|
(أفاز) تتبنى حملة عالمية لتقديم الطيب مصطفى للجنائية كمجرم حرب..وقع..
|
تنص المادة 20 العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية على ما يلي: 1. تحظر أية دعاية للحرب بموجب القانون. 2. تحظر أية دعوة إلى الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية تشكل تحريضا على التمييز أو العداوة أو العنف. وتعتبر الدعوة إلى الكراهية لأسباب وطنية أو عرقية أو دينية هي جريمة جنائية. وتفرض اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري، حظرا أوسع نطاقا. فالمادة الرابعة من الاتفاقية تطلب من جميع الدول التي هي طرف في المعاهدة أن تعلن جريمة جنائية "كل نشر للأفكار القائمة على التفوق العنصري أو الكراهية العنصرية، والتحريض على التمييز العنصري... وتوفير كل مساعدة للنشاطات العنصرية"، والمشاركة في "المنظمات، وتنظيم جميع الأنشطة الدعائية الأخرى، التي تشجع وتحرض على التمييز العنصري" هذا وقد كان المجتمع الدولي قد قام بانشاء المحكمة الجنائية الدولية لرواندا (ICTR) وجعل مقرها أروشا في تنزانيا. وقد أصدرت المحكمة أول حكم إدانة بتهمة الإبادة الجماعية في العالم في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول 1998 ضد جان بول أكايسو. وجرت محاكمة فاصلة لمسئولي الإعلام لدورهم في التحريض على الإبادة الجماعية. ----------------------------------- تاسيسا على تلك السابقة العدلية واخريات ..ولان صحيفة الانتباهة وحزب منبر السلام العادل الذان يرعاهما المجرم الطيب مصطفى (خال الرئيس السودانى المطلوب للعدالة الدولية) وبمساندة من النظام الحاكم الدور الاساسي فى نشر العنصرية وبث الكراهية واشعال نيران الحرب الدائرة الان فى جنوب كردفان والنيل الازرق واعاقة عملية السلام والحث على العنف والاباده فى دارفور والتحريض على العنف ضد المعارضين واصحاب الراى بالسودان ...لا تجعلوا شركاء الابادة والمذابح والداعمين لعنف الدولة الممنهج فى السودان يهربون من العدالة.
وقع هنا...وأدى واجبك الأخلاقى... http://www.avaaz.org/ar/petition/mHkm_lTyb_mSTf/
|
|
|
|
|
|