ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 00:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-12-2012, 10:03 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ

    إلى أُمي والمَسافات لا تزال تُعلّقنا بمشجبِ الأشجان




    أشواكٌ حافيةٌ للبدءِ:

    "قعدتُ واقفاً...
    .... أمشي
    تنتعلُني المسافاتُ بأشواكِها الحافيةِ
    .... فأركضُ..."



    ليــــلٌ



    1/
    كُلُّ مساءٍ أعرجٍ:
    أجّجَ قلبي بمناديلِهِ
    خضبَ وجناتَ اللحافِ بلوعةٍ
    وأَراقَ خُصُوبةً لا تتزحزحُ عن دمي

    و
    النُجومُ التي نزعتْ زفافَها الموشى بالنغمِ والضوءِ
    صفّفتْ خُصلاتَ موكِبي العربيدَ بالنوى
    أربكتْ ألحانُها طبلةَ صمتي المُحكمةِ
    ليهتزَّ المساءُ...
    يفركُ خدَّ نجمهِ الوديعِ
    يسقطُ الدندنةَ من كفيّ لفكيّ الوترِ
    فينشجُ لحنَهُ المديدَ...
    مُسافِراً،
    و
    عابِثاً بكبدي


    2)

    ما حِيلتي!!!

    كلما اختبأتُ في جسدِ الصمتِ
    تعرّت طُقُوسُ البياضِ
    .
    .
    .
    .... أهزُّها
    ينتحِبُ الطريقُ بخاطري


    3)

    المساءُ بضيقِهِ المهيبِ،
    لا يُخبِّئُ أَفكاري النافِرةَ،
    فتطأُ على البياضِ...
    بلهِيبِها...
    وصقيعِها

    المساءُ يغدرُ بممارييهِ
    ولا يصفحُ عمن يغطَّ
    تُدمدمُ كوابيسُهُ
    أو عمن يزيحَ الغطاءَ،
    يبتهجُ بِزخّاتِ عويلِ النساء،
    المارِقُ سرًّا من خُدورِهِن

    المساءُ يُخيّطُ من بهجةِ الحبيبةِ بالضوءِ الخافِتِ:
    أنغاماً يزدردُها صدى الكُهوفِ الخبيئةِ،
    بِذاكرةِ المُنصِّت

    المساءُ وسادةُ العابِدِ
    يُصافحُها بنظراتِهِ الغارقةِ في الذِّكرِ
    وتمتمتُهُ مُصوَّبةٌ للبعيدِ
    كأنه يستجيرُ بالسَّحابِ والأفلاكِ من ذوي الضمائرِ المرميةِ في المحرقةِ
    كأنه يستجدي بدمعٍ مرسومٍ على سحابةٍ لا يُلمحَ منها سِوى دِيمةٍ عاطلةٍ
    وكأنه يُنبتُ في السفحِ ركضًا،
    ولا يلحقُ بخُطواتِهِ الدّاجنةِ في دُجُنَّةِ الإعطابِ
    والأورادُ غارِقةً في الارتِدادِ،
    مصحوبةً بركلاتِ قُطاعِ الطُرقِ،
    المُنتبِذَون قصياً في الضَّلالِ




    ويــــلٌ


    1)
    كنتُ قد ابتهجتُ قبل الآن ما يكفي،
    كي تَطلقُني قهقهاتي في فضاءٍ تملؤهُ الرشاقةُ...
    كفارسٍ يرتدي أعصابَهُ بخِنصرِهِ،
    يَطلي أشرعةَ البياضِ بالحِّيلِ
    ولا يسقُطُ عن صهوةِ حُرقتِهِ،
    سِوى ليقطفَ من فيهِ الرِّيحِ عتادَهُ

    قلقٌ حين أساومُ الضوءَ على قُبلاتِهِ
    وأقايضُ الأحزانَ بأشواقٍ خاسرةٍ،
    أفضي بها لابتساماتِ الحبيبةِ بالبالِ
    حين لا تبرحُ مَضجعي،
    تتمثَّلُ بذهنِ الطُقُوسِ،
    والقنانيّ المُفترشةَ لأرضِ الرعشةِ
    ...... بالحسِّ

    كنتُ قد اكترثتُ قبل الآن بالموتِ...
    ولم أحفلْ لتضرَّعي المُفتقدَ للتوازنِ،
    حيثُ أركضُ خالي الوفاضِ
    رغمَ تهدُّجي الذي لا يبقيني على حالٍ
    بآناءِ الأوجاعِ
    وأطرافِ الهذيان


    2)

    والمساءُ يُبدّلُ أوقاتَهُ من هيئاتِنا
    تحشوُ رأسي الأسئلةُ
    مُدبّبةً حوافِها
    وحائرة

    أمضي مُتلعثم الخُطى...
    .... أهرولُ
    فيفرُّ الطريقُ المنفوشُ بالإحنِ
    من فوقي

    يرتبكُ النايُ ويستذكرُ ملامحَ أحزانِهِ المُتداخِلةِ:
    المسارُ | غائمٌ،
    الرؤى | كفيِفةٌ،
    الأيَّامُ | في حِلٍّ من امتطاءِ أُنُوفَ السّابلة
    الضجيجُ | يفتعلُهُ المارِقون عن سُلطةِ اليقين
    الدقيقُ | دقيقٌ في ملءِ مواعين الانتِظارِ بالرجاءِ
    حتى السأمُ مُنتفِضاً ومُنكبًّا على ذاتِهِ
    يُباركُ شراستَهُ في الظفرِ بأرواحِ المُتقاعِسين
    ويختتمُ تورّطهُ الفجَّ
    بإيقُونةٍ من التربّيتِ الشامتِ على أكتافٍ مخلُوعةٍ ومُجندلةْ
    .
    .
    .




    ضــــوء


    1)
    والأضواءُ هُناااااااااااااااااااااااااااااك...
    .... تهتكُ العتمةَ،
    وزئِيرَ المحطَّاتِ،
    وحقائبَ الذين هادنوا الليلَ،
    بأزيزِ القطاراتِ التي تخفي إِشاراتَ المُترجّلين الحالمين المُتقطّعةِ...
    للزهوِ بالرحِيلِ الحائرِ

    "المارَّةُ يتكدَّسون عند رصيفِ الحيادِ،
    وأسفل عجلاتِ الصُعُودِ إلى القاعِ......

    وأنتِ...
    أنتِ وحدكِ
    حين تمدّين ساعِدَكِ الطويييييييييييييييييييييلَ
    وعلى استحياءٍ جشعٍ يجوبُ مواطِنَ الشهوةِ في الانحِناءِ
    تركلين حين يجئُ الليلُ حصى الأحزانِ
    ترفعينْ تحت عباءةِ ضوءٍ فضفاضةٍ
    / ألسنةَ البوحِ

    "- أيتها النبيّةُ الحصيفةُ:
    روحُ الحبرِ الدافِقِ،
    تؤججُ أنفاسَ الهذيانِ
    فيفتحُ الليلُ حُججَهُ الواهيةَ للشيءِ
    ويتوارى خلفَ ضبابٍ ينقشعُ لسطوةِ الشبقِ........
    - لا يزالَ في المِدادِ مداه
    يفتحُ شُرفةَ الخُطى على الزئيرِ
    ويعتكفُ المارقُ من الهياجِ بأبوابِ أهازيجٍ يكتنفُها النشازُ
    وعقارِبُ السُّهدِ تتمهّلُ كدأبِها في اقتيادِ اللحظة....

    والأسيرُ الذي يتواطأُ شخيرُهُ،
    يفتعلُ مُوسيقى رديئةً تعبئُ الأسقُفَ باليقظةِ
    وساعِدُهُ يُساعدَهُ على اختراقِ الغفوةِ اللا مُتدلِّيةْ
    يبتزُّ نومَ الحارِسِ ويُعلي رتمَ اللامُبالاة
    -توتُّراً ومُغالاةً-
    .......
    لو نتلمّس...
    نطلقُ من روحينا زخمَ التواؤمِ
    لنغمرَ هذا الكونَ المُضاءَ بالدّمارِ،
    والقاذُوراتِ،
    والإرهابِ المُعلنِ والمُستتر"
    .
    .
    .
    سيحتكمُ النبيهُ للضفائرِ المجدولةِ بالنبيذِ
    ويُلقي بالحيرةِ أعلى كتفِ الساقيةِ المُعطّلةِ
    ويدور

    وما الشاهدُ إلا من اعترتهُ الكآبةُ
    وهرولتْ في عُرُوقِهِ أهازيجُ الوهنِ
    ومُعتنقُ النوى في دُرُوبٍ مألُوفةٍ مطروقةٍ بالغيابِ
    تُضيعهُ بالخُلجانِ ولا يُجادلَ الخُطى
    .
    .
    .
    " أسترِحْ!...
    فتعتصمَ بحبلٍ واهنٍ للأملِ
    لا يربطُ المسافاتَ المُتباينةَ المُتآكّلةَ
    ولا يستلقي على أديمٍ يصطفيهُ النظرُ
    شأنٌ "


    2)

    ليلٌ أقبلْ لن تحملنا أهدابُ مرافئهِ...
    وتُرفرفُ
    .
    .
    .
    نَغلقُ العُيونَ
    نَفتحُ المدارِكَ الخفيَّةَ لأحلامِنا،
    وهواجِسِنا،
    وشطحاتِنا الشيطانيَّة
    في موتِنا الصغيرْ

    والكونُ في سُباتِهِ
    تُرفرفُ الأحلامُ للبعيدِ:
    للطيرِ في أوكارهِ
    للحبيبةِ في دُرُوبِها الغريبةِ بالرُوحِ
    للحمامِ التائهِ عن الأغصانِ
    للصباحِ وأضواءه التي تخفي أحلامنا الشريدةْ

    نُرتَّلُ للصحو:
    سلامٌ عليكَ
    تنزعنا مِنا
    فننسّى أن نقطفَ معرفةً بالعومِ
    وتقصَّينا بلُجَّتِكَ........


    جدة – 26/8/2005م
                  

11-12-2012, 12:58 PM

عبيد الطيب
<aعبيد الطيب
تاريخ التسجيل: 08-31-2012
مجموع المشاركات: 1801

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: بله محمد الفاضل)

    Quote: و
    النُجومُ التي نزعتْ زفافَها الموشى بالنغمِ والضوءِ
    صفّفتْ خُصلاتَ موكِبي العربيدَ بالنوى
    أربكتْ ألحانُها طبلةَ صمتي المُحكمةِ
    ليهتزَّ المساءُ...
    يفركُ خدَّ نجمهِ الوديعِ
    يسقطُ الدندنةَ من كفيّ لفكيّ الوترِ
    فينشجُ لحنَهُ المديدَ...
    مُسافِراً،
    و
    عابِثاً بكبدي

    شكرا لك الشاعر الرقيق الاخ بله محمد فاضل وانت كعادتك اربكت نصوصك العميقة صمتنا لكن في مدن النقط لم يهتز مساءنا ابدا
    ادام ربي لك هذا الوتر الرنان لتنسج لحنك الجميل والمسافر وتدوزن ارواحنا لك محبتي
                  

11-12-2012, 01:05 PM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: عبيد الطيب)

    بقيت مخيف وتقوّم النفس
    بجد انا بديت اعاين ليك زول
    من شقوتنا انا فعلا لا قولا نمارس
    مسألة شادي الحي وقصة عتيبة
    زولنا حينما قال لاستاذه بعدما صار
    كلاهما مغترب ويسكنان بيت واحد
    والله تعرف يااستاذ (......) زماااااان
    كنت بهابكـ واضع لك الف حساب لكن
    في الغربة دي لقيت زولاً ل ...... ساكت .
    فأنت فيا صديقي مغلوب الاية اني الان
    صرت اشوف ما ل ........ساي .





    ...............................حجر.
                  

11-12-2012, 01:22 PM

عبدالله ود البوش
<aعبدالله ود البوش
تاريخ التسجيل: 08-12-2009
مجموع المشاركات: 6700

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)

    صديقي بله محمد الفاضل
    تحية وشوق
    هذه اللوحة العجب العجيب فيها كل زول يشوفها بالزاوية البتريحو
    اما من تالاي انا حمدي في بطني
    الله اديك العافية
                  

11-19-2012, 09:38 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: عبدالله ود البوش)

    Quote: صديقي بله محمد الفاضل
    تحية وشوق
    هذه اللوحة العجب العجيب فيها كل زول يشوفها بالزاوية البتريحو
    اما من تالاي انا حمدي في بطني
    الله اديك العافية


    سلامٌ ومحبة

    هي لعبة المرايا
    صاحبي
    ونرغب حتماً
    بما ببطنك
    حتماً
    وننتظرك


    تحياتي واحترامي
                  

11-12-2012, 01:31 PM

اباذر النضيف
<aاباذر النضيف
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 54

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)

    (لا يبعث انغاما الا القصب الاجوف)

    فالممعن في سطح الاشياء يراك كذلك ..
    كم انت عميق كم لحن مجنون يسكنك

    بله
    واصل الكتابة حتي تصل الي لحم الكلمات
    عندها اغلق الدفتر ..
    وانطلق مع الريح
    مواسم التتويج
    مواسم التلقيح
    نحن نقف هناااااااااااااك عند اخر الطريق
    اعزف علي الحرف
    سيصلنا اللحن
    فحرفك مازال علي القصب الاجوف
    تحياتي
                  

11-12-2012, 02:19 PM

الفاتح ميرغني
<aالفاتح ميرغني
تاريخ التسجيل: 03-01-2007
مجموع المشاركات: 7488

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: اباذر النضيف)

    Quote: قلقٌ حين أساومُ الضوءَ على قُبلاتِهِ
    وأقايضُ الأحزانَ بأشواقٍ خاسرةٍ،
    أفضي بها لابتساماتِ الحبيبةِ بالبالِ
    حين لا تبرحُ مَضجعي،
    تتمثَّلُ بذهنِ الطُقُوسِ،
    والقنانيّ المُفترشةَ لأرضِ الرعشةِ
    ...... بالحسِّ
    يا ويييييلي!
    اسمع كثيرا عن "الصورة الشعرية" كتوصيف رمزي ولكني الآن أرى ملامحها كأجمل ما تكون البنت الحديقة!
    شكرا حبيبنا بله وربنا ينطيك العافية لتعبر عننا حين تأبى التعابير وتتشلهت الحروف وتتلعثم الكلمات الباحثة عن مخارج!

    محبتي.

    (عدل بواسطة الفاتح ميرغني on 11-12-2012, 02:30 PM)

                  

11-14-2012, 02:18 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: الفاتح ميرغني)

    وأذكر في الكتابِ
    REEl


    ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ




    كان النص بداية عهدي بسودانيز أون لاين


    أبى إلا أن أعيده
    ف
    لريل المحبة والاحترام
    والافتقاد..

    (عدل بواسطة بله محمد الفاضل on 11-14-2012, 02:27 PM)

                  

11-14-2012, 02:39 PM

الطيب مصطفى

تاريخ التسجيل: 09-01-2009
مجموع المشاركات: 966

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: بله محمد الفاضل)

    ايها الأديب الأريب بلة الحاضر
    لك مني التحية ومن الله السلام
                  

11-21-2012, 08:12 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: الطيب مصطفى)

    ولك مني عقب السلام
    بالغ الاشتياق
    والفقد..

    وحشتنا يا رجل..
                  

11-19-2012, 02:06 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: الفاتح ميرغني)

    Quote: يا ويييييلي!
    اسمع كثيرا عن "الصورة الشعرية" كتوصيف رمزي ولكني الآن أرى ملامحها كأجمل ما تكون البنت الحديقة!
    شكرا حبيبنا بله وربنا ينطيك العافية لتعبر عننا حين تأبى التعابير وتتشلهت الحروف وتتلعثم الكلمات الباحثة عن مخارج!

    محبتي.


    سلامٌ ومحبة


    أيها الفاتح ولا خصاك
    وإنها لممالحة أحببت تردادها
    ذا لأن الصور التي إلينا تضع
    هناك
    تجعلك بامتياز
    فاتحاً لأحاسيسنا التي (تكرفست) ههههههه
    وماضياً إلى وضعها أمامنا


    ومنذ الصرخة
    حِرتُ ما القول ما العمل
    إزاء ذا الفاتح بروحي
    إلى سماوات لغة لم أعرف كيف
    أدلف إلى أرضها

    شكراً لانتخابك بعض القلق
    والاتكاء على مزجه
    لتصرخ كصراخ قلبي
    لك نبضه
    والمحبة
    وكثيف الدعوات

    سلمت


    تحياتي واحترامي
                  

11-19-2012, 10:17 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: اباذر النضيف)

    Quote: (لا يبعث انغاما الا القصب الاجوف)

    فالممعن في سطح الاشياء يراك كذلك ..
    كم انت عميق كم لحن مجنون يسكنك

    بله
    واصل الكتابة حتي تصل الي لحم الكلمات
    عندها اغلق الدفتر ..
    وانطلق مع الريح
    مواسم التتويج
    مواسم التلقيح
    نحن نقف هناااااااااااااك عند اخر الطريق
    اعزف علي الحرف
    سيصلنا اللحن
    فحرفك مازال علي القصب الاجوف
    تحياتي


    سلامٌ ومحبة



    وترمقني نفسي الأمارة باللهو
    بسؤال:
    "هل كان خفيف الظل؟"
    حتى يخبو الغناء...


    رددتني لمن أحب
    فيا لكما..


    أقلِبِ الماء صاحبي
    رأساً على عقِب
    ترى ما لا يتراء..

    وها إنا ندون ما يعتمل
    عسى أن نكون بينكم
    بيوم

    عسى


    غبطتي والغة حد الزهو
    أن مر بقصبنا
    غيثك...



    تحياتي واحترامي
                  

11-19-2012, 08:04 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)

    Quote: بقيت مخيف وتقوّم النفس
    بجد انا بديت اعاين ليك زول
    من شقوتنا انا فعلا لا قولا نمارس
    مسألة شادي الحي وقصة عتيبة
    زولنا حينما قال لاستاذه بعدما صار
    كلاهما مغترب ويسكنان بيت واحد
    والله تعرف يااستاذ (......) زماااااان
    كنت بهابكـ واضع لك الف حساب لكن
    في الغربة دي لقيت زولاً ل ...... ساكت .
    فأنت فيا صديقي مغلوب الاية اني الان
    صرت اشوف ما ل ........ساي .





    ...............................حجر.


    سلامٌ ومحبة

    دعنا في ذات المكان
    من جهة ألا رياضيات
    لكم كنت فيها فاشلاً
    ولم أزل...
    ما أجمل أن يكون الناس
    في هذا المكان

    شكراً لقراءتك الليل و الويل
    والوضوء (أو كما قلت)
    وغبطتي بالغة أنها إليك بلغت...


    تحياتي وامتناني
                  

11-14-2012, 03:32 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: عبيد الطيب)

    سلامٌ ومحبة



    ليس من بأسٍ صاحبي عبيد
    فإنا عابِرون
    غرباء
    نكتال ونكيل
    ما نقدر من سعته
    وننعطف مجدداً إلى وهدةِ الدنيا
    وتباريحها
    ومن كل هذا ننسج

    سلمت عِطرا


    تحياتي واحترامي
                  

11-21-2012, 09:42 AM

مجدي عبدالرحيم فضل
<aمجدي عبدالرحيم فضل
تاريخ التسجيل: 03-11-2007
مجموع المشاركات: 8882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: بله محمد الفاضل)

    شكرا ياصحبي

    !!
    ويل وضوء وليل

    تبقي بينهم الآهااااات.

    وتخرج مفعمه وملغمه ومطعمه.


    ،،،،أبوقصي،،،،
                  

11-22-2012, 08:58 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ليلٌ و ويلٌ و ضوءٌ (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)

    مجدي يا طالع الهنعة


    أزحت الليل إلى المؤخرة
    وقدمت الويل
    وحاصرتهما بالضوء
    أو حصرته بينهما


    ترى أيقدر على إشعالهما؟


    سلمت يا صاحبي
    سلمت
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de