فرقة جاز العقارب والكريزى هورس بالمقرن ذكربات جميلة
كما قيل بالحلقة عامر ساكس كان خرافى فى عزف الساكسفون وصلاح خليل كان عازف ماهر للجيتار، وليس غريب أن يجذب أم كلثوم فى عزفه الصولو لموسيقى أغنية هذه ليلتى لم أجد مثيل له فى عزف هذه ليلتى سوى عازف الكمان المبدع مجدى العاقب. كما ضمت فرقة العقارب عازف ماهر للبيز جيتار (كونغولى) لا أذكر إسمه
من الحلقة أول مرة اعرف معلومة أن الفنانة منال بدر الدين هى إبنة الفنان التشكيلى وفنان الجاز وفائد فرقة أضواء بحرى الأستاذ بدر الدين عوض التحية لهما. الفرقة التى تولدت منها البلوستارز
تصحيح عما جاء بالحلقة أن سهرة التلفزيو ن تحت الأضواء كان يقدمها حمدى بدر الدين والصحيح حمدى بولاد .. كان حمدى بدر الدين يقدم سهرة الأحد ، ثم لاحقاً فرسان فى الميدان
ولا يفوتنى أن أحيى لفنان المهول شرحبيل أحمد ملكاً الجاز بالسودان
As with many words that began in slang, there is no definitive etymology for jazz. However, the similarity in meaning of the earliest jazz citations to jasm, a now-obsolete slang term meaning spirit, energy, vigor and dated to 1860 in the Historical Dictionary of American Slang, suggests that jasm should be considered the leading candidate for the source of jazz. A link between the two words is particularly supported by the Daily Californian's February 18, 1916, article, which used the spelling jaz-m, although the context and other articles in the Daily Californian from this period show that jazz was intended.
وحتي معلومات بداية الجاز ما كانت في نيوارليانز
البلوز فعلا مزيكا الامريكان الافارقة ... ولكنها مش اصل الجاز
موسيقي الجاز بدت في الساحل الغربي لامريكا و اتسمت جاز في شيكاغو 1915
غايتو ... كتر خيرهم برضو ...كلامهم جميل
03-20-2013, 06:48 AM
Kabar Kabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18537
فيصل..حبابك يا صديقي كتر خيرك على هذه السانحة الجميلة..و هي واحدة من اجمل ما ابدعته قنوات دار ا م سودان في السنوات القليلة الماضية..و قد ادهشتني هذه الحلقة..و جعلتني اعيدها و اعيدها مرات..
اول مرة ، و انا يافع ، داخل على جامعة الخرطوم في سنوات طويلة مضت.. كانت لي امنيات صغيرة و انا احوم في شوارع الخرطوم:اعرف حاجة عن ميدان عقرب ، استديو و استريو سارا بالصافية.. ثم فرقة جاز العقارب.. أي و الله جاز العقارب..و كنت وقتها ، و انا زول خلا ساكت ، لكن لي صلة روحية وثيقة بموسيقى الجاز و البلوز ، اظن ان ناس جاز العقارب ديل اولاد بحري و كده.. المهم.. شفت ميدان عقرب..و شفت استريو و استديو سارا بالصافية..و لم ارى أو اسمع عن جاز العقارب.. الى ان كانت هذه الحلقة الجميلة..و التي غطت لي مساحات بحث كثيرة..و طلعوا ناس جاز العقارب من حي بانت و كده..و الشكر لأستاذنا امين رابح جابر و استاذنا كمال عبد الرحمن..و اخونا محسن بشير (الذي تفوق على نفسه في هذه الحلقة)..!
اتمنى صادقا.. ان ارى اشتراك بين فرقة كمال كيلا و فرقة شرحبيل احمد..و الأستاذ كمال..و ذلك لتسجيل بعض من اعمال جاز العقارب.. ليزا شاكر ما فيها كلام تب.. لكن حينما يغني كمال و يسجل بعض من اعمال جاز العقارب.. فستكون هي نكهة اصيلة للغاية.. و ممكن تحفظ للإجيال فكرة جاز العقارب الأصلية..يا ناس قناة الخرطوم و صديقنا محسن بشير.. ارجو ان تضعوا الفكرة دي في بالكم..!
و يا صديقنا نادر الفضلي.. عليك الله بطل رطانة ياخي.. نحن باشنابنا.. ما عارفين التكتح عن جاز العقارب.. تقوم تشبكنا كريزي هورس (شرحو.. يا ريت اضاءة عن تلك اللحظات..وحاسب معاك عيال يا نادر.. ناس كمبيوتر مان.. الخرطوم التقنية..و الذي منو.. اذا كان نحن العجايز ما فهمنا الحاصل .. باقي ليك الورانا ح يكون عندهم فكرة؟!!)..
فعلا يا يحي.. الجاز بدا في الساحل الغربي.. ثم انتقل الى شيكاغو (في الشمال الشرقي تقريبا)..لكن لمن نشوف فعايل ناس غرب افريقيا (تحديدا مزيكة ناس مالي ، و هي اكثر مزيكة تتميز بالأصالة..) ممكن نخلق روابط بين افريقيا و مزيكا الجاز و البلوز..و الليلة دي لو استاذنا امين رابح مرق شوية من الخرتوم..و مشى على كردفان.. تحديدا جنوب كردفان.. ح يكتشف حاجات مدهشة شديد..!
كتر خيرك يا فيصل..و التحية لكل ناس فرق الجاز في السودان..و لو كمان فتشوا لينا فرقة جاز كادقلي.. يكون ما قصروا (ياخ ناس جاز كادقلي ديل.. كانوا بيغنوا غنا فرقة البي جييز الإنجليزية في حواري كادقلي و الدلنج..و الكلام ده في تمانينات القرن الماضي..!!)..و يا ريت كمان فرقة جاز اللواء اربعطاشر..و فرقة جاز عطبرة..و الغريبة الجاز كان منتشر في الأقاليم اكتر من انتشاروا في العاصمة..!!!!!
هل صلاح بروان.. ياهو استاذنا صلاح باب الله القاعد في النمسا ولا اسم على اسم؟..
تشكر يا فيسل (على قول المسنوح التيب شيقوق..طبعا قريبك حاجات ز ي دي ما عندو فيها التكتح..ياخي هو فاضي ليك من الدوبيت..و شنو كده ما عارف.. زول خلا ساكت..!!).. كبر
فعلاً فرقة جاز العقارب كانت - دائماً - حاضرة في سهرات التلفزيون وفي صالات (الكريزي هورس) وحفلات راس السنة في(صحارى) و(أكسلسيور) و(النادي القبطي) .... إلخ.
تمنيت لو كان الشاب مقدم البرنامج أتاح مزيد من الوقت لضيوفه للكلام بدلاً عن إسهابه الذي أوضح عدم إلمامه بما يتحدث عنه هؤلاء المعتّقين. ثم ما معنى أن تستضيف صانعي أحداث ثم تتحدث أنت عن ذكرياتهم؟
عدا عن مقدم البرنامج، الحلقة موفقة.
03-20-2013, 08:06 AM
فيصل محمد خليل فيصل محمد خليل
تاريخ التسجيل: 12-15-2005
مجموع المشاركات: 26041
An elderly black man sits astride a large cylindrical drum. Using his fingers and the edge of his hand, he jabs repeatedly at the drum head--which is around a foot in diameter and probably made from an animal skin--evoking a throbbing pulsation with rapid, sharp strokes. A second drummer, holding his instrument between his knees, joins in, playing with the same staccato attack. A third black man, seated on the ground, plucks at a string instrument, the body of which is roughly fashioned from a calabash. Another calabash has been made into a drum, and a woman heats at it with two short sticks. One voice, then other voices join in. A dance of seeming contradictions accompanies this musical give-and-take, a moving hieroglyph that appears, on the one hand, informal and spontaneous yet, on closer inspection, ritualized and precise. It is a dance of massive proportions. A dense crowd of dark bodies forms into circular groups--perhaps five or six hundred individuals moving in time to the pulsations of the music, some swaying gently, others aggressively stomping their feet. A number of women in the group begin chanting.
The scene could be Africa. In fact, it is nineteenth-century New Orleans. Scattered firsthand accounts provide us with tantalizing details of these slave dances that took place in the open area then known as Congo Square--today Louis Armstrong Park stands on roughly the same ground--and there are perhaps no more intriguing documents in the history of African-American music. Benjamin Latrobe, the noted architect, witnessed one of these collective dances on February 21, 1819, and not only left a vivid written account of the event, but made several sketches of the instruments used. These drawings confirm that the musicians of Congo Square, circa 1819, were playing percussion and string instruments virtually identical to those characteristic of indigenous African music. Later documents add to our knowledge of the public slave dances in New Orleans but still leave many questions unanswered--some of which, in time, historical research may be able to cast light on while others may never be answered. One thing, however, is clear. Although we are inclined these days to view the intersection of European-American and African currents in music as a theoretical, almost ####physical issue, these storied accounts of the Congo Square dances provide us with a real time and place, an actual transfer of totally African ritual to the native soil of the New World. ----
03-20-2013, 11:43 AM
Elmosley Elmosley
تاريخ التسجيل: 03-14-2002
مجموع المشاركات: 34683
The blues, perhaps more than any other music, is jazz's greatest influence. From the time when jazz evolved from the sounds of the Mississippi Delta a century ago right up to the modern jazz of today, the blues has been a benchmark for jazz musicians. But just what is the blues -- a feeling, a kind of musical scale, a type of song, a particular chord progression, a poetic form, an attitude, a shared history, a "flatted fifth?" From its humble three-chord beginnings to the sophisticated harmonic progressions of today's contemporary jazz musician, the blues is all of the above -- and more!
The blues and its influence on jazz (and vice versa) from its inception to today cannot be explained by mere words alone; one has to hear their sounds to truly comprehend their meaning. As you read about the blues in this lesson, it is paramount that you listen to the recordings and watch the videos. We hope this will inspire you to build your own blues CD and DVD collection with which you'll be able to listen to the recordings and watch the videos in their entirety, gaining further knowledge about America's rich history through experiencing its indigenous art form. And, like jazz, nothing beats listening to the sound of the blues live in concert. To find an upcoming blues festival or blues club near you, click here.
---
مع التحية لكم جميعا
03-20-2013, 12:45 PM
وليد عبد اللطيف وليد عبد اللطيف
تاريخ التسجيل: 08-09-2009
مجموع المشاركات: 6733
Quote: و يا صديقنا نادر الفضلي.. عليك الله بطل رطانة ياخي.. نحن باشنابنا.. ما عارفين التكتح عن جاز العقارب.. تقوم تشبكنا كريزي هورس (شرحو.. يا ريت اضاءة عن تلك اللحظات..وحاسب معاك عيال يا نادر.. ناس كمبيوتر مان.. الخرطوم التقنية..و الذي منو.. اذا كان نحن العجايز ما فهمنا الحاصل .. باقي ليك الورانا ح يكون عندهم فكرة؟!!)..
ههههههههههه عزيزى Kabar تحية طيبة الرطانة جات فى فيديو الحلقة من الأستاذ أمين رابح وهو يذكر مراحل فرقة جاز العقارب الكريزى هورس صالة كانت بمنتزه المقرن (عند ملتقى أو مقرن النيلين الأبيض والأزرق) ففى فترة ما بين المنتصف الثانى للسبعينيات وبداية الثمانيات كانت فرقة العقارب تقيم فى الصالة حفلات نهارية ومسائية أيام العطلات الأسبوعية والأعياد.
للأسف إبداع هذه الفرقة وفرق أخرى مثل البلوستارز وفرق وليم أندرية (نسيت إسمها)، وفرقة الديوم الشرقية لم يتم التوثيق لها سواء بالفيديو أو الصوت.
رحم الله الفنان المبدع زيدان إبراهيم زرته مع إبن خالتى العريس فى أوخر الثمانيات ببيته بالعباسية للإتفاق معه على أحياء حفلة الزواج، فعند لحظة دخول إبن خالتى للبنرندة المستلقى فى طرفها الأخر زيدان .. شبهه زيدان ببشخص يعرفه لم يلتقيه منذ مدة فرحب به قائلاً بحماس .. الرشييييييييد بركة .. يا حليل زمن الكريزى هورس والمقرن وجاز العقارب !
ناس كومبيوتر مان والتقنية والذى منو .. لو مقرراتهم ما فيها كورسات عن الفن السودانى وخاصة تاريخ موسيقى الجاز فهذا نقص كبير ... (فى أمريكا من الكورسات الغير رئيسية كورس عن الفن) . فمحتاجين لدروس خصوصية ، ناس الموصلى ديل مفروض يضعوا كورسات تثقيفية عن الفن بكل الجامعات وهى ليس مطلوب فيها تعلم العزف بل معلومات تاريخية والإستماع لقطع موسيقية وأغانى ..
وياريت هذا الخيط تكون فيه إسهامات تعكس الكثير عن رواد هذا الفن الذى كان السودانيين سابقين فيه شعوب المنطقة العربية والأفريقية.
03-21-2013, 09:09 AM
فيصل محمد خليل فيصل محمد خليل
تاريخ التسجيل: 12-15-2005
مجموع المشاركات: 26041
نحن بحكم وجودنا في الخرطوم وفي الخرطوم امتداد الدرجة التالتة كانت فرقة جاز الديوم هي التي تحي مناسباتنا فلذا تجدنا دياميين في انحيازنا الجازي . اذكر كنت اذهب كداري الى محل البروفات بتاعتهم . هناك جنب ترب بلاعة , ديم القنا و الا ديم التعايشة ما عارف . ماعاوز اكون ذي الطالب الكان قاري سياسة بسمارك الخارجية وفي الامتحان جاهو سياسة بسمارك الداخلية . فما كان منة الا ان قال دعنا نترك سياسة بسمارك الداخلية جنباً و نتحدث عن سياسته الخارجية . كانت لنا ايام
03-21-2013, 12:12 PM
willeim andrea willeim andrea
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 3813
الحبيب فيصل .... مالك علي ياخ .... عايز تقلب المواجع ... علي الفات وراح .... من ناس جميله بروح حلوه متسامحه .... ابدعت ايما ابداع بالرغم من شح التكنولجيا في ذاك الزمان ... بس كانو مواكبين يعني تظهر الاسطوانه في لندن او امريكا وتلقي جماعة الزمن الجميل بجضموا الموسيقي بنفس حلاوة الاداء والمهنيه العاليه....
الحقيقه فرقة العقارب ... لا اذكر تفاصيلها بوجه الدقه .... ولاكن اذكر عامر ساكس عندما كان يعزف بصوره متواصله في نادري الهبي لاند .... ومعه من معه اذا كنت كل تلك الفرق الاثيوبيه ايام النزوح الكبير عبر معبر بلادنا او وتلك الموسقي الراقيه والمتقدمه في ذاك الوقت .... واظن مستمر حتي الان ....
البلو ستارز .... مغنيه الرهيب في ذاك الزمن .... الدرديري .... الهو نفس الشخصيه .... الدكتور الدريري في برنامج نجوم الغد ... كل تلك اغاني البلوز او بوب مارلي حوالي سنة 1979 في اندية الخرطوم الكتيره في ذاك الزمان في اعيد الكريسمس وراس السنه وغيره ..... زمن عجيب ياخ
وشكرا ليك انت وضيوفك علي المشاركه الجميله
محبتي ووتقديري
03-21-2013, 12:12 PM
willeim andrea willeim andrea
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 3813
الحبيب فيصل .... مالك علي ياخ .... عايز تقلب المواجع ... علي الفات وراح .... من ناس جميله بروح حلوه متسامحه .... ابدعت ايما ابداع بالرغم من شح التكنولجيا في ذاك الزمان ... بس كانو مواكبين يعني تظهر الاسطوانه في لندن او امريكا وتلقي جماعة الزمن الجميل بجضموا الموسيقي بنفس حلاوة الاداء والمهنيه العاليه....
الحقيقه فرقة العقارب ... لا اذكر تفاصيلها بوجه الدقه .... ولاكن اذكر عامر ساكس عندما كان يعزف بصوره متواصله في نادري الهبي لاند .... ومعه من معه اذا كنت كل تلك الفرق الاثيوبيه ايام النزوح الكبير عبر معبر بلادنا او وتلك الموسقي الراقيه والمتقدمه في ذاك الوقت .... واظن مستمر حتي الان ....
البلو ستارز .... مغنيه الرهيب في ذاك الزمن .... الدرديري .... الهو نفس الشخصيه .... الدكتور الدريري في برنامج نجوم الغد ... كل تلك اغاني البلوز او بوب مارلي حوالي سنة 1979 في اندية الخرطوم الكتيره في ذاك الزمان في اعيد الكريسمس وراس السنه وغيره ..... زمن عجيب ياخ
وشكرا ليك انت وضيوفك علي المشاركه الجميله
محبتي ووتقديري
03-21-2013, 03:18 PM
عماد الشبلي عماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645
الشيخ الكبير تاج السر (نيو أورلينز) هكذا ينطقها اهلها وليس نيو أورليانز كما ينطقها غير الامركيين وبعض الامريكيين ايضا. هي المنبع كما جاء هنا وجاء في المراجع التي وضعتها شيخنا الكبير ارمسترونغ (ابنها) بدا فيها ورحل الى شيكاغو كل الود
03-21-2013, 05:57 PM
هاشم محمد الحسن عبدالله هاشم محمد الحسن عبدالله
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 1989
الانسان الجميل فيصل كيفنك ياأخ ، بوست جميل أعاد لنا أجمل الذكريات لعاصمة جميلة كانت مرتعا لكل الفنون والابداع ، وماأسعدنى جذب المبدعين من الموسيقين وعارف اتلفن الاصيل و على رأسهم حبيبنا المبدع الفنان يوسف الموصلى ، فأشكرك على هذه الاستراحة الأنيقة من زمان جميل لن يتكرر ، تسلم .
03-22-2013, 05:38 AM
يحي قباني يحي قباني
تاريخ التسجيل: 08-20-2012
مجموع المشاركات: 18708
Quote: ناس كومبيوتر مان والتقنية والذى منو .. لو مقرراتهم ما فيها كورسات عن الفن السودانى وخاصة تاريخ موسيقى الجاز فهذا نقص كبير ... (فى أمريكا من الكورسات الغير رئيسية كورس عن الفن) . فمحتاجين لدروس خصوصية ، ناس الموصلى ديل مفروض يضعوا كورسات تثقيفية عن الفن بكل الجامعات وهى ليس مطلوب فيها تعلم العزف بل معلومات تاريخية والإستماع لقطع موسيقية وأغانى ..
ياريت ياحبيبنا نادر هذا يندرج تحت باب كورس التذوق الموسيقي Music Appreciation الذي يدخل في كثير من مناهج الكليات غير الموسيقية في اميركا كل الود
Quote: كما ضمت فرقة العقارب عازف ماهر للبيز جيتار (كونغولى) لا أذكر إسمه
أخـي نادر سلامات
العازف الكنغولـي الـمقصود هو ( عُثمان زيتو ) وقد غادر السُّودان وقتـها لـمصر
حقيقةً أخـي نادر كنت أعتقد أنّك شاب صغيـر فـي العشرينات وبالـمعلومات الواردة منك أعلاه أدخلتنـي فـي شك إن كنت أنا مـخطئ فـي إعتقادي عن سنّك أو إن كنت مـحقّاً وحينـها سأتساءل من أيـن لك بـهذه الـمعلومات القيّـمة
وعذُراً وتـحيّة للعزيـز فيصل والأعزّاء ضيوف البوست
03-22-2013, 07:53 AM
جميلة ابراهيم السيد جميلة ابراهيم السيد
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 304
عاد ده كلام ده يا اهلنا؟.. الواحد من قبيل متحنفش و مجهز ليهو شكلة لناس دينق و خالد كودي.. تجوا تقطعوها ليهو في راسو متل ده؟..!!
بارك الله في نفر منع حدوث شكلة بين اتنين (حكمة قاطعها من راسي الفاضي ده..!!).. المهم على قول شيخنا تبارك شيخ الدين..!
اول بالتبادي.. فيصل يا صديقي..نحن في الدلنج (تقرأ جبال نوبا).. لمن يموت زول..بنقوم نغني.. عارف ليه؟.. عشان نمجد معنى الحياة في الراحل.. و دي ياها البيقولوا عليها (اذكروا محاسن موتاكم)..بنقاوم الموت اللعين بالغنا..و الله صحي.. يعني حكاية نحزن و نكشر للدنيا دي.. تب ما عندها معنى عندنا.. هون عليك يا صديقي.. الذاهبون ، دوما هم اجملنا..
تاني التبادي..تحية خصوصية للشابة جميلة ابراهيم السيد..وكتين في زولة ، في زمن ثقافة الدوت كوم الهايفة ، بتنفعل بوليم اندريا قدر ده.. دي في ذات نفسها حاجة بتدي الذات رحمن.. شغل جميل يا جميلة..!..يحي قباني مافي شكرا ليهو تب.. لأنو الفراشات الأنيقة دايما بتهوي تقع في اللهب بطولها..و منها بتعلمنا انو اللهب ده حاجة سمحة خلاص..!!!
ثالث التبادي.. يا لؤي.. نحن زمان رفعنا الراية لصديقنا نادر الفضلي..و الواحد هسع قرب يشك انو نادر ده كان مع ناس وزارة المالية في الستينات من القرن المنصرم..يعني زول معتق عدييل..!!!
رابع التبادي.. نحن السودانيين (يعني بالدارجي الواحد ده.. عشان ما يجي واحد يشبكنا نحو و قواعد و الذي منو).. دايما عندنا اجمل اللحظات هي ما مضى..و اجمل الحاجات ما يأتي عابرا (مثل مفاكرتنا هنا)..اكتر ناس الواحد بيخاف منهم في المنبر ده.. زول بيكتب باسم (ود عزة)..وزول بيكتب باسم (وليم اندريا)..
و اول مرة افعلها في هذا المنبر..و اقولها للزول القاعد يكتب باسم وليم اندريا..ياريت تكتب لي في الماسنجر .. انت منو..و قاعد وين في الدنيا دي.. عشان نقول ليك بكل صدق و محنة..لست وحدك يا صديقي.. فنحن.. عيال الضهاري الساكت.. برضك بنعرف الزول الإسمو وليم اندريا.. كابتن كرة السلة.ز القام مشى بالسودان لمصافات بعيدة لم يأتيها السابقين أو اللاحقين..ده غير مغنى الجاز النادر..!!!
من ماساة الشاب وليم اندريا.. اتعلمنا الأ نثق في نخبة السودان:و هي النخبة التي تقتل بالمصادفة ، فراشات الجمال الأنيقة مثل وليم اندريا ، و بعد سنين ، و بالمصادفة برضك ، تقوم تقسم ليها بلد اسمو السودان لبلدين اتنين..!!!... يااااخ نحن نلقاها من منو ولا منو..!!!!!!!
يا فيصل.. اعفى لينا.. مزيكة الجاز دي عندنا..من خواص خاصة الخاصة يااااااااخ..مافي حدود بينها..ناس جاز العقارب.. ح يدوا ربهم العجب لمن يلقوا الناس بتنفعل بيهم قدر ده..!!!
آآآآآآآآخ يا زمن يا لعين..!!
كبر
03-22-2013, 12:03 PM
عبداللطيف شريف على عبداللطيف شريف على
تاريخ التسجيل: 03-10-2013
مجموع المشاركات: 1197
قريبي قباني بتذكر زمان في زمن ولّى استاذنا ابراهيم الصلحي كان بيقدم برنامج في التلفزيون عن عالم الجاز فياريت لو في مخزونك شئ تكلمنا عن ذاك البرنامج و اسع لاباس نشوف لقاء مع الاستاذ ابراهيم الصلحي فهيا
03-23-2013, 10:16 AM
عبداللطيف شريف على عبداللطيف شريف على
تاريخ التسجيل: 03-10-2013
مجموع المشاركات: 1197
Quote: اول بالتبادي.. فيصل يا صديقي..نحن في الدلنج (تقرأ جبال نوبا).. لمن يموت زول..بنقوم نغني.. عارف ليه؟..
صديقي العزيز Kabar لاحظت هنا في المجر بان الاخوة النَوَر ( الغجر ) كذلك يغنون في طقوس الدفن و قد يصتحب مراسيم الدفن موسيقى الفلامينقو . ونشكرك على المشاركة الثرة .
03-25-2013, 08:47 AM
فيصل محمد خليل فيصل محمد خليل
تاريخ التسجيل: 12-15-2005
مجموع المشاركات: 26041
Quote: ثالث التبادي.. يا لؤي.. نحن زمان رفعنا الراية لصديقنا نادر الفضلي..و الواحد هسع قرب يشك انو نادر ده كان مع ناس وزارة المالية في الستينات من القرن المنصرم..يعني زول معتق عدييل..!!!
أُستاذنا كبـر مساء الـخيـر
شكلنا أدّينا نادر عيـن من ديـك واختفـى
عُذراً فيصل
03-25-2013, 08:09 PM
المعز ادريس المعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569
حلقة جميلة لو المذيع خلى الجماعة يحكوا بي ترتيب واضح أنه الإعداد للحلقة ما كان بروفيشينال كفاية و يبدو أنه قناة الخرطوم محتاجة لشوية (عدة) إضافية المخرج لغاية ما يشوفنا الصورة المعروضة تكون روحنا انسلت بعدين يا فيسل إسمها ترب بلاع مش (بلاعة),في ديم القنا و يا عجوز ترب بلاع دي إتشالت سنة دو!
------- لؤي لي هسة لا خت لينا صورة لا فيديو!!
03-26-2013, 01:49 AM
جميلة ابراهيم السيد جميلة ابراهيم السيد
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 304
Quote: تاني التبادي..تحية خصوصية للشابة جميلة ابراهيم السيد..وكتين في زولة ، في زمن ثقافة الدوت كوم الهايفة ، بتنفعل بوليم اندريا قدر ده.. دي في ذات نفسها حاجة بتدي الذات رحمن.. شغل جميل يا جميلة..!
شكرا ليك استاذنا كبر .. وشكرا علي حسن ظنك في شبابي ههه وليم اندريا كان يحيي اغلب حفلات الاسرة بحكم الصداقة بين الاسر.. كنت صغيرة عندما قتل لكن اذكره جيدا بالذات في اغنية
that's the way i like it وحسب طفولتنا كنا نرددها دستاوي ولا ادري من اين اتينا بها ههه
هدية لك وللبوست تسجيل لصلاح براون وكمال كيلا في اغنية لية انا ايامي باكية .. صاحبهم بالعزف بدرالدين عوض ومحمد جبريل
03-26-2013, 02:18 AM
يحي قباني يحي قباني
تاريخ التسجيل: 08-20-2012
مجموع المشاركات: 18708
الاستاذ الموسيقار الموصلي طالما جبنا سيرة موسيقى الجاز فمن الاوصول عن نتحدث عن ملك الجاز Louis Armstrong او على الاقل نستمع لبعض اعماله فلنستمع لـ What a wonderful world
بالمناسبة الجاز السوداني يفنط في ياتو خانة في الكتقوري بتاع الجاز ؟
seranagmee
03-26-2013, 02:11 PM
احمد التجانى احمد احمد التجانى احمد
تاريخ التسجيل: 11-11-2006
مجموع المشاركات: 3155
[quote=""]===كتابة قديمة: ملاكو عوض زودي يطوي صفحات العمر الشقي! عادل إبراهيم عبد الله
وتركتَنا، شجو أغنيات منكسرة ملاكو عوض زودي يطوي صفحات العمر الشقي! 1 إنجو بطينك يارفيق الضوءِ، والأشجار والأمطار والمعنى الإلهي العظيم، قد تمطر غيومُ الحُزن بعد غدٍ ولكن لن تُسامحك الصبيات اللواتي، أخذن وعداً منك بالبشرى، نقياً أبيضاً بلا كفٍ ملوثةٍ ولا قلبٍ أثيم. (عثمان بشرى، خواص الخديعة) 2 أنتِ البسيطةُ تبهرين الحكمة العالمُ تحت نظركِ سنابل وشَجَرُ ماء والحياةُ حياةٌ والفضاءُ عربات من الهدايا.. (أنسي الحاج، الرسولة بشعرها الطويل حتى الينابيع) 3 وها يغادرنا (فجأةً) إنسان رائع، وحكاية عظيمة تدعى ملاكو عوض زودي، في صمتٍ باسل، بعد أن وخط على تاريخ هذه البلاد أروع قصة عن راهب متبتل وعاشق مولَّه لبلاد إسمها (السودان)، ومسطراً أنبل الصفات التي قد تحملها معادن وطبائع الناس، على إمتداد سنوات عمره التي قضاها بيننا.. رحل ملاكو، والأرض لم تتهيَّأ بعد لإستيعاب جذوة الانسانية الكامنة داخل هذا ”الزول العادي“ و“زين“ يا كمال كرار. مضى، والخرطوم ذاهبة من بعد في أحشاء غربتها الجديدة، بعد أن أعيدت هندسة ”ديموغرافيتها“ قسرياً، مضى و“الخرطوم غرب“ ما تزال تطلق دهشاتها من التحولات الكبرى التي عصفت بمكانها وإنسانها، ولاعزاء من ثمَّ للضحايا.. 4 عاش نبيلاً ومات نبيلاً.. كنت قد عرفت الراحل، قبل سنوات خلت، في إطار التوثيق لفرق الغناء الحديث (فرق الجاز) ذائعة الصيت في سنوات السبعينيات، على صفحات الملف الثقافي ل(الأيام) ولما كان الراحل أحد الشهود التاريخيين لعصر (الجاز) الذهئر ذاك، عازفاً ماهراً على آلات ”الجيتار“ و“الأكوستيك“ بعدد من الفرق أبرزها فرقة الراحل وليم أندريا (إبن عمة الراحل ملاكو) السيدة مريم زودي، ووالدة فايز وجوزيف (بوب) وشادية وأمال أندريا نصار، وقد كان مدخلي المباشر للتعرف على آل أندريا وآل عوض زودي ”كمان!“.. الراحل عادل عوض زودي المصرفي المعروف وعوض زودي حكمدار بوليس بحري، وأجريت بعدها حواراً مع فايز أندريا الشقيق الاصغر لوليم، وألححت على ملاكو أن أجرى معه حواراً مماثل فرفض في إصرار عنيد، وقال: ”يازول لوداير تكتب أكتب عن وليم وأنا بوريك وبديك أي صور أو لو داير تمشي أي حتة أنا معاك يازول“، ومنذها، وجدتني في فيض صداقة عامرة مع آل نصار، إذ تعدت علاقتي بهم حدود العمل الصحفي، وخلال هذه الأجواء عرفت، وعن كثب، نبل المدعو ملاكو.. وعبر ملاكو، وببساطته المدهشة عبرت إلى عوالم الجاز، عمر عبده وجاز الديوم، كمال كيلا وجاز الافارقة، والقلب النابض، الرحل ”النومادس“، ابراهيم حسين، والعم بدر الدين عوض مؤسس أضواء بحري بنادي الكوكب، بهاء الدين هاشم، صلاح براون، علي كشة، عامر ساكس، عبد الله دينق، البلوستار ودوكة، والعقارب وبرنامج (ركن الجنوب) الذي كان يبث براديو ام درمان سنوات السبعينيات بصوت فيصل الصادق الرخيم، وعن الموسيقي العسكرية التي انجبت عثمان ألمو واحمد مرجان.. إلخ من موسيقات وعازفيها، الموزعين على أطراف الخرطوم الشاسعات.. وكم كانت تربطه علائق شتى بهولاء الاشخاص ويحفظ مساهمات وتجارب الراحلين منهم. ”يازول موسى.. عيسى.. محمد كلو صلي عليه“ كانت هذه جملته المعروفة لجميع من يعرفونه بمنطقة الخرطوم غرب، وكان ”مؤمناً“ على طريقته الخاصة، يكثر الحمد والاستغفار، وكنت أداعبه: ”ياملاكو إنت مسيحي شنو ياخي واقع فينا الحمد لله.. إستغفر الله“. فيرد لفوره“ ”يازول الحمد لله ربنا ما ممقصر معانا“، ويحفظ عباراته رهط مقدر من الأخوة التشكيليين حيث أعتاد التواجد بحكم كونه ”ود الحلة“ في الشارع المسمى ”زقاق الدبايب“ الكائن من بداية صينية القندول وصولاً إلى مطعم مدام جيجي و(لحدي مطبعة الزملاء صلاح حسن عبد الله وعبد المنعم الخضر القديمة). وإعتاد الناس على رؤيته يحمل جهاز الراديو الخاص به، لسماع مباريات الهلال والمريخ و“مقارشة“ أنصار هذا الفريق، و“مماحكة“ أنصار الفريق الآخر، وكان من (حفظة) روليت الدوري الممتاز، وبالنقاط ولكأنه عضو الاتحاد العام لكرة القدم! وبمحبة فائقة كان للراحل مقدرة على مد خيوط العلاقة مع جميع كائنات تلك البقعة ”الخرطوم غرب“.. المحاسب القانوني.. الفنان التشكيلي.. تجار الأجهزة الكهربائية.. أصحاب الكناتين.. معلمي ومعلمات مدرسة فيلا جيلدا.. وغيرهم وغيرهم، ومع كل هؤلاء كانت الطرفة والدعابة ديدنه.. ”أمسك ياولد يا إنتا“.. ”لا بلاي.. عاملين فنانين وبتاع“.. ”أنا حبشي وهم.. لكن إنت خطاط وساقط عربي.. معقولة ياعالم“.. وغيرها من ملائحة و“لزماته“ الطريفة. (and#1637;) ”ياخي عليك الله لما تمشي كوستي تسلم على ناس ضرار علي الأمين الناس ديل أهلنا“، قال الراحل هذه الوصية مراراً، وأنا أتوجه لكوستي لقضاء عطلات الأعياد، فقد جمعته علاقة مصاهرة مع آل ضرار علي الأمين، وكم ذكرهم بالخير دوماً، شأنهم وزميلنا الصحفي ألولا برهي كيداني، كم كان وفياً ومخلصاً لأهله باراً لذكراهم رغم ما لاقاه من عنت الحياة وتقلب أحوالها.. 5 رغم العروض الكثيرة التي عرضتها عليه أسرته، للمغادرة والإقامة بكندا أو الولايات المتحدة، كان يرفض بإصرار مغادرة السودان، مفضلاً العمل كـ(طباخ) لدى آل أبو العلا بالخرطوم، وهي مهارة أخرى بجانب إجادته، بشهادة معاصريه، وشخصي، للعزف على ألة الجيتار والاكوستيك، وقد عمل لسنوات ببعض الفنادق ”شيف أول“، وكان يقول بأنه يود الموت في ذات الأرض التي مات فيها وليم أندريا.. وقد أوفى وعده.. فكيف يكون من غير هذا الرجل للوفاء معنى؟ 6 محبة ملاكو عوض زودي للسودان، ليست بالغريبة عندي، إذ يؤكدها التاريخ من خلال سير آلاف المواطنين السودانيين من ذوي الأصول الاثيوبية، ومنهم والد ملاكو، السيد عوض زودي إبن القضارف، وأحد كبار الرعيل الأول بقوات دفاع السودان ”فرقة العرب الشرقية“، والشرطة السودانية من بعد، ولعل القدامى من أهالي الخرطوم بحري ”مدينة أسد مساوي“ يعرفون حقاً تاريخ حكمدار بوليسها عوض زودي الذي يقول أنه قد درس المرحلة الابتدائية بالمدرسة الأميرية بالقضارف ثم الإرسالية الأمريكية بأمدرمان وعمل بسلاح الإشارة بقوة دفاع السودان وقد شارك في الحرب العالمية الثانية في منطقة العلمين بليبيا بعد الحرب أختير ضابطاً مسئولاً عن كلية الشرطة، وعمل بعدها بعدد من مراكز الشرطة بشندي وبورتسودان وجوبا والخرطوم بحري، وقد منحه الرئيس إسماعيل الأزهري نيشان الخدمة الطويلة الممتازة في بوليس السودان في and#1635;and#1633; ديسمبر and#1633;and#1641;and#1638;and#1640; م، وفي أعقاب إحالته للصالح العام في بدايات ”مايو البائدة“ إلتحق بالعمل كضابط إداري، وتنقل ما بين مجالس القضارف الثلاث (مدينة القضارف، ريفي شمال القضارف، ريفي جنوب القضارف). وعلاوةً على ذلك كان السيد عوض زودي من أشهر لاعئر فريق الأهلي القضارف، وكان إدارياً مطبوعاً ترأس بعض الاندية بالقضارف. وقد ظل عطر السيرة حتى رحيله بكندا في 7 وهكذا.. هذا الشبل من ذاك الاسد! وهذا الندى من فيض ذاك النبع. ودرس السودانيين من الاصول الاثيوبية، لعمري لهو درس عظيم، شأنه ودروس الاخوة المواطنين السودانيين من الاصول الهندية والافريقية والمصرية والأقباط و.. و..إلخ، والذين ظلوا لمئات السنين مكوناً أصيلاً من مكونات اand#65247;and#65252;and#65184;تمع السوداني، دونما منٍ أو أذى، وهو درس يكتسب أهميته من الظرف السياسي الراهن الذي تعلو فيه أصوات ”الموتورين“ بأن لا مكان للمواطنين الجنوبيين الحق في الجنسية إن كانت نتيجة الاستفتاء، إنفصالاً، متناسين في غمرة ”نعيقهم“ البائس مئات السنوات من التعايش والانسجام، والألفة، وحلو المعشر بين جميع المكونات الثقافية القاطنة بالسودان.. 8 كان صاحب ”مزاج“ و“دمعته قريبة“، وعندما تستبد به إشراقات المساء يطلق تنهيداته وأسفه، على مآل البلاد، ”يازول البلد دي إنت ما بتعرفا كانت كيف“. ويطفق يحكي عن ”سينما غرب“ التي هدمها أجلاف الانقاذ وعن ”الكريزي هورس“ و“الاكسسلسيور“ و“غردون ميوزك هول“ أو ”الجي إم إتش“ و“الجندول“ وذكرياته مع وليم أندريا بالشمال والجنوب، وعن خرطوم كانت زينةً للمدائن، وعن الأمجاد التي كانت تعيشها فرق الجاز، وطابع حياة لا يمت إلى مانحياه، بصلة. وبتدبُّر عميق كان يعلق على ظاهرة جلد المسيحيين، بموجب المادة ( and#1639;and#1640; ) ”السكر“ تسعة وثلاثون جلدة، بالقول: ”ياخي دي حكومة غريبة جداً جداً.. الفرق بين دين ودين سوط واحد بس! معقول!“.. ورغم وضع أسرته، الموزعة ما بين الخرطوم والقضارف، وما بين مناشدات بقية أهله المقيمين بكندا وامريكا أن يهاجر، كان يرفض، وبإصرار باسل، مفضلاً الاقامة بالخرطوم، راضياً (بحق وحقيقة) بكون أن الدنيا أحوال، وهو ”نجم“ أمسيات الخرطوم فيما مضى، مفضلاً العمل بالمهنة التي إرتضاها: طباخ. وأهداني مرة، قميصاً كان قد أهدي إليه من جوزيف أندريا، فرفضت على أساس أن الهدية لا تهدى، فقال، في يقين ما يزال يذهلني: ”ياود إنت عوير! إنت ود صحفي ولازم تكون قيافة وأنا طباخ. يعني القميص السمح ده أقابل بيهو النار“. 9 تعازييَّ عميقة للأهل والاصدقاء، فايز وجوزيف وعموم آل أندريا نصار بالخرطوم وكندا وأمريكا، وللإخوة منصور وآل إستنبولية، وآل ضرار علي الامين بكوستي، وآل زودي بالقضارف وأسرة الراحل عادل عوض زودي، والأفاضل ألولا برهي كيداني وزكى حنا تسفاى بسلطنة عمان، وجميع الأصدقاء بفرق الجاز والأصدقاء بإتحاد فرق الغناء الحديث، وعزاء خاص للباحث الامين رابح والاكاديمي د.كمال يوسف وعلي كشة والكابتن أمين والاستاذ بكلية الموسيقى والدراما بجامعة جوبا بهاء الدين هاشم وللأصدقاء بنادي أصدقاء الجيتار باليونسكو، والشعراء عثمان بشرى وسامي عبد الرحمن والاصدقاء وائل محجوب وصباح آدم بـ“الأيام“ والموسيقيين عم بدر الدين عوض وصلاح براون وعماد ببو وغاندي و“الفرد“ خضر الحلفاوي وفياض والفاضلة سوزي وجميع أهالي ”زقاق الدبايب“ والجيران بالخرطوم غرب. 10 قلتُ يا نفسُ إتقي جدران بيتك لملمي أشلاء هذا العُمر وأحتقئر السنين الماضيات بكُلّ فخرٍ بائسٍ وتوقفي عند الحقيقة دون إعسار جديدٍ إنما التاريخُ ذاكرةٌ ووجدانُ الشعوب إضاءةٌ للروح عند عبورها نهر الخلودِ لبرزخ العدم البعيد.. (عثمان بشرى، خواص الخديعة) 11 ”شكراً يا ملاكو، ياخ“ ولحين لقاءٍ قريبْ أِعلَم أَنَّ بِمثلكَ تُبَلِّلُ غَيمَاتُ المُعانِي عتَمَات الحيَاة القاحِلةْ..
عادل إبراهيم (كلر) ديسمبر 2010م (**) نشرت بـ(الميدان)العدد (2305) الثلاثاء21 ديسمبر 2010م، ولنشرها قصة أخرى تخص الكاتب والأستاذ التجاني الطيب، ربما كتبنا عنها في حين آخر.
ثالث التبادي.. يا لؤي.. نحن زمان رفعنا الراية لصديقنا نادر الفضلي..و الواحد هسع قرب يشك انو نادر ده كان مع ناس وزارة المالية في الستينات من القرن المنصرم..يعني زول معتق عدييل..!!!
هههههه .. الواحد يغيب من البوست يلقى من تاريخ الجاز بقى تاريخ نادر الفضلى. ويا لؤى قلت لى عمر الزهور 19 ولَ 20 سنة .. فيك الخير زود صاح أنا مقل فى المشاركة فى البورد، لكن يبدو حتى الشوية ديل ما قاعد تقرأ لى .. يعنى لو عندى وهمة إنى بكتب كويس وقراء مهتمين طيرتها لى .. ما أظن ما أكتب ونوعية البوستات التى أشارك فيها مؤشر لعمر الزهور بتاع وردى. ومن ناحية شباب فالشباب متجدد .. تانى ما تقول إنتهينا نحنا يا دوب إبتدينا .. بتنهى جيل (19 سنة) بينظر إلينا .. دا بانى آمالو وطموحو ومعتمد أبدأً علينا ..
... ويا أخونا KABAR هسة عليك الله إسم نادر دا بتاع ستينات ولَ حتى سبعينيات .. مالك داير تعمل لينا شهادة تسنين عكسية .. يا ريت لو كنت من ناس وزارة المالية فى الستينات لأنه أى حقبة أجيال أسبق عاشوا زمن أفضل .. ناس وقة اللحمة بقرشين ونص، وطراحة ابوروف بقرشين ..... ما حاسدهم لكن بغران
أما عن معلومات تبدو دقيقة فى زمن السبعينيات مثل العازف الكنغولى. فرحمة الله عليه (زوج خالتنا) العم الأستاذ عمر الأمين شبر الفنان التشكيلى والمدير الأسبق لمطبعة جامعة الخرطوم. فقد زامل بكلية الفنون شرحبيل أحمد وبدر الدين عوض، فكنا نتلقى منه هذه المعلومات. وفى مناسبات الأسرة كان يأتى بفرق العقارب ، شرحبيل أحمد و أضواء بحرى/ البلوستارز .. وكان فى نفس الحوش بام درمان جدنا رحمة اللله عليه يقيم حوليات الذكر فيأتى بالذكارة القادرية وغيرهم بنوباتهم وطبولهم كنا نستمتع بإيقاعاتهم .. بعض أصدقاء جدنا قالوا ليهو الذكارة ديل بجيوا معاهم السكارى وإقترحوا عليه أن تكون مديح ساكت وإستجاب، الوقت داك ما كانت لنا اذن صاغية للمديح وكنا شايفنوا بايخ، وكنا نفضل الآكشن. فعقلنا مازحين ومتبرمين أن جدنا بدل فرق الجاز (الذكارة) بالمداحين .. ومزحتنا وجدناها صادقة عندما علمنا أن حلقات الذكر بحمد النيل نوباتهم وإيقاعاتهم كانت تلقى رواجاً من الأجانب الغربيين المهتمين بالموسيقى ، وإقتبسوا إيقاعاتها ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
فيصل محمد خليل
نادر الفضلى
يحي قباني
Kabar
محمد أبوالعزائم أبوالريش
Elmosley
وليد عبد اللطيف
willeim andrea
عماد الشبلي
Tagelsir Elmelik
هاشم محمد الحسن عبدالله
لؤى
جميلة ابراهيم السيد
عبداللطيف شريف على
imad hassan
المعز ادريس
احمد التجانى احمد
عبدالله عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست