أفيقوا نصرة لرسول الله - شعر الســر محمد أحمد مصطفى – السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 05:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-16-2012, 11:10 AM

أيوب خليل
<aأيوب خليل
تاريخ التسجيل: 07-01-2008
مجموع المشاركات: 3235

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أفيقوا نصرة لرسول الله - شعر الســر محمد أحمد مصطفى – السودان


    أفيقوا
    نصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولدين الإسلام
    شعر السر محمد أحمد مصطفى – السودان

    أنــادي أنــادي أفـيقـوا أفـيقـوا فما عادَ يخفى علينا الطريـقُ

    وهذا العـدو فـأيــن الصــديــقُ وهـذا العــدوُالحقيـرُ الصـفيقُ

    يُقـلـلُ شــأنَ النـبــي الكـريـم يحمّـلـُنــا فوق مـا لا نطـيــقُ

    يـهيـنُ كتـابَ الإلهِ العـظـــيــمِ وقد شبَّ فينا اللظى والحــريقُ

    أهــان المكـــارمَ فينــا اليهودُ حتّى م تظــلُ اليهـودُ تفـوقُ؟!

    تـكـبِّــلُـنـا بالهـ،،وانِ القــيــودُ وأمـــا العـــدوُ فحــرٌ طليــقٌ!!

    وتحبسُ في المظلمـات الأسودُ فأيـنَ العدالةُ ؟! أيـنَ الحقوقُ

    ونحـنُ بعيــنِ اليهـــودِ رعــاعٌ ونحـنُ بفكــرِ اليهــودِ رقيـقُ

    إذا نحنُ يوماً رضينا الهوانــــا فذاكَ الضـلالُ وذاكَ الفسـوقُ

    أنــادي أنــادي أفـيقـوا أفـيقـوا فبـالدار هــــمٌ وجُـرحٌ عميـقُ

    ومقـدسـنـــا الحقــوه هوانـــــا وقـــد فعـلــوا كـلـمــا لا يليقُ

    وهــم يهدمــون بُيـوتَ الثكالى ويبنــونَ مستوطنـاتٍ تضيقُ

    تضيقُ عليهم وذاك اغتـصــابٌ فأينَ العدالةُ ؟! أيـنَ الحقـوقُ

    وأربــابـُهـم يــزعُمـونَ سلامـاً وذاكَ لَعمري الهوى والبريقُ

    فكــلُ عهـودِ اليهــودِ ســــرابٌ ومنْ يرتجيهـا ببحرٍ، غريقُ

    وهذا النظــامُ الجـديــدُ القـديــمُ يسوقُ الخـديعـةَ فيمـا يسوقُ

    إذا نحـنُ يومـاً رضيـنا الهوانـا ذاكَ الخُـنــوعُ وذاكَ العقـوقُ

    فولا بَرِقـتْ في سمـانا البُرُوقُ ولا مُلِئـتْ مـنْ دمانا العروقُ

    ويسمــعُ منـَّا المسا والشروقُ نـنـادي لعـلَّ الجُمــوعَ تـفيـقُ

    ننـادي ننـادي أفـيقـوا أفـيقـوا سنصرخُ حتى تجـفَ الحُلوقُ

    تـلملـمُ شـمـلَ البــلادَ وتـحيــــا وليـس بهــا فُرقةٌ أو فــروقُ

    تُـرى يا زمانُ سنـشهـدُ يومـاً؟ يعانقُ فيه الشقيـقَ الشقيـقُ؟

    ننــادي لعــلَّ الــزمـــانَ يعــودُ نـنـــادي لعـلَّ الأمـــانّ يسودُ

    نــنــادي فـــإن لنـــا يـا زمــانُ سُيـــوفٌ لديــكَ ومجــدٌ تليــدُ

    نــنــادي فـــإنَّا طـُعـِنــا زمــاناً ولكـنَّ طعــنَ النـبـيِِ شــديــدُ *

    يظــــلُ اليهــــودُ يكيـدون كيداً فويـــلٌ لهــم مـنْ إلهٍ يكـيــدُ

    فأين"صـلاحٌ" وأين "الوليدُ" ومـــنْ للمكــارمِ سوف يُعيـدُ

    " ومعتصماهُ" الذي يستجيبُ إذا مــا أتــــاهُ النــداءُ البـعيـدُ

    يُلبــي النــداءَ فنصـــرٌ قريـــبٌ على راحتـيــهِ وفـتـــحٌ أكـيــدُ

    فهيـا انهضــوا لا يفيـدُ القعـودُ وإنَّــا لديـنـــا الكتـابُ المجيـدُ

    إذا نحــنُ رُمنـا بلـوغَ المعـالي فحتمـاً يكـونُ لنــا مـا نُريـــدُ

    ونعلــمُ أن الطـريــقَ طويــــــلٌ ودنَ الوصــولِ جهـادٌ جهيـدُ

    ونمضـي لنيــلِ العلا والأمـاني نلاقي جُيوشَ الردى لا نحيدُ

    نخوضُ الوغى لا نهاب المنـايــا ويسقـطُ فـي كـلِ يــومٍ شهيدُ

    نمــوتُ لتحيــا المبــادئُ فيـنــا وتخفقُ فوقَ الصواري البنودُ

    نُـغني بسـوح الفــداءِ ونشـــدو هنــاكَ يطيـبُ ويحـلـو النشيـدُ

    وإنّــَا لديـنـــا رجــــالٌ ثـِـقــــاةٌ كواكـــبُ نـــورٍ وعقـدٌ فـريـدُ

    سُيــوفُ عـنِ الحقِ دومــاً تـذودُ وكـــلٌ بــدربِ الجهــادِ جُنودُ

    وشأنُ الرجـالِ ورودُ الصعـابِ فنِعـمَ الرجـالُ ، ونِعْـمَ الورودُ

    وكي ما تـنـالوا رفيــعَ المقــامِ فعودوا إلى الديـنِ يـا قومُ عودوا!

    ولا تطمعـوا في وعودِ الأعــادي فلن تنفــعَ الغـافـليـنَ الوعـودُ

    وكونوا جميـعـاً فقـد فـرقـتـنـا سهــامٌ تصيــبُ وأمــرٌ شديــدُ

    وكونـوا جميـعـاً فقـد فـرقـتـنا جبــالٌ وبيـــدُ وتـلك الحـــدودُ

    وكونـوا جميـعــاً فطبـعُ الحيـاةِ فنــاءٌ وليسَ البقــا والخـلـودُ

    وكــلُ الذي قـد يعيـشُ طـويــلاً ومهمــا يـُعمّــَرُ سـوف يـبيــدُ

    وخيــرُ الرجـالِ كريـــمٌ، حليــمٌ صبــورٌ، وقـورٌ، وفـيٌ، ودودُ

    قــويٌ لهُ فـي الشـدائـــدِ عــزمٌ وقــولٌ صـحيحٌ ورأيٌ سـديــدُ

    أفـيـقـوا فمهمـا يطــولُ الظـلامُ فلا بـدَّ يـــأتـي صبـــاحٌ جديـدُ

    طعن اليهود والنصارى والمنافقين في شخص الرسول الكريم

    عذراً رسولَ اللهِ لستُ بشاعر * في قدرِ كعـبِ أو كما حسَّــانِ

    لكنني سأذود عنك بمهجتـي * ومن المحبـة ما يقول لساني

    وأظـلُ أدعو الله يقبـل دعوتي * ويكون هذا الشعر في ميزاني

    السر محمد أحمد مصطفى - السودان
                  

09-16-2012, 01:42 PM

انس التوم احمد
<aانس التوم احمد
تاريخ التسجيل: 10-25-2007
مجموع المشاركات: 336

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أفيقوا نصرة لرسول الله - شعر الســر محمد أحمد مصطفى – السودان (Re: أيوب خليل)

    بأبي وامي انت يارسول الله
    صلى الله عليه وسلم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de