اليوم هو اليوم العالمي للبنات والطفولة International Day of the Girl C

Quote: most marginalized and vulnerable of society. Young brides are often isolated - removed from immediate families, taken out of school and denied interaction with their peers and communities.

Quote: Most recent UNICEF estimates indicate that about 70 million - or around 1 in 3 - young women aged 20-24 were married before the age of 18, with 23 million of them having been married before they turned 15. Global-ly, almost 400 million women aged 20-49, or over 40%, were married while they were children

Quote: Child marriage puts girls at risk of early and unwanted pregnancies, posing life-threatening consequences. Maternal deaths related to pregnancy and childbirth are an important component of mortality for girls aged 15-19 worldwide, accounting for some 50,000 deaths each year. Moreover, girls between 10 and 14 years of age are five times more likely than women aged 20 to 24 die in pregnancy and childbirth

Quote: When Yousafzai‘s BBC blogging identity was revealed, the international children's advocacy group KidsRights Foundation included her among the nominees for the International Children's Peace Prize. She was the first Pakistani girl nominated for the award, and she was runner-up. In November 2010, Yousafzai was awarded Pakistan's first National Peace Prize. In December 2010, Prime Minister Yousaf Raza Gilani named the prize after her. On Malala’s request, the prime minister directed the authorities to set up an IT campus in the Swat Degree College for Women. The Government Girls Secondary School, Mission Road, has been renamed Malala Yousufzai Government Girls Secondary School in her honour. Yousafzai has expressed to the media her intent to form a political party focused on education. [10]

Quote: نددت وزيرة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية هيلاري كلينتون، بالهجوم المسلح الذي تعرضت له الناشطة "ملالا يوسف زاي" المدافعة عن حق تعليم البنات، أمس، في باكستان. وأوضحت كلينتون، أن استهداف "يوسف زاي"، البالغة من العمر 14 عاما، يجب أن يعطي دفعا لدعم النساء الشابات، اللواتي يدافعن عن حقوقهن ويكافحن ضد العادات والتقاليد التي تحول دون حصولهن على حقوقهن، ويتعرضن للعداوة علنا وفي بعض الأحيان للعنف في سبيل ذلك. وحمّلت كلينتون، العناصر المتطرفة التي تخاف من صعود دور الفتيات في المجتمع، مسؤولية الحادث، لافتة إلى الصعوبات التي تواجههن في إطار التعبير عن حقوقهن الأساسية. يشار إلى أن حركة طالبان أعلنت مسؤوليتها عن الحادث الذي وقع في إقليم سوات، وأدى إلى إصابة "يوسف زاي" التي حازت على جائزة السلام الوطني في باكستان، العام الماضي، تقديرا لجهودها ونضالها من أجل تعليم البنات. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - كلينتون تندد بالهجوم على ناشطة باكستانية

ملالا يوسف من ملامحها الواثقه بتقدر إنو ح حيكون عندها مستقبل لو تركوها

Quote: أستاذة إقبال.. أحييك بوست أوفى الكثير من المعلومات الهامة حول هذا الحدث الجديد فى مجال حقوق الانسان .. شكراً للمداخلة .. ويسعدنى التواصل لاجل قضايانا وقضايا أطفالنا والمجتمع .. سعدت كتيراً بمعرفتك .. ومعاً لاجل الانسانية وحقوق الانسان .. والانسان السودانى على وجه الخصوص تسلمى

Quote: أستاذة إقبال لك التحية .. عدت اليوم لمتابعة المداخلات على بوستات هذه المناسبة الجديدة والجديرة بالاهتمام .. لم أجد مداخلة واحدة فى البوستين .. ألا تستحق هذه المناسبة الجديدة والحدث الجديد فى عالم حقوق الانسان .. ألا تستحق التوقف !!! ألا تستحق التوقف فى زمن إستشرى فيه العنف ضد البنات والطفلات فى مجتمعنا .. إنتشرت ظاهرة إغتصاب الطفلات بصورة مخيفة .. ألا تستحق هذه المناسبة الوقوف وليس التوقف فقط.. الوقوف وتعظيم سلام لانجاز هذا اليوم الذى يعتبر إنطلاقة جديدة فى مجال حقوق الانسان حقيقى تعجبت!

Quote: 10-16-2012 08:06 AM الخرطوم - أحمد فضل احتدم الخلاف بين مشاركين في ندوة نظمتها وزارة الإرشاد والأوقاف السودانية بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان حول مخاطر زواج الطفلة، وبينما أقر مختصون ورجال دين مسلمون ومسيحيون رفض زواج القاصرات أيده المسؤول الأول بهيئة علماء السودان، وأثار تأييد الهيئة لزواج الصغيرات جدلا كبيرا في وسائل الإعلام السودانية. وعرفت هيئة علماء السودان بفتاوى دائما ما أثارات حنق المعارضين والناشطين الذين يتهمونها بتدبيج فتاوى تمثل مصلحة السلطة. ودعا الأمين العام لهيئة علماء السودان، البروفيسور محمد عثمان صالح، إلى عدم منع زواج القاصرات باعتباره يحقق منافع كثيرة، وقال إن "الإسلام لا يمنع زواج الصغيرة وإنه مباح". وأكد صالح أن الإسلام يحث الشباب على الزواج لصونه من الانحراف وأي مخاطر تنجم من العزوبية وتحقيقاً للسعادة وحفظاً للنسل". وأوضح أن الإسلام يعتبر الطفولة دون بلوغ الحلم، والمسؤولية تأتي ببلوغ سن الرجولة للصبيان والأنوثة للمرأة، مؤكداً أن زواج الصغيرات به كثير من المخاطر وفيه منافع أيضاً. لكن رئيس حزب الوسط الإسلامي، يوسف الكودة قال إن هناك أضراراً كثيرة تلحق بالطفلة نتيجة الزواج المبكّر تتمثل في عدم قدرتها على الحياة الزوجية والإنجاب وتركها للدراسة. وأوضح أن هناك إشارات واضحة في الدين الإسلامي لا تجوّز زواج الصغيرة، بيد أنه عاد وأكد أن هناك دوافع ومبررات اجتماعية ودينية وثقافية تدعو إلى زواج الصغيرات في المجتمعات العربية. من جانبه قال ممثل مجلس الكنائس السوداني، الأب أنطونيوس فاكيوس، إن قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين يحدد سن الزواج ب 18 سنة، وأن يكون الرجل أكبر من المرأة بسنتين. وأكد وزير الدولة بالرعاية والضمان الاجتماعي، إبراهيم آدم إبراهيم، اهتمام وزارته بالطفلة لتمكينها من أخذ حقها كاملاً، مبيناً أن الطفولة تحتاج إلى رعاية خاصة. وقال إن وزارته ستركز جهدها في محاربة العادات الضارة، داعياً إلى أن تمارس المرأة حقها في العيش في حياة كريمة. في ذات السياق قالت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان، السيدة أميلة إن الصندوق يعتقد أن الاحتفال بيوم الطفلة العالمي فرصة للفت انتباه العالم لقضايا الفتيات الصغيرات وإيجاد حلول لقضاياهن. ونادت بتضافر الجهود والتنسيق مع الشركاء الآخرين لمنع زواج القاصرات، موضحة أن الظاهرة تنتشر في جنوب آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء. وأكدت أن زواج الطفلة يؤدي إلى عواقب وخيمة ربما تسفر عن وفاة الطفلة باعتبار أن الطفلات لم يكتمل نموهن الجسدي والنفسي للزواج والحمل والأمومة. وأبانت أن 95% من حالات الحمل وسط المراهقات بين أعمار 5-19 تحدث داخل الزواج. واعتبرت أن زواج الطفلة فيه انتهاك لحقوق الإنسان فهو يحرمهن من طفولتهن ويقطع تعليمهن وفيه خطر على حياتهن ويحرمهن من الاستفادة من الفرص لخلق واقع حياة أفضل. واستعرضت د. رؤى الخالدي من جامعة الأحفاد ورقة حول الصحة الإنجابية وزواج الطفلة، أكدت فيها خطورة زواج الطفلة صحياً وتعرضها لأمراض قد يؤدي بعضها إلى الوفاة. وأفادت أن 38% من النساء في السودان تزوجن في سن مبكرة حسب مسح 2010 في وقت لم يكتمل فيه نمو الفتاة الجسدي والنفسي والاجتماعي لمواجهة الحياة الزوجية. وقدّمت رئيسة إدارة مكافحة العنف ضد المرأة، د. عطيات مصطفى، نظرة قانونية حول زواج الطفلة، وأكدت عطيات أن الشريعة الإسلامية تمنع العنف وتحفظ حقوق الإنسان، كما أن قانون الأحوال الشخصية توجد به مادة تتحدّث عن زواج الطفلة، وأن المادة 41 خاصة بسن التكليف والتمييز. ودعت إلى مراجعة قانون الأحوال الشخصية السوداني وتوعية المجتمعات بخطورة زواج الطفلات ونادت بضرورة التنسيق بين الجهات المختصة لخلق رأي واحد وخطاب موحّد في هذا الخصوص.