|
تعالويا قراء وناس سودانيز شوفو الشاب الساعدتو عمل شنو و بقى شنو
|
منذ فترة هنا طلبنا مساعدة لشاب سودانى فى اوكرانيا حتى يتمكن من اكمال الماستر فى
الاجهزة الطبية ، حالت دون ذلك ظروف خروج و الده مع المرض من ليبيا ، الحمدالله
الشاب رجع السودان تعيين فى شركة ضخمة ، اصبح مندوب عالمى لشراء المعدات الطبية
ذهب من كم يوم الى الهند ، وفى طريق عودته احضر معة كميات كبيرة من الادوية تتعلق
بالسرطان و مرضى الفشل الكلوى و القلب ، وسوف نقوم بذكر اسماء الدواء لاحقا حتى
يذهب الى اهلنا الفقراء المتاجين و سوف نضع تلفون الشاب للتواصل.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تعالويا قراء وناس سودانيز شوفو الشاب الساعدتو عمل شنو و بقى شنو (Re: هجو الأقرع)
|
أن يتخلق الإنسان بهذا الكمال فيجعل نفسه مقصوداً من قبل الناس للخير ، معيناً لهم على حوائجهم ،فقد فاز بخيري الدنيا والآخرة وإذا أحب الله عبداً جعل حوائج الناس إليه ،وإذا أحب الله عبداً جعله مقصوداً ، وقد يزداد الضغط عليه ، وقد يُسأل ليلاً نهاراً ، هذا فضل من الله عز وجل ، سمح لك أن تنفق ، سمح لك أن تكون مقصوداً ،ومعيناً بعد الله هذا فضل كبير ، أنت تعطي وغيرك يأخذ ، جعلك قوياً ولم يجعلك ضعيفاً ، جعلك صحيحاً ، ولم يجعلك مريضاً ، جعلك غنياً ولم يجعلك فقيراً .
فال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد يعني مسجد المدينة شهرا)) رواه الأصبهاني وحسنه الالبانى
جعل الله اعمالك في موازين حسناتك أخي الكريم
| |
|
|
|
|
|
|
|