18 يناير: في الذكرى الأربعين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه كتبه محمد محمود
|
Re: عزاء في رحيل أخي الجمهوري الأستاذ: الأمين أحمد البشير (Re: عبدالله عثمان)
|
كتب الأخ د. محمد محمد الأمين: العزاء لزوجة الفقيد عائشة وأبنائها وبناتها وجميع الجمهوريين.. جمعتنا الحارة الخامسة بالأخ الأمين، وكان على الدوام يسأل عن الجمهوريين، ويطلب أن أوافيه بأي مناسبة اجتماعية، وعندما كنا نبحث عن كتب نظيفة بهدف النسخ منها فتح لنا دولاب كامل، وأخرجنا منه تقريبا جميع الكتب القديمة.. عاني كثيرا من المرض، ومؤخرا تمكن منه المرض بسرعة تدني في الصحة، شديدة إلى أن توفاه الله نهار اليوم.. وقد كلفني ابنه ياسر عندما عزيته بأن تستمر علاقة الجمهوريين بالبيت، والرسائل المتعلقة بالمناسبات على نفس الرقم.. نسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يتولاه بعنايته مع النبيين والشهداء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عزاء في رحيل أخي الجمهوري الأستاذ: الأمين أحمد البشير (Re: عبدالله عثمان)
|
كتب ابوبكر بشير الخليفة وحنان الامين عبدالغفار: نسال الله ان يغدق عليه من لطائف فضله العميم وان ينفعنا بجاهه وان ينعم على اسرته بالرضا والا يحرمنا اجره ولا يفتنا من بعده . سمعت الاستاذ يقول عنه يوم كان مسافرا فى مهمة عمل الى المدينة المنورة انه من حسن التوفيق ان يكون اسم اول جمهورى نرسله من جانبنا الى مقام النبى هو الامين، احمد، البشير. او كما قال.وقد دعانا الاستاذ يومها ان نحمله رسائلنا الى النبى صلى الله عليه وسلم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عزاء في رحيل أخي الجمهوري الأستاذ: الأمين أحمد البشير (Re: عبدالله عثمان)
|
كتب ابوبكر بشير الخليفة وحنان الامين عبدالغفار: نسال الله ان يغدق عليه من لطائف فضله العميم وان ينفعنا بجاهه وان ينعم على اسرته بالرضا والا يحرمنا اجره ولا يفتنا من بعده . سمعت الاستاذ يقول عنه يوم كان مسافرا فى مهمة عمل الى المدينة المنورة انه من حسن التوفيق ان يكون اسم اول جمهورى نرسله من جانبنا الى مقام النبى هو الامين، احمد، البشير. او كما قال.وقد دعانا الاستاذ يومها ان نحمله رسائلنا الى النبى صلى الله عليه وسلم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عزاء في رحيل أخي الجمهوري الأستاذ: الأمين أحمد البشير (Re: عبدالله عثمان)
|
كتبت بثينة عمر: اما انا ياحنان فاننى اتذكر كأنه اليوم ذلك اليوم المشهود.. عودته من الحجاز وكانت المره الأولى التى ارى فيها دموع الأستاذ بهذه الغزارة وان الدموع لاتنزل على خديه لتستقر بل تتطاير كأنها شلالا صغيرا..اكاد اجزم اننى من خلال دموعى تأملت وجه الأستاذ ووسع عيونه وأحمرارها ,بصورة تدخلنى فى حال كلما استحضرت ذلك المشهد.. اذ كان الأمين أحمد البشير رحمة الله عليه وربنا يزفه اليه عريسا بفضل ذلك اليوم المشهود يحكى عن يوم زيارته للنبى صلى الله عليه وسلم, وبداء يبكى ويحكى ان ركاب العربة صاروا يبكون وهو وقتها يبكى وبكى الاستاذ والاخوات والأخوان وكانت حاله...الحمدلله رب العالمين... ربنا ينفعنا بجاهه.. ثم كانت جلسة المساء انطباعات عن رحلته واذكر اننى تحدثت فى شريط تم تسجيله اثناء الجلسة وذكرت ان اسمه كله أسم النبى.. ربنا يتقبله عنده ولايحرمنا من اجره ويجعل البركة فى زوجته واولاده واهله وفينا جميعا.. بثينة
| |
|
|
|
|
|
|
|