دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
لماذا يجب ان تحكم النساء السودان؟
|
قضية لبني وكيف حولتها الاعلاميات و النساء عموما الي قضية رأي عام بدون اسفاف و تعدي علي المعتقدات
سمعت رشا عوض اليوم علي الجزيرة و اخت اخري اظنها (سيزا) كانتا في غاية الموضوعية في الطرح و الراي المتماسك حول الحقوق العامة و حقوق المرأة الخاصة و اجابة رشا مقدمة البرنامج عن سؤالها حول اذا ما كانت لبني تحاكم لمواقف تكبها ضد الحكومة .اجابة : ان هذا ليس منطلقها ولكن الموضوع هو قانون النظام العام الجائر و المستهدفة به المراة عموما في السودان اما عن مصادرة الحكومة للرأي الاخر فهي ممارسة يومية تقوم بها الحكومة واستشهدت رشا بالرقابة القبلية علي الصحف
ونتابع هنا في البورد فهم الرجال لحرية التعبير و كأنها حق ذكوري و نتابع ما حدث من تعدي علي عزاز شامي و ردها و موقفها من ذلك و ما كتبته داليا حافظ وانعام عبدالجفيظ و اخريات حول الموضوع كلها كانت كانت كتابات حول الموضوع و لب الفكرة و تقديمها بدون ان تكون وسيلة ادانة للانقاذو كان الغرض هو فقط تبيان جوهر الحق في الموضوع للجميع و بدون ان يكون الفعل خطا فقط اذا ما قامت به الانقاذ (ولكن ينمكن ايجاد المبررات للاخرين)
حتي الان فشل الرجال في اثبات انهم جديرين بحمل امانة الحكم و العدل في السودان علي وجه الخصوص
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يجب ان تحكم النساء السودان؟ (Re: osman righeem)
|
كتب الشقيق حمور في بوست
هذا ما حدث في محكمة لبنى .. شاهد عيان
Quote: فجأة استعر الموقف و اصبح كل حامل كاميرا معرضا لأن يجر من ياقة قميصة مع الكثير من عبارات " تعال هنا يا زول " " مش قلنا ليك ما تصور ؟ " "عامل راجل انت ؟ " .. و اعتدى احد رجال الشرطة على الزميلة ولاء صلاح محاولا انتزاع موبايلها الشخصي منها .. هل اقول من اعترض ؟ خجل انا ان اقول ان النساء من ثرن و هجن و هاجمن بعنف .. تجمع النساء امام المصورين و هن يصرخن "هوووي يا زول .. عاوز تدقوا يعني ؟ " و صنعن باجسادهن دروعا تحمي من خلفهن.
|
الإسم لي طوبة و الفعل لي أمشير
شهادة رجل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يجب ان تحكم النساء السودان؟ (Re: osman righeem)
|
كتبت الاخت عزاز شامي في خيط لهابالبورد
Quote: { الرئيس، السادة قيادات المعارضة، السادة المتنفذين، سلام ... اسمي عزاز شامي و عمري أكبر مما تشي به سجلات المواليد، نشئت بعيدا عن تراب الوطن واحن بأن يضمني ثراه إن ضنت الظروف بالدب بخطواتي على أرضه ... أرجو منكم تحقيق ما يلي فهي أمنيات طال انتظارها و اخشي أن أغادر الحياة وهي في طي التمني ولا ترى النور ... أريد سودانا آمنا، و نظام تعليم فاعل يشجع الخلق و الإبداع، و دولة تتسع لتشمل الجميع ولا تفرق بين أبنائها بل تستقطب كفاءات الشعوب المجاورة، أريد مصروفا يكفيني و يكفى كل الأطفال، أريد أطفالنا سليمين معافين تلمع عيونهم بالصحة و يمضون متشابكين الأيدي في شوارع نظيفة وملاعب و يستنشقون هواء نقيا و تضمهم جدران مدارس رحبة و معلمون مبتهجين لم يحن تعب العيش و ضنكه ظهرهم، أريد العيش بكرامة و جبينا مرفوع، أريد نظاما صحيا و برلمانا حرا و نظاما قضائيا معافى و انتخابات مسئولة و شفافية في قيامها، و سجونا تهذب و تصلح ما اعوج من نفوس، أريد ممارسة شعائري بحرية، أريد أن أكون مواطنا مسئولا لا مساقا من تلابيبي مخافة إملاق أو تضيّيق ، أريد أن أكون فردا حرا مخيرا لا مسيرا في أمور مواطنتي، أريد إن أكون سودانيا كما ينبغي ... أريد وطنا احن إليه بدون غصة في الحلق، أريد وطنا تطالعني الصحف بأخباره المشرفة لا وطنا يعلو اسمه في قوائم التأخر و الفساد و يتذيل قوائم التطور و الإنسانية... أريد السودان الذي ظل يحدثني أبي عنه، أريد السودان الذي ظل يتباكى عليه الجيل القديم، أريد سودانا ابشر به للجيل القادم، و ارسم له خارطة تلتقط إطرافها ك الأشقاء و تعيدهم للداخل ... أريد سوادنا يستحق أبناءه .. انتظرنا طويلا، فهلا استجبتم؟ فليس في العمر متسع، قد أغيب و تغيبون و تظل أمنياتي محلقة متعبة تبحث عن خلاص.} |
اعتبرته برنامج انتخابي لها
| |
|
|
|
|
|
|
|