هل كان صاحب الأمر" قل لا عاش من يفصلنا" صادقاً أم كان مجرد أمنية؟.

Quote: لاحظوا بأن هناك شخص يطالب صديقه "قل لا عاش من يفصلنا"...ولا اعرف هل كان تعبيراً صادقاً أم مجرد أمنية أم عبارة عن أمر صادر إلي منقو ما عليه سوى الركون له لحفظه وتطبيقه وفق وجهة نظر الآمر؟. تحياتي قير تور

Quote: دي محاكمة طيبة والله خليني نختك في القفص برضو يا أخي/ قير تور إنت عارف! زمان العباسيين لما حكموا وعاصمتهم بغداد، نفضوا قبور الأمويين وجلدوا رفاتهم! إنت بكون مركز طبعاً على أن القصيدة ما هي إلا (أمر صادر) من شمالي مسلم عروبي للجنوبي المسكين الضحية! ومن هنا كلما يأتي من هنــاك فهو في هذا الإطار!!! عملية تجريم مستمرة وعملية ضحية مستمرة كذلك! في كثير من الواقع: عندما يعجز الإنسان عن سبل العيش السهل غالباً ما يلجأ لمبررات واهية مثل أفضلية لونه أو جنسه أو دينه أو عقله ل to grab the rights of others ليحافظ على نوعه. وهذا ما حدث منذ الاستقلال، يتم استخدام الإعلام والوسائل الحكومية الأخرى لتعزيز هويته الخاصة وتضعيف الآخر outgroup لكن اطلاقاً لم يثبت هذا التصرف أي نظرية علمية بأفضليته المزعومة وكلنا يجب أن نفههم حيلته (المستعمر أو الجلابي) السابقة في هذا الإطار، ولا ينبغي أن نجعل منها مرض عضال يجري في شرايينا ويجبرنا على التنقيب حتى في أناشيد الأطفال! وهو ليس مبرراً لنشكك حتى في الجهود الوطنية الصادقة وننبش أضابير الأناشيد التي نسجت لنا خيال وطن جميل ومموسق ومتحد. كثير من أطفال السودان- سابقاً- ترنموا بهذا النشيد الحلو ولم يخرجوا من مناطقهم الضيقة بعد، عدا قير تور فهو يرى فيه مؤامرة مؤامرة مؤامرة! لكن في فرقة في البكان ده واحتمال آخر لربما، أن الذي دعا أخاه (شوف دعا أخاه دي) لأنه مؤمن حقيقة بالوحدة وعدم الانفصال يقع طلبه في باب تنبهه لمحاذير المستقبل. وقد يكون إحساسه الصادق من فعايل الجلابة (أولاد أمو) الانفصالية هي التي جعلته يتنبأ بالمستقبل ويدعو شقه الآخر لتفويت الفرصة على المترممين. مبدأ الشك الديكارتي و - بأثر رجعي- ده غنبلة عدييل كده يا قير مشحونة بعدم التسامح وده مشكلة مش لصاحبها فقط بل حتى لجماعته التي ينتمي إليها (ingroup)!!! عاشرت كثير من الجنوبيين يحملون نفس أفكار بعض الجلابة النتنة والمتخلفة ويتصرفون بنفس عقليتهم ولكن لا يمكن أن نعمم إخلالاً بأن الجنوبيين عنصريتهم فطرية مثلاً أو منحولة من الشمال، أو كلهم إلا من رحم ربي عنصريون. يعني النشيد بتاع الوليدات ده هسع القصد منه أنو الجلابي يملي فيه على الجنوبي (الضحية)؟؟؟ إنت يا قير تور أخوي بداخلك مجرم حقيقي! إنت عارف لو الإنسان الجنوبي أو المهمش عموماً للحين ضحية ومستمر ضحية، معناه أصلاً ما ممكن يخرج من الحفرة النزل نفسو أو نزلوه فيها الآخرون دي ليوم الدين !!! من يمثل دور الضحية باستمرار لا يصلح لمصارعة مشاكل الحياة والنهوض وليس بمقدوره النظر للمستقبل. من يقرأ بيئته بمنظار تجريمي باستمرار لا يبحث عن حلول وإنما يفرغ ما بنفسيته التجريمية وطلاء كل ما حوله بها. تفاءلوا بالخير تجدوه. ماتقوم تقول ده كمان أمـــر وتتقصدني رجاءً

Quote: عزيزي GeerTor Tong هذه الأنشودة الجميلة درستها وحفظتها ، وانا طفل قبل قرابة الستين عاماً؛ وانفعلت بها، وكنت قد انفغلت قبلها بصديقنا ، ابن يامبيو ، منقو زمبيري في درس الجغرافيا. عندما زرناه بخيالنا هناك. حينها لم نكن نعرف ، ولم يسع اساتذتنا لأن نعرف أن هناك جنوباً أو شمالاً. لكنهم عرفونا ان يامبيو في أقضى جنوب السودان كما القولد في شمال السودان ومحمد قول في شمال شرقي السودان. أولئك المعلمون الأفاضل ، وليس معلمو الفاقد التربوي ، هم من علمونا ذلك ... شرحوا لنا معنى "أيها السودان دم أنت لنا واسقنا من نيلك العذب اسقنا" لم يعلمونا ان السودان عمق استراتيجي لدولة أخرى او اننا ننتمي لأي كيان آخر غير سوداننا. عزيزي GeerTor Tong الذين ألفوا لنا تلك الأنشودة العذبة هم من علموناأن "الدين للإله والمجد للوطن" لم يكن أمراً ولكنه كان أملاً جميلاً وكانت أمنية صادقة. فقط تأمل ، عزيزي، ما فعله بنا العنصريون في الشمال والجنوب .

Quote: هل كان صاحب الأمر" قل لا عاش من يفصلنا" صادقاً أم كان مج

الاخ قير تور
سلام
ولان الثقافة الجادة والجيدة والتعليم الراقي والمسؤل هو الذى يخلق وطن يصلح للتعايش كانت كتب ومناهج واشعار السودان كلها تمجد السودان الوطن الواحد وقد قام بتاليفها ناس عل درجة عالية من الوعي والورع -تربية انجليز- ذى عبدالرحمن علي طه والذي زار قبره جون قرنق في اربجي ولكن بعد داك النخب المتعلمة والمستلبة عروب اسلاميا قامت بحرف مسار الدولة السودانية في طريق الشرق الاوسط المازوم حاليا
لم يقل جون قرنق ان الازمة اشخاص كما يظن (المعقد) الفوق ده بل اوضاع وان نظام الانقاذ(الاخوان المسلمين) هم مؤامرة دولية صنعت خصيصا لتدمير الدول العربية والان شغالة جد عبر الربيع العربي المزعوم ونحن استوردنا الفيروس ده منهم بدل نحترم افكارنا ومشاريعنا السودانية المتقدمة..
وعمل المركز عبر السنين في الاساءة للسودان وشعب السودان والمركز ده فيه ناس من الجهات الاربعة..ولم يكن السودان عاطل فكريا في تصور الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية التي يجب ان يكونها السودان من زمن السيد عبدالرحمن المهدي وشعاره(السودان للسودانيين)) مرورا بمحمود محمد طه وابراهيم بدري واخيرا جون قرنق
وانفصال السودان الذى تراه الان هو صورة شاذة لدولة مقسومة تماما كالمانيا بعد الحرب العالمية الثانية ،لذلك سيظل هذا الانفصال سياسي وحالة عجز لي حيطة الجالوص الاسما الانقاذ ومن يناؤها من احزاب السودان القديم..والتناقض الحقيقي الان بين مدرستين -السودان القديم المركزي والسودان الجديد اللامركزي..وتنظيم علاقة المركز باهامش وهذا لب فكرة جون قرنق
والانفصال ده مؤقت لحدت ما تنتهي الملاريا الخبيثة في الشمال والتي شارك فيها حتى ناس من الجنوب عبر العصور وليس الشر من جهة واحدة
والانفصال ده فوقي وليس شعبي
ولازال
النشيد يتردد في السودان في اعماقنا الخفية
منقو قل لاعاش من يفصلنا
والحروب الاهلية مخاض عسير لصناعة الامم الرائدة وحتى امريكيا لم تنجو منه
لذلك ظل السلام الجمهوري لدولة جنوب السودان استنهاض لحضارة كوش السودانية الثانية والما اتحرر من شنو ما بفهم ابدا وشنو دي حسب الاقليم والذكاء

Quote: الاخ قير تور سلام ولان الثقافة الجادة والجيدة والتعليم الراقي والمسؤل هو الذى يخلق وطن يصلح للتعايش كانت كتب ومناهج واشعار السودان كلها تمجد السودان الوطن الواحد وقد قام بتاليفها ناس عل درجة عالية من الوعي والورع -تربية انجليز- ذى عبدالرحمن علي طه والذي زار قبره جون قرنق في اربجي ولكن بعد داك النخب المتعلمة والمستلبة عروب اسلاميا قامت بحرف مسار الدولة السودانية في طريق الشرق الاوسط المازوم حاليا لم يقل جون قرنق ان الازمة اشخاص كما يظن (المعقد) الفوق ده بل اوضاع وان نظام الانقاذ(الاخوان المسلمين) هم مؤامرة دولية صنعت خصيصا لتدمير الدول العربية والان شغالة جد عبر الربيع العربي المزعوم ونحن استوردنا الفيروس ده منهم بدل نحترم افكارنا ومشاريعنا السودانية المتقدمة.. وعمل المركز عبر السنين في الاساءة للسودان وشعب السودان والمركز ده فيه ناس من الجهات الاربعة..ولم يكن السودان عاطل فكريا في تصور الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية التي يجب ان يكونها السودان من زمن السيد عبدالرحمن المهدي وشعاره(السودان للسودانيين)) مرورا بمحمود محمد طه وابراهيم بدري واخيرا جون قرنق وانفصال السودان الذى تراه الان هو صورة شاذة لدولة مقسومة تماما كالمانيا بعد الحرب العالمية الثانية ،لذلك سيظل هذا الانفصال سياسي وحالة عجز لي حيطة الجالوص الاسما الانقاذ ومن يناؤها من احزاب السودان القديم..والتناقض الحقيقي الان بين مدرستين -السودان القديم المركزي والسودان الجديد اللامركزي..وتنظيم علاقة المركز باهامش وهذا لب فكرة جون قرنق والانفصال ده مؤقت لحدت ما تنتهي الملاريا الخبيثة في الشمال والتي شارك فيها حتى ناس من الجنوب عبر العصور وليس الشر من جهة واحدة والانفصال ده فوقي وليس شعبي ولازال النشيد يتردد في السودان في اعماقنا الخفية منقو قل لاعاش من يفصلنا والحروب الاهلية مخاض عسير لصناعة الامم الرائدة وحتى امريكيا لم تنجو منه لذلك ظل السلام الجمهوري لدولة جنوب السودان استنهاض لحضارة كوش السودانية الثانية والما اتحرر من شنو ما بفهم ابدا وشنو دي حسب الاقليم والذكاء

Quote: الاخ قير تور سلام ولان الثقافة الجادة والجيدة والتعليم الراقي والمسؤل هو الذى يخلق وطن يصلح للتعايش كانت كتب ومناهج واشعار السودان كلها تمجد السودان الوطن الواحد وقد قام بتاليفها ناس عل درجة عالية من الوعي والورع -تربية انجليز- ذى عبدالرحمن علي طه والذي زار قبره جون قرنق في اربجي ولكن بعد داك النخب المتعلمة والمستلبة عروب اسلاميا قامت بحرف مسار الدولة السودانية في طريق الشرق الاوسط المازوم حاليا لم يقل جون قرنق ان الازمة اشخاص كما يظن (المعقد) الفوق ده بل اوضاع وان نظام الانقاذ(الاخوان المسلمين) هم مؤامرة دولية صنعت خصيصا لتدمير الدول العربية والان شغالة جد عبر الربيع العربي المزعوم ونحن استوردنا الفيروس ده منهم بدل نحترم افكارنا ومشاريعنا السودانية المتقدمة.. وعمل المركز عبر السنين في الاساءة للسودان وشعب السودان والمركز ده فيه ناس من الجهات الاربعة..ولم يكن السودان عاطل فكريا في تصور الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية التي يجب ان يكونها السودان من زمن السيد عبدالرحمن المهدي وشعاره(السودان للسودانيين)) مرورا بمحمود محمد طه وابراهيم بدري واخيرا جون قرنق وانفصال السودان الذى تراه الان هو صورة شاذة لدولة مقسومة تماما كالمانيا بعد الحرب العالمية الثانية ،لذلك سيظل هذا الانفصال سياسي وحالة عجز لي حيطة الجالوص الاسما الانقاذ ومن يناؤها من احزاب السودان القديم..والتناقض الحقيقي الان بين مدرستين -السودان القديم المركزي والسودان الجديد اللامركزي..وتنظيم علاقة المركز باهامش وهذا لب فكرة جون قرنق والانفصال ده مؤقت لحدت ما تنتهي الملاريا الخبيثة في الشمال والتي شارك فيها حتى ناس من الجنوب عبر العصور وليس الشر من جهة واحدة والانفصال ده فوقي وليس شعبي ولازال النشيد يتردد في السودان في اعماقنا الخفية منقو قل لاعاش من يفصلنا والحروب الاهلية مخاض عسير لصناعة الامم الرائدة وحتى امريكيا لم تنجو منه لذلك ظل السلام الجمهوري لدولة جنوب السودان استنهاض لحضارة كوش السودانية الثانية والما اتحرر من شنو ما بفهم ابدا وشنو دي حسب الاقليم والذكاء

Quote: العزيز الصديق قير عســاك وأسرتــك بخيــــر وكيـف صحـة البنيــة علها بلغت العافيــــة تحياتي وتقديــري محمد الحسن عبد المطلب

Quote: منقو قل لا عاش من يفصلنا الشاعر عبداللطيف عبدالرحمن أنت سودانى وسودانى أنا ضمنا الوادى فمن يفصلنا نحن روحان حللنا بدنا منقو قل لا عاش من يفصلنا قل معى لا عاش من يفصلنا هاهو النيل الذى أرضعنا وسقى الوادى بكاسات المنى فسعدنا ونعمنا ههنا وجعلنا الحب عهدا بيننا أيها السودان دم أنت لنا أيها السودان دم أنت لنا واسقينا من نيلك العذب اسقينا وأبعث العزة فى أشبالنا وأحفظ الشيب كراما بيننا يتغنون بأنغام المنى سوف نحمى دائما سوداننا ونزيح السدر عن هذا الضنى ونغنى بعد ذا من لحننا ليس يرضى الحر يوما بالضنى أيها السودان دم أنت لنا أيها السودان دم أنت لنا

Quote: الاخ العزيز الدبلوماسي قير ..لك التحية ولزوارك الكرام وكل عام وانتم بخير انها احلام الفتي الطائر.. اخي العزيز لان الذين بذلوا الغالي والنفيس منذ 1955م ذهبوا لدكة البدلاء وقدم تكنقراط السودان الجديد وكشروا انيابهم لتحرير السودان فحصلوا علي المناصب كفاحا والمنابر حوارا لاجل الحريات كما ذكر استاذنا الشقليني !! لك العتبي اخي فان الاوان فات والمضي لا يعاد . وتبقي الذكريات من حلفا - نمولي وكمان رفاعة الوحدة زمان ..... مع تقديري

Quote: الأكرم : جير تور تحية واحتراماً وليس تحية ولا احتراماً لمَن وقعوا نيفاشا من الأطراف الدكتاتورية في الشمال والجنوب . أحب أن نعيد الأسئلة من جديد ( لماذا لم يسم جنوب السودان دولته باسم آخر كي يغسل تاريخه من الماضي ؟ ) لن يكون التاريخ تفسيراً برؤى الحاضر ، لكل زمانه ومكانه . وأنا أشد عجباً من الذين قد غسلوا ايديهم من قضايا الوطن وأقاموا دولة أخرى ، وهم يرغبون ايضاًفي " الحريات الأربع " !!! كتبنا كثيراً ضد المؤتمر والحركة على أنهما لا يمثلان السودان ، بل فجيعة عنصريين استقطبوا أراذل القيم . .......