دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
وزير الدفاع يتزاوغ من مقابلة سلفاكير!!!!
|
Quote: الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 26/09/07//
اتهم نائب الرئيس السوداني رئيس حكومة إقليم الجنوب سلفاكير ميارديت الجيش الحكومي بالسعي إلى تقويض اتفاق السلام في الإقليم والعودة إلى الحرب لمنع الجنوبيين من تقرير مصيرهم المقرر بعد نحو أربع سنوات، بموجب اتفاق السلام الموقع عام 2005.
وقال في تصريحات إن اشاعة مقتله التي راجت أخيراً قُصد بها اشعال الحرب لمنع مواطني جنوب البلاد من الاستفتاء على تقرير المصير. ورأى ان الاشاعة «عمل متعمد لعرقلة استفتاء تقرير المصير». وزاد: «لن نكون البادئين بخرق اتفاق السلام لأنه حقق لنا الكثير». ولم يسم الجهات التي يقصدها، الا انه اشار إلى ما اسماه «الميليشيا التي تعمل في شمال السودان واستخدمتها حكومة الخرطوم في زعزعة شمال منطقة بحر الغزال».
وجدد عزمه على قيادة جنوب السودان نحو الحكم الذاتي. وقال: «إننا نقاتل من أجل تقرير المصير ومسؤوليتي هي ضمان مشاركة شعبنا في الاستفتاء الذي سيجري في العام 2011». وانتقد في شدة حملات الشرطة لجمع السلاح في ولاية الخرطوم، وقال انها شملت مقار «الحركة الشعبية التي اتزعمها»، لافتاً إلى أن الشرطة قفلت بعض مقار الحركة في الخرطوم نحو 24 ساعة وسلّمت مفاتيحها في وقت لاحق الى قيادات سياسية في الحركة بعدما أخذت منها وثائق مهمة. وأضاف ان وزير الدفاع الفريق عبدالرحيم محمد حسين تجنّب مقابلته أثناء وجوده في الخرطوم للاستفار عن احتجاز الجيش الحكومي 55 من جنود «الجيش الشعبي لتحرير السودان»[/B] في منطقتي المجلد والدبب في إقليم كردفان، موضحاً انه التقى لاحقاً الرئيس عمر البشير ونائبه علي عثمان محمد طه ما أدى الى اطلاق الجنود المحتجزين. لكن حزب المؤتمر الوطني الحاكم برئاسة البشير اتهم شركاءه في السلطة - «الحركة الشعبية» - بخرق اتفاق يتناول انسحاب قوات «الجيش الشعبي» من المجلد والدبب.
وأعرب الرئيس المشترك للمفوضية السياسية لوقف اطلاق النار الدرديري محمد أحمد، وهو قيادي في الحزب الحاكم، عن أسفه لعدم تطبيق «الحركة الشعبية» قرار المفوضية القاضي بسحب قواتها من المنطقة المشار اليها خلال أسبوع واحد فقط من تاريخ نشوب الأزمة حسب ما تم الاتفاق عليه. وطالب قيادة الحركة بالتشديد على تنفيذ التوجيهات وتأكيد أهمية انتقال قوات «الجيش الشعبي» إلى جنوب حدود 1956 في أقرب وقت، بحسب ما ينص اتفاق السلام.
إلى ذلك، دعا القائم بالأعمال الأميركي في الخرطوم، البرتو فرنانديز، الى انجاح مفاوضات طرابلس لسلام دارفور المقررة في الشهر المقبل، وطالب الحكومة بالمرونة وتقديم تنازلات و «انهاء دورة التهميش والانتقام»، كما طالب المتمردين بـ «التضحية بطموحاتهم الشخصية والحزبية».
وقال فرنانديز في حفلة افطار نظمها وحضرتها قيادات إعلامية ونخبة من رموز المجتمع، ان مفاوضات طرابلس بين الحكومة والمتمردين تتطلب الكثير من الجميع لإنجاحها، ورأى ان «فشلها يعني فشلنا جميعاً، والنجاح هو نجاحنا جميعاً، ولا بد ان ننجح». وأضاف ان المفاوضات المقبلة تتطلب من الحكومة قدراً من المرونة والتنازلات «كرامة ورحمة للضعفاء»، كما تتطلب أيضاً «مستوى من الأمانة والنقد الذاتي من الحكومة لانهاء دورة التهميش والانتقام».
وفى المقابل، طالب فرنانديز من المتمردين ان يكونوا مخلصين مع بعضهم أولاً ومع أهل دارفور الذين يدعون تمثيلهم، وطالبهم كذلك بالإقرار بأن حل أزمة دارفور يكمن في العملية السياسية وليس عبر القتال، مما يتطلب منهم «التضحية بطموحاتهم الشخصية والحزبية من أجل اللاجئين والنازحين لإيجاد تسوية مع كل ابناء دارفور»، معرباً عن أمله في أن يكون حديثه في رمضان المقبل ليس عن الحرب ولكن عن كيفية تقوية السلام والعدل.
وفي الشأن ذاته، قلل وزير الخارجية الدكتور لام اكول من تهديد بعض الجماعات المتمردة فى دارفور بالانفصال ومنح الإقليم حكماً ذاتياً منفصلاً عن الخرطوم، وأكد أن هذا الكلام بعيد عن المنطق والواقعية، وقال إن من يطالب بالانفصال لا يحضر الاجتماعات والمفاوضات. وأضاف ان لدى الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي الآليات التي تمكنهما من إجبار الجماعات المتمردة على الانصياع للحلول السلمية التي تخدم في النهاية وحدة السودان. وكانت مجموعة الاتصال الدولية في شأن دارفور التي اجتمعت في نيويورك، دعت الجماعات المتمردة كافة في الإقليم إلى المشاركة في محادثات السلام المنتظرة في ليبيا. وهدد المجتمعون بفرض عقوبات على الجماعات التي تتخلى عن تلك المفاوضات.
وفي الإطار ذاته، نقلت وكالة «رويترز» عن خليل ابراهيم زعيم متمردي «حركة العدل والمساواة» في دارفور انه سيواصل القتال في اثناء انعقاد محادثات السلام المقبلة حتى يتم التوصل إلى تسوية نهائية لوضع حد للصراع في غرب السودان. وقال ابراهيم إنه أقال نائبه بحر ادريس ابوقردة واتهمه بعقد اجتماعات سرية مع الحكومة لإضعاف الحركة. وأضاف ابراهيم لـ «رويترز» من دارفور: «لن نوقف اطلاق النار قبل أن نتوصل إلى تسوية سياسية... وقف اطلاق النار هو انهاء للمقاومة والثورة».
وقال الرئيس عمر البشير خلال زيارة هذا الشهر لايطاليا، انه سيعلن وقفاً للنار في دارفور عندما تبدأ محادثات السلام مع المتمردين في ليبيا.
وقال ابراهيم الذي تقف جماعته وراء القتال مع الحكومة في اقصى شرق دارفور، إن الحركة ستحضر المحادثات لكنها لن تتخلى عن اسلحتها. وقال: «ليست هناك نيات طيبة من الجانب الآخر. هذه مجرد خدعة»، مضيفاً أن حركات التمرد الثلاث التي تفاوضت في المحادثات السابقة حتى ايار (مايو) من عام 2006 التزمت هدنة سابقة انتهكتها الحكومة. |
الحالة وزير دفاع !!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وزير الدفاع يتزاوغ من مقابلة سلفاكير!!!! (Re: مجاهد عبدالله)
|
مجاهد
خليك من ده
شوف وزير الاعلام قال شنو
Quote: وزير الإعلام السوداني يطالب بإلغاء وزارته
دعا وزير الإعلام والاتصالات والناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية الزهاوي إبراهيم مالك لحل الوزارة وخفض الوزارات الأخرى، وخصخصة المؤسسات في كل المجالات.
وقال في ورشة عمل حول مشروع قانون الصحافة لعام 2007 إن وزارته أوقفت الرقابة المسبقة على الصحف، وأوضح أن عدم الالتزام المهني والأخلاقي لن يرضي الحكومة مهما كانت القوانين، خصوصاً إذا كان هناك ضرر يمس بالأمن القومي ووحدة السودان. |
قال خصخصة الوزارات
بالله فى خصخصة اكثر من كده
الوزارة الواحدة تلقى فيها اسرة كاملة بي قرايبهم وجيرانهم الاقربون
يعني مين حايشتري فى النهاية اذا كان البائع تمساح جزيرة
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=430899
| |
|
|
|
|
|
|
|