|
يا إسحق أحمد فضل الله حاول تفهم الفكرة قبل أن تنقلها
|
اسحق أحمد فضل الله هذا الرجل الذى يتخبطه الشيطان من المس يقرأ وقبل أن يفهم الفكرة ينجر عليها
Quote: { والمثقفون قالوا : الخوف هو من نموذج تنزانيا ودولة تنزانيا / حتى الستينيات/ كانت تتكون دولتين هما : تنجانيقا المسلمة الغنية وزنزبار المسيحية الفقيرة { والكنيسة تقوم بقيادة عمل ضخم داخل تنجانيقا بقيادة السياسي هناك عبيد كارومي وبالتعاون معه تقوم عصابات زنزبار تحت الليل بذبح مئات الآلاف من المسلمين وضم تنجانيقا المسلمة إلى زنزبار لتصبح دولة مسيحية بزعامة القس جوليوس نايريري.. ويصبح اسمها تنزانيا |
http://alintibaha.net/portal/%D8%A7%D8%B3%D8%...%D8%A9-%C2%AB-%C2%BB
(قال المثقفون قال)
يا زول زنجبار ليست مسيحية وعبيد أمانى كارومى كان مسلماً مثل اسلامك أنت والبشير ونافع وأحمد هارون وموسى هلال
Quote: بذبح مئات الآلاف من المسلمين |
يا زول تريث قليلا الصراع فى زنجبار كان عرقياً ولم يكن دينياً والقتل العشوائى استهدف العرب والهنود لأعراقهم لا لأنهم مسلمين مثل ما تقومون به أنتم فى دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
قلنا ان المصادر التاريخية تضع عدد القتلى بين 5 الى 20 ألف كل العرب فى زنجبار لم يصل عددهم الى مائة ألف
يا اسحق أنت تتحدث عن النتائج وتنسبها الى نظرية المؤامرة وتتجاهل الأسباب
Quote: والكنيسة تقوم بقيادة عمل ضخم داخل تنجانيقا بقيادة السياسي هناك عبيد كارومي وبالتعاون معه |
هذا ما كتبه العبد الفقير
Quote: ثورة زنجبار لم تكن عفوية ولم تكن وليدة لحظة. ولا يُمكن تصوريها فقط كمؤامرة إستعمارية دبرتها بريطانيا مع عميلها جوليس نايريرى حاكم تنجابيغا. كذلك لم تكن فقط نتاج تراكم من الحقد العرقى والطبقى. وربما كانت كل العوامل السالفة الذكر حقيقية لكن كانت هنالك أسباب أخرى ساهمت فى تأجيج الأوضاع. أولها زنجبار دولة منقسمة عرقياً. وعندما بدأت الحياة الديمقراطية والتطور السياسى فيها، مثل العديد من الدول الفريقية، قامت الأحزاب على أساس عرقى. وبعد سلسلة من الإنتخابات البرلمانية فاز الحزب الوطنى الزنجبارى (حزب الأقلية العربية) المتحالف مع حزب الشعب لزنجبار وبيمبا بالسلطة رغم أنه لم يحصل على أغلب الأصوات. فقد حصل الحزب الأفريقى الشيرازى فى إنتخابات يونيو 1961 على 54% من الأصوات. ذلك لم يكن ليتم لو لا الطريقة التى فَصّلت بها لجنة الإنتخابات (التابعة للحكومة البريطانية) الدوائر الإنتخابية. جرت حوادث عنف عقب الإنتخابات والإتهامات بالتزوير راح ضحيتها ما يزيد عن 60 شخصاً.
لإحكام سيطرتها على الأوضاع قامت حكومة الحزب الوطنى بحظر أحزاب المعارضة المتطرفة. كما قامت بتعيين مناصريها فى كل دواوين الدولة، حتى أصبحت الخدمة المدنية عربية خالصة. بل قامت أيضاً بتسيس الشرطة وتسريح السود منها. تم كل ذلك تحت مرأى وسمع الإدارة البريطانية، السلطة الفعلية لدولة زنجبار.
قامت حكومة الحزب الوطنى بكل ذلك وهى تعول على توقيع إتفاقية دفاع مشترك مع بريطانيا وطالبت بوضع كتيبة من الجيش البريطانى لحفظ الأمن فى البلاد. رغم أن تقارير المخابرات البريطانية تنبأت بوقوع إضطرابات مدنية فى زنجبار مباشرة بعد رحيل القوات الإستعمارية، فقد رفضت بريطانيا طلب بقاء أىٍ من قواتها فى زنجبار، كما رفضت أيضاً توقيع إتفاقية دفاع مشترك معها، بحجة أنها لا ترى ضرورة لذلك. ثورة زنجبار كانت أمراً متوقعاً فقد إكتملت كل الظروف الموضوعية لإشتعالها.
هاشم بدرالدين |
رمضان فى الفردوس المفقود (زنجبار)
يا اسحق اسلامكم السياسى هذا لم يؤاخى بينك وبين الترابى ولا بينك وبين خليل ابراهيم ولا بينك وبين ابراهيم السنوسى ولا كمال عمر ولم يمنعكم من طرد بن لادن خوفا من أمريكا ولا من تسليمها العرب الأفغان
يا إسحق قبل اعوام قليلة كتبت معيرا الترابى بأصوله العرقية
]آخر مافى جُعبة إسحق أحمد فضل الله:( شيخ الترابي أص...ه القريبة – تشادية)
ما نحذر منه يا اسحق هو هذا المرض الخبيث الذى تنشره أنت وبشيرك وعصابتكم المحتمية بمصر وأمريكا وتنسب نفسها الى الاسلام زوراً وبهتاناً قال ايه قال حركة اسلامية
.
|
|
|
|
|
|