|
بعد الافراج ... شكرا بكري وكل من وقف معي في محنة التهكير
|
وأخيرا تنسمت نسمات الحرية بعد تهكير قاسي جعلني أعيش في حالة سأكتب عنها بالتأكيد ... عنوان قادم هو ( أيام الأسر ) .... عرفت الآن شعور قراء سودانيز أونلاين الذين لايملكون إمكانية الدخول والرد والكتابة ولإن كنت قد إسترقت الاطلالة من نافذة الأخت العزيزة نعمات حمود ... شكرا بكري أبوبكر لفك أسر سودانيز أونلاين وفك أسري ... شكرا محمد البشرى ... شكرا عثمان رغيم .... شكرا خالصا ميكافيلي لأنك بهذا التهكير جعلتني أعرف قيمة الاسر والحرمان ... شكرا لكل من وقف معي وواساني فترة تهكيري ولنا عودة .
|
|
|
|
|
|