كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: يا جماعة الرئيس دا ليهو كم سنة ما شاف الشمالية؟ (Re: أسامة البيتى)
|
أسامة تحياتى مشيتوا شن معناها عندو مكارم رئاسية بقسمها على خلق اللة غير املاهم كضب شن بعملهم . ومشيتوا من عدمها واحد غير اكلف خلق اللة على العليهم بعمل ليهم شنو و تذكر زيارتو للمناقل وكلامو فيها خلانا قربنا نبطل الغربة ونرجع نمسك حواشتناوطلع كلام فارغ فى نفخة فارغة. هسع زيارتو لى طابت سادر فى حكيهو ولا جايب خبر لهموم الناس والناس تكورك المشروع المشروع تعرف يا أسامة اهلنا جايين طابت متعشمين فيهو خير كرشهم واحبطهم احباط مافى ذيو. ديل ناس طالبين بس موية فى الترع الحقو الشتاء البارد دا ازرعوا ليهم قمح اطلعوا ليهم شوال شوالين لقوت اولادهم .
كمال سالم المتداخل معاك فوق دا شقيق اخونا على سالم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا جماعة الرئيس دا ليهو كم سنة ما شاف الشمالية؟ (Re: البحيراوي)
|
Quote: ما كل يوم بجيه والي ولا مسئول بديه صورة أكثر من وردية عن البلد الفلاني |
الأخ بحيراوى.. تحياتى،
حقو يمشى بعد ما فقد الثقة فى الناس الحوله!! يمشى يشوف بى عينو!! بعدين الزول دا أصلو ما عمل لقاء مصارحة و مكاشفة شهرى زى ما النميرى كان بيعمل!! أحداث هامةمرت و تمر ولا يقول حاجة عنها للشعب.. مما يعنى أن الشعب ليس محل اهتمام عنده!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا جماعة الرئيس دا ليهو كم سنة ما شاف الشمالية؟ (Re: أسامة البيتى)
|
كانت آخر زيارة للرئيس عمر البشير رئيس الجمهورية لمنطقة دلقو المحس في إبريل من العام 2010م وتحديدا قبل بدء الانتخابات بيومين, ومنذ ذلك التأريخ لم تشهد محليتي دلقو وحلفا زيارة أي مسؤول على مستوى الحكومة الاتحادية في الخرطوم- ناهيكم عن الرئيس- وذلك خلافا لولايات ومحليات أخرى في السودان ...ومن حقنا أن نسأل أليس الراعي مسؤول عن رعيته في محلياتنا وقرانا التي تزداد فقرا وتهميشا, وذلك في ظل زيارة المسؤولين لها مع موسم الانتخابات ولمآرب وغايات أخرى ومن باب لما انقضى الأمر لا صلى ولا صام, كانت تمنياتنا القلبية من المسؤولين وعلى رأسهم الرئيس وأركان حربه في الحكومة الاتحادية زيارة رعيتهم في محليتي دلقو وحلفا التي تكاد تشكو مأساتها لطوب الأرض وهي تعيش في ظلامها الدامس وهي على مقربة ومرمى حجر من سد مروي وحالها كحال العير في البيداء يقتلها الظَّما ... والماءُ فوق ظهورها محمولُ ... هذه رسالتي لوجه الله تعالى لحكومة الخرطوم أن تولي اهتماما بإنسان هذه المنطقة- التي تنهب خيراتها وذهبها في أبو صارى والمناطق المجاورة مثل شركة دلقو للتعدين وإنتاج الذهب والتي لا نعرف عنها شيئا غير اسمها ودلقو بريئة منها إلي أن تتضح الرؤية تماما في أمر هذه الشركة التي يقال بأنها تنهب خيراتنا على مرأى ومسمع القاصي والداني وليت حكومة الخرطوم تعرف كيف أعز الله الإسلام بسيدنا الفارق عمر رضي الله عنه, ولله درك يا ابن الخطاب وأنت القائل (لو أن بغلة في العراق تعثَّرت لخفت أن أسأل عنها لِمَ لَمْ أسوِّ لها الطريق) والله المستعان.
| |
|
|
|
|
|
|
|