يتكىء على عربته لعلها تساعده فى حمل هذا الكم من الاشتياق ,., يترقب ظهورها ليستمد ما يعينه على الإنتظار ,., فهاهى السنين تمر وهو دائما فى إتكائته بلا خيار
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة