|
الاختلاف العقائدى بين الصوفىه والوهابيه
|
هذه الرساله للاجابه على السؤال التالى
ما هو محور الاختلاف العقائدى بين الصوفىه والوهابيه؟
يري الوهابيه ان نبينا قد مات و لا ىجوز التوسل بالميت
ىرى الصوفيه ان رسولنا فى قبره ماثل حى والتوسل باسمه محبه لله
يدور محور السوال عن مفهوم الاختلاف العقائدى وعقىدتنا كلنا المسلمين موثوقه بقرينة [اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان سيدنا محمد رسول الله]
و العلم الكامل بحكمة قرينة اسمى الله و محمد يعتمد على معرفة الله معرفه تامه ومعرفة الرسول معرفة تامة. الاختلاف فى معرفة الله او معرفة الرسول هو اختلاف عقائدى. لان الشهاده هى اساس كل شئ.
الاختلاف هنا حول معرفة الرسول وهو اختلاف يخص المسلمين دونا عن كافة الناس. باقى البشر مختلفين حول معرفة الله, لكن كل من نطق بالشهاده, يكون قد امن بان رسولنا الامى هو من فاز بمعرفة الله. فالشهاده فى معناها الظاهر تقول لكل البشر انه من ىعرف سيدنا محمد سيفوز بمعرفة الله.
اصبح محور الاختلاف الصوفى الوهابى حول معرفة الرسول, والصوفىه عندهم مصطلح [الحقيقه المحمدىه] علم قديم من زمن ابونا الشرىف/ الشيخ عبد القادر الجيلانى وهو ولى صالح يشرح اسرار الصلاح و اسرار الموت, و كلام كتير لمن ىقولو لزول ما عندو محبه, بىتكلم عن الرسول بدون ادب.
لكن زمن المواجهه جا, و العندو علم بنعرف والجاهل بظهر
|
|
|
|
|
|