الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 04:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2013, 04:50 PM

على عمر على
<aعلى عمر على
تاريخ التسجيل: 12-13-2003
مجموع المشاركات: 2340

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز

    تنعي الدكتورة ميادة سوار الدهب الرئيسة المكلفة وكل اعضاء المجلس السياسي واللجنة التنفيذية وكل عضوات واعضاء الحزب الديمقراطي الليبرالي الفنان المبدع محمود عبد العزيز والذي اعلنت وفاته اليوم الموافق 17 يناير 2013.
    لقد كان محمود عبد العزيز رمزا للفن السوداني الجديد وشكل نقلة في الوجدان السوداني وقد عاش للفن ومات من اجل الفن . وبقدر ما احبه جمهوره وعموم الشباب فقد تعرض للتعسف والمطاردة من قبل نظام الانقاذ المعادي للفن والثقافة حتى تعرض للضرب والاذلال من محاكمهم اللانسانية .
    ان حيثيات وفاة محمود عبد العزيز تدعو للأسف والتساؤل اذ انه من الواضح انه كان هناك تقصير كبير من قبل الدولة ومؤسساتها في علاجه وربما جرت الكثير من الاخطاء الطبية قبل نقله الى الاردن. ان هذا يكشف من جهة تردى الاوضاع الصحية في ظل الانقاذ من جهة والاستهانة بالمبدعين وثرواتنا البشرية من الشباب الخلاق من الجهة الاخرى.
    ان حزبنا يتوحد مع كل محبي الفنان محمود عبد العزيز في هذا اليوم الحزين والذي يوافق ذكرى رحيل المبدع مصطفى سيد أحمد، وكلاهما رحل قبل الاوان ولم يلقيا من التقدير في حياتهما من قبل الدولة بقدر ما قدما للسودان وشعب السودان.
    العزاء اكمله يذهب لاسرة الفقيد وزملائه الفنانين ومحبيه على طول السودان وفي مشارق الأرض ومغاربها، وستبقى اعماله حية فينا تشجع الناس على الحب والسلام والحرية .

    المجلس السياسي
    الحزب الديمقراطي الليبرالي
    17-1-2013
                  

01-17-2013, 08:59 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز (Re: على عمر على)

    وداعا محمود عبد العزيز
    وداعا ايها المبدع الذي عاش كأنه يموت غداً ومات كأنه يعيش ابداً...

    (عدل بواسطة Abdel Aati on 01-17-2013, 09:20 PM)

                  

01-17-2013, 09:02 PM

Raja
<aRaja
تاريخ التسجيل: 05-19-2002
مجموع المشاركات: 16054

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز (Re: Abdel Aati)




    وداعا محمود،،،

    العزاء للكل في حبيب الكل
                  

01-17-2013, 09:18 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز (Re: Raja)

                  

01-17-2013, 09:24 PM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز (Re: Abdel Aati)

    شكرا بيوت الطين ...شكرا على كل حال ...شكرا


    شكرا الحزب الديمقراطى الليبرالى ....شكرا محمود ود عبد العزيز ونلتقى بعد قليل
                  

01-18-2013, 02:07 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الديمقراطي الليبرالي ينعي فنان الشباب محمود عبد العزيز (Re: معاوية عبيد الصائم)

    Quote: كيف مات محمود عبدالعزيز.. ومن قتله قبل ساعات من "صيحة الحق"..
    "غراب" الحكومة لن يواري سوءة فنان الشباب ويقُبر معه سر حرمانه من محبيه



    01-17-2013 04:44 PM
    أحمد نصر الله


    لم تكن الطائرة "الرئاسية" التي تحاول الحكومة السودانية عن طريقها الحفاظ على ماء الوجه لنقل جثمان فقيد الوطن الفنان المبدع محمود عبدالعزيز، يمكنها أن تنسي الشعب السوداني الحقيقة المرة، وهي أن الشاب الذي خطفه الموت قبل أن يكمل مسيرة فنية ناجحة عرفها القاص والدان، ووصل صوته للمرة الأولى بأغان شبابية للعالم العربي على أقل تقدير، راح ضحية تدهور الصحة في ربوع البلاد، بعدما لم يجد الفنان جرعة علاج على أرض آبائه وأجداده، فغدا رهين رحلة الموت التي أبعدته عن محبيه حتى في أحلك الظروف وأصعبها، وأبعدت محبيه وعشاقه عنه في آخر لحظات عمره.

    من قتل محمود عبدالعزيز؟

    ربما يكون سؤالا غير واضح المعالم، إذا قلنا أن محمود راح بالصدفة إلى الأردن ليعود إلينا جثة هامدة، بعدما تلقاه الموت هناك، لكن الحقيقة تقول أن فنانا المبدع راح أشبه بجثة خامدة على طائرة سارعت بنقله إلى هناك لعله يجد جرعة دواء، بعدما فشلت المصحات الخاصة التي يديرها أشاوس الحكومة في علاجه، لتجد أسرته نفسها مضطرة لقبول الأمر الواقع في السفر إلى الخارج، ويحرم بقية أهله من معاودته حتى آخر لحظات حياته، فيما حرم الملايين من عشاقه من أن يعبروا عن حبهم ولو بوقفة أمام غرفته التي يعالج فيها.

    من قتل محمود عبدالعزيز؟

    ربما يكون السؤال مقبولا، إذا علمنا أن الرئيس البشير نفسه، مع وعكة بسيطة لإزالة عينة من حلق الرئيس طار بطائرة خاصة ليحط رحاله وسط من عرفوا بالكرم والشهامة، طالبا العلاج في أرقى مستشفيات السعودية، ليعلن أنصاره ووزرائه أنها مجرد عينة لا ترقى لمستوى القلق، وكأنهم أرادوا أن يغرق الشعب في فوضى الوراثة حتى وإن كان الرئيس نفسه عقيما، لكن النظام الذي ابتلي به الشعب للأسف كان له أبناء أشبه بأخوة يوسف الذين أبوا له الخير، فألقوه في جب مظلم، فيما ليس بين شعبنا لا عزيز ينتشله، ولا حتى امرأة عزيز تراوده عن نفسها، قبل أن ينقذه الله بدعائه واستغفاره.

    من قتل محمود عبدالعزيز؟

    ربما يكون السؤال ناقصا إذا عرفنا أن محمود حتى لو لم تقله طائرة خاصة لعلاجه، فإن قلوب محبيه كانت كفيلة بأن تطير به وتفرد له جناحين ليعالج في أرقى المستشفيات، لأنها تعرف عن ظهر قلب بحكم الواقع والتجربة أن مستشفياتنا لا تقوى على علاج نفسها، وأن الرئيس ورفاقه يطيرون صباح مساء ليحموا أبنائهم من لدغات البعوض سواء في ماليزيا أو في سويسرا أو لندن، فيما يفتحون للشعب المكلوم أمس بحكومة لا ترحم شيبته ولا تعطف على شبابه ثقوب الأفاعي لتنهش ما تبقى من جسده، فلا عاد يقوى على الاحتفاظ بدولار يمكنه أن يعوض غياب النقص الحاد في الأدوية المستوردة، أو مدخلات الإنتاج للأدوية المحلية أو توفير أجهزة تنفس أو غسيل كلى أو سرطان، أو على الأقل أسرة يمكن للمريض أن يتوجع عليها.

    من قتل محمود عبدالعزيز؟

    ربما لا تعرف الجموع التي ستخرج للوداع الأخير أن الجثمان الذي يسجى بتراب بلده كان يأمل أن لو نظر من شرفة علاجه على أرض لم يعرف لها نظيرا، ولم يختار غيرها بديلا، ولم يشأ أن يخرج منها مريضا ذليلا، لكنه خرج مضطرا لا يقوى على أمر الرفض ولا الاعتراض، لا مثلما خرج الرئيس وهو يعرف أنه يهرب من أجل الحفاظ على صحته، فيما الملايين من المرضى تبكي حالها، ولا تجد الدواء.

    نم أيها الفنان الذي لم أسمع لك اسطوانة في يوم ما، لكنه يكفيني أن أعرف أنك فنانا من الجموع التي احترمها وقد خرجت لك بالأمس تدعو لك بالشفاء وستخرج لك اليوم وغدا بالتهليل والدعاء.

    أما الشباب المكلوم بفقد حبيبه محمود عبدالعزيز، فلا أقول لهم اصبروا واحتسبوا، بل اخرجوا وارفعوا اللافتات تطالب بالقصاص من قتلة حبيبكم، ترجموا حبكم بكلمة غضب، وإعلان البراءة ممن يقتلون القتيل ويرسلون طائرة لحمل نعشه، وفي النهاية "يمشون في جنازته" لا نامت أعين الجبناء، ورحم الله ابن السودان محمود بن عبدالعزيز.

    http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-84113.htm
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de