النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2012, 02:24 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية

    درج النظام الفاسد المجرم الذي نعرف فساده و اجرام منتسبي مؤسساته قبل المنظمات الدولية
    درج هذا النظام علي تكذيب تقارير المنظمات الدولية و يظن كلاب السلطة امثال السيد "تنقو"ان لكلامهم وزن او ان رفض التقارير سيغير من الواقع شيء
    هذا النوع من التقارير يستند علي واقع و علي افادات ضحايا تم انتهاك حقوقهم و لا يستند علي اوهام. كل من يطعن في سلامة تقارير منظمة العفو الدولية من المحترمين في عالمي الصحافة و السياسة خارج السودان لا يعترض علي محتوي التقارير انما يتكلم عن انتقائيتها بمعني ان المنظمات تركز جهدها علي دول محددة غاضة الطرف عن انتهاكات في دول أخري. ترد عادة منظمة العفو الدولية علي مثل هذه الاتهامات بالقول ان الدول المعنية لا تتوفر بها فرصة لاعداد التقارير جراء سياسة الاغلاق الاعلامي التي تمارسها السلطة مثلا التضييق علي المراسلين الاجانب و الصحافة المستقلة بالدول المعنية اضف اليها اغلاق الانترنت اما مستخدميه و جميع هذه الممارسات عادية جدا بالنسبة لنظام كنظام الخرطوم. و كلام منظمة العفو الدولية ربما يكون صحيحافي حالات مثل كوريا الشمالية مثلا
    اما ان ترفض التقرير بكلام مجاني مثل ان احوال حقوق الانسان في شهدت تحسناملحوظا دون ايراد امثلة او إفادات فهذا كلام غير محترم لا يصدر الا من إسلامي فاسد و متعفن من كلاب النظام المجرممثل السيد "تنقو"
    تسجيلات الفيديو التي تبثها الاخبار عن الطريقة الوحشية في التعامل مع المتظاهرين تستفز ضمير الانسانية
    هنا في جامعة تورنتو نظم ناشطون (غير سودانيين) فعالية كان الهدف منها تسليط الضوء علي اسلوب الاجهزة الامنية الوحشي في السودان في التعامل مع المتظاهرين في السودان في الفترة من منتصف يونيو 2012 الي اليوم.المنظمات الدولية مثل منظمة العفو تهتم بمثل هذه الفعاليات و تعتمد عليها.

    حاول النظام المجرم كثيرا ان يفرغ محتوي دعاوي محكمة الجنايات الدولية تجاه البشير و اعوانه و حاول ان يعطي مبرراته صبغة سياسية و فشل لان الامر قانوني بالاساس و كما يقول الناس العاديين في السودان لو كان الرئيس بريئا فليذهب الي لاهاي لاثبات براءتهو لا يظل حبيس الحركة المحدودة في اطار الدول التيلم توقع علي ميثاق محكمة الجنايات الدولية. الحقيقة هي ان عمر حسن احمد البشير و اعوانه مطلوبون في اتهامات حقيقية و جادة لدي محكمة الجنايات الدولية. التهريج و الجعجعة الاعلامية لن تغير هذه الحقيقة البسيطة جدا.



    Quote: أعلن المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان رفضه للاتهامات التي ساقتها منظمة العفو الدولية في بيانها الذي اتهمت فيه الحكومة السودانية بارتكابها انتهاكات بحق مواطني ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، فضلاً عن انتهاكات في حق الصحافة والإعلام. وقال مقرر المجلس؛ معاذ أحمد تنقو، عقب اجتماع المجلس، إن بيان منظمة العفو الدولية لم يكن نزيهاً وشفافاً وجاء عكس التحسن الكبير الذي شهدته أوضاع حقوق الإنسان في السودان، بما فيها حرية الصحافة والإعلام. وأوضح أن اجتماع المجلس يوم الثلاثاء، برئاسة وزير العدل ورئيس المجلس؛ محمد بشارة دوسة، ناقش أيضاً تقرير الدورة 20 لمجلس حقوق الإنسان في العاصمة السويسرية بجنيف.


    كما وقف المجلس على مشاركة وفد السودان والبيانات والمداخلات التي تم تقديمها وفقاً للبنود المختلفة والمتمثلة في الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.


    من جانبها قالت تهاني يحيى، عضو المجلس الاستشاري لـ(سونا)، إن المجلس وضع خطة للاستعداد للدورة 21 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف خلال شهر سبتمبر المقبل، بما فيها الرد على تقرير منظمة العفو الدولية.


    وأضافت أنه تم خلال الاجتماع الاستماع إلى تقرير قدمه مفوض العون الإنساني عن المبادرة الثلاثية للعون الإنساني وخطة تنفيذها.


    شبكة الشروق + وكالات
                  

07-18-2012, 02:28 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: طه جعفر)

    معاذ احمد تنقو
    تهاني يحي

    من المجلس الاستشاري لحقوق الانسان

    ما رأي مثل هذين الشخصين
    في ممارسات النظام تجاه المتظاهرين هذه الايام
    و فعلا المعايش جبارة

    سنطالبكم يوما ما بقول آرائكم حول انتهاكات حقوق الانسان في السودان
    يا معاذ
    و تهاني
                  

07-18-2012, 02:34 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: طه جعفر)

    كان أن نشر قبل فترة وجيزة الدكتور بشري الفاضل
    بوستا هنا عن صحفي امريكي عاش فترة وسط ضحايا الحرب في جبال النوبا
    الصحفي الامريكي قدم وصفا لمعاناة المدنيين من براميل المتفجرات التي ترميها طائرات الانتينوف المجاهدة الاسلامية
    الصحفي الامريكي يعيش بين الضحايا بمعني انه في مكان الحدث
    هذا الصحفي الامريكي خاطب الرئيس اوبامابرسالة و نشر الصور التي تعكس و توضح وحشية النظام في التعامل مع المدنيين في اليوتيوب و الفيسبوك و طلب من الرئيس اوباما مشاهدتها بنفسه.

    هذا النوع من التقارير يتميز بالمصداقية العالية التي لا يعرف مثلها امثال
    تهاني يحي
    و معاذ احمد تنقو
                  

07-18-2012, 02:43 PM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: طه جعفر)

    Quote: ما رأي مثل هذين الشخصين
    في ممارسات النظام تجاه المتظاهرين هذه الايام



    يسال منك الخير
                  

07-18-2012, 03:08 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: معاوية عبيد الصائم)

    تعرف يا معاوية
    قبل فترة كان هنالك فيديو يصور وقفة احتجاجية للصحفين
    امام جهة حكومية بتاعت حقوق انسان كدا
    الصحفيات بتكلموا مع موظف الدولة حول ان زميلهم الذي يحمل المذكرة و سيخاطب الجمع
    تم اعتقاله امام مسئول حقوق الانسان
    الصحفية بتتكلم مع الموظف الحكومي الذي كان يقول كلاما مثل الاسلوب الحضاري وبعدين ادينا المذكرة و اتفرقوا ما فيش داعي للتجمعات و اثارة الشارع. و الصحفية تكرر للرجل ان المذكرة تم اعتقالها مع من يحملها امامك الآن
    تخيل دا مسئول حقوق انسان
    و هذه هي الظروف التي يناضل فيها هؤلاء الابطال

    طبعا اجمالا الكوز غير مؤاخذ لانه لا يتصرف كانسان هو للحمار الاجرب اقرب
    لكن نعمل شنو
    لو لقيت الفيديو دا يا معاوية و نزلتو هنا بكون كويس يا خي لانو علي ما اذكر
    المسئول الحكومي بتاع حقوق الانسان دا قال اسمه
    تعرف تجميع اسماء هؤلاء الناس مهم
    لانهم من ا###### انواع الموظفين الحكوميين
    و بعدين سنحتاج لهذا النفر الكريم
    من ناشطي حقوق الانسان الحكوميين
                  

07-18-2012, 05:02 PM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: طه جعفر)

    اسمو .محمد احمد حامد الشايب..يا طه فهمت وهذا المحمد احمد لاعلاقة له بمحمد احمد داك فهمت وللا ؟





    Quote:



    عموما مشتاقين ..شايف الناظر هشام هبانى فاتح بوست للمنحــط الناجى
                      

07-18-2012, 05:41 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: معاوية عبيد الصائم)

    شكرا علي الفيديو يا معاوية

    الغربية اليوم في حريات كتبت
    عن ناجي
    اتذكر يا معاوية الشاب الجنوبي الجميل اروب
    من جامعة جوبا
    تم تعذيبه باسلوب وحشي
    كان يتم ركله باستمرار في مواقع الكليتين
    اخرجوه من المعتقل لأن اصبح يتبول دما
    حدث له التهاب في الكليتين و توفي اثر ذلك في ليبيا
    تحدث هذا الشهيد البطل عن ان ناجي و عبد الغفار الشريف
    وعدد من كمندانات الامن هم من قاموا بتعذيبه تحت اشراف نافع علي نافع
    يتوجب علي ناجي الآن و قبل محاولة اسعاف النظام عن طريق مؤتمر سائحون
    او العمل في حزب المؤتمر الشعبي
    ان ينشر كل ما يعرفه عن بيوت الاشباح
    لأن شهادة امثال ناجي ستجعل محاسبة امثال نافع علي نافع
    و عبد الغفار الشريف امرا ميسورا
    اذا قدم ناجي مثل هذه الافادات يمكن ان نغفر له و ستكون دليلا
    علي أنه مؤهل للحياة في ظل نظام ديمقراطي
    اما اذا لم يتعاون فسيتم محاسبته ايضا
    لان عدم تعاونه يعني أنه ما زال في منظمات المؤتمر الوطني او علي الاقل يعمل لحسابهم
    من صفوف المؤتمر الوطني

    ليعرف ناجي و غيره من الامنجية الانذال اننا احياء و مازلنا نحمل جراحنا و رغبتنا في الانتقام
    عبر المحاسبة التي لن تترك شاردة او واردة
    علي كل جرم او انتهاك ارتكب في حق ابناء الشعب البواسل
    من تنظيمات المعارضة العريضة في كل مكان بالبلد
    و حتي ملف جرائم حرب الجنوب لن نتركه
    لان ذلك سيكون هو الضمان الوحيد لعلاقات بناءة مع دولة الجنوب مستقبلا




    طه جعفر
                  

07-18-2012, 05:43 PM

saif massad ali
<asaif massad ali
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 19127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: معاوية عبيد الصائم)

    ديل قمة الانحطاط


    سلام صاحب البوست وضيوفه
                  

07-18-2012, 06:36 PM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: saif massad ali)

    اها يا طه ياخوى ..ده الناجى عبد الله (ناجى) شفت دى صورة ليهو ايام كان مرشح والى للشمالية .
    ياطه..متذكر سفرتنا لعطبرة ..دحين ما ظهر لينا فجاة (المقابر) حاول اتذكر يا اللخو

    ,,



    التعديل لاضافة هـــــذا (المنحــــط القذر اللا ناجى ) من الحساب

    (عدل بواسطة معاوية عبيد الصائم on 07-18-2012, 06:38 PM)

                  

07-20-2012, 06:10 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: معاوية عبيد الصائم)

    جهاز الأمن يُكثِّف هجمته على حرية التعبير والصحافة
    إعتقال الصحفيين والمدونين وكتاب الرأي والناشطين دليل على تخبُّط السلطة وعجزها

    يواصل جهاز الأمن والشرطة زيادة معدّلات قمعهما الوحشى، وبصورة عنيفة للمتظاهرين والمحتجّين السلميين، ومع إتِّساع نطاق التظاهرات وتحولاتها النوعية، إزدادت درجات القمع الأمني، الحصيلة غير الرسمية تتحدث عن مايفوق الألف معتقله ومعتقل في مقار الأمن المعروفة، وإستحداث بيوت أشباح جديدة فى العاصمة والأقاليم، وفي مختلف مدن السودان، إلى جانب الجزء المُدار أمنيّاً بسجن كوبر، وسجون الولايات الأخرى، بعيداً عن سلطة السجون، وقد شملت حملة الإعتقالات كافة القطاعات الحيَّة فى المجتمع، من نساء وشباب وطلاب وخريجين ومحامين وأطباء وموظّفين وعمال ومهندسين وعاملين في القطاعين العام والخاص، ولأوّل مرّة فى تاريخ السودان تفوق أعداد المعتقلات من النساء، أعداد المعتقلين.
    القطاع الصحفى والإعلامي لم يكن إستثناءاً من تلك الحملات الأمنيّة، وقد نال حظّاً واسعاً وإستهدافاً مدروساً وممنهجاً فى الهجمة الأمنيّة الشرسة على حريّة التعبير والصحافة، وبصورة لم تشهدها البلاد من قبل، وقد طالت حملة الإعتقالات والترهيب والإختطاف الأمنى العشرات من الصحفيين والصحفيات فى الصحافة المطبوعة والمرئية والمسموعة، إذ شملت صحفيين وصحفيات محليين، ومراسلى صحف وقنوات فضائيّة، ووكالات أنباء أجنبيّة، ومدوِّنين ومدوِّنات، ونشطاء وناشطات فى الميديا الإجتماعيّة.
    صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) ظلّت ترصد وتوثّق وتنشر- إلى جانب جهود آخرين وأُخريات، منظّمات وأفراد - تلك الإنتهاكات، والإنتهاكات الأمنيّة، عبر كافة الأشكال المتاحة والممكنة، رغم التضييق والقمع الأمنيين، وسنظل نواصل دورنا فى فضح إنتهاكات حريَّة الصحافة والتعبير، وكشف قمع الصحافة بغرض إنهاء دورها فى هذه المرحلة الهامّة فى تاريخ وحاضر ومستقبل السودان، فقد عمدت السلطة لإستخدام (الإقتصاد) كسلاح في مجابهة الصحافة (مهنة وصناعة) بإحتكار سوق الورق ورفع كُلفة الطباعة ومدخلات إنتاج الصحف ومحاصرة المؤسّسات الصحف بالضرائب الباهظة، وإستخدام حرب (الإعلان) كأسلحة مجرّبة فى مضايقة المؤسسات الصحفيّة لإجبارها على الخروج من السوق، حتّى الإغلاق، وهناك مواصلة مستمرَّة لسياسة إستهداف الصحفيين الأحرار، وتكثيف الرقابة الأمنية اللصيقة (قبليَّة وبعديَّة)، مع إستمرار مُخطّط التخريب الدائم لبيئة العمل وتلويثها، وتحويلها إلى مناخ ومجال طاردين، وفى ذات الوقت مواصلة سياسات تجفيف الصحف من الصحفيين والصحفيات الأكفاء، فى الصحف المملوكة أوالتابعة للحزب الحاكم، وذلك لأسباب سياسيّة معلومة، وها هى صحيفة (السودانى) تلحق بما تم من قبل فى صحيفة (الرأى العام )، وستليها -حتماً- إجراءات مماثلة فى مؤسسات صحفيَّة وإعلاميَّة أخرى، تنفيذاً للمخطَّط الأمنى.
    إلى جانب كل ذلك، مازال المجال الصحفى والإعلامي يحظى بنصيبه الوافر من القمع والإعتقال المباشرين، ويتواصل إستهداف الصحفيين الوطنيين والأجانب، فما زال جهاز الأمن يعتقل الصحفية (أمل هباني) والصحفيين ( فتحي البحيري ومحمد الأسباط) فى ظروف وأوضاع سيّئة، في ظل الإعتقالات والمضايقات الأمنية على مراسلي غالبية القنوات الفضائية غير المحلية، وإعتقال وترحيل الصحفيين الأجانب، والمماطلة فى منح التاشيرات أو (التصريح) بمزاولة عملهم بعد دخول البلاد، ووضعهم تحت الرقابة الأمنيّة اللصيقة، كما حدث للصحفيتين المصريتين (سلمى الوردانى وشيماء عادل)، ومداهمة مكتب وكالة الأنباء الفرنسيّة "فرانس برس" وإعتقال مراسلها بالخرطوم سايمون مارتيلى، ومضايقة وترهيب مراسلى قناة الجزيرة وغيرهم.
    صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) إذ تُثمّن الموقف الواضح الذي إتخذه الصحفيون بالإضراب الجزئي عن العمل الأربعاء 18 يوليو، تحت مظلّة (شبكة الصحفيين السودانيين) والذي تمّ تنفيذه فى عشر صحف، تجدّد موقفها الثابت من مواصلة معركة إنتزاع حريَّة التعبير والصحافة، وحرصها على إستكمال رص الصفوف، وتوسيع دائرة التحالفات من أجل إنتزاع الحريّات، وكفالة الحق فى التعبير والتظاهر السلمى والتنظيم، وتؤكِّد تضامنها مع الصحفيين والصحفيات المعتقلين.
    و(جهر) إذ تواصل مناصرتها ودعمها لحق الصحفيين فى الحصول على المعلومات والوصول لمصادرها، تنشد وتعمل – بلا كلل أوملل- فى سبيل تحقيق أوضاع تتأتَّى وتتحقّق فيها قيم ومعايير إحترام وتعزيز حرية التعبير والصحافة، وكافة حقوق الإنسان، وتدرك أن ذلك لن يتحقق إلّا في ظل نظام ديمقراطي، تعددي، بديلاً عن دكتاتوريّة الإنقاذ، والواجب يُحتِّم أن نواصل النضال المشترك مع الجماهير والشعب حتى النصر.
    صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)
    19 يوليو 2012



    مثل هذه التقارير هو ما تعتمد عليه منظمة العفو الدولية
    سلطة الاسلاميين السراق تمارس الكذب و التضليلو يعتقدون ان السياسة فهلوة و لعبة قذرة
    و يظنون انهم اذكياء سيستطيعون الافلات بجرائمهم

    شكرا للاحباب
    سيف
    و معاوية
    علي اثراء البوست
    و يا معاوية طبعا ناجي الان في المؤتمر الشعبي هو و الصادق بلة
    تعرضا للاعتقال و التعذيب
    زارنا في السودان الاخ الصادق بلة وحكي لنا
    ضحكنا كثيرا و قلت للصادق بلة ان السيد المسيح عليه السلام
    كان يقول " اللهم لا تدخلنا في تجربة"
    هل لتعرفوا بشاعة الاعتقال و التعذيب تحتاجون لان يقع عليكم
    الدكتور الصادق بلة يسعفه ذكاءه و هو انبل الناس و مثل الصادق بلة هم من يجعلونني اشعر ان حزب المؤتمر الشعبي اكثر جدية مما نظن .
    ما اطالب به هو ضرورة محاسبة كل من ارتكب جرما ضد بنات و ابناء الشعب السوداني حتي لو كان الان في المؤتمر الشعبي. امثال الدكتور الصادق بلة يتفقون معنا حول ضرورة المحاسبة لكن ناس ناجي ديل ما بنعرفم



    طه جعفر
                  

07-20-2012, 06:15 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: طه جعفر)

    الصحفي المخضرم محجوب محمد صالح : الحصار يطال كل مراحل اصدار الصحف في السودان
    July 20, 2012
    ( العرب )
    الصحافة السودانية تعيش حالة حصار ….!
    محجوب محمد صالح …..
    رغم أن ثورة المعلوماتية والتقنيات الجديدة قد تجاوزت حدود الزمان والمكان وأحالت العالم إلى قرية واحدة –حقيقة لا مجازاً– ورغم أن العولمة قد سادت العالم سياسياً واقتصادياً مما أدى إلى تآكل سيادة الدولة القُطْرية فصدرت قوانين تطبق عالمياً على كل الدول وأُنشئت محاكم دولية امتد اختصاصها إلى داخل الدولة القُطْرية –رغم ذلك كله فإن بعض الدول تعيش حبيسة الماضي أسيرة لممارسات عفا عليها الدهر وانتهى عمرها الافتراضي– فما معنى أن تفرض دولة ما رقابة على صحافتها الداخلية في وقت هي تعلم تمام العلم أن الأثير باتا مفتوحاً أمام الجميع وأنه يخاطب الناس داخل البيوت مخترقاً الحدود بلا استئذان، ناقلاً الحدث بصورته لحظة وقوعه متابعاً له بالشرح والتحليل ومعقباً عليه بما يشاء – ولا تستطيع أي دولة أن تغلق تماماً مسالك هذا الوافد الجديد.
    إن فرض الرقابة على الصحافة الورقية في بلد ما تحت هذه الظروف عبث لا طائل وراءه وجهد ضائع ونتائجه السالبة أكثر من أن تحصى وليس له من نتيجة واحدة إيجابية وضرره يعود على المجتمع وعلى الدولة وعلى الصحافة دون أن ينجح في تحقيق (التعتيم) الذي تهدف إليه السلطات الحاكمة.
    الصحافة التي تُمارس ضدها هذه الإجراءات تضار من هذه السياسات بالطبع لأنها تفقد ثقة القارئ فالأحداث تقع والناس يسمعون بها والقنوات الفضائية تنقلها لحظة بلحظة ومواقع التواصل الاجتماعي تتابعها وتلاحقها والهواتف النقالة تبعث برسائلها بل وصحافة العالم الخارجي تنشرها تفصيلاً – ثم يتلفت القارئ صباحاً فيجد صحيفته المحلية خالية من تلك الأحداث لأن مقص الرقيب جال في صفحاتها وصادر كل سطر يشير للحدث وكأنما الذين يرسمون هذه السياسات القاصرة يعتقدون أن الحدث إذا اختفى في صفحات الصحف المحلية فقد اختفى من الوجود – القارئ يفقد ثقته في صحيفته ومصداقيتها لأنها لم تعد مصدر النبأ بالنسبة إليه وليس مكان التعليق الحر الذي يتجاوب مع واقعه وتتحول الصحافة إلى مجرد وريقات تحمل كلاماً فارغاً.

    الصحافة السودانية ذات التاريخ الطويل تعاني الآن من هذا الواقع المرير فما عادت تعبر عن واقع الحياة في السودان وأزمتها اليوم أزمة مركبة ذات أبعاد سياسية واقتصادية وهي تعيش حالة حصار يتهدد مستقبلها بصورة غير مسبوقة.
    وهي لا تعاني من الرقابة القبلية فحسب بل إن الحصار يطال كل مراحل صدورها فالكتاب والصحافيون يمنعون من الكتابة والنُسخ المطبوعة تصادر من المطابع والصحف تُمنع من الصدور بقرار إداري ولم يحدث في تاريخها الحديث الحافل بالمضايقات من السلطات أن تعرضت لكل هذه العقوبات في وقت واحد – والمنع من الكتابة يصادر حقاً أساسيا للمواطن بل هو واقع ينتهك حق الصحافي في ممارسة مهنته، ومصادرة الصحف بعد طباعتها هي عقوبة القصد وراءها إلحاق خسائر مالية بمهنه تعاني أساساً من موقف اقتصادي سيئ وإغلاق الصحيفة بقرار إداري بعيداً عن مبدأ الاحتكام القضاء هو حكم بالإعدام على الصحيفة.

    والآن ورغم كل هذه الأزمات ذات الطابع السياسي باتت الصحافة السودانية مواجهة بأزمة أشد خطورة هي الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تهدد المؤسسات الصحافية السودانية بالانهيار وقد ظهرت مؤشرات هذا الانهيار جلية عندما اضطرت بعض الصحف للتوقف عن الصدور بل وتصفية أعمالها بسبب الأزمة المالية التي تعاني منها وهي جزء من الأزمة الشاملة التي يعيش فيها السودان منذ فقدت عائدات نفط الجنوب الذي انفصل عنه، وقد انخفضت قيمة الجنيه السوداني إلى نصف ما كانت عليه ونتيجة لذلك تضاعفت تكلفة إنتاج الصحيفة وما عاد عائد بيعها يساوي إلا جزءاً يسيراً من تلك التكلفة وعائد الإعلان متواضع ومرشح لمزيد من الانخفاض بسبب الأزمة الاقتصادية الحادة التي تعيشها البلاد وتوزيع الإعلان أصلاً لا يتم على قاعدة من الإنصاف والقارئ المحاصر اقتصادياً بالغلاء المتزايد لا يحتمل زيادة سعر الصحيفة، والنتيجة الحتمية لهذا الحصار السياسي والاقتصادي أن توقفت صحف عن الصدور وشرعت في تصفية أعمالها وهناك صحف أخرى مهددة بنفس المصير ولجأت صحف أخرى (لتخفيض العمالة) ضغطاً للإنفاق مما أدى إلى تشريد العشرات من الصحافيين، والعاملون منهم ما باتوا يضمنون الحصول على رواتبهم، ونحن عندما نتحدث عن الصحافة السودانية إنما نتحدث عن مؤسسة تجاوز عمرها القرن من الزمان لعبت دوراً رائداً في التوعية والتنوير وفي بناء الحركة الوطنية وتحقيق الاستقلال وفي الدفاع عن الحقوق والدعوة للحوار الوطني وللاستنارة وللعدالة والتنمية ولكنها تجد نفسها الآن تواجه حصاراً يهدد حياتها فهل نسمح لهذه التداعيات أن تقود لانهيارها تماماً؟ هذا سؤال يشغل بال الكثيرين وليس في الأفق بوادر إجابة شافية له.
    محجوب محمد صالح
    رئيس تحرير صحيفة الايام
    [email protected]
    العرب


    مثل كلام العم الاستاذ الفاضل محجوب محمد صالح
    كشخصية معتبرة و محترمة
    يضاف الي نار الكيزان حطبا لو كانوا يعقلون
                  

07-20-2012, 06:18 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النظام يرفض تقرير منظمة العفو الدولية (Re: طه جعفر)

    الصحفي المخضرم محجوب محمد صالح : الحصار يطال كل مراحل اصدار الصحف في السودان
    July 20, 2012
    ( العرب )
    الصحافة السودانية تعيش حالة حصار ….!
    محجوب محمد صالح …..
    رغم أن ثورة المعلوماتية والتقنيات الجديدة قد تجاوزت حدود الزمان والمكان وأحالت العالم إلى قرية واحدة –حقيقة لا مجازاً– ورغم أن العولمة قد سادت العالم سياسياً واقتصادياً مما أدى إلى تآكل سيادة الدولة القُطْرية فصدرت قوانين تطبق عالمياً على كل الدول وأُنشئت محاكم دولية امتد اختصاصها إلى داخل الدولة القُطْرية –رغم ذلك كله فإن بعض الدول تعيش حبيسة الماضي أسيرة لممارسات عفا عليها الدهر وانتهى عمرها الافتراضي– فما معنى أن تفرض دولة ما رقابة على صحافتها الداخلية في وقت هي تعلم تمام العلم أن الأثير باتا مفتوحاً أمام الجميع وأنه يخاطب الناس داخل البيوت مخترقاً الحدود بلا استئذان، ناقلاً الحدث بصورته لحظة وقوعه متابعاً له بالشرح والتحليل ومعقباً عليه بما يشاء – ولا تستطيع أي دولة أن تغلق تماماً مسالك هذا الوافد الجديد.
    إن فرض الرقابة على الصحافة الورقية في بلد ما تحت هذه الظروف عبث لا طائل وراءه وجهد ضائع ونتائجه السالبة أكثر من أن تحصى وليس له من نتيجة واحدة إيجابية وضرره يعود على المجتمع وعلى الدولة وعلى الصحافة دون أن ينجح في تحقيق (التعتيم) الذي تهدف إليه السلطات الحاكمة.
    الصحافة التي تُمارس ضدها هذه الإجراءات تضار من هذه السياسات بالطبع لأنها تفقد ثقة القارئ فالأحداث تقع والناس يسمعون بها والقنوات الفضائية تنقلها لحظة بلحظة ومواقع التواصل الاجتماعي تتابعها وتلاحقها والهواتف النقالة تبعث برسائلها بل وصحافة العالم الخارجي تنشرها تفصيلاً – ثم يتلفت القارئ صباحاً فيجد صحيفته المحلية خالية من تلك الأحداث لأن مقص الرقيب جال في صفحاتها وصادر كل سطر يشير للحدث وكأنما الذين يرسمون هذه السياسات القاصرة يعتقدون أن الحدث إذا اختفى في صفحات الصحف المحلية فقد اختفى من الوجود – القارئ يفقد ثقته في صحيفته ومصداقيتها لأنها لم تعد مصدر النبأ بالنسبة إليه وليس مكان التعليق الحر الذي يتجاوب مع واقعه وتتحول الصحافة إلى مجرد وريقات تحمل كلاماً فارغاً.

    الصحافة السودانية ذات التاريخ الطويل تعاني الآن من هذا الواقع المرير فما عادت تعبر عن واقع الحياة في السودان وأزمتها اليوم أزمة مركبة ذات أبعاد سياسية واقتصادية وهي تعيش حالة حصار يتهدد مستقبلها بصورة غير مسبوقة.
    وهي لا تعاني من الرقابة القبلية فحسب بل إن الحصار يطال كل مراحل صدورها فالكتاب والصحافيون يمنعون من الكتابة والنُسخ المطبوعة تصادر من المطابع والصحف تُمنع من الصدور بقرار إداري ولم يحدث في تاريخها الحديث الحافل بالمضايقات من السلطات أن تعرضت لكل هذه العقوبات في وقت واحد – والمنع من الكتابة يصادر حقاً أساسيا للمواطن بل هو واقع ينتهك حق الصحافي في ممارسة مهنته، ومصادرة الصحف بعد طباعتها هي عقوبة القصد وراءها إلحاق خسائر مالية بمهنه تعاني أساساً من موقف اقتصادي سيئ وإغلاق الصحيفة بقرار إداري بعيداً عن مبدأ الاحتكام القضاء هو حكم بالإعدام على الصحيفة.

    والآن ورغم كل هذه الأزمات ذات الطابع السياسي باتت الصحافة السودانية مواجهة بأزمة أشد خطورة هي الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تهدد المؤسسات الصحافية السودانية بالانهيار وقد ظهرت مؤشرات هذا الانهيار جلية عندما اضطرت بعض الصحف للتوقف عن الصدور بل وتصفية أعمالها بسبب الأزمة المالية التي تعاني منها وهي جزء من الأزمة الشاملة التي يعيش فيها السودان منذ فقدت عائدات نفط الجنوب الذي انفصل عنه، وقد انخفضت قيمة الجنيه السوداني إلى نصف ما كانت عليه ونتيجة لذلك تضاعفت تكلفة إنتاج الصحيفة وما عاد عائد بيعها يساوي إلا جزءاً يسيراً من تلك التكلفة وعائد الإعلان متواضع ومرشح لمزيد من الانخفاض بسبب الأزمة الاقتصادية الحادة التي تعيشها البلاد وتوزيع الإعلان أصلاً لا يتم على قاعدة من الإنصاف والقارئ المحاصر اقتصادياً بالغلاء المتزايد لا يحتمل زيادة سعر الصحيفة، والنتيجة الحتمية لهذا الحصار السياسي والاقتصادي أن توقفت صحف عن الصدور وشرعت في تصفية أعمالها وهناك صحف أخرى مهددة بنفس المصير ولجأت صحف أخرى (لتخفيض العمالة) ضغطاً للإنفاق مما أدى إلى تشريد العشرات من الصحافيين، والعاملون منهم ما باتوا يضمنون الحصول على رواتبهم، ونحن عندما نتحدث عن الصحافة السودانية إنما نتحدث عن مؤسسة تجاوز عمرها القرن من الزمان لعبت دوراً رائداً في التوعية والتنوير وفي بناء الحركة الوطنية وتحقيق الاستقلال وفي الدفاع عن الحقوق والدعوة للحوار الوطني وللاستنارة وللعدالة والتنمية ولكنها تجد نفسها الآن تواجه حصاراً يهدد حياتها فهل نسمح لهذه التداعيات أن تقود لانهيارها تماماً؟ هذا سؤال يشغل بال الكثيرين وليس في الأفق بوادر إجابة شافية له.
    محجوب محمد صالح
    رئيس تحرير صحيفة الايام
    [email protected]
    العرب


    مثل كلام العم الاستاذ الفاضل محجوب محمد صالح
    كشخصية معتبرة و محترمة
    يضاف الي نار الكيزان حطبا لو كانوا يعقلون
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de