أستاذ شرف التاريخ الأفريقي والإسلامي بجامعة ميسوري، كولمبيا. حاز على اجازة الدبلوم والماجستير من جامعة الخرطوم وحصل على الدكتوراه من جامعة انديانا-بلومنقتن بالولايات المتحدة. درس بمعهد الدراسات الأفريقية بجامعة الخرطوم وترأس شعبة الفلكلور فيه، وتحرير مجلة الدراسات السودانية بجامعة الخرطوم بين 7891 و7887. ونال زمالة في الانسانيات الأفريقية بجامعة نوروسترن لعامي 7887 و7881. انضم لشعبة التاريخ بجامعة ميسوري-كولمبيا في 7881. ونزل المعاش الاختياري في 1008 للترشيح لرئاسة الجمهورية في 1070 بغير توفيق. عضو باللجنة التنفيذية لرابطة أصدقاء نهر العطبرة في 7891 ونشر أول قصصه "الأصابع" بنشرتها ""نهر العطبرة" في 7891. ونقلتها عنها جريدة الميدان. عضو مجلس اتحاد طلاب جامعة الخرطوم 7891-7891 وسكرتيره وسكرتير الثقافة فيه. مؤسس تنظيم الكتاب والفنانين التقدميين في 7899 وأمينه العام. سكرتير عام اتحاد الشباب السوداني 7810. تفرغ للعمل بالحزب الشيوعي السوداني في دائرة الثقافة والنشر في 7810 بعد عضوية امتدت من 7890. قضى طرفاً من 7817 وطرفاً من 7811 معتقلاً ما بين كوبر والفاشر وزالنجي بعد فشل انقلاب المرحوم هاشم العطا. عضو مؤتمر الحوار الوطني من اجل السلام (7898) في لجنة الهوية والتعليم. قضى السنوات 7811-7819 ضمن كادر الشيوعيين تحت الأرض في معارضة نظام الرئيس جعفر نميري. سمة أبحاثه هو انها ترفد من تداخل اختصاصات التاريخ والأدب والأنثروبولوجيا والفلكلور والتاريخ والسياسة، والنشر باللغتين العربية والانجليزية، مع شغف وانشغال بالممارسة السياسية والتبليغ. ويعتني بشكل أخص بالتاريخ الثقافي على عهدي الاستعمار وما بعد الاستعمار. ينهج نحو تأسيس دراساته عن التاريخ الثقافي والاجتماعي للسودان وأفريقيا على دراسات حقلية طويلة منها التي قضاها ببادية الكبابيش (7899-7810) وبين الرباطاب من مزارعي النيل الأوسط (7899 و7891) وبين قضاة الشريعة في التسعينات. نشرت له دار جامعة نورثوسترن للنشر في 7881 كتابه عن الجماليات الاجتماعية لممارسة العين الحارة "النضل" لشعب الرباطاب في السودان وتنشر الخرطوم للصحافة والنشر ترجمته في العربية حالياً. وصدر له في الانجليزية في 1009 كتابه عن تاريخ القضائية والتجديد الاسلامي في السودان. ونشر صورة عربية مصغرة له في "الشريعة والحداثة". كما نشر في معظم دوريات الدراسات الأفريقية والاسلامية بالولايات المتحدة. وكتبه في العربية عديدة من لدن المهدي والعلماء (7899، 78 ، ) إلى آخر منشوراته "عبد الرحمن شيبون والجيل اليساري في السودان" (1079)، و"كسار قلم مكميك" (1079). وتنشر له دار الخرطوم للصحافة والنشر أعماله الكاملة حالياً. صفحة 1 من 2 كتبه أدب الرباطاب الشعبي، بالاشتراك، 7899. الصراع بين المهدي والعلماء، 7899 في الخرطوم و7889 بالقاهرة. حقق كتاب ذكريات عبد الكريم السيد عن ثورة 7811 بالسودان ، بالخرطوم7810 حقق كتاب نسب الجعليين البالغ سيدنا عبد الله بن العباس لعبد الله الخبير، بالخرطوم 7897. كتاب أنس الكتب، جامعة لخرطوم للنشر، 7899. عبير الأمكنة، دار نسق بالخرطوم، 7899. الثقافة والديمقراطية في السودان، القاهرة عن دار الأمين، 7889 و7888 وطبعته الثالثة بالمطبعة. فرسان كنجرت: ديوان نوراب الكبابيش وعقالاتهم في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، جامعة الخرطوم للنشر، 7888. الماركسية ومسألة اللغة في السودان، الخرطوم دار عزة، 1007. الإرهاق الخلاق: إستراتيجية للصلح القومي، الخرطوم دار عزة، 1007. الرق في السودان: نحو أنثربولجيا الخبر، القاهرة الدار العالمية للنشر، 1001. فيض الذاكرة: أحاديث في الأدب والثقافة مع الأستاذ عبد الله الشيخ البشير (بالاشتراك)، 1001. الشريعة والحداثة، القاهرة بدار الأمين، 1001 وطبعته الثانية بالمطبعة صدأ الفكر السياسي السوداني، دار الأمين 1001. الاستعمار والتعليم: بخت الرضا، 1071. ونشر مجمعات مسرحيات هي: الجرح والغرنوق، الخرطوم 7897 و1001 وجرى تمثيلها على المسرح التجاري تحت اسم "دنيا صف دنيا انتباه". تصريح لمزارع من جودة، منشورات نادي المسرح السوداني، 7887. ونشر مجموعته القصصية "الأصابع". وله طائفة اخري من المقالات السياسية والمسرحيات. وينشر منذ عهد طال اعمدة يومية واسبوعية في الصحافة السودانية: "مع ذلك" في صحيفة الخرطوم (7899- 7898) والصحافة (1001-1009) والأحداث (1008- )، "الذي يصلحك (7889-1001) بجريدة الصحافي الدولي، و "لو كنت من مازن" بصحيفة الراي العام (1001- 1001). ثم في الصحافة فجريدة الأحداث. ويصدر سلسلة "كاتب الشونة: لقضايا الفكر والتاريخ". صدر منها 77 كراسة وأخرى تحت الإعداد. صفحة 2 من 2
10-11-2017, 04:19 AM
محمد عبد الله الحسين
محمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11326
في اعتقادي أن الدكتور عبدالله علي ابراهيم من المفكرين و العلماء الذين صبغوا الجو الثقافي و الاكاديمي بفكره و علمه الغزير و بمساهماته الفكرية و البحثية الكبيرة..و لا زال.... إلا أنه حتى الآن لم تجد كتاباته الاهتمام النقدي اللازم..و لا نرجع ذلك إلا لضيق ماعوننا النقدي و لانحصار سجالاتنا في المجال السياسي و الصحفي.. اعتقد أن كتابات الدكتور عبدالله علي ابراهيم في الشأن السياسي المحلي الراهن جلب اهتمام الجمهور و المتابعين بصورة أكبر لهذه الكتابات...
في الختام أقول دون مبالغة أن مساهمات الدكتور عبدالله الفكرية و الثقافية لا زالت تتفوق على مساهمات غيره من حيث الكم و الكيف ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة