اتسع الفتق علي الراتق

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 05:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عثمان رغيم الحسن(osman righeem)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2009, 08:50 PM

osman righeem
<aosman righeem
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اتسع الفتق علي الراتق


    يزور أمير دولة قطر السودان غدا الجمعة 20 فبراير2009
    والزيارة تجي لملاحقة المستجدات التي ادت أو ربما تؤدي
    الي فشل ما اتفق عليه في الدوحة و لم يجف حبره بعد
                  

02-20-2009, 02:09 AM

osman righeem
<aosman righeem
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
r (Re: osman righeem)

    ماذا حدث بالظبط بعد ثمانية ايام من المحادثات و شهور من المداولات
    بين عدد من الجهات .
    ما وقع بالدوحه و عرف بإقل من من اتفاق اطاري و قيل ان الاتفاق
    الاطاري سوف يكون قريبا ليشارك فيه الجميع
    واثناء المحادثات قالت الحكومة انه لا توجد اتفاقية وقف اطلاق نار
    بينها و بين العدل و المساواة و كان موقف غريب في سياق محادثات سلام
    ولكن بعد عاد وفد الحكومة الي السودان لماذا اشتعلت الحرب من جديد
                  

02-25-2009, 12:39 PM

osman righeem
<aosman righeem
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: r (Re: osman righeem)

    كتب عبد الرحمن الراشد
    في الشرق الاوسط


    (استقبل رئيس المخابرات السوداني الوساطة القطرية بتصريح هدد فيه المواطنين في بلاده بقطع أيدي وأرجل ورأس كل من يحاول أن يؤيد المحكمة الدولية. هل يعقل أن يصدر قول بمثل هذه «البلطجة» إلا ليوضح للعالم أن النظام السوداني متورط، حتى صار الرئيس شخصاً مطارداً ومطلوباً لمحكمة يساندها الفصل السابع، الذي يجيز استخدام القوة لتنفيذ قراراتها.
    لم يطلب مسؤول الأمن في الخرطوم دعم المواطنين لحكومتهم، بل هددهم بالقتل، معتقداً أن المواطن السوداني لا يزال يمثل الخطر عليه، غير مدرك أن الخطر أصبح دولياً. إن تسلسل قضية جرائم دارفور كلاسيكية التطور. فالتهديد برفع دعوى قوبل بالهزء والسخرية، وبعد رفعها ردت عليها الحكومة بالشتائم. وعندما اتضح لها أن القضية أكبر مما كانت تظن دارت في كل المنطقة تطلب التوسط لمنعها. أخيراً صارت واقعية إلى درجة اختصرت مطلبها في استجداء تأجيل القضية عاماً واحداً، لكن تصريح مسؤول المخابرات كان رسالة مختلفة للعالم.
    وهاهي الوساطات السياسية العربية تفشل، حيث قررت المحكمة أن تعلن عن الملاحقة في الأسبوع الأول من الشهر المقبل. فهل سيكف النظام عن ارتكاب الأخطاء، ويحاول ولو مرة واحدة أن يفهم عمق الوحل الذي هو فيه، بدل البحث عن وساطات ووعود كلها سراب.
    والسؤال المحير: لماذا عجز النظام السوداني عن رؤية الكارثة المقبلة رغم كثرة التحذيرات والرسائل التي وردت من أنحاء العالم؟ فقد امتد زمن جرائم القتل والحرق في إقليم دارفور لأكثر من سنتين انطلقت خلالها دعوات من كل مكان تطالب السلطة في الخرطوم بالتدخل لإيقاف المجازر، لكنها كانت تنكر وترفض معاً. والأكيد أنه لم يكن للسلطة السودانية مصلحة في ارتكاب تلك الجرائم البعيدة عن المركز إلا في مجال الحسابات الصغيرة الضيقة بمساندة فريق ضد آخر في الإقليم، وهو أمر كان بمقدرة النظام الابتعاد عنه. المشكلة تضاعفت بعد أن تلكأت الحكومة السودانية في البداية بالسماح لقوات دولية لحماية المدنيين. وعندما تراكمت الجثث وبلغت الجرائم أرقاماً مخيفة تجاوزت المائتي ألف قتيل صار مؤكداً أن الخرطوم ستصبح مستهدفة.
    خلال الأشهر القليلة الماضية أمضى الرئيس وأركانه جل وقتهم يبحثون في استراتيجية للخلاص من الشبكة الدولية التي وقعوا فيها، والتي ما كانوا مضطرين أصلا للتورط فيها. جولات عربية وإسلامية، ومؤتمرات، ووساطات، ووعود. إن ضحايا دارفور سودانيون مسلمون، وبالتالي لا حجة للنظام السوداني عندما يزعم أنها حملة صليبية أو غربية. وليست القوى العالمية وحدها التي تطالبه بالمثول أمام القضاء، بل طالبه أيضاً الشيخ حسن الترابي، شريكه في الحكم فكانت عقوبته الزج به في السجن.
    لذا ستفشل محاولات النظام السوداني «تعريب» و«أسلمة» قضية ملاحقة الرئيس. كما فشلت محاولة ربطها بالقضية الفلسطينية والجرائم الإسرائيلية، بدعوى أنه ليس الوحيد الذي ارتكب جرائم في المنطقة. ومع أن الوسطاء فشلوا، والوعود تبخرت، وإعلان المطاردة اقترب موعده، فإننا نخشى أن ينقل النظام معركته مرة ثانية إلى الداخل اعتقاداً منه أن ذلك سيجعل من محاكمته أمراً صعباً.)
                  

02-26-2009, 05:31 AM

osman righeem
<aosman righeem
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: r (Re: osman righeem)

    من يدير النظام و الحكومة في السودان

    المجلس الرئاسي مجتمع في جوبا و يحدث هذا


    اتهمت حكومة جنوب السودان الجيش السوداني بمحاولة إشعال الحرب الأهلية مرة أخرى بعد وقوع قتال عنيف بين الجيش التابع للحكومة الإقليمية بالجنوب وقوات موالية للجيش السوداني جنوبي السودان.
    فقد اتهم وزير الإعلام في حكومة الجنوب قبريال تشانغسون تشانغ الجيش السوداني باستخدام هذه القوات لإشعال الحرب الأهلية في الجنوب.
    ووقفت الاشتباكات مساء الثلاثاء في ملكال عاصمة ولاية أعالي النيل بين القوات التابعة لحكومة جنوب السودان الذي تديره الحركة الشعبية لتحرير السودان وقوات موالية لقبريال تانغ وهو زعيم مليشيات سابق اندمجت مؤخرا في الجيش السوداني.
    واندلع القتال في أعقاب وصول تانغ -وهو حاليا برتبة لواء بالجيش السوداني- إلى ملكال في زيارة عائلية حسبما نقل عنه. وتانغ مطلوب القبض عليه في الجنوب لدوره في إشعال القتال الذي أسفر عن سقوط 150 قتيلا في نفس البلدة عام 2006.
    ونقلت صحيفة الرأي العام السودانية عن تانغ قوله إنه سعى للحصول على حماية من قواته عندما علم أن قوات الجنوب تعتزم القبض عليه، مشيرة إلى أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل 11 مدنيا وخمسة من قوات تانغ ولم يتسن الحصول على عدد ضحايا جيش جنوب السودان.
    وقد أدانت الحكومة السودانية بشدة هذه الاشتباكات ووصفتها بأنها معزولة.
    ونفى القيادي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم قطبي المهدي للجزيرة أي علاقة بين هذه الاشتباكات والاجتماع الذي عقده الرئيس السوداني عمر البشير ونائبيه سلفاكير ميارديت وعلي عثمان محمد طه الثلاثاء في جوبا عاصمة جنوب السودان. قائلا إن هذه التوترات تحدث بين الفرقاء الجنوبيين ولا علاقة لها بالاجتماع.
    وأنهى اتفاق السلام الشامل الذي تم التوصل إليه في عام 2005 بين الشمال والجنوب 20 عاما من الحرب الأهلية في جنوب السودان، إلا أن قتالا اندلع على عدة جبهات منذ ذلك الوقت ومن المحتمل أن تكون نتائج الإحصاء السكاني والانتخابات المقررة هذا العام عناصر مسببة للخلاف.
    المصدر: الجزيرة + وكالات
                  

03-11-2009, 06:48 AM

osman righeem
<aosman righeem
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: r (Re: osman righeem)

    ودخلنا النفق المظلم ثابتي الخطي مرفوعي الرأس
    هذا ما تنقله صحف البلاد









    Quote: الخرطوم: آخر لحظة

    أعلن تحالف الحركات الجهادية الإستشهادية عن تنفيذ 250 عملية جهادية استشهادية ضد الدول الداعمة لقرارات المحكمة الجنائية الدولي في عقر دارها وخارج التراب السوداني، وبشّر التحالف ربائب الإمبريالية العالمية وعملاء الـ «C.I.A» في فرنسا وبريطانيا وأمريكا بـ11 سبتمبر أخرى.

    وأهدر التحالف في بيان أصدره أمس دماء لويس مورينو أوكامبو مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية ود.خليل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة المتمردة وعبد الواحد محمدنور رئيس حركة تحرير السودان المتمردة ووصف الأول بالذميم والأخيرين بعملاء الصهيونية والخارجين، وأوجب ملاحقتهم وتنفيذ حكم الله فيهم أينما حلّوا.

    وأوضحت الحركات الاستشهادية والجماعات الجهادية الموقعة على البيان والمتمثلة في جماعة الشهيد أبو قصيصة الإنتحارية والتي وقّع عنها محمد أحمد أبو قصيصة، جماعة أنصار الله الجهادية السلفية، التي وقع عنها ابو مدين علي الشيخ، جماعة الباحثين عن الشهادة عنها الطريفي عبد الرحمن خالد.

    جماعة لواء الشهيد علي عبد الفتاح عنها يوسف عبد الرحمن مرفعين ولواء أسود دارفور عنهم موسى هلال، أوضحت أنها اجتمعت عقب صدور قرار الجنائية التي وصفتها بمحكمة الظلم العالمية وأصدرت التوجيهات التي تضمنت تكوين ألوية مشتركة تحت قيادة موحدة لإدارة الجهاد وتطهير دارفور من دنس ربائب الاستعمار الجديد والتنسيق مع كل الحركات الجهادية والتحررية في العالم أجمع لتنفيذ الأهداف الجهادية والتحررية، وبدأ التحالف بيانه بالآية القرآنية (وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلوكم كافة وأعلموا أن الله مع المتقين). - البقرة - وأعقبها بالآية (واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل) - التوبة.
                  

03-11-2009, 07:09 AM

osman righeem
<aosman righeem
تاريخ التسجيل: 06-21-2007
مجموع المشاركات: 10872

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: r (Re: osman righeem)

    بعد الاعلان عن المجموعات الانتحاريه
    ثبتنا ارجلنا دولة ارهابيه و راعيه للارهاب

    الان رجعنا الي أيام الخميني و فتوي هدر دم
    سليمان رشدي


    Quote: الخرطوم: «الشرق الأوسط»


    في الأثناء، دفع المحامي وأستاذ الشريعة والقانون معاوية خضر الأمين، بمذكرة لمجمع الفقه الإسلامي السوداني «معني بالفتاوى الدينية» يطالب فيها بإصدار فتوى إسلامية تبيح إهدار دم لويس مورينو اوكامبو المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة «زرع الفتنة والنعرات العرقية والطائفية بين المسلمين في البلاد، وملاحقته الرئيس عمر البشير عبر مذكرة التوقيف، وسعيه لوسائل الإعلام العالمية للتسويق لمذكرته»، واستند الأمين في المذكرة على حديث شريف يقول: «من أتاكم يريد أن يفرق دينكم فاقتلوه»، وطالب مجمع الفقه بتوضيح الحكم الشرعي فيمن يمارس مثل ادعاءات اوكامبو ويسانده من شهود الزور.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de