|
همومي زادت بعد أن أصبحت عضواً في سودانيز أون لاين
|
بداية التحية لكل البورداب وأتمنى من الله أن يجعلني كما أنا عليه حتى اللحظة وأن يعينني على الصواب وأتمنى من كل قلبي أن لا يأتي يوماً أن أسيء إلى أحد أو أن أقابل بها والله المعين. عندما كنت أتابع سودانيز اون لاين وطبعاً منذ إنشائه تقريباً كنت قد قطعت عهداً على والدي والذي طلب مني البعد عن السياسة وظللت متابعاً للمنتدى وأنا أشعر أحياناً بالراحة وعندما أجد بوست (مسخن) أتمنى لحظتها إن كنت عضواً للمشاركة وإبداء الرأي أو في فتح بوستات تساهم بقدر الإمكان ولو بشي قليل في إيصال فكرة أو مقترح .. إلخ. منذ أن تكرم الأخ بكري أبو بكر بتشريفي بالعضوية وحتى اليوم وأنا في بحث عبر المكتبات والبوستات مع العلم بأنني كنت متابع للكثير منها ولكن لكي لا أقوم بفتح بوست قام أحدهم بفتحه. أما الأفكار الكثيرة فطارت وكأنني كنت مشاهد لمبارة كرة قدم والفريق الذي أشجعه لم يوفق ثم قاموا بمناداتي أن ألعب لهم رأس حربه أو أن أكون مدرباً لهذا الفريق حتى نهاية المباراة.
|
|
|
|
|
|