دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
أكثر من مليار اختلاسات من أموال المعاشيين بصندوق المعاشات : لوزير المالية مع حبى
|
أكثر من مليار اختلاسات من أموال المعاشيين بصندوق المعاشات الخرطوم: «الوطن» أكدت مصادر عليمة لـ«الوطن» بأن اختلاسات داخل الصندوق القومي للمعاشات المركزي تجاوزت المليار جنيه «بالقديم»، أدت إلى حبس ثمانية من منسوبي الصندوق داخل السجون. وقالت ذات المصادر بأن العاملين المحبوسين الثمانية يعملون في قسم الحسابات، وتم ايداعهم الحبس منذ أكثر من عشرة أيام، مشيرة إلى أن ذلك أدى إلى خلل كبير في أداء العمل بالصندوق مما حدا بإدارة الصندوق لترفيع بعض العاملين لسد النقص في الأزمة الآنية، علماً بأن الأسماء منها «خ أ، ن وأ». وأكدت مصادر «الوطن» بأن أحد المتهمين تجاوزت اختلاساته الـ«550» مليون جنيه وذلك من حسابات المعاشيين وحقوق بعضهم، مبينة أن الأيام القادمة ستكشف المزيد من الاجراءات التي يمكن أن تحسمها اللجنة الداخلية التي كونها الصندوق لمتابعة هذه الاختلاسات.
الوطن العدد رقم: 1610 2007-11-15
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أكثر من مليار اختلاسات من أموال المعاشيين بصندوق المعاشات : لوزير المالية مع حبى (Re: اسعد الريفى)
|
صندوق المعاشات يكون لجنة داخلية للتقصي حول الأموال المختلسة الخرطوم : «الوطن» متابعة لما كشفت عنه «الوطن» من اختلاسات داخل الصندوق القومي للمعاشات، والتي تجاوزت المليار من قِبل منسوبي الصندوق بالحسابات أكدت مصادرنا أن إدارة الصندوق كوّنت لجنة للتقصي حول الأموال التي تمّ اختلاسها، ومراجعة كافة حسابات الصندوق لمعرفة إذا كانت هنالك أي اختلاسات أخرى، منبّهة إلى أن اللجنة سترفع تقريرها للمدير العام خلال أيام بعد المراجعة التامة. يذكر أن عملية حبس المختلسين أدت إلى خلل كبير في إدارة الحسابات يحاول الصندوق تغطيته بقدر الإمكان. الوطن العدد رقم: 1612 2007-11-17
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكثر من مليار اختلاسات من أموال المعاشيين بصندوق المعاشات : لوزير المالية مع حبى (Re: اسعد الريفى)
|
صباح الـخير يا صندوق المعاشات..!
سؤال: الاختلاس حصل أم لا.. أنتم أجبتم بنعم ..! المعاشيون باعوا أعمارهم الغالية مقابل الفتات.. فكيف هي معاملتكم لهم..؟! شكراً لاعترافاتكم الصريحة.. وهاكم المزيد..! هذا «الإعلان» المليوني كان أولى بماله أصحاب الحق البؤساء الفقراء..!
إن الصندوق القومي للمعاشات من - مؤسسات الدولة العريقة ـ وأظنه موروثاً من العهد الإستعماري الذي نتحدى القائمين على امر الصندوق الآن ان يقولوا انه وفي ذلك العهد ـ غير الرسالي ـ ولا المنغمس في ـ الهوس الكاذب ـ باسم الإسلام وحلقات التحفيظ أو الختمة ـ اثناء ساعات العمل الذي هو عبادة مثله مثل سائر العبادات والسنن،أن يقولوا ان مليماً واحداً اختلس منه أو ضاع وان معاشياً تعذب.. وتردد.. ومات أو سقط من المرض والمعاناة وجاعت أُسرته وأُهدرت كرامته..!. كذلك يعتبر الصندوق القومي للمعاشات - وقبل ان يصبح اسمه ـ قومي ـ أو من المفترض ان يكون هو الأكثر صدقاً.. ودقة.. وحرصاً في التعامل مع الذين باعوا العمر في العطاء والأداء واقتطعوا من دخلهم البسيط أموالاً ادخروها ليوم ـ المعاش..!. ولكن وقبل ان نراجع بيان الصندوق الذي اضاف اعباء مالية على حساب - اصحاب المعاشات- لأن الصندوق ليس لديه دخل غير اموالهم المودعة لديه كأمانة دعونا نلاحظ الآتي في أداء الصندوق سواء تجاه اصحاب الحق من المعاشيين او تجاه «موضة» الإستثمارات والأنشطة التجارية والإستثمارية التي اضحت «موضة» معظم الصناديق والمؤسسات الغارقة في السيولة حتى أُذنيها وهو غرق يصيب جفافه الشديد اصحاب الحق ويتمتع به القائمون عليها في شكل بدلات ورحلات ومكافآت وحوافز ومؤتمرات يضاف إليها ما حدث الآن وما يحدث من تجاوزات واختلاسات بعضها يتم الإعتراف به بعد ان تشير إليه الوطن ـ او غيرها وبعضها ـ يموت في محله ـ ويسوى امره لأسباب ليست من بينها الصالح العام بقدر الخوف من تشعب الأمر الذي يمكن ان يطال الآخرين الذين لهم اوضاع خاصة او امكنة مقدسة او كالذين ـ يعشعشون في مرافق الدولة ـ الحلوب ـ هذه وكأن حواء السودانية لم تلد غيرهم..!. إن أداء الصندوق القومي للمعاشات تجاه أهل المال والحق ـ وهم المعاشيون- الذين باعوا العمر عملاً وعطاءً هو اداء مشكو منه على نحو دوري او شهري اذ أن المعاملة الغليظة والتأخير في الصرف واحياناً شكوى البعض من نقصان وخصومات تحدث دون أُسس قانونية كلها وغيرها مسائل تؤكد ان الصندوق القومي للمعاشات وهو يسارع إلى الرد على خبر صحيح يتأخر في إعطاء الناس حقوقهم، بل ويعكس حال المعاشيين الذين يتكدسون امام نوافذ الصرف مظهر من مظاهر عدم التقدير لعطاء هؤلاء الناس واعمارهم التي أُفنيت في خدمة الدولة ومؤسساتها وغير الدولة من الجهات التي تدفع مال التأمين لهذا الجسر المفترض فيه التوصيل والتواصل مع اهل الحق وعدم التصرف بالبيع او الشراء او المتاجرة او المرابحة بأموال لا يملكها الصندوق او القائمون عليه بل هي امانة مطلوب توصيلها لأصحابها وليس الدخول بها في اي عمل تجاري أو إستثماري بلا ضابط او رابط إن لم يكن تحت مسؤولية اجهزة رقابية ومسؤول وقانون يوافق على الدخول بأموال المعاشيين في أي عمل استثماري عرضة للربح والخسارة والضياع ان لم نقل تلاعب المتلاعبين..! أن تأخير صرف المعاشات احياناً لدرجة التجمهر والإعتصام والصراخ الجائع لشيوخ تجاوزوا ارذل العمر ليس هو المظهر الوحيد من مظاهر عدم اداء الواجب..!. فقد زرت بنفسي ومنذ عدة اشهر ولعدة مرات تكدس المعاشيين داخل مظلات بالقرب من حوش سباق الخيل بالخرطوم وفي مواقع اخرى لا تليق بكبار السن ولا بالذين خدموا البلاد في مجالات عديدة ومفيدة..!. إن للصندوق القومي للمعاشات ملفاً كاملاً ومكتملاً بطرفنا وفيه الكثير من المآخذ التي يراها البعض حيث كنا ننشر بعضها ونتجاوز عن بعضها لأنها في تقييمنا اخطاء أو تجاوزات أو ممارسات أو سلوكيات بشرية عادية.. ولكن ولأن الصندوق في إدارته العليا ومن خلال ذراعه الإعلامي ـ المغالط للشمس في رابعة النهار قد حاول ليّ عنق الحقيقة فإننا نؤكد على الأمور الآتية: اولاً: سنظل في «الوطن» نتابع الأداء في هذا الصندوق ونقول وبذات الصدق الذي التزمنا به في نشر موضوع الإختلاسات كل ما يصلنا من معلومات موثقة كالتي نشرناها..!. ثانياً : نحن لم نجنح ولن نجنح لمثل هذه الكلمات غير الموفقة التي وردت في الإعلان المدفوع القيمة وهي قيمة مقتطعة من اموال الفقراء والبؤساء والأيتام الذين يجلسون تحت مظلة المعاشات التي تتجاوز شمسها ظلها..!. ولندخل في موضوع الرد ونبدأ بالآتي: أ ـ إن الإعلان المذكور والمنشور هنا ـ مجاناً ـ والذي اخذناه من الصحف وليس من الصندوق أعترف بكل شىء بما في ذلك الإختلاسات المليونية التي نشرناها نحن استناداً على القيمة القديمة للعملة لأن الإختلاسات حدثت في الغالب في زمن - الدينار- والرقم المنشور في بيان المعاشات هو ملياري عند ما تم إختلاسه..!. ب ـ نحن لم نقل ان الصندوق او غيره هو الذي اكتشف الإختلاسات بل ذكرنا الإختلاسات وابتعدنا عن التفاصيل لأن الأمر في طور التحري، وكان بإمكاننا ان ننشر الأسماء ولكننا احتفظنا بها تقديراً وانتظاراً لمرحلة اثبات التهم وتقديم الجناة إلى المحكمة وإن كنا نرى ان الذين يوقعهم الحظ السىء في إختلاسات المال العام ليسوا هم كل الفعلة ولكنهم هم سيئوا الحظ فقط إذ غالباً ما يكون هناك - ناهب - أو ناهبون اكبر واخطر ولكن الحماية والكنكشة والتمسح في الكبار واحياناً الإنتماء الحزبي او العقائدي في بعض الحالات يترك الفيلة ويطعن في ظلهم الذين هم صغار القوم..! ولنتابع بإيجاز نقاط الضعف والمغالطة في هذا البيان المدفوع ماله بالملايين من حقوق واموال المعاشيين الذين يحتاج بعضهم لحق دواء الملاريا ولا يجده لأن ـ المعاش تأخر - أو هو لا يكفي ولا ليوم وأحد..! وقبل ان ابدأ أود صادقاً لو تكرمت العلاقات العامة صاحبة «البصمة» أو التوقيع على الإعلان لو نشرت على الملأ الميزانية الإدارية لهذا الصندوق بما فيها من مخصصات وحوافز وبدلات ورحلات وكلها امور ان لم تفعل هذه الإدارة وتمد بها الرأي العام على نحو ما فعلت في «بيان الإختلاس».. لن نعدم نحن ولا غيرنا من وسائل الإعلام الوطنية الصادقة امكانية نشرنا كحق مشروع من حقوق الرأي العام عامة وأصحاب الحق المعاشيين خاصة.. ذلك لأن صندوق المعاشات وبيانه - المغالطة - دخل دائرة الضوء، وليستعد لمواجهة النور الباهر بعد سنوات من العمل غير المتصل بالرأي العام لاعطاء الأمور حقها من الشفافية...!. ت: وفقاً للفقرة واحد من الاعلان المنشور إنني وحتى لا اكثر الإعترافات التي حشدها الصندوق في بيانه اشير بإيجاز إلى أن الصندوق اعترف بالإختلاسات وكل الذي اعضبه منها هو اننا لم نقل ان الصندوق هو الذي اكتشف الإختلاسات مع اننا لم نقل غير ذلك ضمناً ولو كان الصندوق انشط في الرد الآن قد اصدر بياناً او تصريحاً او توضيحاً قال فيه ان بعضاً من موظفيه - اياً كان عددهم - يخضعون للتحقيق الجنائي بسبب الإختلاسات لكان الأمر بالنسبة لنا افضل من ان يكون الخبر الحقيقي مجهول المصدر..!. وفيما يتصل بعدم تحري الأمر من المسؤولين في الصندوق فإننا نقول لهم لقد فعلنا وحاولنا ولكن بعض الذين توقعنا عندهم المعلومات قالوا إنهم حلفوا الكتاب ـ بالا يبوحوا بالأمر وقد احترمنا من جانبنا - قسمهم - غير المبرر هذا وسعينا لمعرفة الحقيقة التي اجتهد إعلام أو إدارة الصندوق القومي للمعاشات في اثباتها حرفاً حرفاً في بيان كان الأولى والأجدى ان تصرف ملايينه على اهل الحق الذين هم المعاشيون اللاهثون خلف معاشاتهم أو الجالسون في - الرواكيب - والمقار غير اللائقة بهم كبشر ناهيك ان تكون لائقة بشيوخ خدموا الوطن عشرات السنين أو ارامل وايتام يتعذبون كل شهر لكي يحصلوا على هذه الفتات المسمى -معاش- والذي غالباً ما يسلم لمستحقيه ناقصاً ألف أو ألفين ربما بخطأ من عدَّاد المصرف أو من غيره، ولكنه ناقص والويل لمن يطلب الحساب في هذه - الطاقة- المسماة نافذة صرف للمعاشيين و... هانحن ننشر البيان بالمجان ونقول للمعاشات والقائمين عليها لقد تخطيتم الأصول الصحفية والقانونية واضعتم على اصحاب المال حقاً من حقوقهم وهو النشر المجاني لبيانكم الذي نشكر لكم انه أكد وبالأرقام ما نشرناه في الوطن من معلومات بداية من حدوث الإختلاسات المليارية ووصولاً الى لجنة التحقيق. وسنواصل كلما دعا الداعي لأننا ابناء معاشيين ولأننا شركاء في المال العام ولأن شعارنا من سرق أو أختلس او تلاعب أو صرف ببذخ من المال العام سرق الناس جميعاً..!. والله من وراء القصد وإلى البيان ـ الرد المجاني
**
شاهد آخر وحسب ما قال الأستاذ محمود أبو العزائم في زاويته بآخر لحظة إن الذين تمكنوا من اختلاس «496» ألف جنيه أربعة أشخاص، وأن المدير المالي للصندوق شكل لجنة بحيث لا تتكرر مثل هذه الحوادث، وأضاف بأن عدداً آخر كان قد أوقف عن العمل بالشبهة للتحقيق...!
**
الصندوق القومي للمعاشات بيان صحفي نشرت جريدة «الوطن» في عددها رقم «1610» بتاريخ 15/11/2007م ثم كررت ذات الموضوع في عدد السبت 17/11/2007م، حول اختلاسات مليارية في صندوق المعاشات، وذكرت أن المدير العام كون لجنة للتقصي، وأن اللجنة سترفع تقريرها خلال أيام، وأن حبس المتهمين أدى إلى خلل في إدارة الحسابات، ونود أن نضع أمام الرأي العام الحقائق التالية: 1- إن الصندوق القومي للمعاشات هو الذي اكتشف مخالفات هؤلاء المنسوبين اليه، وقد تم ذلك قبل أكثر من شهر، ولم تكتشف أية جهة أخرى هذا الخلل. 2- إن الصندوق القومي للمعاشات كوَّن لجنة مراجعة داخلية رصدت كل المخالفات خلال أسبوعين من المراجعة والتدقيق، وقد بلغت المخالفات «496» ألف جنيه، وليست مبالغ مليارية كما ذكرت الجريدة، كما أخطر الصندوق المراجع العام الذي باشر فريقه المهام الاختصاصية في الموضوع. 3- إن السيد/المدير العام وبعد استكمال البينات الفنية وجه فوراً بفتح بلاغ في المشتبة فيهم «المتهمين الآن» وهم اثنان فقط وليسوا ثمانية، وتم فتح البلاغ في يوم 31/10/2007م أي قبل أكثر من أسبوعين من النشر ـ الذي لم تسعفه المهنية بكلمة حق واحدة في حق الصندوق الذي قام بنفسه بكشف المخالفات وقدمها للعدالة في شفافية كاملة. 4- إن الصندوق كوَّن لجنة عليا برئاسة السيد/ مدير عام الشؤون الإدارية والمالية لمتابعة استرداد المال العام. 5- لم يحدث أي خلل في أعمال الصندوق المحاسبية أو الفنية بسبب غياب المتهمين. 6- الإدارة القانونية بالصندوق التابعة لديوان النائب العام تقوم بمتابعة تفاصيل القضية لدى الجهات العدلية، وقد أبلغتنا بأن التحري شارف على الانتهاء، وقد أدلى المتهمين الأساسيين باعترافات قضائية، وتم حجز ممتلكاتهما وعقاراتهما لدى نيابة المال العام مما يؤكد الحرص على استرداد المال العام. 7- يود الصندوق القومي للمعاشات أن يؤكد أن اختلاس الرأي العام لا يقل قبحاً وفظاعة واجراماً عن اختلاس المال العام. 8- يثمن الصندوق القومي للمعاشات المهنية العالية التي تتمتع بها الصحافة السودانية التي تسعى لاستجلاء الحقيقة وتمليكها للرأي العام، وتنتهج نهج الجذب ولا تسلك مسالك الإثارة والتشويق الزائف من أجل التسويق الرخيص، ولا أدلَّ على ذلك من عدم انجرارها في الموضوع واتصالها بالصندوق لمعرفة الحقيقة. 9- نتطلع بعد هذا البيان أن تنأى الصحافة عن أمر هو في يد الأجهزة العدلية، التي نؤكد كل التأكيد ثقتنا فيها وهي ليست في حاجة لضغط من الرأي العام حتى تعمل على استرداد المال العام. والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل
من (الوطن): هذا هو البيان ـ الاعتراف ـ وهو يعترف بالآتي: 1/ هناك اختلاسات. 2/ هناك متهمون بالحراسة 3/ هناك لجان تحقيق أين الإثارة أو الخطأ أو اختلاس الرأي العام
الوطن العدد رقم: 1614 2007-11-19
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكثر من مليار اختلاسات من أموال المعاشيين بصندوق المعاشات : لوزير المالية مع حبى (Re: اسعد الريفى)
|
الأخ الـحبيب الحبوب، أسـعد الريفي، تـحـية طـيبة، عندما يتـم اكتشـاف فساد مـالي او اخـلاقي فـي الـخرطوم او باقي مـدن الشـمال تتـواري اقلام الأنقاذ في الـمنبر و" يلبـدوا " ويـختفـوا ليـظـهروا مـرة اخـري بقـصـة فـساد في الـجـنوب.
قلنا مـرارآ وتكرارآ.. يوجـد فساد سـوداني مـريع ضـرب كل ربوع البلاد من ادناها الـي اقصـاها وكلنا مـتضرريـن منه ضـررآ كـبيرآ،واننا نـحاربه باقلامـنا ونـدين الفساد في كـل مكان ونـطالب بتـحـقيقات عادلة مع الـمتهـمييـن به وارجاع كـل الاموال المنهـوبة والـمختلـسة سواء كانت في الشـمال او الـجـنوب او فـي اي مـكان اخـر.
| |
|
|
|
|
|
|
|