... فالأسم له دلالات نبعتْ من سكان هذه المدينة الباسلة.
    هذه المدينة الوطن.
    مدينة جسّدتْ معنى السودان الواحد ... و البيت الواحد .
    مدينة ذابت فيها كل الأعراق فأندلقت من بوتقته ملحمة لوَّنتْ صفحاتها بلون النيل و طمْيه فأنعكس على أرواح سكان المدينة و تحكّمتْ في بشرتهم.

    صور كثيرة كانت تعج بها عطبرة ، تصلح أن تكون بوسترات على شوارع ( الهاى ويي HighWay ) و كملصقات في قلب المدن الكبيرة ، و مانشيتات يومية للصحف و المجلات ، و بعض صورها الحياتية كان سينافس ( أجعص ) فيديو كليب لفناني (الراي) و البوب و كل هؤلاء الفتيات المتلولوات كالصارقيل المتخندق في جداول جناين السودنة تحت أشجار الزونيا و العوير و ورد الحمير.
    كل منحى من مناحي الحياة في تلكم المدينة كان يذخر بإيقاع صاخب و ينبض بالحياة التي تغذي شرايين السودان بأريحية لا مَنٌ فيها و لا أذى.
    الساسة المحنكون ، و العمال بألوانهم السياسية ، و النقابيون المتمرسون ، و المعلمون من الرعيل الأول و الثاني ، و الأطباء الجهابذة ، و التجار ذوى الأريحية ، كل هؤلاء كانوا يزحمون المدينة بإيقاع متفرد ، لا تحس فيه بالبرجوازي أو السندكالي أو التكنوقراطي أو الأغبش.

    أن تكون من أبناء عطبرة ، هو إحساس بالإنتماء إلى جيل النضال.
    أن تعيش في أي حى من أحياء أتبرة ، فهو شعور بأنك تتحدث بكل لهجات السودان.
    حلفاويين ، و سكوت و محس و دناقلة و شوايقة و رباطاب و جعليين و تعايشة و نوبة و فور و جنوبيين و بجا.
    فتحنا أعيننا على هذا الزخم المعجون بحب المدينة الوطن.
    تستقبل القطارات منذ أن كانت القطارات تنفث دخانها ، من الجنوب و الشمال و الشرق ، و ترتاح على صدرها ، لتنفثه مرة أخرى منطلقة في كل الإتجاهات. توقيت تضبط به ساعة يدك ، و نظافة يندر أن نجدها الآن.
    تستقبل نسمات الفجر الأولى بصفارات نداءها للعمال ، الذين يأتون من فجاجها العميقة على ( عجلاتهم ) ماركة ( الرالي ) من دكان الطير الأبيض و المشتراة بالتقسيط المريح. فتبتلعهم ورشة المرمة و العمرة في جوفها ، يعملون في تناغم و صمت لا يرفعون روؤسهم حتى إنطلاقة الصفارة التي تؤذن بإنتهاء العمل ، فيخرجون منطلقين في إتجاهات المدينة ، ثم تهدأ المدينة ، و تعاود زخمها مع العصريات ، فتمتليء ميادين الدافوري و كرة الشراب ، و تمتليء ميادين الأميرية و عطبرة الحكومية ، و يلعلع الراديو في نادي الأمل و الشاطيء و الأمير و النسر ، و يلعب معك الكوشتينة بكل تواضع كباتن أمثال اللبودي و عبد الله موسى و شوقي عبد العزيز و البربري . و في المساء ، تنساب عبر المايكروفونات أصوات حسن خليفة العطبراوي و فرقة دانا ، و أحيانا تحملها الرياح بعيدة ، لتأتيك أصوات المدائح و النوبة ، لتمضي و تسمع أصوات زغاريد يحملها لك النيل عبر صفحته الرقراقة من أم الطيور غرب النيل.
    و رغم حواديت أبو جنزير ، لم تنفك المدينة تتسامر في بار ساكوتلس ، و قهوة ود البيه و السينما الوطنية و الجمهورية.
    مع أولى نسمات الخريف ، تتعانق رائحة الورش مع الكتاحة الطوكرية التي لا تبخل على عطبرة بهذا العطر الملون ، فكنا صغارا نصحو و نحن نسخر من بعضنا البعض بسبب قناع الوجه المعمول بالكتاحة قسرا ليلا و نحن نيام.
    السباحة في النيل كانت من الممنوعات ، و لكن كنا نتحايل على الأهل بالذهاب بعيدا للسباحة في الأتبراوي ، ثم أهدتنا المدينة حوض سباحة كفانا شر مشوار يومي للنهر العنيد.
    الأبرول الأزرق ، و الجلابية أم لياقة ، و البنطلون الكاكي و القميص الأبيض ، و السروال و الصديري ، و العجلة و الفورد و الأوبل و اللاندروفر ، و السودنة و القيقر ، و زقلونا و أم بكول و الداخلة و شارع الرى ، و الفكي مدني و الحصايا ، و محطة حاج الريح و البولمنات ، و حسن خليفة و محمد عوارة ، و محمد المهدي الحاكم العسكري و محمد الحسن عبد الله ، و طلسم ناظر الحكومية و حريقة ناظر الصناعية ، و محمود أمين ناظر الثانوية و الوجيه حسن عربي و المقرن و المكتبة القبطية و مدارس الأقباط و الكمبوني و الأب روفائيلو. دبورة و قرناص و مصنع الأسمنت و ميدان المولد و صالح عبد الله صاحب أول بوتيك في عطبرة و محطة السكة حديد و حى العمال و المسكيت و العمدة السرور السافلاوي و دار الرياضة و المدرسة الأمريكية الأنجيلية و روضتها.
    إختار من شئت إن كنت من عطبرة ، فكل إسم من هذا سيذكرك بشيء ، ربما قد خانتني الذاكرة عن ذكر بعض الأعلام ، و لكن قصدت أن أستفز ذاكرة أهل عطبرة .
    كنا نتوغل قليلا في حى آخر ، حتى يبتدرنا أحد الرجال بأسماءنا و يسألنا لماذا نحن هنا. الكل يعرف الكل ، أسرة متماسكة. تجد في بار ساكوتلس المهندس و الطبيب و العامل و المعلم و التاجر ، يرتشفون كاسات مترعة من المنكر ، الشري أبو رحط و أبو كديس و أبو الزفت ، ثم أتى بعد إندثار موجة الشري العرقي أبو حمار. و تتوثق عرى الصداقة في الإندايات ، و لهم فيها مآرب أخرى ، فكل خرفان العيد للزبائن من ستات الإندايات ، مدعومة بالمشق ، مما يجعلها مكتنزة شحما يبشر برزق وفير من شحم الكركار و لحم الربيت.
    كثيرة هي الأسماء التي تغيرت ، فالمنضرة صارت الديوان ، ثم الصالون ، ثم هول. و العيدية التي كنا ننتظرها من الأهل و الجيران إنكمشت حتى إنعدمت.
    تذكرني الآن المطارات بعطبرة ، رغم البون الشاسع و المقارنة التي لا مجال لها ، و لكن وجه الشبه هو في نقطة إلتقاء القطارات من الخرطوم و بورتسودان و حلفا و كريمة ، كلها تلتقي في عطبرة ، مركز للصيانة و تبديل السائقين و العطشجية و بوليس السكة حديد ، ثم طاقم الإستناتور ( البوفيه ) و تغيير رأس القطار البخاري و التأكد من صلاحية عربات الركاب و تغيير الكمسارية و المفتش. كل هذه تذكرني بها المطارات. لم نسمع يوما عن قطار تأخر عن موعده. حتى التأخير المنسوب لقطر كريمة كان بسبب شفقته على كل الركاب في المحطات الكبيرة و الصغيرة و السندات ، حيث يقف لينزل هذا و يركب ذاك و يشحن عفش هذا و ينزل عفش ذاك ( حنين كأهلنا الشوايقة ) ، ثم يواصل رحلته الطويلة ليعرج مع إلتواء النيل حتى مروي العظيمة.


    مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
  • ملاحظات حول مشروعي التقرير السياسي والبرنامج المقدمان للمؤتمر السادس للحزب الشيوعي بقلم عمر الشريف
  • هل فعلاً ربطتْ كرمة كردفان ودارفور وشرق السودان؟ بقلم عبد الحفيظ مريود
  • لماذا يحتقرنا رئيس الجمهورية ويسخر؟ بقلم مصعب المشرّف
  • سياحة في (مدينة الدامر) حاضرة نهر النيل! عباس حسن محمد علي طه - جزيرة صاي

  • توقيع 4 اتفاقيات بين السودان والسعودية لبناء السدود وزراعة مليون فدان
  • المحكمة تبرئ قيادات المعارضة بعطبرة
  • الاحد المقبل النطق بالحكم في قضية قيادات المعارضة بعطبرة
  • النقابي جعفر إبراهيم: العمل في مشروع الجزيرة(جايط) الشفيع مخلص وشجاع وقاسم امين كان مرتب وقيافة
  • تاريخ السكة حديد في خيمة الصحفيين
  • بيان الحزب الإتحادي الديموقراطي الموحد - رحيل جماعة الإسلام ضرورة وطنية
  • يوم الاقتراع في السودان: تراجع احتمالات الحوار الوطني
  • تقرير لجنة التضامن السودانية
  • عمر البشير: نسور الجو السودانيون الآن يحلِّقون بطائراتهم فوق اليمن
  • الأجهزة الأمنية بكوستي تعتقل الاستاذ احمد عبدالمولى عجبنا صاحب مكتبة الحرية
  • بيان من الناطقة الرسمية باسم حزب الأمة القومي الاستاذة سارة نقد الله
  • ضبط 54 ألف ساعة يد تسبب الفشل الكلوى للأطفال بنهر النيل
  • واحدة من أكبر الشركات الإماراتية تصفي أعمالها في السودان
  • برلماني يؤيد منع المعارضة من إقامة الندوات
  • خطر الإزالة يتهدد المعامل البيطرية بسوبا
  • أبناء ولايات السودان يجسدون الوحدة والتأريخ!
  • جنوب السودان يمد محطة حرارية داخل السودان بالنفط مقابل الكهرباء
  • قوى نداء السودان:بيان حول منع ندوة دنقلا
  • واشنطن تعلن سريان رفع الحظر الجزئي عن البرمجيات في السودان
  • جامعة الاحفاد في يوم التكريم والغناء والبكا
  • في ليلة المعارضة بدار الامة : الخطيب : سنقاوم حتى نؤسس للدولة المدنية
  • الحزب الشيوعي السوداني: حملة(إرحل) مرشحة لتسطير نهاية النظام
  • تقرير حول إنتهاكات حقوق الانسان في السودان (2014-2015م)
  • الأمن السودانى يضبط أكبر شبكة لتهريب الدولار المزيَّف من دولة مجاورة
  • وزير الكهرباء سد عطبرة وستيت سيخدم ثلث سكان السودان
  • جماهير الشاعر عاطف خيري تحرج منتدى دال الثقافي
  • النظام السوداني يعتدي علي الطلاب والطالبات في كليه التربيه جامعه وادي النيل عطبرة
  • تقرير لجنة التضامن حول انتهاكات حقوق الإنسان في السودان (1)
  • توقف إنشاء سد سيتيت والعشرات سيفقدون وظائفهم بنهاية الشهر
  • برلمانيون سودانيون: توزيع الإغاثة «منظر» بالواتساب والتلفزيون
  • البرلمان السوداني يستدعي وزير الداخلية بشأن أموال مخصصة للخريف
  • نفذوا عمليات عسكرية في رمضان مقاتلون سودانيون في ليبيا وإسرائيل
  • بيان مهم من منظمة أمهات الســودان للسلام والتنميـة
  • السكرتير السياسي للحزب الشيوعي محمد مختار الخطيب يدعو مواطني عطبرة لتنظيم الصفوف لنيل المطالب
  • أمهات السودان يطالبن بإطلاق سراح السيد الصادق المهدي وبدء الحوار
  • الكلمة التي ألقاها السيد مساعد الرئيس في الإحتفال بمئوية الكشافة السودانية
  • حزب البعث يتجه لنقل حملة التعبئة الجماهيرية لأطراف العاصمة والولايات
  • قوى الإجماع : الحوار الحقيقي مع الشعب المعارضة: برنامجنا القادم تحويل طاقات الجماهير لقوة ثورية
  • رحيل ملحن الساقية.. الموسيقار ناجي القدسي
  • آمال جبر الله:النظام يمر بأزمة عميقة على كافة المستويات
  • هيئة شئون الأنصار تبداء طواف على ولايات السودان المختلفة
  • ملخص نقاش الدستورالدائم/ في منتدي شباب حركة تغيير السودان
  • د.سلمان محمد سلمان الخبير الدولى للمياه للمشهد الآن : مشاركة السودان فى تمويل وادارة وملكية سد الن
  • في تقرير الهيئة إعتقال التجار القادمون من الجنوب ومصادرة ممتلكات أعضاء الحركة الشعبية شمال
  • احتفالية الاستقلال ـ تحالف قوى المعارضة السودانية بالقاهرة
  • لجنة التضامن :أعداد الشهداء والجرحي كبيرة ولجان لدارفوروجبال النوبة والنيل الازرق وسنلجاء للمحكمة
  • اللجنة السودانية للتضامن مع أسر الشهداء:تطالب باطلاق سراح المعتقلين
  • بيان هام من اللجنة السودانية للتضامن مع اسر شهداء و مصابي و معتقلي انتفاضة الشعب السوداني
  • اللعب على المكشوف مساندة سد النهضة تفجر الأزمة بين السودان ومصر
  • بيان من التحالف الديمقراطي للمحامين السودانيين "لماذا الآن ؟ "
  • السودان يعرض استثمارات جديده على قطر
  • قراءة فى الخارطة الاستثمارية القطرية السودانية
  • بيان من اسماعيل خميس جلاب حاكم جنوب كردفان السابق
  • بيان هام رقم (1) الي جماهير الحركة الشعبية لتحرر السودان
  • كسوف الشمس فى السودان
  • صدور كتاب محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخ
  • مبادرة القضارف للخلاص معا لإنجاز الثورة السودانية
  • البشير يسخر من الذين (جهزوا كرفتاتهم) وينتظرون انهيار النظام
  • رئيس الجبهة الثورية : حالة الانهيار ليست على الاقتصاد لوحده بل ان الدولة السودانية كلها منهارة ووصل
  • تقرير الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات ليوم الثلاثاء الاول من أكتوبر
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان بيان لدعم الثورة السلمية
  • بيان حركة التغيير الان حول الهبة الشعبية في السودان
  • بيان هام من مكتب رئيس حركة/جيش تحرير السودان قيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد نور
  • اكتشاف مقابر أثرية بشرق بربر تعود للقرن الأول قبل الميلاد
  • السجن (7) سنوات والجلد (100) جلدة للص اغتصب سيدة وطعن شقيقها بسكين























  •                   

    11-10-2015, 07:42 PM

    Basamat Alsheikh

    تاريخ التسجيل: 08-15-2015
    مجموع المشاركات: 2664

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: عطبرة - أتبرا ATBARA (Re: ويكيبيديا سودانيز اون لاين)


      أن تكون من أبناء عطبرة ، هو إحساس بالإنتماء إلى جيل النضال.
      أن تعيش في أي حى من أحياء أتبرة ، فهو شعور بأنك تتحدث بكل لهجات السودان.
      حلفاويين ، و سكوت و محس و دناقلة و شوايقة و رباطاب و جعليين و تعايشة و نوبة و فور و جنوبيين و بجا.
      فتحنا أعيننا على هذا الزخم المعجون بحب المدينة الوطن.
      تستقبل القطارات منذ أن كانت القطارات تنفث دخانها ، من الجنوب و الشمال و الشرق ، و ترتاح على صدرها ، لتنفثه مرة أخرى منطلقة في كل الإتجاهات. توقيت تضبط به ساعة يدك ، و نظافة يندر أن نجدها الآن.
      QUOTE)
      <<<
      <<<
      >>>

      يا سلام .. يا سلام يا أستاذ جلال الدين داؤد على هذا الكلام الجميل الانيق وشكرا على طلتك البهية بهذه المعلومات
      الهامة عن أتبرا..
      وفي الحقيقة انا انتبهت ان عنوان البوست عطبرة معلق فوق مع العناوين الكبيرة ,,, لان اسم عطبرة مكنوبة عطرة... ولولا شد انتباهي الكلمة الإنجليزية
      ATBARA

      ما كنت حاقرأ هذا الكلام الانيق الرائع عن اتبرا الحبيبة .. وفعلا زي ما قلت فان اهل عطبرة يتحدثون جميع لهجات السودان.. فهي عاصمة العواصم..
      وارجو ان ارجع ليك بالمزيد من المعلومات عن مدينة المدن عطبرة...
      ودمت بالف خير وصحة وعافية

      ملاحظة خارج النص:
      ملاحظة في الأيام الأخيرة ان الكلمات تتداخل في بعضها البعض وخصوصا حرفي الراء والزاء... وهسع قريت كلمة عطبرة .. عطرة .. واختفى حرف الباء
      تحت حرف الراء... فهل هناك طريقة لاصلاح هذا الخلط بين الحروف...
      ودمتم
                      

    11-11-2015, 03:29 AM

    جمال المنصوري
    <aجمال المنصوري
    تاريخ التسجيل: 04-02-2009
    مجموع المشاركات: 1302

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: عطبرة - أتبرا ATBARA (Re: Basamat Alsheikh)

      الاحباء
      بت الشيخ
      وابو جهينة
      تحياتي الزاكية
      Quote: م أجد تفسيراً للكلمة غير إلصاقها قسراً بكلمة ( التتبير ) .. لأن النهر قديما يقال أنه كان ينثر على شاطئيه رملاً مخلوطاً بنترات الذهب الذي كان البعض ( يغربلونه ) لإستخراج ذرات الأصفر الرنان كما كان عليه الحال في أمريكا عند بداياتها ( How the west was won )

      للأسم اتبرا بعد عالمي، فالاسم ليس محليا كما جرت كثير من التفاسير..
      فلا يعقل ان تكون هناك مدينتان تحملان نفس الاسم، وبينهما الاف الكيلومترات ولا يكون بينهما رابط تاريخي..
      ATBARA (RIVER NILE STATE IN SUDAN
      والاخري..
      ATBRA(RAJSTAN STATE IN INDIA

      والأغرب من كل هذا
      وجود رابط شديد الاهمية بين سكان ولاية راجستان الهندية وكثير من مناطق السودان، وهو العامل الرئيسي للغذاء وهو (المريق) الذرة البيضاء..
      علي العموم هناك الكثير جدا الذي يمكن ان يقال عن هذا البعد...
      لكم جميعا مودتي
                      

    11-11-2015, 09:23 AM

    ابو جهينة
    <aابو جهينة
    تاريخ التسجيل: 05-20-2003
    مجموع المشاركات: 22758

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: عطبرة - أتبرا ATBARA (Re: جمال المنصوري)

      الأستاذة بسمات الشيخ
      تحياتي وتقديري

      ***

      ما كنت حاقرأ هذا الكلام الانيق الرائع عن اتبرا الحبيبة .. وفعلا زي ما قلت فان اهل عطبرة يتحدثون جميع لهجات السودان.. فهي عاصمة العواصم..
      وارجو ان ارجع ليك بالمزيد من المعلومات عن مدينة المدن عطبرة...
      ودمت بالف خير وصحة وعافية

      ***

      أكيد سنحتاج للمزيد عن هذه المدينة الوطن. فلك الشكر

      ***

      ملاحظة خارج النص:
      ملاحظة في الأيام الأخيرة ان الكلمات تتداخل في بعضها البعض وخصوصا حرفي الراء والزاء... وهسع قريت كلمة عطبرة .. عطرة .. واختفى حرف الباء
      تحت حرف الراء... فهل هناك طريقة لاصلاح هذا الخلط بين الحروف...
      ودمتم

      ***

      يبدو أنها مشكلة تقنية بحتة ويا ريت ينجدونا ناس البرامج التقنية

      شكرا بسمات
                      

    11-11-2015, 09:28 AM

    ابو جهينة
    <aابو جهينة
    تاريخ التسجيل: 05-20-2003
    مجموع المشاركات: 22758

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: عطبرة - أتبرا ATBARA (Re: ابو جهينة)

      الأستاذ جمال المنصوري

      تحايا سامقات وسلام مقيم

      مرورك يثري المقال

      ***

      للأسم اتبرا بعد عالمي، فالاسم ليس محليا كما جرت كثير من التفاسير..
      فلا يعقل ان تكون هناك مدينتان تحملان نفس الاسم، وبينهما الاف الكيلومترات ولا يكون بينهما رابط تاريخي..
      ATBARA (RIVER NILE STATE IN SUDAN
      والاخري..
      ATBRA(RAJSTAN STATE IN INDIA

      والأغرب من كل هذا
      وجود رابط شديد الاهمية بين سكان ولاية راجستان الهندية وكثير من مناطق السودان، وهو العامل الرئيسي للغذاء وهو (المريق) الذرة البيضاء..
      علي العموم هناك الكثير جدا الذي يمكن ان يقال عن هذا البعد...

      ***

      تعرف يا جمال : بعد سقوط المملكة النوبية المسيحية في شمال السودان ، دخلت قومية حضارية شمال السودان وإستقرتْ بها حوالى قرن من الزمان. ثم أتجهت غربا لأسباب غير معلومة.
      أكاد أجزم بأن هذه القومية هم من إقليم راجيستان الهندية ، وأنا أنحو نحو هذا الإعتقاد لوجود عدة تشابه في عادات وتقاليد هذه القومية وبين عادات وتقاليد النوبة خاصة وقبائل السودان المختلفة عامة وخاصة في طقوس الزواج وعادات أخرى.

      أرجو التنقيب معي عن هذا الموضوع الهام ولكم الشكر.

      دمتم أبدا
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de