دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: د. عمر القراي: تقتيل الطلاب وتجويع الشعب .. إلى متى؟! (Re: عبدالله عثمان)
|
صدق د. القرَاي
Quote: إن المسؤولية الدينية، والاخلاقية، والوطنية، والقانونية، تطال بروفسير محمد وراق محمد عمر، مدير جامعة الجزيرة .. فإن لم يكن ضالعاً في هذه المأسآة، كما اشارت بيانات الطلاب، فكان يجب عليه ان يشجب تدخل رجال الأمن في جامعته، ويدين قتل طلابه، ويصر مع أسر الشهداء على التحقيق، والفحص، قبل استلام ودفن الجثامين. ولا يعفيه من هذه المسؤولية، كونه من الاخوان المسلمين، ويدين بالولاء لجماعته، وللحكومة التي منحته هذا المنصب، ووضعته فوق من هم أكفأ منه، من اساتذته، وزملائه .. وبالإضافة للمدير، فإن بيانات الطلاب، تشير الى تورط عميد الطلاب د. رضوان أحمد قسم السيد، ومسؤول الأمن الطلابي، السيد عبد الله حاج حمد، ونقيب أمن أبوبكر البطحاني، الذي ذكر بأنه من رجال الأمن، الذين قاموا بتعذيب الصحفية المناضلة سمية ابراهيم هندوسة. |
بالإضافة للمجرم الهالك رئيس عصابة المفسدين القاتل البشير ومجموعة وزرائه وأفراد حكومته
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عمر القراي: تقتيل الطلاب وتجويع الشعب .. إلى متى؟! (Re: مها عبد الله)
|
Quote: وهم الآن إنما يريدون أن يبعدوهم من الجامعات، لأنهم اصبحوا يشكلون جبهة معارضة شرسة، تملك الحقائق لوقائع فظائعهم، التي ارتكبوها في دارفور، ويريدون ان يخفوها عن السودانيين وعن العالم ؟! ألهذا اتخذوا موضوع الرسوم الدراسية، ذريعة لارتكاب جريمة جديدة، في حق أهالي دارفور، هي حرمان ابنائهم من التعليم ؟ |
سلام علي دكتور القراي .......فقد اظهر الحقيقة وحصحصها .............انهم بالفعل يريدون ان يصرفوا ابناء دارفور كشواهد على مجازر الاخوان .......يودونهم ان يتحولو الي اماكن اخرى غير الجامعات التي يعتبرونها مكامن خطر ..........ولذلك افتعلو معركة الرسوم كسبب مستتر للنيتهم المبيتة ........... شكراً للقراي وشكراً لك يا استاذ عثمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عمر القراي: تقتيل الطلاب وتجويع الشعب .. إلى متى؟! (Re: الفاتح ميرغني)
|
Quote: ينبغي ان تحدد مطالب معينة، تعتصم من أجلها، في ميدان عام، حتى تتحقق .. ويمكن ان يكون من ضمن المطالب: عزل مدير جامعة الجزيرة، وعزل رئيس جهاز الأمن، وعزل والي الجزيرة .. ولمحاربة التجويع، تكون المطالب: تخفيض سعر السكر، والبنزين، واللحم، والدواء، ورفع المرتبات. فإذا لم تحقق الحكومة هذه المطالب، وواجهت الحكومة المعتصمين بالعنف، يرتفع سقف المطالب إلى اسقاط النظام.
ويجب ألا نترك الطلاب وحدهم في الشارع، بل ينزل معهم كل الشعب، خاصة القيادات الكبيرة، في الاحزاب، والتجمع، ومنظمات المجتمع المدني، وكبار المسؤولين في الخدمة المدنية، ولنستفيد من تجربة الثورة المصرية في التدرج، والإلتفاف حول المطالب، ومخاطبة القضاة والمحامين والاطباء وكافة المهنيين تمهيداً للإضراب السياسي العام حتى نزيل هذا الكابوس.
|
التحية للدكتور القراى!!
| |
|
|
|
|
|
|
|