|
|
 سوار الدهب : الزعامة مرتبطة ارتباط وثيق بالهلال .. هههههههه
|
نشأ المعلق الرياضي بقناة الجزيرة الرياضية سوار الذهب محمد علي "26 عاماً" مولعاً منذ صغره بكرة القدم التي
كان يمارسها مع أقرانه في "حواري" الدوحة القطرية –مكان ولادته-، ويقول سوار: " إن الكرة كانت المتنفس الرئيس
بالنسبة لنا إلى جانب مراكز تحفيظ القرآن الكريم في تلك الفترة".
ولعب سوار الذهب للنادي الأهلي القطري وأمضى فيه ثلاث سنوات قبل أن ينتقل إلى السد، والذي تدرج في مراحله
السنية حتى وصل إلى الفريق الأول في عام 2003 ووقتها عمل بمبدأ "رحم الله امرئ عرف قدر نفسه" وذلك بعد
ما شعر بأنه منجذباً نحو مجال الإعلام الرياضي بمختلف اختصاصاته لأنه يرى مستقبله كإعلامي أكبر من لاعب
كرة القدم، وعندما قرر الاتجاه لدراسة الإعلام الأكاديمي في الجامعة، تفاجأ وقتها برغبة والديه التي حركتها دوافع
الحب نحو ابنهما، وكانا يريان بأنه طالما كان متميزاً أكاديمياً فلابد من دخول إحدى الكليتين الطب أو الهندسة.
وكان سوار يدرس ويعمل بقناة الدوري والكأس وفجأة تم فتح الباب أمام المواهب في برنامج مشروع معلق بقناة
الجزيرة الرياضية وتأهل مع اثنين من مجموعة 12 ألف مشارك، ويعتبر سوار الذهب نفسه محظوظاً كون انطلاقته
جاءت من قناة الجزيرة وبعد ثلاثة أشهر نقل تخصصه من الإدارة إلى الإعلام.
وتحدث سوار الذهب عن علاقته بنادي العين موضحا إنه لعب مع السد القطري ضد العين في موسم 2001/2002
في قطر وكان الفوز من نصيب العين بنتيجة 2/3، ووقتها كان الفريق يضم كوكبة من النجوم، وبدأنا نتابع تلك المجموعة
المتميزة التي توجت بلقب دوري أبطال آسيا، وفي ظني أن لقب الزعامة مرتبطاً بالمتميزين كالسد في قطر والهلال في السعودي
، والعين الإماراتي والعربي الكويتي، فالزعيم دائماً ما يكون صاحب كيان ومتفرد في الدولة".
خليجي 21
و حول توقعاته لبطل خليجي 21 قال: " بطولة الخليج لها خصوصيتها لأنها تنحاز إلى البلد المستضيف، الذي يعتبر الأقرب من
الفوز باللقب لذلك الترشيحات تتجه صوب البحرين قبل انطلاقة البطولة، وستتغير الترشيحات بعد كل جولة التي تحدد الفريق الأقوى
والأكثر تركيزاً وثباتاً في المستوى.. وعموماً تبدو الحظوظ متساوية قبل انطلاقة البطولة الحالية خصوصاً وأن منتخب الإمارات
مصنف بأنه الأكثر تجانساً ومنتخب العراق يتميز بالقوة والعزيمة، فضلاً عن أن السعودية مستواها أصبح حالياً متقارباً مع بقية
المنتخبات بعد أن كان فارقاً عن الجميع في فترة بعينها، وهناك منتخبات تشارك بهدف المشاركة لا غير".
عالقة في الذاكرة
وعن أكثر الدوريات حماساً والمباريات التي ظلت عالقة في ذاكرته بعد التعليق عليها يقول: "إن الدوري الإنجليزي هو الأكثر إثارة،
وكذلك دوري أبطال أوروبا، أما المباريات بايرن ميونخ وريال مدريد، برشلونة وسلتيك، السودان وغانا، والعين الإماراتي وبندكور الأوزبكي".
ملحوظة:
الحديث أعلاه أجراه الحبيب خالد مصطفي المنسق الاعلامي بنادي العين .. والعنوان من عندي لجذب القراء هههههههه
يتبع ان الله هون .....
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سوار الدهب : الزعامة مرتبطة ارتباط وثيق بالهلال .. هههههههه (Re: محمد عبد الماجد الصايم)
|
ود الصايم الراجل ضيف العين خليك حنين عليهو شوية ...
هاك أقرأ كلامو عن الكورة السودانية وناسا :
وعن الكرة السودانية قال:" كرة القدم السودانية لا يمكن أن نتحدث فيها سوى عن الماضي، لأنه لا يوجد لدينا غير التاريخ
، وبلغة المنطق والحسابات بعيداً عن الميول والعاطفة الراسخة في الولاء للهلال والمريخ أو العكس، ما هي البطولات التي
أحرزاها، برغم أن الناديين يحظيان بدعم قيادي على أعلى مستوى نجد المحصلة لا شيء، وبمجرد ما حظي أهلي شندي
بالاهتمام والدعم من قبل شخص واحد أصبح منافساً قوياً وممثلاً للوطن في الخارج على نحو مشرف، إذاً لو تم توزيع الجهود
بالتأكيد ستتطور الكرة لأن المنافسين سيبرزون وسيقوى دورينا بالتأكيد مما ينعكس إيجاباً على منتخبنا الوطني".
وأضاف: " لابد لنا أن نتحدث عن جكسا وقاقرين وتاريخ الاتحاد الأفريقي الذي تكون بفكرة سودانية، وعندما أتحدث عن
إنجازاتنا الخارجية بعيداً عن المنتخب أي بطولة كأس الكوؤس الأفريقية المريخ 1989م، أجدني مصنفاً من جمهور الهلال بمشجع للمريخ".
الولاء العرضوي
وأطلق سوار لقب "الولاء العرضوي" للمتعصبين من مشجعي أندية القمة الهلال والمريخ بالسودان، مؤكداً "بأن الولاء والغيرة في المقام
الأول يجب أن تكون لمنتخبنا الوطني السوداني، بدليل انه بقدر ما يشجع الهلالابي فريقه تجده يكره المريخ والعكس، وعندما يخسر المريخ
في مباريات "قارية" تخرج جماهير الهلال في مسيرات فرح ابتهاجاً بالهزيمة والعكس إذا خسر الهلال يعد المريخاب لاحتفالات غير
مسبوقة، والسؤال الذي يطرح نفسه هل نحن أبناء وطن واحد؟!.".
منظومة مضروبة
ووصف سوار منظومة كرة القدم السودانية بـ"المضروبة" متسائلاً:" هل يعقل أنه من رئاسة الاتحاد السوداني لكرة القدم
وأعني المنظومة الإدارية مروراً بأقسامه وإدارته المختلفة والأجهزة الفنية والإدارية ولاعبي المنتخب الوطني وصولاً للسلطة
الرابعة الصحافة الرياضية ولا أحد منهم يعرف بأن سيف مساوي الذي تم طرده بالبطاقة الحمراء سيقف في المباراة التي تليها،
الأمر الذي من يعرفه أصغر مشجع لكرة القدم، وأبسط شخص في الشارع، والواضح بأنه توجد هناك مشكلة في صاحب القرار!؟.
فالسودان لديه جمهور لا مثيل له في عالم كرة القدم، جمهور يحرص على مساندة الفريق في التدريبات كما وأنها مباريات، جمهور
يقف على بوابات الملاعب منذ الـ12 ظهراً منتظراً أن تفتح أمامه في الـ7 مساءً كي يدخل ليقوم بدوره من على المدرجات ألا يستحق أن يفرح؟!".
مفهوم الكرة
وتابع: "على المسؤولين أن يدركوا بأن كرة القدم هي الوسيلة الوحيدة التي تفرح السودانيين، ولو وفرت الدولة ميزانية تمكن كرة القدم
من النهوض مجدداً والمنافسة خارجياً هذا الأمر سيشعر الجميع بالارتياح، فتأهل المنتخب لكأس العالم أمنية تراود كل سوداني،
وإحراز بطولة خارجية على مستوى القارة من قبل المنتخب أو أنديتنا المحلية هدف نتطلع إلى تحقيقه، ومتي ما وصل هذا "الفهم"
لأصحاب القرار ستتطور الكرة في السودان".
السماسرة والدخلاء
أكد "أن أغلب المشرفين على كرة القدم في السودان دخلاء، وفي اعتقادي أن عدم وجود الشخص المناسب في المكان المناسب
، سيؤدي إلى تراجع أكبر ولا يمكن أن ننتظر التطور ممن لا علاقة له بالرياضة بصورة عامة ناهيك عن كرة القدم التي أصبحت
علماً في كل لحظة قابل للتحديث والتطوير، فتجد بعض من يسيطرون على الأمور لا منطق لهم في التعامل وما نجنيه من عمل
لا يتعدى الاجتهادات الفردية، ولو تحدثنا بلغة الاحتراف نجد أن الهلال والمريخ صرفا المليارات خلال الفترة الماضية والمحصلة
لا شيء، لأن السمسرة أصبحت أساساً لتعامل اللاعب مع المدرب والصحفي".
وقال: "لا يعقل أنه لا توجد فرق للفئات السنية في أندية كرة القدم المحترفة، فكيف يتعامل مدرب المنتخب مع لاعبين غير مؤسسين
يعتمدون على موهبتهم في المقام الأول، وفي اعتقادي أن الدخلاء والمنظومة الإدارية المضروبة، حفزت الشارع الرياضي على
الولاء للفريق أكثر من الولاء للوطن، فانحازت الأغلبية إلى المريخ والهلال والدليل نجد في صحف الهلال والمريخ تناحراً
وشتائماً بهدف البيع وليس المصلحة العامة، وفي ظني أن الخلل واضح والكل يعرفه".
كراهية وتشجيع
وحول الضجة التي رافقت سوق الانتقالات الشتوية أخيراً قال: " ليتنا لم نتناول الحديث عن هذه الجزئية بالتحديد، كونها تحتاج إلى
مساحة زمنية كبيرة، فلم يكن انتقال هيثم مصطفى إلى المريخ متوقعاً خصوصاً للأحداث الكثيرة التي سبقت شطب لاعب الفريق
عن كشوفات ناديه، ولا أجد وصفاً لما يحدث في التشجيع سوى "العنترية" ما بين الهلال والمريخ فبقدر ما تشجع أحدهما تكره الآخر
، وهيثم كان يمثل كياناً ورقماً في الهلال، وبغض النظر عما حدث ما بين هيثم والإدارة لا يمكن استخدام كلمة "شطب" للاعب قضى
13 عاماً في النادي. لأنها غير لائقة والجمهور لم يتقبلها، وانتقال اللاعب في ظل الاحتراف يبدو ظاهرياً من الأمور الطبيعية وحق
مشروع، ولكنني أرى بأن الأندية عليها أن تستقطب لجنة فنية لاختار اللاعبين، لأن السماسرة هم من يتحكمون في تعاقدات الأندية الكبيرة،
وعندما يشعر المدرب الأجنبي برقابة من أهل المعرفة، وأعني هنا اللاعبين القدامى الذين طوروا من أنفسهم بدورات تدريبية ككسلا
ومصطفى النقر وجكسا فسيتم تحديد الصلاحيات على نحو احترافي يقود إلى التطوير، وحتى لرجال الأعمال بالأندية يعرفون ما لهم
وما عليهم، فالرسول صلى الله عليه وسلم، الذي ينزل عليه الوحي من السماء كان يعمل على ترسيخ مبدأ الشورى، ويحرص على مشورة
أصحابه، وفي اعتقادي أن أي المدرب عندما يجد نفسه أمام شخص غير ملم بكرة القدم يتحول إلى سمسار ويفعل ما يريد لأنه لا يجيد محاسبته
، ولكن عندما يدرك بأن هناك رقابة ممن يعرفون يحرص على إظهار أفضل ما لديه".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سوار الدهب : الزعامة مرتبطة ارتباط وثيق بالهلال .. هههههههه (Re: عاصم حسين)
|
عاصم حسين السلام عليك Quote: يا طلحة اتقي الله وحاول عدم ادخال الهلال والمريخ في كل شي
لانو دة سبب تخلفنا
|
ههههههههه
بالعكس يا عاصم سبب تخلفنا هو جنس هرجيك ودخولك السلاخي دا ..
أرجح أنك اتا داخل في البوست بواحد من أتنين يا إما ما قريت الفيهو .. يا إما كمان قريتو وما فهمتو ...
واحتمال برضو في زول أداك على رويسك في حتة ما وعايز تتفش فيني أنا المسكين ..
هسع في ذمتك الواسعة دي أنا وين قلتا أنو سى سوار الدهب دا سىء واللا وما سىء ؟
...
والله بصراحة قرفتني شديد من الصباح يا ود الناس .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
طلحة عبدالله
محمد عبد الماجد الصايم
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست