|
الى المنشدة الجمهورية اخلاص همد التي رحلت فجأة: قصيدة
|
مقاطع باكية وجع على وجع وحزن كامن يتمدد في جوف من سمعوا نشيدك في المساء يردد فيعطر الصوت المروحن كل ارجاء المكان بنوره ويضئ أروقة العروق جديدك المتجدد يا غرة الإنشاد غرة أهله وقبيله يا سطوة الصوت الرخيم تعددا يتوحد عجب رحيلك في المساء بحضرة وتوهج عجب رحيلك في المساء دويه يتردد عجب نشيدك للنبي ورهطه وعشيره يا ويح من سمعوك في ليل ولم يتهجدو ذهلت قوافينا غداة رحيلكم في برهة وتناثرت كلماتها في غفلة تتبدد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الى المنشدة الجمهورية اخلاص همد التي رحلت فجأة: قصيدة (Re: د.أحمد الحسين)
|
د. الحسين أبا مريم, السلام عليكم و رحمة الله و بركاته في وصلة الإنشاد التي وضعتها أخت في هذا الخيط و التي تنشد فيها الراحلة إخلاص همد, عثرت على برنامج وثائقي عن ملامح من حياة الأستاذ محمود من جزئين , و فيه حديث طيب عن دور المرأة الجمهورية في الدعوة و كذلك ما كان للأناشيد العرفانية من أثر! أعتقد إنها ستكون مادة جيدة لهذا الخيط و لو كنت أعلم كيف أنزل الفيديوهات لأستاذنتك و أنزلتها حالا! أنه برنامج وثائقي دسم و سيسعد القراء بمشاهدته. دم بخير!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الى المنشدة الجمهورية اخلاص همد التي رحلت فجأة: قصيدة (Re: د.أحمد الحسين)
|
يا سلام علي اخلاص في العالمين
لقد لفتت نظري للاخوان بعد تجسيد الاستاذ بموقفه العظيم في 18 يناير 85
التقيت بها صدفة في منزل صديقي عم عبد الله التوم وماما صفية مختار
كانت تنشد في اماه يا خديجة حبك لنا وشيجة وانا احب السيدة خديجة واري انها لم تعطي في التاريخ مثلما جسدته من عظمة وجمال حياة وهي ام بنات واولاد النبي الطاهر سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم ما عدا ابراهيم
كنت انظر للراحلة الباقيه اخلاص همت تنشد وتضع طفلتها انذاك علي حجرها والدموع تنزل علي خدها الطاهر والصوت يدخل القلب قبل الاذن
قلت لايهاب وشهاب الزوله دي وين اجهزة اعلام دولتنا المغيبة بفعل تحكم عصبجية فيها الم يعرفوا ان يقدموا للمشاهد والمشاهدة مثل هذا ؟؟؟
ثقافة شعبان عبد الرحيم شكلها هي السائدة تحسرت
بدات اعرف واعرف عنها اسمع جميع قصائدها وحقيقة اذا لم تكن هي او تؤمتها المنشدة محاسن محمد خير في نفسي اري ان الجلسه ناقصة
مع احترامي لقامات عليا في الانشاد مثل الباشمهندس عبد الله فضل الله والراحل سليمان وعصام والان المنشدات والمنشدين الشباب يعجبني محمود الشريف ونصرة
وغيرهن وغيرهم
لقد انتقلا سويا صلاح الطيب واخلاص همت قلوب متحابه وتعشق الخير والسلام للانسان
كنت التقي بزول لطيف جدا في الامم المتحدة خارج مكاتبها في مطعم علي ما اعتقد في وزارة العمل او المبني المقابل للامم المتحدة ناكل الفول سويا ونتحدث عن عظمة سيدي الاستاذ محمود
ولا نمل ولا نكل عن الحديث المتجدد
صلاح كان بيته في الصحافة مطل علي الزلط وقلبه مطل علي العالم مفتوحان شارع للجميع
رحم الله صلاح ورحم الله اخلاص
وجعل الله البركه في ولدهما وبنتهما
تحياتي يا دكتور احمد لك الحب الجميل
| |
|
|
|
|
|
|
|