|
Re: احتاج إلى كلمة طيبة لينة سهلة تزيل غشاوتي في هذا الشهر الكريم (Re: إبراهيم عبد الحليم)
|
الحسنة تمعط شارب الأسد
وهذا مثل له قصة يحكى أن سلطان كانت له بنت جميلة وقال أن مهر بنته صوفة من شارب الأسد
وذهب الفرسان ليأتوا بصوفة من شارب الأسد .. وكل من ذهب لم يعد وكان مصيره بين فكين الأسد وفاز بالرهان رجل عادي طيب كان يذهب كل يوم للأسد بقطعة من لحم ويجلس قباله ينظر إليه وكل يوم يأتي بقطعة اللحم ويقترب أكثر من الأسد حتى صار يجلس بقربه والأسد يأكل قطعة اللحم وتقدم في الود وصار يربت على جسمه ورأسه والأسد يأكل وفي يوم من الأيام قطع الصوفة من شارب الأسد وذهب بها للسلطان وفاز بالبنت
وصارت الحسنة تمعط شارب الأسد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتاج إلى كلمة طيبة لينة سهلة تزيل غشاوتي في هذا الشهر الكريم (Re: اميرة السيد)
|
Quote: وتقدم في الود وصار يربت على جسمه ورأسه والأسد يأكل وفي يوم من الأيام قطع الصوفة من شارب الأسد وذهب بها للسلطان وفاز بالبنت
|
,,,,,,,,,, والله يا خالد قصة معبرة بالجد وفيها درس بليغ .. والكلمة الرئيسية، بل التي تشكل مفتاح القصة هي كلمة" الود" في جملتك " وتقدم في الود وصار يربت على جسم الأسد" لأن الأسد اصبح بمثابة صديقه عبر هذا الود الذي ابداه الرجل نحو الأسد.. وهكذا فإن المعاملة الطيبة تلين قلب الأسد والله يديك العافية وشكرا على القصة المعبرة ورمضان كريم
| |
|
|
|
|
|
|
|