|
Re: صحافة الشمارات وفرد الصفحات لها بالصحف الأخرى .. الخرطوم مثالا .. (Re: محمد مختار جعفر)
|
Quote: أصبحنا فى زمن الإثارة الخبرية وكل ما هو بمستغرب ، عندما إنتشرت صحف التابلويت ببريطانيا وأهتمت بغرائب الأخبار وفضائح المجتمع ، تنافست فيما بينها حتى وصلت بعضها الى المحاكم ودفع التعويضات ، فى السودان قامت مثيلاتها أو نهجت أسلوبها ببعض الحذر وسميت بصحافة الشمارات ، وتعقب أخبار وجهاء المجتمع وبعض الذين يسعون إليها بدافع الظهور ، .. وخالف تذكر .. ويبدو أن قناة أم درمان تحاول أن تخطو فى هذا الإتجاه .. واللآ ... وكيف ...... تحيتي ... |
جاءت مداخلتي أعلاه ، فى بوست للأخ عبد الحي على ، تحت عنوان / هجوم مسلح بمطار الخرطوم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحافة الشمارات وفرد الصفحات لها بالصحف الأخرى .. الخرطوم مثالا .. (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: أخي محمد مختار جعفر تحياتي وعيدك سعيد
هنالك تساؤلات هامة قبل الدخول في هذا الموضوع
!_ من يشتري الجريدة هذه الايام ومن الذي يقوده لشراء الصحيفة
وهل بالصحف اليوم يعمل صحفيون مهنيون ؟! |
.. وعيدك مبارك ، أخي زهير عثمان حمد ، وكل عام وأنت بخير السؤآل الأول لم أفهمه .. فمعذرة ، وأنتظر منك توضيحاً .. ( أم تقصد ما هي الدوافع ، لشراء الجريدة .؟؟ )
أما السؤآل الثاني ، فهذا هو مربط الفرس ، ......... قليل منهم مهنيون وأصحاب مهنة صحفية ، وحتى أصحاب المهن الصحافية مكبلون ( كالذى ألقي به فى اليم وقيل له إياك إياك أن تبتل بالماء ) وتخضع جميع كتاباتهم وآراءهم للرقيب أضف الى الجوانب الفنية الصحفية الأخرى التي غابت تماماً لك تحيتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحافة الشمارات وفرد الصفحات لها بالصحف الأخرى .. الخرطوم مثالا .. (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: السؤال الاول
عن نوعية القرأء الان من هم ؟
وأيضا ما هي الدوافع ، لشراء الجريدة .؟؟الأخ / زهير .. لك التحية |
زهير .. لك التحية والتقدير .. أقول بكل أسف ، تغير القارىء ومفهومه كما تغير الشارع العام بكل مافيه من حراك وصخب وتصارع من أجل لقمة العيش التي أصبحت ، كيف الحصول عليها ، وليس ماهي ..!!
وبالتالي جاء قراء جدد متغيرين بتغير السياسة المعيشية الخانقة وأصبح لا يبالي بأهمية الخبر وتأثيره أكثر من إنشقاله بالمسليات وتتبع أخبار الغير الذى أصبح هو ذات نفسه جزء منها ومعين لها حتى جاءت غرائب الأخبار والأحداث تحتل المرتبه الأولى فى إهتماماته ، وأصبحت لهم جرائدهم الخاصة التي لا يشترون غيرها ، .. شكرا ..... وإن عدت عدنا .. محمد مختار جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
|