كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 بالصدفة أو الحظ قد تكسب معركة لكن لن تربح حرباً !!!
|
فنحن لانملك فريق بطولة !!!
حتى انني لا ادري كيف وصلنا الى هذه المرحلة المتقدمة من بطولة الكونفدرالية !!!
لاعبون بامكانيات ذهنية ضعيفة وفنية اضعف يفتقرون الى الحماس والرغبة ومدرب فاقد للرؤية علاقته بكرة القدم
لا تتعدي كونه برازيلي وادارة لا تعرف كوعها من بوعها في كرة القدم ماذا كنتم تتوقعون !!!
وسيظل الوالي رئيس طوالي وعاش أبوهاشم والله اكبر ولله الحمد وهيييييع كع كرع الحس كوعك جيبو حي !!!!!!!!!!
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بالصدفة أو الحظ قد تكسب معركة لكن لن تربح حرباً !!! (Re: omer osman)
|
Quote: فنحن لانملك فريق بطولة !!!
حتى انني لا ادري كيف وصلنا الى هذه المرحلة المتقدمة من بطولة الكونفدرالية !!!
لاعبون بامكانيات ذهنية ضعيفة وفنية اضعف يفتقرون الى الحماس والرغبة ومدرب فاقد للرؤية علاقته بكرة القدم
لا تتعدي كونه برازيلي وادارة لا تعرف كوعها من بوعها في كرة القدم ماذا كنتم تتوقعون !!!
وسيظل الوالي رئيس طوالي وعاش أبوهاشم والله اكبر ولله الحمد وهيييييع كع كرع الحس كوعك جيبو حي !!!!!!!!!! |
لا حولااااااا
الحوش كلو صيوانات !!
وقد تناهي لأسماعنا بوار كمية من صواني العشاء ليلة أمس وباتت قطط أحياء المراريخ شبعانة تحمد سيده
مرددة : اللهم أنزل عليهم صبراً وأجبر كسرهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بالصدفة أو الحظ قد تكسب معركة لكن لن تربح حرباً !!! (Re: tmbis)
|
معنون الموضوع بي معركة فاكرنا ما بندخل يا جنابو
والله كان عنونتو باليرموك علا تلقانا في نص العجاج
(هاردلك) وما قلت الا الحقيقة...ما شاهدناهم امس كانوا
أشباح المريخ وليس المريخ...
شيلو الحضري وساكواها وباسكال...كورتكم بتتصلح
الحضري شغال بوووووو 70 دقيقة الكورة في السماء
من القون لي القون...وساكواها...كان ضل لاعب
وباسكال عامل فيها مقددا في الفارغ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بالصدفة أو الحظ قد تكسب معركة لكن لن تربح حرباً !!! (Re: omer osman)
|
بوضوح شديد
عبدالله كمال
رحلة البحث عن (شماعة) *
هي كلمات قالها ريكاردو في المؤتمر الصحفي، وقفت عندها، وأطلت التفكير فيها.
أن تكون أفضل أسلحتك التي تقاتل بها لديها مشاكل في أساسيات كرة القدم.. الإستلام يتم بصعوبة، وتمرير الكرة كذلك.
* وأن تكون لديك أسلحة مهزوزة الثقة تهرب من تقديم الدعم لزملاءها في لحظة الحاجة، وتختبئ خلف لاعبي الخصم.
* فكيف تكون مؤهلاً لبلوغ المباراة النهائية، وكيف تملك الجرأة للتفكير في الحصول على لقب المنافسة ؟.
* كان معنا الألماني مايكل كروجر، وذهب، وجار رادان ثم سار على الدرب، ولم يسلم البرازيلي كاربوني من الإقالة، وكذا الحال بالنسبة للمصري حسام البدري، وربما يكون في الطريق البرازيلي ريكاردو.
* وكما قال الحبيب إبراهيم عبدالرحيم، ذهب كل هؤلاء وبقي نصر الدين الشغيل، نجم الدين، سعيد مصطفى وسفاري، وظلت الخيبات حاضرة معهم ومتتالية.
* لن نغلظ على الرباعي المذكور، وأعتقد انهم قاتلوا في حدود إمكانياتهم الفنية التي لا ترقى بالتأكيد لتكوين شخصية البطل.
* ولكن آن الاوان، للإعتراف بأن المشكلة اساساً في اللاعب السوداني، الذي نشأ في بيئة غير صالحة كروياً، ولم تتيح له الظروف فرصة التدرج السليم عبر المراحل السنية.
* لاعبي المريخ لم يقصروا امس الأول، وقدموا ما هو متاح لهم أن يقدموه في حدود القدرات الفنية، ولكن الخصم كان قوياً بدرجة كبيرة لم تفلح معه إمكاناتهم الفنية المتواضعة.
* اللياقة البدنية كانت هي كلمة السر، والحضور الذهني طيلة (90 دقيقة) كان عاملاً مهماً في حسم الجولة لصالح ليوبارد بالإضافة إلى قدرات لاعبيه المتميزة في الإستلام والتمرير ونقل الكرة بسرعة من المناطق الدفاعية للهجوم.
* وعلى النقيض، كانت كل مشاكل كرة القدم الأساسية حاضرة بقوة في أداء المريخ الذي لم يرقى ابداً وطيلة زمن المباراة للمأمول.
* أؤيد بشدة الرأي القائل أن الحظ فقط هو الذي ساعد الاندية السودانية والمنتخبات على تحقيق بعض الإنجازات في السنوات الماضية، لانه وعند عقد أي مقارنة بيننا والآخرين في القارة الأفريقية تجدنا بعيدين كل البعد، وأقرب دليل ما حدث أمس الاول للمريخ أمام ليوبارد البرازافيلي.
* لدي معلومة شبه مؤكدة، بأن طلاقاً قريباً بين ريكاردو والمريخ، وهو قرار إن تم تنفيذه، فسيعيد الأشياء للمربع الاول ولن يفيد المريخ في شئ على الإطلاق.
* ريكاردو إجتهد في حدود ما هو متاح له، وقاتل بأسلحته الموجودة، وجابه مشاكل الإصابات التي ضربت عناصره بصبر وجلد، ووصل بالفريق إلى دور الأربعة للبطولة الكونفيدرالية بعد أن فشلنا في ذلك موسمي (2010) و (2011)، لذلك فأعتقد انه يستحق الشكر والتهنئة على ما قام به من عمل كبير.
* صناعة فرق البطولات أمر صعب، ويتطلب عملاً كبيراً وشاقاً، ويحتاج لصبر جميل من جانب جماهير المريخ وإعلامه الذي أشهر أمس سيوفه في وجه ريكاردو مكرراً مشاهد ظلت تحدث في السنوات الماضية عقب كل خبية للفريق.
* آن الآوان، للتعامل بعقل، والعمل على دراسة الأمور بعلمية، ومناقشتها بصدق، وعدم تلوين التفاصيل والبحث دائماً عن (شماعات) هي بعيدة كل البعد عن أسباب الخيبة.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
omer osman
عمران حسن صالح
محمد عبد الماجد الصايم
tmbis
nazar hussien
شهاب الفاتح عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست