|
دعوة للنقاش : حول امكانية حدوث اختراق لتتماسك مكونات الوطن الاجتماعية
|
نحن نعاني بشكل حاد في بناء وطن يحس الجميع متساويين ولهم كل الحقوق وعليهم كل الواجبات :
الحالة عند الحكومة :- 1- تشن الحكومة المركزية حروبات لا هوداة فيها ضد الاطراف (الهامش ) وتستخدم فيها الحكومة القوة المفرطة . 2- تعبئ الحكومة المركزية لهذه الحروب كل اجهزة الدولة وموسساتها لقمع الحروبات الاهلية الداخلية . 3- تشبه الحكومة المركزية الحرب الداخلي المطلبي بانه عدوان ومؤامرة ضد الوطن .
الحالة عند المعارضة المسلحة: 1- تري المعارضة وقوي الاطراف ان الحكومة المركزية تقوم بتجاهل الاطراف وتسيطر على الموارد والثروات وترفض مشاركة الجميع . 2- تعتبر القوي المعارضة انها قامت بكل ما تملك من ايصال صوتها للحكومة ولكن فشلت كل الحلول والمباردات السلمية. 3- تقول المعارضة ان الحرب فرض لها فرضا بعد عجزها عن كل الحلول.
الحالة عند المواطنيين ومناطق الحروب :
1- تقوم الحكومة باعلان حرب دينية وجهادية ضد كل المقاتلين وتستهدف حتي المناطق الامنة بالطيران. 2- تقوم الحكومة بتعبئة مليشيات قبيلة ودينية لتحارب بالوكالة لجانبها في الحرب. 3- تقوم هذه المليشيات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية خطيرة في حقوق المدنيين في مناطق الحروب (الهامش). 4- فقد اغلب المواطنيين اقربائهم وممتلكاتهم ومنازلهم في هذه الحرب .
الحالة عند مثقفي المركز:
1- المساهمة في التهبئة السليبة . 2- التجاهل اوالسكوت عند البعض عن الانتهاكات التي تحدث في مناطق الهامش. 3-عدم التحسب لنتائج الحرب ومالأتها في المستقبل وغالبا عند الجميع. 4- صمت مخل
مطلوب نقاش بجدية في الموضوع
|
|
|
|
|
|