تحذير للرباطى عماد الفادنى ( المحامى الذى نفذ الهجوم ) من يوم القصاص

Quote: تفق عدد من المحامين الذين يترددون على دار المحامين بشارع 61 على إقامة إفطار جماعي وإختاروا له الأربعاء الثالث عشر من شهر رمضان ... للحق انني ترددت كثيراً في هذا الشأن وسألت نفسي لم هذا اليوم المنحوس (الثالث عشر!!!) ولم لا يكون الخميس بدلاً من الأربعاء وتفرستُ ملياً قي وجوه أصحاب الفكرة علي أجد في أعينهم ما يميط اللثام عن تساؤلاتي فلم أجد إلا أعين ساسة تتميز بالمكر والدهاء ...هل أنأى بنفسي عن هذا الشأن

Quote: إتضح لاحقاً ان الدكتور عبدالرحمن أبراهيم الخليفة نقيب المحامون بحسب قول أحدهم أمر بعدم دخول المحامين للدار وإنقسم الناس بين ان يفطر القوم بالشارع امام الدار وبين إقتحام الدار بحسبانها دارهم ... للصدق كُنت من انصار إقتحام الدار وتحركت بين عدد من المحامين لمحاولة تسويق فكرتي ولكنهم كانوا ينظرون نحوي بنطرات تتحرك بين الريبة والتردد والبلاهة احياناً فصحت فيهم إذن فعودوا إلى بيوتكم وأفطروا مع أبناءكم

Quote: احمد موسى...ليتك لم تكتب اصلا....لتظل (محاميا) على الاقل.

Quote: ياسر عرمان : الهجوم على المحامين يمثل خروجاً على القانون على نطاق واسع، وفي قلب الخرطوم وليس في المناطق المهمشة مجرزة نيالا تشبه ما قام به نظام الفصل العنصري في سويتو بجوهانسبيرج الحركة الشعبية: الهجوم على المحامين يمثل خروجاً على القانون على نطاق واسع، وفي قلب الخرطوم وليس في المناطق المهمشة مجرزة نيالا تشبه ما قام به نظام الفصل العنصري في سويتو بجوهانسبيرج اليوم، 1 أغسطس، هاجمت شرطة وأمن المؤتمر الوطني قبل ساعات، تجمعاً سلمياً للمحامين السودانيين، حوالي 1000محامٍ اجتمعوا في نادي المحامين في الخرطوم لتناول وجبة إفطار رمضان المبارك، و للنظر في أوضاع حقوق الإنسان في البلاد. تعرض بعض هؤلاء المحامين للضرب والبعض الآخر تم إعتقالهم من داخل مقر نادي المحامين في الخرطوم. وجاء هذا الحدث في أقل من اربعة وعشرين ساعة بعد مجزرة نيالا للطلاب. الهجوم على المحامين يمثل خروجاً على القانون على نطاق واسع، ليس في المناطق المهمشة ولكن في قلب العاصمة الخرطوم، وضد حماة القانون؛ المحامين. نظام البشير أصيب بالجنون في كل مكان، و ضد كل المجموعات، والطلاب، والنساء، والشباب، والفئات المهمشة، والمهنيين. وكان عشائهم اليوم الهجوم على المحامين. أخذ النظام وجبة الإفطار والغداء بذبح الطلاب في نيالا، وتناول العشاء بالمحامين. ما حدث في نيالا يشبه ما قام به نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا ضد الطلاب في سويتو بجوهانسبيرج في عام 1976، عندما إرتكب مجزرة راح ضحيتها هكتور بيترسون وزملائه. هذا ما فعله النظام السوداني في وقت سابق قبل بضع سنوات حينما ذبح البجا في بورتسودان وقتل الموطنين الرافضين لقيام سد كجبار في الولاية الشمالية. ونحن نناشد المحامين في جميع انحاء العالم للوقوف تضامنا مع المحامين السودانيين. ياسر عرمان الأمين العام للحركة الشعبية-شمال 1 أغسطس 2012

Quote: الهجوم على المحامين يمثل خروجاً على القانون على نطاق واسع، ليس في المناطق المهمشة ولكن في قلب العاصمة الخرطوم، وضد حماة القانون؛ المحامين. نظام البشير أصيب بالجنون في كل مكان، و ضد كل المجموعات، والطلاب، والنساء، والشباب، والفئات المهمشة، والمهنيين. وكان عشائهم اليوم الهجوم على المحامين. أخذ النظام وجبة الإفطار والغداء بذبح الطلاب في نيالا، وتناول العشاء بالمحامين.

Quote: وفي هذه اللحظة سمعت صوتاً هستيرياً مرعباً ومرتعباً (السيخ ..السيخ ... السيخ ..) فخلته لحظتها ــ الصائح ــ من الرباطة

Quote: ما كتبه المدعو احمد موسى هو اسوأ من ضرب المحامين يتهكم ويسخر من المحامين والمحاميات المطالبين بالموقف ، وبالرغم من كل ما دلقه من احرف لم يدين ضرب المحامين ، ولم يدين حمل السيخ وضرب الآخرين ، وفى موقف تبجيله للنقيب والآخر شل لسانه وقلمه وبصره من رؤية الحق الذى من المفترض ان يكون تعلم ألف باءه وهو فى اولى قانون ، وكان كل ما قصده هو ان بسخر ويدس السم الزعاف فى كليمات اراد بها ان يبرىء نفسه ، هؤلاء وامثاله هم المساندين الخلفيين لحملة السيخ والعصى ، يجتهد فى تصنيف زملائه ، هذا شعبى وهذا يسارى ، ولم يرى فيهم خيطا واحدا ناظما موحدا انهم محامين زملاء مهنة واخوة درب الحق والعدالة ، لكنه بتصنيفاته اراد ان يرسل رسائل بقوله انهم ليست الا معارضة ، ولنفترض انهم معارضة فهل هذا جرم تعلمه فى كلية قانونه الخاصة ، وماذا يكون المحامى بدون موقف ؟ ما هو الا خرق يلبسها وربطة عنق تلتف حول عنقه مثل الانشوطة وهو خاوى من الضمير .

Quote: رجاء لا تطلقوا النار علي احمد موسي

Quote: أرى النقد مصوباً على أحمد موسى المحامي،

Quote: يا استاذه نجلاء هل الرسالة تخص زملينا احمد موسى ، اذا كان هو فمعناتو انو الرجل موقوف و يلا شنو؟

Quote: ما كتبه المدعو احمد موسى هو اسوأ من ضرب المحامين يتهكم ويسخر من المحامين والمحاميات المطالبين بالموقف ، وبالرغم من كل ما دلقه من احرف لم يدين ضرب المحامين ، ولم يدين حمل السيخ وضرب الآخرين ، وفى موقف تبجيله للنقيب والآخر شل لسانه وقلمه وبصره من رؤية الحق الذى من المفترض ان يكون تعلم ألف باءه وهو فى اولى قانون ، وكان كل ما قصده هو ان بسخر ويدس السم الزعاف فى كليمات اراد بها ان يبرىء نفسه ، هؤلاء وامثاله هم المساندين الخلفيين لحملة السيخ والعصى ، يجتهد فى تصنيف زملائه ، هذا شعبى وهذا يسارى ، ولم يرى فيهم خيطا واحدا ناظما موحدا انهم محامين زملاء مهنة واخوة درب الحق والعدالة ، لكنه بتصنيفاته اراد ان يرسل رسائل بقوله انهم ليست الا معارضة ، ولنفترض انهم معارضة فهل هذا جرم تعلمه فى كلية قانونه الخاصة ، وماذا يكون المحامى بدون موقف ؟ ما هو الا خرق يلبسها وربطة عنق تلتف حول عنقه مثل الانشوطة وهو خاوى من الضمير .