التغييرات في الجيش انقلاب اخواني ام استكمال للثورة؟إستمتع بالتعليقات!

Quote: مصر: هل التغييرات في قيادات الجيش انقلاب اخواني ام استكمال للثورة؟ القرارات احدثت صدمة لدى المراقبين احال الرئيس المصري محمد مرسي وزير الدفاع المشير حسين طنطاوي ورئيس اركان القوات المسلحة سامي عنان على التقاعد والغى الاعلان الدستوري المكمل واصدر اعلانا دستوريا جديدا منح نفسه بموجبه سلطة التشريع. وقرر مرسي تعيين عبد الفتاح السيسي، الذي كان رئيسا للمخابرات الحربية، وزيرا للدفاع وترقيته من رتبة لواء الى رتبة فريق اول. وقرر كذلك تعيين صدقي صبحي سيد أحمد رئيسا لاركان القوات المسلحة بعد ترقيته من رتبه لواء الى رتبة فريق. وعين مرسي القاضي محمود مكي، الذي كان من قادة "حركة استقلال القضاء" في العام 2005 ونائبا لرئيس محكمة النقض، نائبا لرئيس الجمهورية. واعلن المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ان مرسي "اصدر اعلانا دستوريا جديدا" ينص في مادته الاولى على "الغاء الاعلان الدستوري الصادر في 17 حزيران/يونيو 2012" الذي حصن اعضاء المجلس الاعلى للقوات المسلحة من العزل وحظر اجراء اي تغيير في تشكيلة هذا المجلس ومنح هذا المجلس سلطة التشريع في البلاد. ونصت المادة الثانية من هذا الاعلان الدستوري الجديد على "الغاء الفقرة 2 من المادة المادة 25 من الإعلان الدستوري الصادر في 30 اذار/مارس 2011" والتي كانت تنص على نقل كافة الصلاحيات التنفيذية لرئيس الجمهورية فور انتخابه ولكنها تحظر توليه السلطة التشريعية او اقرار السياسة العامة للدولة والموازنة العامة ومراقبة تنفيذها. واجرى مرسي تغييرات اخرى في قيادات الجيش اذ احال ثلاثة من اعضاء المجلس العسكري الى التقاعد ولكنه عينهم في مناصب اخرى مدنية. وقال عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة اللواء محمد العصار يوم الأحد 12 اغسطس/آب إن احالة طنطاوي للتقاعد من منصبي وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة اتخذ بالتشاور معه ومع المجلس العسكري. وقال العصار لرويترز إن القرار جاء بعد مشاورات مع المشير وباقي أعضاء المجلس العسكري. هل قرارات مرسي تهدف الى اعادة الامور الى نصابها او انها هيمنة لجماعة الاخوان المسلمين على مراكز القرار في مصر؟ وما موقف القوى السياسية الاخرى التي شاركت في ثورة يناير؟ وهل تساهم قرارات مرسي في اعادة الاستقرار السياسي الى مصر وابعاد المؤسسة العسكرية عن الساحة السياسية؟ وكيف ترى وجود السلطة التشريعية بيد رئيس الجمهورية في الوقت الحالي؟

Quote: . Mohamed Ayad 12 أغسطس 2012 - 20:44 أعتقد هذا مزعج لغاية كبيرة، حيث يبدو أن مرسي بدأ في إستبعاد من لا يمثلوا أفكار الأخوان، أعتقد أن هذا لن يأتي إلا بنظام دكتاتوري تحت مسمى جديد (الدولة الدينية). هذا ربما يأتي لمصر بعدم الأستقرار، حيث ربما أن تحتج الجماهير بتعصب، وربما يؤدي الى نتائج سلبية كثيرة، وأعتقد أن القوى السياسية الأخرى هي من ستكون أول من ينطلق ضده! أنا أعتقد أن تلك القرارات لن تؤدي الى أي شيء إيجابي! الآن ظهر من هو مرسي! لقد إستبعد طنطاوي ووضع واحد من حاشية الاخوان حتى يكون الجيش والمؤسسة العسكرية بأكملها تحت قبضتة حتى يفعل ما يشاء دون أن يتمكن منه أحد! هذه أفكار وأعمال المرشد الذي يرأس الرئيس مرسي، وعلى المرشد أن يأمر ومرسي ينفذ والشعب الى جهنم! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 2. usama 12 أغسطس 2012 - 22:00 بينت حادثة رفح قصور شديد في الأمن القومي وكان من اللازم محاسبة المقصر الكبير والصغير بدءا من الرأس وهو مافعلة رئيس الجمهورية بقية القرارات أمور لازمة ليكون هناك رئيس واحد مسئول بشكل قانوني عما يحدث الكلام عن الهيمنة والتكويش جملة متكررة يرددها البعض ولاتعني تغيرا في واقع ملموس وحاضر خاصة وان القوي السياسية ضعيفة ومنقسمة نعم ستساهم القرارات في الاستقرار وتفرغ المؤسسة العسكرية لمهمتها الأصلية. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 3. issam zatari 12 أغسطس 2012 - 22:55 هذا القرار لذر الرماد في العيون وهوبالاتفاق مع المجلس العسكري وبتوجيه من امريكيا فمرسي هو مثل اردوغان ... بلحيه والاخون بريؤن منة وهو من سلال مبارك بس يدعي الاسلام ويحمل الولاء لامريكيا تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 4. usama 12 أغسطس 2012 - 22:59 هو أمر اعتدناه بداية من ناصر 54 والسادات وثورة مايو71 ومبارك وعزل ابوغزالة89 كل من حكم تخلص من المعوقات لإعادة الأمور إلي نصابها الاخونة كالعسكرة فهذه أيامهم لكن الشعب تغير كثيرا عن ألماض.القوي السياسية ضعيفة مشتتة لاتجيد إلا الكلام والكل شارك في الثورة فقط الشباب هم من ظلموا وكانوا شهدائها.نعم سيكون هناك استقرار سياسي إلي حين وإبعاد العسكر عن السياسة أمر ضروري وهام فلهم مهام أخري يقوموا بها. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 5. أمين الفرا 13 أغسطس 2012 - 0:53 أنا أرى أنه من الطبيعى جدا أن تتم عملية التغيير فى قيادات المجلس العسكرى وإن كان لى تحفظا واحدا على توقيت قرارالتقاعد أو الإعفاء المهم ماحدث سيكون نقلة تحول ستشهدها مصر بكل المفاهيم وستكون صلاحيات الرئيس كاملة غير منقوصة وبموجب هذا الصلاحيات كرئيس للجمهورية ستمكنه من إصدار قرارات سياسية مهمة فى المستقبل ولاأرى أن ماأقدم علية الرئيس ستكون لهة تبعات خطيرة كإنقلاب مثلا على العكس فهو اعطى الأمان الكامل والخروج اللائق و المحترم لمن ناله قرار التقاعد أو الإعفاء خطوة ذكية جبارة جاءت فى وقت كان الكل ينتظر فيه تحقيق بعضا مهما وشبه مطلوبا من أهداف الثورة المصرية .....هناك من يقول ان مصر من الان اصبحت دولة إخوانية أقول وأرد ولما ومن الخطأ أن ان جكم عليهم الان ولاغدا بل نعطيهم وقتا كافيا لتسير امور البلاد وبعد ذلك يمكننا ان نحكم ونبدى رأينا على طريقة نهجهم فى الحكم وفى إدارة شؤون البلاد الداخلية والخارجية...... تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 6. Magdy Abd Elhafez 13 أغسطس 2012 - 0:57 هذا حق اصيل للرئيس المنتخب ان يصدر اعلانا دستوريا ويلغى اخر بما خول الية من القانون والدستور كما كان حق المجلس العسكرى اصدار اعلان دستورى لانهم هم كانوا مدير البلاد بالرضاء الشعبى والرئيس الان مدير خولت اليه صلاحيات دستورية لانه المدير المفوض اليه الانتخاب ..ويبعد الامر عن استئثار الاخوان او اخونة الدولة لان اؤلئك الذين حلوا محل المقالين لا يتبعون الاخوان من قريب او بعيد لان الجماعة ليس بها اصغر الرتب فكيف بالجنرلات والموقف الغالب للقوى هو مؤيد الا قليل توجس ومرجع الوجس هو السير وراء مفهوم اخونة الدولة ..وبالعموم اصبح هناك قائد ومدير قبطان واحد للسفينة المصرية العابرة نحو الريادة والانعاش فى كافة المجلات....ودمتم تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 7. Dr Haddad 13 أغسطس 2012 - 1:08 انقلاب اخواني بامتياز الصحافة و العسكر و مؤسسات اخرى و القادم القضاء و المحكمة الدستورية ( العقبة الاخيرة ) و الراعي الرسمي للتغير هو دولة قطر وعاهلها راعي الاخوانية العالمية فالاسف كل الاسف على ضياع الدولة المصرية تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 8. ابو سيف 13 أغسطس 2012 - 1:12 بعيداً عن العواطف والاندفاع ومن واقع الاصول القانونية هذه القرارات يشوبها عيوب جوهرية بالغة وأهمها ان القانون الخاص بالقوات المسلحة يضع مثل هذا القرار من اختصاص مجلس الدفاع وليس الرئيس منفرداً. ومن ناحية اخرى فان العذر بأن هناك فراغ تشريعي يمكن الرد عليه بأن فترة شهرين لاجراء انتخابات برلمانية هي ليست بالمدة التي تخلق فراغا تشريعيا لانه ببساطة لا يمكن اصدار اي تشريع او قانون خلال هذه المدة البسيطة والا فنحن امام قانون هزلي لا يرقى الى مكانة التشريع بمفهومه القانوني. أما من الناحية الاخلاقية فلماذا يتم تعيين المشير ضمن الوزارة ومن ثم احالته خلال مدة بسيطة جدااا؟ أليس هناك لعبة سياسية من قبل سيادة الرئيس مردها أن هذه القرارات هي بمثابة انقلاب على الجيش. مع تمنياتي لمصر العظيمة بالمضي بمكانتها الكبيرة التي تعلو بها امام العالم اجمع تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 9. refaat basmgi 13 أغسطس 2012 - 1:24 (.....) قرارات عواره الاخيره هي استعمار من عصابته علي الشعب المصري الذي قرطسوا غالبيته بشوية زيت وسكر واني اراها خطوه تخلي فيها الجيش عن الشعب المصري امام الطغاه الذي سعي الرئيس الذي انتكبوا به لرفع مخصصاته السنويه الي 2.5 مليون جنيه بعد ان اعطي نفسه حق سرقت نياشين واوسمه عددها 16 فهل بعد ذالك احد يعتقد ان مشروع النهضه الذي تكلم عنه كان لمصلحة الشعب عجبي تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 10. zeiny abass 13 أغسطس 2012 - 1:29 التغييرات التي قام بها الرئيس محمد مرسي رغم طابعها الاستعراضي المراد منه إخوانيا تسويق تفوق سلطة مرسي على المجلس العسكري واستكمال أهداف الثورة ........ لا تبدو في الواقع كذلك فمرسي أزاح العسكر كحكام فعليين لمصر في مجلسهم المنفرد ليزيح نفسه في مجلسه الرئاسي أمامهم كمستشارين يتمتعون خلافا له ولكل المحيطين به من الإخوان بالحنكة السياسية والتمكن من الملفات الأمنية والسياسية وخاصة العسكرية ويضمنون بذلك حصاناتهم والاطمئنان على مصائرهم الشخصية. الإخوان هواة في المجال السياسي ولا يتمتعون بمؤهلات تسيير بلد بموقع على درجة كبيرة من الحساسية كمصر وهذا التغيير المفاجئ أقرب ما يكون في نظري إلى صفقة برعاية الاستخبارات الأمريكية يحقق كل طرف فيها ما يتوق إليه من تطلعات ومصالح وتحفظ لمصر توازن وثبات قراراتها الاستراتيجية خاصة فيما يتعلق بعلاقاتعا مع إسرائيل وإن خرجت الصفقة عن هذه القراءة في نظري تكون تداعياتها المحتملة خطيرة من قبيل انقلاب عسكري أو حماقة قرار ارتجالي يهدد أمن وسلامة المصريين. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 11. محمد بدر 13 أغسطس 2012 - 1:34 لكل زمان دولة ورجال مبدئيا قرارات الرئيس مرسي لسيت هيمنة لجماعة الاخوان المسلمين على مراكز القرار في مصر فمن السفه قول هذا القول لإن هذه القرارات كانت من مطالب القوي الثورية السياسية علي حد سواء بل ومحاكمتهم لما حدث أثناء فترة حكمهم من بعد تسلمهم السلطة أضف إلي ذلك أن لم يأتي ببدل منهم أحد من الإخوان و ستساهم قرارات الرئيس مرسي في اعادة الاستقرار السياسي الى مصر وابعاد المؤسسة العسكرية عن الساحة السياسية فهذا هو الطبيعي تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 12. على الزناتى 13 أغسطس 2012 - 2:16 نعم ربما تم الاتفاق مع المؤسسة العسكرية لانها قرارات خطيرة وكبيرة وراينا الخلافات التى نعيشها اليوم وهده الثورات هى من اجل الكراسى والمناصب وخبرة مرسى بدون اتفاق مع المؤسسة العسكرية لاتمكنه من اصدار قوانين كهده واداكان قد فعلها فهى انتحارات سياسية لن يغامر بها مرسى وبمستقبله السياسى تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 13. عادل نصر 13 أغسطس 2012 - 2:21 هذه القرارات تضع مصر علي الطريق الصحيح حتي لايتاجر الخونه وعبيد مبارك ويخربوا مصر ادعاءا انهم مسنوديين من المجلس العسكري مع انهم لاينسون للمجلس العسكري انه لم يقف ويدعم مبارك ويفتك بالشعب ويفشل الثوره تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 14. احمد المواشي 13 أغسطس 2012 - 2:25 قرارات مرسي هي نقل للهيمنة على البلاد والعباد من قبظة العسكر وهم بقايا نظام مبارك الى قبظة الاخوان وهم حكام البلاد الجدد وارى ان خطوته هذه لم تكن لتتم لولا التنسيق المسبق مع امريكا. اما القوى السياسية الاخرى فموقف الاغلبية مؤيد لهذه القرارات لانها تظن انها ستعيد الامور الى نصابها وتعيد شرعية السلطة للمدنيين من العسكر لاكنهم سرعان ما سيكتشفون ان القبضة الجديدة ليست اقل سوءا من قبضة العسكر فكلاهما يظبطا ايقاعاتهما مع الغرب للبقاء في السلطة كما كان يفعل مبارك واول الغيث بدا من سحب صحيفة الدستور من الشارع لانها تطاولت كما يزعم الاخوان على المقام الرفيع لخادم الشعب فاستحقت ان تسحب من الطبع. قد تبدو القرارات للوهلة الاولى انها ستعيد الاستقرار الى البلاد وابعاد المؤسسة العسكرية عن الحكم لاكنه سيتبين للجميع وعما قريب ان السلطة انتقلت من طاوة العسكر الى نار الاخوان اذا ما علمنا ان الهجوم على سيناء ربما يكون مدبرا خاصة ان اسرائيل حذرت رعاياها للخروج من سيناء منذ مدة وان الحادث يصب في مصلحة اسرائيل والاخوان فالرئيس تخلص من قبضة العسكر مقابل القضاء على الجهاديين الذين يعكرون امن اسرائيل فاستغل الحادث ليضرب العسكر ويتخلص منهم برضا امريكي مقابل تامين حدود اسرائيل من الجهاديين تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 15. انور سدرا 13 أغسطس 2012 - 2:27 قرارات الرئيس مرسى هى إنقلابا على الدستور والهيمنه على السلطة بكل الصور ، فهو اعطى لنفسه سلطه تشريعيه وسلطه دستوريه لأنه يحق له ان يشكل لجنة صياغة الدستور ، والقوة العسكريه لأنه هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ، هذه سلطات مطلقة لم يأخذها اى قيصر ولا امبراطور ولا سلطان ، لاناصر ولا صدام ولا القذافى ولا بينوتشيه . ، انا قلت هنا فى ال بي بي سي ان الأخوان إذا جلسوا لم يرحلوا ، تنتهى الحريه والديموقراطيه بجلوسهم على الكرسى ، هذه القرارات تساهم فى الأنشقاق وتعميق الكراهيه وإنهيار الأقتصاد والسياحة ، وربما نقاتل بعضنا البعض ، سوف لا يقبل العالم الحر بهذه القرارات تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 16. مروان تاج الدين 13 أغسطس 2012 - 2:31 قرارات الرئيس محمد مرسي وضعت الامور في وضعها الصحيح ونأمل منه المزيد من القرارات التي تضع الدوله في هيكلها المدني وانه استعاد كل صلاحياته كامله باعتباره رئيس الدوله المنتخب وان عوده القوات المسلحه الي مهمتها الاصليه في حمايه حدود مصر جوا وبرا وبحرا ..اجل واسمي من انخراطها في المشهد السياسي قدظهر جليا للجميع ان المؤسسه العسكريه انشغلت في الصرعات السياسيه واهملت مهمتها الرئيسيه المقدسه وكان نتائجها احداث رفح وما سبقها من احداث ....وانه لم يحدث في اي دوله ان احتفظت المؤسسه العسكريه بسلطه التشريع في وجود رئيس منتخب بأرده شعبيه واعتقد ان قرارات الرئيس محمد مرسي تحمل ثلاثه رسائل اولهما طمئنه المصرين ان مطالبهم تنفذ تبعا حسب الاولويات والثانيه الي من تبقي من جذور الدوله العميقه التي تعمل وتفتعل الازمات لافشال خططه التمنويه وبرنامجه الانتخابي وانه قادر علي اقتلاع كل مايعوق تنفيذ هذا البرنامج والثالثه للعالم كله ان الشعب المصري انتخب رئيسه باراده حره ولن يكون رئيس لتكمله هيكل الدوله تكون مهمته فقط داخل اروقة القصر الجمهوري لمقابلة الوفود وزوار مصر بل انتخبه الشعب ليكون رئيسا فعليا قادر علي قيادة الدوله وقادر علي اعادة مصر في مكانتها بين الامم تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 17. محمد عزب 13 أغسطس 2012 - 3:46 أنا مع هذه التغييرات , وهي خطوة في الاتجاه الصحيح ولكنها ليست كافية , فهناك طابور طويل من القيادات في كل المجالات يستحقون التخلص منهم بل ومحاكمتهم 0ولكني في نفس الوقت أتساءل عن الشروط التي وافق عليها الرئيس نظير موافقة طنطاوي وعنان علي التقاعد 0 ولست مع تعيين الضباط الآخرين الذين تمت احالتهم الي التقاعد في وظائف مدنية , فتلك الطريقة الموروثة يجب التخلص منها وهي لا تلبي مطالب الثورة !! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 18. abd albari 13 أغسطس 2012 - 4:20 إن ما حدث هو بداية الانقلاب الحقيقي للإخوان المسلمين على الثورة في مصر باسم الثورة نفسها ، عندما أرادوا أن يشكلوا حكومة شكلوا حكومة كفاءات لإقصاء الآخرين و احتفظوا بوزاراتهم المهمة لاسيما الإعلام ، أما حدث قتل الجنود المصرين فاعتقاد بان من قام بها هم حماس ضمن مخطط وضعته المخابرات القطرية للإطاحة بالمؤسسة العسكرية المصرية ، فلقد سبق ذلك تغير رئيس الحرس الجمهوري و المخابرات و تغير رؤساء التحرير الصحف الحكومية بطريقة لا تختلف عن طريقة الأنظمة الدكتاتورية و الانقلابات في العالم ، إن التغيرات التي احدث في المؤسسة العسكرية لا تقع ضمن التغيرات الاعتيادية أو النمطية أو ذات الطابع الخاص ، قد يقال ضابط و يأتي من يليه هكذا طبيعة المؤسسات ، إن إقالة فريق كامل فهو إقصاء بشكل واضح و صريح ، القصد منه تفريغ المؤسسة العسكرية من بعض القيادات و محاولة الدفع بقيادات جديدة قريبة من الإخوان و إن كانت ليست في الوقت الحالي و لكن سنشهد ترقيات و إقالات بشكل مستمر خلال الفترة القادمة بغيت إحداث هذه العملية ، و كون المؤسسة العسكرية المصرية من اعرق المؤسسات فليس من السهل اختراقها و يحتاج إلي وقت طويل ، غير أن هذا المشوار ابتداء . تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق +1 رقم التعليق 19. abd albari 13 أغسطس 2012 - 4:21 إن الانقلاب القادم سوف يكون على المؤسسة القضائية و القضاء عموما للاستحواذ عليه ، كما اخترقوا بعض تنظيمات شباب الثورة ، لتستكمل عملية سرقة الثورة التي صنعها المصريون عندما غاب الإخوان عنها ، أننا أمام ثلاث طرق إما انقلاب عسكري يطيح بالإخوان المسلمين ، أو أن يسيطر الإخوان و تصبح إيران جديدة بعباءة الإخوان المسلمين ، أو يكون الشارع المصري حاضر حتى لا تسرق الثورة منه ، و يدافع عن كل مؤسسات الدولة ابتداء من مؤسسة الرئاسة و المؤسسة التشريعية و المؤسسة القضائية و المؤسسة العسكرية و .......، إن الآليات التي يتبعها الإخوان تنم على أنهم لا يؤمنوا بالديمقراطية ، و أنهم طلاب سلطة ، و لا يسعون لبناء دولة المؤسسات ، فهم يسعون لهدم المؤسسات الواحدة تلوه الأخرى ، و إعادة بنائها وفقا لمصالحهم هم . تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 20. mohsen ismail mohamed 13 أغسطس 2012 - 4:38 اعتقد ان مرسي اتخذ القرارات حفاظا علي نفسه من الحرق السياسي فالمجلس العسكري كان يريد ان يحتفظ به كواجهه تنسب اليها السلبيات بينما تظل صورته ملرتبطه بالايجابيات . مرسي كان لايمتلك ترف اتخاذ قرارات غير هذه اذا كان يريد ان يعمل كرئيس دوله ويحاسب علي تقصيره . القرار الايجابي بتعيين رئيس المخابرات العسكريه صحبه قرارا اخر اكثر ايجابيه وهو تعيين مستشارا يؤمن بفكره استقلال القضاء نائبا له. اعتقد ان مشكله التسييس القضائي في مصر هي السبب الرئيسي وراء ازاماتنا السياسيه ولو نجح مكي في معركه استقلال القضاء لكفي مرسي بهذا انجازا . الي الذين يدعون الي انقلاب عسكري ضد مرسي نسوا ان زمن الانقلابات ولي ولن يتمتع من ياتي به بايه شرعيه . لقد اضاع المجلس العسكري فرصه تاريخيه لوامتطي الثوره لصالحها وليس لصالحه ولو فعل لماجرؤ مرسي علي ابعاده .

Quote: رتب وفق: أقدم الأولى الأعلى تقييما الأقل تقييما تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 41. podoloski 13 أغسطس 2012 - 16:05 إن كلام السيد مرسي رئيس الجمهورية المصرية كلام جميل جدا ومنطقي ومقنع وحتى الان القرارات التي تم اتخاذها مقنعة وايجابية . واظن انه سيكون كله يصب بالمصلحة الوطنية لمصر شرط ان تتابع هذه الاقوال بافعال ملموسة على ارض الواقع مع تمنياتي للتوفيق للامة المصرية تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 42. البرنس 13 أغسطس 2012 - 17:00 الاخوان هم من قاموا بالحادث الارهابي في رفح من اجل ايجاد سببية خلع المشير وعنان تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 43. سامح 13 أغسطس 2012 - 17:12 ان من يكذب اولا يكذب ثانيا وثالثا لقد اعتمد الاخوان على الكذب والخيانة للوصول الى السلطة في مصر فهم قالو انهم لن يدخلو الى مجلس الشعب ثم غيرو اقوالهم بحجة الضرورات واستولوا على اغلبية المجلس كحزب وكمرشحين مستقلين الامر الذي دفع المحكمة الدستورية للقول ببطلان مجلس الشعب قالو انهم لن يرشحو رئيسا للجمهورية ثم رشحوا اثنين وثم هددوا بالمظاهرات في حال لم يفز مرسي فكان اما فوز مرسي او الانتخابات مزورة وتستدعي النزول للشارع ونجد ان الفرق بين مرسي وشفيق كان نسبة ضئيلة جاء مرسي وحاول الانقلاب على اللجنة الدستورية باعادة مجلس الاخوان وفشل ثم تتوالى الامور ويعين رئيسا للحكومة اخوانيا بحسب رأي الجميع رغم انكاره للامر وبدأ الاخوان بالاستيلاء على وزارة التربية ووزارة الاعلام وهما اخطر وزارتين تشكلان المستقبل وتشكلان افق الاجيال القادمة وبدأت وزارة الاعلام تظهر نتائجها بتغير رؤساء التحرير واغلاق قناة الفراعين وسحب جريدة الدستور وسنرى ان نهج الاخوان سيدخل تدريجيا في المؤسسات التعليمية ولكنه اعطى وزارة الدفاع لطنطاوي حتى تلاقي القبول ولا يتم الاعتراض على الحكومة تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 44. أيمن الدالاتي 13 أغسطس 2012 - 17:19 منذ توليه الرئاسة يسعى مرسي لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح, وبعدها لابد أن يسلم الكبار دفة البلاد للشباب. أعتقد أن الكثيرين يغالطون إذ ينظرون لفكرتهم المسبقة وهم يعلقون على أفعال الرئيس الأولية. رقم التعليق 45. سامح 13 أغسطس 2012 - 17:26 هذا حذف تعليقك لأن المراجع وجد أنه ينتهك قواعد المشاركة. وضح. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 46. ngle23 13 أغسطس 2012 - 18:05 مرسي اراد ان يجعل من الطنطاوي وعنان كبش الفداء لما حدث برفح وهذا يدل ان حادثة رفح من تخطيط الاخوان بامتياز وكل هذا فضحه الاعلامي توفيق عكاشة الذي منعو قناتة وبداية تكميم الافواه ودكتاتورية الاخوان تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 47. ahmed_2012 13 أغسطس 2012 - 22:21 لم يتم إنهاء حكم العسكر ، فما حدث هو إنقلاب داخلى فى الجيش تحت رعاية مرسى ،، ولأنه لا يوجد أساس متماسك للسياسه المصريه ،، سيتصدع النظام السياسى الوليد ،، وسيكون تدخل العسكر أما لحماية دولة الإخوان ، وهذا تكريس لدوله إخوانيه عسكريه ، وزيادة نفوذ العسكر داخل الدوله ،، أو للإنقلاب على هذا النظام ،، مما يؤدى للدخول فى عصر الإنقلابات العسكريه !! بعد النكسه تم الإطاحه بالمشير عامر وكبار القاده العسكريين ، وبقيت مصر عسكريه ،، بعد ثورة التصحيح تم تصفية مراكز القوى الذى أغلبهم من العسكريين ، وبقيت مصر عسكريه ،، بعد إغتيال السادات ،، بقيت مصر عسكريه ،، ووجود رئيس غير عسكرى لا يمنع إنهاء الدوله العسكريه ، فما يقضى على الدوله العسكريه ، إستبدالها بدولة القانون التى يتعايش فيها الجميع بالتراضى وفق دستور يحقق تطلعات الجميع ،، نحن نسير نحو النموذج الباكستانى وليس الديمقراطى !! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 48. Joe712 20 ساعات الماضى هل يلبس التاريخ ذات الحلة كي يعيد نفسه ؟ لينين وهتلر وستالين ، اتبعوا ذات المنهج ، ضرب اليد الحديدية بيد حديدية اخرى كي يختزنوا القوة ..الاستيلاء الى السلطة التشريعية من اجل ان يصبحوا الحاكم والمحكمة والجلاد .. اكمام افواه الاعلام التي لا تبجل هذا الحاكم ... يقول التاريخ : بعدها تبدآ مسيرة السكاكين الحادة والزجاج المحطم والاعدام الجماعي ثم التهجير ... هل هذا ما تنظر اليه مصر الان ؟ ام ان هناك اجوبة مقنعة لسلوك الريس الجديد ؟ تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 49. Atef1 20 ساعات الماضى طبعا ا ستكمال للثورة وهل قامت الثورة إلا على الحكم اجبري وهل قامت الثورة إلا للتخلص من حكم العسكر البغيض اتفق أو اختلف مع الاخوان لكن لا تختلف على كون مرسي أول رئيس مدني منتخب يعبر حقيقة عن الارداة الشعبية الثورة مستمرة تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 50. Mohamed Ayad 20 ساعات الماضى هذه سرقة وسطو علنى يا سيد مرسي، لكن منذ متى كان الضمير أو الأمانة من سمة الأسلاميين، أأمل ألا تكون خطوتك القادمة هي أن تستدعي الظواهري ليكون رئيس وزارء مصر، شيء لا استبعده عليك الآن! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 51. Mohamed Ayad 19 ساعات الماضى على صفحة ال-BBC الشرق الأوسط بتاريخ 13 أغسطس نقرأ: ( إحالة صحفيين مصريين اثنين للقضاء بتهمتي التحريض على قتل الرئيس وتكدير السلم العام). هذا ما شعرت بأنه قدام لا محال وكتبته يوم 12 أغسطس وتم نشره يوم 13 أغسطس مشاركة رقم 31، ربنا يستر على مصر وأهلها مما هو قادم، ربما يكون أكثر بأساً من معاناة البشر تحت قبضة الشيوعية، أو معاناة اليهود تحت قبضة هتلر! من اليوم صاعداً سيتم تلفيق التهم لكل ذوي الآراء الحرة من صحافة وفكر وفن وأدب حتى يضمن مرسي بقائه على الخلافة وربما يبدأ بجمع الجزية نيابة عن المرشد! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 52. محمد عزب 19 ساعات الماضى قرارات مرسي فيما يتعلق بتغيير قيادات القوات المسلحة قرارات منطقية وضرورية ولكنها غير ثورية لأنها تمت بالتراضي والتفاوض0 ولا يجب أن نشكك في كل وقت في نية مرسي , وأن ما يهمه هو مصلحة الجماعة دون النظر الي مصلحة مصر , ففي حالتنا هذه اتفقت مصلحة مصر مع مصلحة الجماعة , وأرجو أن يظل الحال علي هذا المنوال0 ولكنها الأحلام تتحقق : رئيس مدني منتخب يعزل قادة القوات المسلحة الذين انتهي عمرهم الافتراضي منذ زمن , ويدفع بدماء جديدة , ويحاول تنشيط الدورة الدموية لمصر بعد أن أصابها تصلب الشرايين !! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 53. Fahmy 15 ساعات الماضى قرارات عزل طنطاوى وعنان هى قرارات مبيتهة منذ وضع مرسى قدمه فى قصر الرئاسة وهى تسير على مسار تكريس ديكتاتورية الإخوان - والقرارات القادمة سوف تصب كلها فى عملية تدريجية إخوانجية لتفكيك الجيش المصرى (وهو الهدف المشترك للإخوان وأمريكا وإسرائيل) وإحلال ميليشيات الإخوان محله حتى يأمن مرسى على الكرسى وعلى أهله وعلى عشيرته من الإرهابيين - فالجيش المصرى هو عدو الإخوان الأول - غير أننا نلقى باللوم على طنطاوى وعنان لأنهما لم يدركا طبيعة الإخوان الإجرامية التى لايهمها سوى مصالح الجماعة مثلما قال مرشدهم يوماً: طظ فى مصر وطظ فى كل من فى مصر - والاستبن ينفذ قرارات المعلم الصادرة من مقر مكتب إرشاد الجماعة فى المقطم تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 54. imadeldin 15 ساعات الماضى السلام عليكم هذا الرجل تجاوز الثمانين من عمره الا يكفى هذا لعزله؟ وجيدا فعل حين عينه مستشارا له فهذا هو المكان الطبيعى له للاستفاده من خبراته. لن تكون هنالك دكتاتوريه فى مصر بعد الان ولن يستطيع مرسى ان يستولى على السلطه حتى لو وقف الجيش معه. الاراده الان صارت لدى الشعب. إذا لم يفعل ما فعل لقلتم ما فعل شيىء منذ ان استلم السلطه وعندما فعل تقولوا دكتاتوريه؟ لن يستطيع ان يرضى كل الاطراف تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 55. حسام عيد عطوه 13 ساعات الماضى أعتقد ان ما حدث هو تصحيح لوضع خاطىء من البداية حيث إلتف المجلس العسكري على شرعية الرئيس المنتخب وأصدر إعلاناً دستورياً ألغى به كافة صلاحياته وسمح بغض الطرف بالتطاول على شخص الرئيس والتحقير من شان قراراته وكان آخرها ما أشيع عن معلومات جهاز المخابرات المُسبقة عن حاث رفح وتعمدها إخبار المشير مع وقوعها مباشرة تحت سلطة الرئيس وكذا ما أُشيع عن التخطيط لإنقلاب في 24 أغسطس بتعاطف من المجلس العسكري وهكذا أشياء فكان لزاما على الرئيس المنتخب إما أن يكون رئيساً لمصر أو يطاح به من قبل الثورة المضادة وتذهب أحلام المصريين في التطهير أدراج الرياح وفي ظني أن غالبية المصريين فرحوا فرحة غامرة لهذه القرارات ولإلغاء الإعلان المُكمل لإحساسهم بإنه قد أصبح لديهم رئيس منتخب قوي قادر على قيادة البلاد والنهوض بها ، نتمنى من الله أن تمر هذه الفترة بسلام وان وتستقر الأمور تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 56. الشحات شتا 11 ساعات الماضى هذا اول قرار ناجح لمرسي في استبعاد عصابه حسني مبارك من حكمه هذا القرار هو استكمال للثوره ومن يعترض علي هذا القرار فهو فلول 100% خاصه ان العسكر كانوا يدبرون انقلاب علي مرسي يوم 24/8 تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 57. محمد عزب 6 ساعات الماضى عادة أكتب انطباعاتي لأول وهلة عن الأحداث دون التورط في تحليلات قد تكون خاطئة بسبب نقص المعلومات0 والخطوة التي قام بها مرسي لا يجب النظر اليها بريبة وشك لأنها صدرت من اخواني عريق , فلو قام الشيطان نفسه بتلك الخطوة لباركتها وصفقت لها0 لا أقف مع الاخوان علي أرضية مشتركة , ولا أسمح لنفسي علي الأطلاق أن أخلط الدين بالسياسة , ولا أقبل التدليس علي البسطاء باسم الدين للوصول الي السلطة , ولكني في نفس الوقت أرفض أن أعترض علي ما هو صحيح وجيد لأنه ربما يكون جزءا من مؤامرة وهمية !! رقم التعليق 58. أيمن الدالاتي 3 ساعات الماضى هذا التعليق ينتظر المراجعة وضح.

Quote: Quote: جميع التعليقات (58) رتب وفق: أقدم الأولى الأعلى تقييما الأقل تقييما تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 21. fathi Eid 13 أغسطس 2012 - 4:52 دولة مدنية ترتدى ثوبها اليوم فى عرس ديمقراطى لم تشهده مصر من قبل قرارت الرئيس بتنحية فادة المجلس العسكرى هى ازاحة لجسم ثقيل رقد على الثورة واعاق تقدمها اليوم فقط الثورة المصرية تبدأ اولى خطواتها الحقيقية لبناء دولة العدل والقانون وبعيدا عن خلط الاوراق السياسية فليس للاخوان علاقة بهذا العمل وليس تدعيم لسيطرة الاخوان لان الرئيس جاء بارادة شعبية حرة ويستطيع الشعب ابعاده بنفس الطريقة الديمقراطية أعتقد أن الاخوان ظلموا كثيرا وحتى الان فهم فصيل من نسيج الشعب وحتى الان لم يثبت أنهم ضد الديمقراطية على العكس ربما يكونوا هم أكثر الفصائل المصرية احتراما للديمقراطية فقد أثبتت الممارسة السياسية بعد الثورة أن كثيرين من الليبراليين انقلبوا على الديمقراطية لانها لم تاتى بهم وانطلقوا يبثوا الاشاعات ويخلطوا الاوراق ومنهم من تحالف مع العسكر ونادى بانقلاب عسكرى على الرئيس الاخوانى المنتخب.. أعتقد ان الثورة المصرية ستنجح وسيسجل التاريخ لهذا الرئيس قدرته على اتخاذ اصعب القرارات التى تمس امن البلاد واستقرارها بشجاعة ورؤية للحفاظ على سيادة البلاد وأمنها كما حدث من توغل للقوات المصرية فى سيناء أتمنى أن يعود المعارضون فقط لحكم الاخوان الى رشدهم ويصطفوا من أجل نجاح التجربة ويتجهزوا بروح وثابة لمنافسة شريفة فى الانتخابات القادمة فنجاح الرئيس هو نجاح لكل المصريين ونجاح للثورة.. وعاشت مصر بترابط ابنائها حرة عزيزة وقوية تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 22. المحامي عثمان المعايطة 13 أغسطس 2012 - 6:39 الرئيس مرسي أثبتَ من خلال الخطوات الجريئة الحاسمة التي اتخذها أنهُ على مستوى المسؤولية الجسيمة التي القاها القدر على كاهلهِ ، ونتمنى أن يكمل المشوار باتخاذ خطوات أخرى مكملة حانَ أوانها لتضمن التفاف الشعب بكامل فئاتهِ وتوجهاتهِ في حكومة وحدة وطنية حقيقية في الظروف الصعبة والمصيرية التي يمر بها الوطن ، وتضمن أن تكـون القرارات التي سيتوقف عليها مستقبل مصر ليست قرارات فرديه أو عشوائية ، لذلكَ ينبغي على الرئيس أن يشرك معهُ معظم القيادات الفكرية والسياسية التي أفرزها النضال الثوري في الشهور الماضية ، وأهمها الأحزاب الناشئة والتي تحت التأسيس وقيادات ما يعرف الآن بالتيار الثالث . وشكراً تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 23. منال سالم- مصر 13 أغسطس 2012 - 7:54 قرارات الرئيس مرسى ما هى إلا هيمنه واضحه من جماعة الإخوان المسلمين التى ينتمى إليها تدريجيا على كل مقاليد الأمور فى مصر و يتخذها شكليا بإسم إستكمال الثوره و لكنها فى الحقيقه تحقيق لأهداف جماعته فمنذ توليه الحكم و المواطن العادى لا يلمس أى تحسن بل مصر تنجرف فى عهده إلى الأسوأ و إقصاء كل من يخالف الإخوان و موافقة بعض القوى الثوريه على قرارته إعتقادا منهم بأنه يبعد المؤسسه العسكريه عن السياسه و لكنهم واهمون فسيأتى اليوم الذى يبعد فيه الثوار عن كل شىء تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 24. abojehad 13 أغسطس 2012 - 9:36 يبدو ان الرئيس مرسى اتقن قواعد اللعبة جيدا واصبح يعرف من اين تاكل االكتف فهو درس كل نقاط القوة والضعف الموجودة في جنبات المجلس العسكري واستقوى على ذلك بذاك بلعبة سياسية مدروسة ومتقنة باحكام واستطاع ان يستغل الظرف الامني الاستثنائي افضل استغلال عبر مجموعة من الاقالات والتنحيات في صفوف المؤسسة العسكرية بدأً من مدير المخابرات موافي وانتهأ براس المشير نفسه ,, فهذه لعبة اخوانية بامتياز للاحكام والسيطرة على اركان الحكم في الدولة بمساعدة لوجستية عربية غربية عبر المال السياسي والان ليس علينا الا الانتظار لما هو قادم تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 25. Sami_ali 13 أغسطس 2012 - 11:20 انقلاب اخاونى على المجلس العسكرى ويجب محاكمة مرسى تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 26. wagdy 13 أغسطس 2012 - 11:36 لو علمنا أن وزير الدفاع الحالي الفريق / عبدالفتاح السيسى كان يبلغ عمره 36 عاما عندما تولي طنطاوي وزراة الدفاع - فلا نتعجب عندما نرى العديد من الكفاءات تخرج دون أن ترى النور أو يراها أحد من المجتمع المصري - دعونا نعتذر لكل الكفاءات التي ظلمها نظام مبارك - نعم للثور ونعم للقرارات الرئيس مرسي لضخ دماء جديدة في جسد الوطن تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 27. mohamed salama 13 أغسطس 2012 - 12:18 القرار مطلب شعبي لاشك في ذلك ، واعتبار القرار إنقلابا إخوانيا هو امر أساسه التخوف الدائم من سيطرة الجماعة على مراكز القوى وهي مخاوف مشروعه نتيجة أخطاء الجماعه السياسية وكونها تنظيما دوليا ينفرد بالكثير من الأهداف التي ربما لا تتوافق مع مصالح الوطن الراهنه ولا باقي مصالح القوى السياسية الأخرى . وفي رأيي أن الجماعه لديها مبدأ ثابت أن من ليسهم فهو عليهم وإن كانت اللغة لينه والإبتسامه حاضرة إلا ان القرار النهائي لديهم بعيدا تماما عن روح المشاركة . تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 28. أبو علي 13 أغسطس 2012 - 12:35 بالطبع قرارات مرسي تهدف الى اعادة الامور الى نصابها, ومدام أن حزب جماعة الأخوان فاز في الإنتخابات بأغلبية الأصوات هذا يعني أنهم يهيمنون حاليا على زمام الأمور , ويجب على القوى الأخرى الإعتراف بذلك ومساندة الرئيس الحالي لأن قرارات مرسي هي تكملة للثورة حيث تساهم في اعادة الاستقرار السياسي الى مصر وابعاد المؤسسة العسكرية عن الساحة السياسية , لأن السلطة التشريعية يجب أن تكون في يد الرئيس المنتخب وهذا ما قامت لأجلة الثورة وقد تحققت أغلب أهداف الثورة . تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 29. سمير نوري 13 أغسطس 2012 - 12:36 لا مجيء العسكر و لا الأخوان ولا المرسي لم تكن من نتائج الثورة، كان سعي من خارج الثورة و بهدف اجهاض الثورة من قبل قوى الثورة المضادة عالميا و محليا، وبدعم امريكي واضح كوضوح الشمس للحفاض على القسم المهم من النظام و خسل الأيادي من الذي يمكن التضحية بها و اقصد مبارك و حكومته. ان التغيرات في القيادات العسكرية و الحكومية لا تمثل الثورة لا من قريب و لا من بعيد بل سعي لذر الرمال كما اشار اليه احد المعلقين في عيون الجماهير. ان الضباط و الجنارالات و الأخوان المسلميين يملكون اكثرية الثروات و الراسمال المصري انهم موحدون في الواقع و مخالفون للبعض ظاهريا. لاكن الثورة و اهدافها مستمرة كما رأينا اليوم عمال والنساء و الشباب في تونس اليوم ان الربيع العربي و الثورة و الحركة الثورية تزداد قوتا و عمقا و وعيا يوما بعد يوم اننا ماضون في ثورتنا من اجل الحرية و الخبز و الكرامة الأنسانية لحين تحقيقها. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 30. sami 3abdin 13 أغسطس 2012 - 12:40 التغير فى قيادات الجيش هو إستكمال للثورة فأنا كمصرى تشرفت بالمشاركة فى ثورة 25 يناير اعتبر يوم 12\8\2012 يوم تاريخى لمصر فقد شعرنا بنجاح الثورة ولاول مره منز 60 سنة يكون بمصر حاكم مدنى يتخذ القرارات ويقضى على هيمنة العسكر التى استمرت 60 عام ولأول مره منز ثورة 25 يناير نفتخر بأن الشعب سيكون صاحب القرار وليس العسكر بالامس 95% من اصدقائى شعروا بالسعادة وهنئنا بعضنا اثناء الافطار المغرب وكانت فرحة عارمة لغالبية الشعب المصرى وكانت المسيرات بالاسماعيلية بميدان الممر تأيدا للرئيس محمد مرسى تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 31. Mohamed Ayad 13 أغسطس 2012 - 12:46 الآن يحكم مصر حاكم مستبد ولن يعارضة أحد حيث صار له سلطة الحكم المطلقة والاخوان يلتفون حوله ليموتون من أجل حمايتة وائبقائه في الحكم بأي وسيلة حتى بالغش والخداع كما تعودنا منهم، أعتقد أن في تلك الحالة، أقول حكم مبارك كان أفضل بألف مرة مما ستواجهة مصر من الآن صاعداً. أعتقد أن ما سيأتي غداً هو القبض على المفكرين والصحفين وذوي الآراء الحرة وهيئة الاعلام الحر وإما طردهم خارج البلاد أو وضعهم في السجون! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 32. ahmed abousteit 13 أغسطس 2012 - 12:47 ذكرتنى مذبحة رفح بنكسة يونيو 67 (تلقت مصر نحذبرات و رغم ذلك لم تتخذ اى احنياطات فى 67 من الروس و فى 2012 من اسرائيل) و الاطاحة بالمجلس العسكرى ذكرتنى ب15 مايو 1971 عندما علم السادات (من الضابط طه زكى) بوجود مؤامرة للاطاحة به من مراكز القوى فقام بحركة استباقية و اعتقلهم , و اعتقد انه كانت هناك مؤامرة لاحراج مرسى او الاعنداء عليه فى جنازة الشهداء مثلما حدث لرئيس الوزراء . اعتقد ان المجلس العسكرى كان ظل لمبارك (و كما قيل فشيخ المنصر لن ياتى باولياء الله الصالحين من حوله ) و فى النهاية لا بد ان تنتصر الشرعية و اعتقد انها خطوة فى الاتجاه الصحيح , حتى لا يكون هناك صراع على السلطة و يتفرغ مرسى بمعاونة فريق من الشرفاء لادارة شئون البلد , و الله غالب على امره و لكن اكثر الناس لا يعلمون تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 33. Mohamed Ayad 13 أغسطس 2012 - 12:57 لماذا يدافع السيد مرسي عن نفسه في خطابه أمام الشعب المصري بأنه لم يفعل هذا إلا لمصلحة مصر قبل أن يوجهة له أحد أي اتهام!!!!؟ لكن ضميره يعرفه ويعرف نواياه، ولذلك ضميره هو من يتهمه! ربما يكون هذا هو أفضل شيء في الرئيس مرسي أن مازال لديه شيء من الضمير وأن لا يكون ميت الضمير وأن لا يفعل في مصر ما يفعله الأسد في سورية، ولا ما فعله صدام أو القذافي في أهل بلادهم مستغلين سلطتهم المطلقة للحكم! تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 34. ahmedsuliman 13 أغسطس 2012 - 13:01 للأسف هي جماعة طبيعتها الغدر ومحاولتها الهيمنة على السلطة وتجميعها في أيديهم ، وهناك علامة استفهام كبيرة عن احداث سيناء فبعد أن قام بأخراج القتلة من السجون بعدها بعدة أيام حدثت مجزرة الجنود في سيناء فهناك علاقة لايمكن إغفالها ويتحمل المسئولية كاملة رئيس الجمهورية والطائفة التي يتبعها ، إن الاخوان ينتشرون في شرايين الدولة مثل السرطان الذي لا شفاء منه إلا بالبتر ، فهم يتمددون في كل الوظائف الحيوية ويريدون أخونة الدولة وولا يتبعهم إلا من يفهمون الاسلام فهماً خاطئاً فكل من ربى لحية أفتكر نفسه مرشد وإمام فهم مجموعة من الدراويش والذينلا يفهمون دين الاسلام الفهم الصحيح ، وكما أنتهى الحزب الوطني فسوف يأتي عليهم الدور ولن يعمروا كثيراً تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 35. مالك الجاك 13 أغسطس 2012 - 13:09 إن أول تجربة كاملة للأخوان المسلمين في الحكم كانت في السودان و بغض النظر عن كيفية الوصول إلى سدة الحكم فإن التجربة الثانية التي بدأت منقوصة في مصر بسبب الاعلان الدستوري المكمل قد بدأت الآن في مرحلة التجربة الكاملة بعد اتخاذ الرئيس مرسي لهذه القرارات و بعد تصريحات المرشد العام السابق مهدي عاكف لطوني خليفة في قناة القاهرة و الناس بأن لا مجال لمن لم يرضى بالحكم الاسلامي و ضمنيا يقع هذا الكلام بمفهوم الحكم الاسلامي حسب نظرة و فهم الأخوان المسلمين. على كل لقد وعدت الحركة الاسلامية في السودان و غيره شعوبها بتحسين مستوى حياتهم و بالتأكيد لم تعد و لم تقدم لمن هم ليسوا على قاربها غير المعيشة الضنكا و شظف المعاناة المستمرة على كل الأصعدة قد يفسر البعض ضعف التغطية الاعلامية أو غض الطرف لما يحدث في بعض البلدان لعدم الجدوى الاستراتيجية و لكن لن يكون الأمر كذلك مع مصر، فإن التغطية الاعلامية الاختيارية و غير الاختيارية لما سيحدث في مصر سيكون مصدر ضغط كبير على حركة الاخوان و بالتأكيد سيؤثر على قراراتهم وطريقة حكمهم و لن يتستطيعوا التستر على برامجهم الحزبية و التي لا تصب في منظومة المجتمع الدولي و مقرراته تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 36. عبدالاله العياشي الشريف 13 أغسطس 2012 - 13:52 قررات الرئيس مرسي كانت تتوافق مع ارادة الشعب المصري .الله در هذا الرجل فقد كانت كلماته ليلة امس والتي ارتجلها في ذكرى احياء ليلة القدر تدل على صدق وثقة بالنفس ودليل ان الشعب المصري يحسن اختيار من يمثله . لوكان يلقي خطابا مكتوبا لقلت ( ذاك مشهد من مسلسل عمر بن الخطاب ) ولكن كنت كاغيري من العالم العربي الذي تمنى ان يطول خطاب مرسي لما يجيده من حسن اختيار للكلمات تخرج حروفها مكتملة الاعراب والتجويد .فكان خير من اعطى للغة العربية حقها واستحقاقها . طاف بي ذكرى حادثة المنشية والاخوان وثورة يوليو ناصر وزملائه فهل سدد مرسي دين اخوانه ..لنقل بلى ولكن اليوم غير البارحة فصوت مرسي وقرراته ليس الا صوت وقررات الشعب ..ولن يخشى الشعب المصري استفراد رئيسه بالسلطة والسبب انه خريج مدرسة ميدان التحرير التي انجبت لنا ثورة 25 يناير . اليوم ميلاد الجمهورية الثانية المدنية الخالصة ولاول مرة منذ السبعة عقود حكم مصر يخلو من العسكر . طبعا سوف يغالي البعض وقراءة قررات مرسي ولكن باسلوب آخر بعيدا عن قصور قيادة الطنطاوي الواضح واحداث سيناء التي راح ضحيتها عدد من ضباط وجنود مصر .ولكن المهم افعال مرسي القادمة .. تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 37. أمل سالم 13 أغسطس 2012 - 14:11 انقلاب اخوانى سيعرض مؤسسة القضاء للإنهيار..أين رد فعل المحكمة الدستورية؟ والتى أعتقد أن القرار القادم لمرسى تقويضها ..وقد يؤدى الإنقلاب الإخوانى بمصر لحروب تقضى على المؤسسة العسكرية..هذا التنظيم مارس المؤامرات طيلة تاريخه ولم يمارس سياسة تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 38. Ragi Hanna 13 أغسطس 2012 - 14:44 لو كانت هذه القرارات صادرة من جهة غير الاخوان كانت مصر عمتها بالكامل الفرحة و بوركت قراراته لكن تدخل مرسي في تعيينات وكلاء نيابة و تعيين المستشار القضائي لحركة قضاه مستقلون اعادة مجلس الشعب و اصراره علي استمرار اللجنة المعدة للدستور و تعديله لمواد الدستور علي هواه يثير مخاوف عميقة من امتداد ايدي الاخوان الي دروب التزوير كالحزب الوطني تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 39. محمد إمام 13 أغسطس 2012 - 16:03 هذه القرارات تمثل ببساطة أول انتصار "حقيقي" منذ 11 فبراير 2011، المجد للشهداء، من اليوم نحن في صفوف المعارضة الموضوعية، لم يعد لدى الرئيس الذي انتخبناه أي مبرر لأي تقصير، سندعمه حين يحتاج الينا، سنمدحه حين يصيب، سنهاجمه حين يخطئ، سنخلعه حين يفسد تقييم إيجابي لهذا التعليقتقييم سلبي لهذا التعليق 0 رقم التعليق 40. Ihab Atwan إيهاب عطوان 13 أغسطس 2012 - 16:04 هل لزيارة أمير قطر علاقة بقرارت محمد مرسي