|
Re: هناك في مدني رجل في نهاية العقد السابع معتقل في سرايا الامن(انقذوه (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
أعرفه معرفة جيدة مناضلاً حقيقياً دون توابل وأستطيع أن أقول أنه صديقاً عزيزاً
فعلاً يُعاني من كم من الأمراض التي تسبب فيها هذا النظام يقود أكبر منطقة حزبية من حيث المساحة في الحزب الشيوعي السوداني بكل جدارة وإقتدار لذلك كان لابد من إستهدافه ...... رجل من أنبل الرجال الذين عرفتهم .. وأخلص الرجال الذين تعرفت عليهم ومن أكثر الذين يعرفون أن للمواقف الحقيقية رسوماً وضرائب مستحقة ..
التحية لك يا أيها الفارس .... والخزى والعار للجبناء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هناك في مدني رجل في نهاية العقد السابع معتقل في سرايا الامن(انقذوه (Re: عاطف مكاوى)
|
أجل ياعاطف وهاني وكل المتداخلين المتفرجون شاهدوا بلأمس الشباب يسحبون على الأسفلت وتمسح أجسادهم دماءهم السائلة والنساء يولولن ومن بينهن عدة سبعينيات كما تقولون ولا يترجل الفرسان من عرباتهم الفارهة وسبل المواصلات المتوفرة لمساندة مسانديهم وتخليصهم من أيدي الجهلة يكسبون رزقهم بإهدار كرامتهم!!! ياللرجال تفتتت نخواتهم ماعاد فيهم فارسا مغوار تركوا السلاح لصبية وحرائر ستظل ثورتهم تقيد أوار مرحى لسودانِ ستبقي أرضه... ريانةَ بدمِ الذين ولَدتهم ثُوَّار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هناك في مدني رجل في نهاية العقد السابع معتقل في سرايا الامن(انقذوه (Re: عائشة موسي السعيد)
|
Quote: من الواضح ان الساحة الثائرة تزخر بالنساء والشيوخ وشباب منتصف القد الثالث...
وقرأت اليوم في هذا المنبر من يعيب على من هم في السبعين وقوفهم مع المعتقلين!
اخرج من المعتقل وحدك أخي هاشم فالحرب من أجل محاربة القهر والذل لا تشملك
فلنتركها لأقلام الفلاسفة...
أطلقوا سراح السبعيني! |
نعم استاذة عائشة
هذا فعلا ما قصدت من هذا البوست فلرجال والنساء والشيب والشباب والاطفال كلهم اصحاب القضية وكلنا مكتوين من هذا النظام ولا احد في الدنيا يستطيع ان يوقف سنة الحياة التي فيها الكبار والصغار وهولاء الكبار قدموا واجتهدوا وما زالوا يقدمون واهلنا بيقولوا في لغات متعددة الماعندو كبير يشوف ليهو كبير لك الف تحية ومزيدا من التضامن لاجل الاستاذ هاشم ميرغني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هناك في مدني رجل في نهاية العقد السابع معتقل في سرايا الامن(انقذوه (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: هذا البوست يشعرني بالخزي الشديد .... أننا تركنا أمر البلاد واكتفينا بمقاعد المتفرجين والمنظرين وتركنا أمثال هذا الفارس يقاسون الأمر بالنيابة عنّا.
هل هذا المسكين هو من سيهز عرشهم؟ نعم لقد هزّ العرش وزلزله وإلا لما كانوا اعتقلوه
أطلقوا سراح هذا الوالد.
من بعمره الآن وزراء يسوطون في أمر البلد ويحرقون الأخضر واليابس.
فلتتركوا هذا الرجل لينعم بجلسة بين أولاد |
الاخ هاني
شكرا لجميل تضامنك
وانت تعلم جيدا ان نظام رباطة الامن لا يتورع ولا يختشي ولنعمل جميعا من اجل اطلاق سراح المعتقلين
| |
|
|
|
|
|
|
|